التصنيف: عجائب و غرائب

تحول بدين يبلغ وزنه 300 كيلوغراماً إلى نجم عبر مواقع التواصل الإجتماعي حاصداً 7 آلاف مشاركةو43 ألف تعليق عبر صفحته الشخصية على فيس بوك بعد نشره صوراً له أثناء ممارسته اليوغا في محاولة للتخفيف من وزنه.

يظهر ريشتارد ويدمارك (38 عاماً) من مدينة ريتشموند في فيرجينيا الأمريكية وهو يمارس اليوغا بصعوبة بالغة بسبب وزنه الذي يمنعه من التحرك برشاقة على غرار ما نشاهده في دروس اليوغا.

وقال المصدر لوكالة أنباء (شينخوا) امس إن نتيجة الفحص الأولي بينت أن اربعة من الاجنة لا تنبض قلوبهم فيما تنبض قلوب تسعة آخرين بصورة منتظمة. وأفاد المصدر بأن السيدة الحامل، وهي في عقدها الرابع وأم لخمسة أطفال من بينهم توأم، تتمتع بصحة جيدة وان صحة الاجنة المتبقية على قيد الحياة في بطن الأم بصحة جيدة ايضا. إلى ذلك، أعرب زوج المرأة الحامل، الذي يبلغ من العمر (50 سنة) عن قلقه على حياة زوجته لأنها تحتاج إلى رعاية خاصة، ولا تتوفر لديه الامكانات المادية للاعتناء بها وباجنتها، معربا عن أمله في ان تهتم الجهات الحكومية والانسانية بحالة زوجته من أجل انقاذ حياتها.

من جانبه، قال الدكتور مقدام عطية الجبوري، اختصاصي (أشعة وموجات صوتية)، إن حالة السيدة تعد من الحالات النادرة جدا التي تحصل نتيجة حمل طبيعي دون ان تتناول السيدة اية منشطات أو هرمونات أو تدخلات طبية. وتوقع الجبوري وفاة عدد آخر من الاجنة كلما تقدم الحمل، كما توقع ان تكون الأطفال صغيرة الحجم بسبب زيادة عددها عن المألوف وعدم قدرة الأم على الاستجابة لجميع متطلبات نمو الاجنة. وطالب الجبوري الجهات الصحية العراقية، رسمية كانت ام انسانية

بالاستجابة الفورية لمساعدة الام الحامل لتجاوز المرحلة المتبقية من الحمل وهي المرحلة الأصعب، على حد وصفه

بعد خمسة سنوات على إنطلاقتها، قررت جوجل مؤخراً إيقاف خدمة جوجل إيجابات، بحيث تقتصر الخدمة على البحث فيها والتصفح فقط. و بحسب موقع عالم التقنية، كان السبب الرئيسي وراء إغلاق جوجل للمنصة هو تحولها الى ساحة للتشهير و الصراعات الطائفية و السياسية و العرقية بين الأعضاء بدلاً من أن تكون منصة لتبادل المعلومات و الخبرات.

خلال هذه السنوات الخمسة، سأل المستخدمين العرب حولي 3 مليون سؤال، بعضها كان مفيداً، أضاف قيمة للمنصة و للمحتوى العربي بشكل عام، و البعض الآخر كان للأسف عديماُ للفائدة لا يستحق عناء إستضافتها – و طبعاً لا ننسى الأسئلة و الأجوبة المليئة بالكراهية و الطائفية و التعصب ( و التي نتمنى من جوجل أن تحذفها قريباً )، أما الأسئلة الغبية، فلها مكانتها الخاصة ( عندي شخصياً) و التي أضافت شيئاً من المرح على المنصة، و هي السبب الذي دفعنا لكتابة هذا المقال.

أخيراً، في سياق الحديث عن جوجل إجابات، و قبل استعراض الأسئلة الأكثر غباءً على جوجل إجابات، هل تعتقد أن هذه الخدمة ساهمت فعلاً في إثراء المحتوى العربي؟