رجل له زوجه جميله جدا جدا جدا جدا
تزوجها عن حب بينهما اللذي قد وصل بينهما لدرجة الجنون
كانو أسعد زوجين تجمعهم فيلا صغيره بعد مضي شهرين على زواجهما بدت على زوجته علامة الوحم
فرحو كثير بعد ما أخبرتهم الطبيبه أن الزوجه حامل
وبعد تسعت أشهر وضعت الزوجه طفله جميله أجمل من أمها
وعاشو مع طفلتمها أحلى أيام من عمرهما وبعد مضي عامين ونصف
وفي ذلك اليوم المشؤم أو هو بداية عذاب الزوجه وزوجها في صباح ذلك اليوم
أنكسر حاجز الحياء بقوة الخوف
من هنا بدأت القصه اللتي لم تنتهي ولن تنهي الا بوفاتهما
في ذلك اليوم بعد ذهاب زوجها للعمل أستيقضت الزوجه عند الساعه
التاسعه صباحا وأيقضت أبنتها ومن غرفت نومها إ تجهت للمطبخ
وأرا دت أن تعمل شاي وأبنتها تلعب عندها وبعد أن وضعت الماء على
النار رجعت تقلب بين قنوات التلفاز
وخطر في بالها أن تضيف للشاي نعناع وخادمتها غير موجوده لانها أعارتها لامها تلك الخادمه هي اللتي تاتي بالنعناع من حديقة الفيلا وخرجت وهي ترتدي ملابس خفيفه لان سور الفيلا بحواجزساتره وهي ستاخذ من ورق
النعناع اللذي بالحديق وتعود مسرعه
ولكن كانت المفاجئه اللتي لم تعمل لها حساب أتت أبنتها الصغيره با حثتا عن
أمها أو تلعب ورأت الباب مفتوح وأغلقته وذلك الباب ليس له شيء يفتحه
من الخارج سوى المفتاح والمفتاح وجوال أمها بداخل الفيلا
وهي صغيره لا تستطيع أن تفتح الباب مره أخرى وصارت ألام تنادي الطفله وتبكي أفتحي الباب والبنت تجاوبها بالبكاء لانها لا تستطيع فتبكي لبكاء أمها فصارت ألا م تدور حول الفيلا لتجد وسيله تقتحم فيها الفيلا لتصل لابنتها
ومع مرور الوقت زاد خوف ألام وخاصه أنها تتذكر الماء على النار
وبدا الخوف يحطم حياء حواء وصرخت صراخ عالي وتكرر الصراخ اللذي
سمعه كل الجيران فجاء من الجيران ثلاثه
وفتحت لهم الباب وهي غير أأ به بما تلبس وكل همها كيف يفتح الباب
ورجع أحدهم وأتى بقطعت حديده لها راس مبسط (مفتاح عجل سيارته )
وأدخلها بمساعدت من معاه في الباب بقوه وفتحو الباب ودخلت على أبنتها اللتي أغمى عليها من كثر البكاء والخوف
والى هنا لم تنتهي القصه
رجع الزوج وحكت الزوجه له كل ما حدث وقالت له لقد راؤ مني ما راؤ وأنا ألان أشعر بحرج وبخوف وياليت نطلع من هذا الحي ونسكن في مسكن أخرندور سكن غير هذا حينما أيقن أنها فعلا غير مرتاحه قال أبشري
وهو ميسور الحال وجد السكن البديل وبسرعه رحولو كا الهاربين من فضيحه
(( عليكم أخواني بالتحصن دائما من العين وعليكم ألا بتعاد عن المشعوذين ))بعد مضي أشهر قليله بدت على زوجته أمراض نفسيه غريبه وبدأت تكره كلشيء منه وتشك أنه يحب غيرها وبدأت تشك في السحر والعمل وتغار عليه من الممثلات من المذيعات
بدأت تكره أهله ولا تمكنه من نفسها غريب أمرها تحبه وتكرهه وتغار عليه
وتحطم كلشيء منه
أنها العين حمانا الله وأياكم منها
وصار البيت جحيم لا يطاق من الشكوك وقام الزوج بأخذ زوجته لأشهر أطباء علم النفس اللذي أكد له أن زوجتك ليس فيها شيء وسواس والعياذ بالله وتوتر عصبي ووصف لها علاج مهديء لكنها لا تستعمله وتكذب على زوجها وتقول له أكلت العلاج
فلم تقتنع بل قامت بألاتصال على أخيها وصارت تبكي وتقول له زوجي ما يحبني ولا يريد يعالجني أنه يكرهني ويريد أن يجنني
تعال أنت ولنذهب لطبيب ذكر لي وذهبو دون علم زوجها لكاهن وياليتهم لم
يذهبو الكاهن أقنعها بأن تسبح في دم تيس أسود وفي الحمام
ومن اللحظه اللتي أستحمت بذلك الدم وفي الحمام وهي فاقده للذاكره ولا تعرف أحدا أبدا
وهي ألان تعيش عند والدتها ولا تعي من الدنياء شيء ونسيت زوجها وطفلتها بل أنها لا تعرفهم
وأمها تتصرف معها كما لو كان عمرها سنه واحده
ولكم أن تتخيلو أمرأه عمرها 27 سنه ولكن بعقل طفله عمرها سنه ما ذا تفعل بنفسها لولا رحمت الله فيها بوجود أمها معها
أدعو لها بالشفاء والرحمه
وسلامتكم
.gif "ابتسامه")
