نهايه العنف الاسري 2024.

قصة تقطع القلب….

اقروها وانتظر تعليقاتكمـ….

..×..×..×..×..×..

عائله متكونه من ثلاثه أفراد وهم الأب والأم وطفل يبلغ من العمر تقريباً 4 سنوات .
وتدور القصه بين الوالد وولده.
في إحدى الايام اشترى رب الأسره طقم من الكنب الجديد فوضعه في الصاله وكان طفله كثير الحركه
ويلعب كما يلعب الأطفال
وبعد فتره لم تكن بالطويـله مسك الطفل اداه حاده وقام يلعب بها وهو ذاهب
إلى الصاله متجه إلى الكنب الذي اشتراه والده بذلك المبلغ
ومن دون قصد ضرب الكنبه
وكل ضربـه تحدث شق
وعند عودة والده من الخارج انصدم عندما رأى الكنب
ممزق وتكثر فيه الفتحات

هي لحظات

وتغيرت ملامح وجه ذلك الوالد وكأن ضهر له قرنان فوق رأسه وذهب لطفله مسرع ونزل فيه ضرباً
وامه تمنعه وهوا كأنه لا يسمع ولا يرى.
ثم قال للولد الصغير انا بخليك مره ثانيه ما تمد يدك على الكنب والا تخرب عندي في البيت

أتى بسلك سنارة الصيد ثم قام بربط يداه
سوياً وكأنها كلبشه شرطه , وقال انا راح اخليك كذا لحد
الساعه الفلانيه وكانت تبعد هذه
الساعه 8 ساعات من الوقت

بعد ما فتح الوالد رباط أبنه،قام الولد بالبكاء وألم في يديه،ماهتم الوالد لكن لمــآ زاد الألم ولاحظو بكاءه يزيد ذهبوا به إلى المستشفى

وهناك…..
حصلت المفاجأه بأن يداه تعفنت ولازم تبتر ولا يوجد حل سوى البتر ( ! )
بعد خروج الطفل من المستشفى !

تخيلو ماذآ قال لوالده .

يقول بابا هذي اخر مره..ما العب بالكنب مره ثانيآ بس رجع لي يدي

هلا

اسيرك

قصه مؤثره والف شكر لك

الحول ولا قوة الا بي الله قصه تبكي القلب هذى دايم نهاية العنف وعدم تحكم العقل قبل العقاب يسامو

اشكرك على المجهود والنقل

لكن الموضوع مكرر

تقبل تواجدي ومروري برحابة صدر

دمت بخير

تسلم الايآ’دى لـ طرح القصصصـه .

آرق تحيآ’تى . ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الماء الساخن والعنف عادات تؤدي لخشونة البشرة فتجنبيها 2024.

الماء الساخن والعنف عادات تؤدي لخشونة البشرة فتجنبيها

خليجية

تقومين في كل يوم بعادات قد تلحق الأذى ببشرتك وتمنحها ملمساً خشناً دون علمك، ومقالنا اليوم للتصدي لمثل هذه العادات، والتي من أبرزها:

• الاستحمام بالماء الساخن، والذي يساعد على تجريد البشرة من الزيوت الطبيعية، ما يعرضها للجفاف والحكة، وبدلًا من ذلك، استخدمي الماء الفاتر للاستحمام للحفاظ على الزيوت الطبيعية الموجودة على البشرة.

• إهمال استخدام واقي الشمس، ينصح خبراء الجمال وأطباء الجلد بأهمية ارتداء واقي الشمس مع معامل للوقاية SPF 30 بشكل يومي. ما يعني أن إهمال استخدام واقي الشمس خلال الأيام الغائمة قد يضر أيضًا بالبشرة.

• التعامل مع البشرة بعنف، العديد من الأشخاص قد يستخدمون المنشفة لتجفيف البشرة بعنف. الاحتكاك المستمر قد يتسبب في انتزاع الزيوت الأساسية من خلايا البشرة، فيؤدي ذلك للتهيجات والجفاف، لتجفيف البشرة بطريقة صحيحة، استخدمي المنشفة للربت بخفة على البشرة بدلًا من فركها بعنف.

• استخدام أدوات العناية الغير نظيفة، فرش الماكياج، الاسفنجات، الملاقط، والشفرات وغيرها من أدوات العناية الشخصية الأخرى غالبًا ما يتم حفظها في رفوف الحمام، فتصبح معرضة للأتربة، الأوساخ وبقايا الزيوت الزائدة. ما يعني أن تلك الأدوات هي بيئة خصبة لتراكم البكتيريا، والتي تنتقل فيما بعد إلى البشرة، فتؤدي لانسداد المسام وانتقال العدوى الجلدية.

• ملامسة البشرة، خلال اليوم، تتعرض اليدين لملامسة العديد من الأسطح الملوثة المليئة بالبكتيريا والجراثيم. ومن خلال ملامسة اليد للبشرة، تنتقل العدوى البكتيرية للبشرة، مما يتسبب في ظهور حب الشباب والمشكلات الجلدية الشائعة.

• خدش البشرة، قد تشعرين خلال اليوم ببعض الحكة على البشرة نتيجة لأي سبب، ويكون رد الفعل التلقائي هو خدش البشرة بواسطة الأظافر. مع تكرار خدش البشرة يؤدي ذلك لالتهابات البشرة وجفافها، وتعرضها للعدوى.



المصدر/ نهر الأناقة والجمال > العناية بالبشرة

هناك من الناس، من لا يرتدع إلاَّ بالعنف، فما العمل معه؟ 2024.

خليجية

هناك من الناس، من لا يرتدع إلاَّ بالعنف، فما العمل معه؟
السؤال:

هناك من الناس، من لا يرتدع إلاَّ بالعنف، فما العمل معه؟

الجواب:

لا شك أنَّ من الناس من لا يرتدع إلاَّ بالعنف، ولكن العنف الذي لا يخدم المصلحة، ولا يحصل به إلاَّ ما هو أشر، لا يجوز استعماله؛ لأن الواجب اتباع الحكمة، والعنف الذي منه الضرب والتأديب والحبس، إنما يكون لولاة الأمور، وأما عامة الناس، فعليهم بيان الحق، وإنكار المنكر، وأمَّا تغيير المنكر، ولا سيما باليد، فإن هذا موكول إلى ولاة الأمور، وهم الذين يجب عليهم أن يُغيروا المنكر بقدر ما يستطيعون؛ لأنهم هم المسؤولون عن هذا الأمر، ولو أن الإنسان أراد أن يُغير المنكر بيده كلما رأى منكرًا، لحصل بذلك مفسدة قد تكون أكبر من المنكر الذي أراد أن يغيره بيده، فلهذا يجب اتباع الحكمة في هذا الأمر، لو كنت ربّ أهل بيت، أي راعيهم، فإنك تستطيع أن تُغير المنكر في هذا البيت بيدك، فغيَّره، لكن تغير هذا المنكر بيدك في السوق، قد تكون النتيجة أسوأ من بقاء هذا المنكر، ولكن يجب عليك أن تبلغ من يملك تغيير هذا المنكر في السوق.

الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين – رحمه الله –
https://www.ibnothaimeen.com/all/books/article_17816.shtml

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تسلم لاهنت
موفق بإذن الله … لك مني أجمل تحية .

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

وفق الله اخوي

وجزاك الله خيرا

تحيتي

خليجية

دفا القلوب

نورتى الطرح بحضورك الراقى

خليجية

خليجية

الثريا

عطرتى الطرح بمرورك الحسن

خليجية

العنف الاسري 2024.


العنف الأسري

د. عبدالله بن دهيم

إن العنف الأسري هو أشهر أنواع العنف البشري انتشاراً في زمننا هذا، ورغم أننا لم نحصل بعد على دراسة دقيقة تبين لنا نسبة هذا العنف الأسري في مجتمعنا إلا أن آثاراً له بدأت تظهر بشكل ملموس على السطح مما ينبأ أن نسبته في ارتفاع وتحتاج من كافة أطراف المجتمع التحرك بصفة سريعة وجدية لوقف هذا النمو وإصلاح ما يمكن إصلاحه.

قبل الخوض أكثر في مجال العنف الأسري علينا أولاً أن نعرّف الأسرة ونبين بعض الأمور المهمة في الحياة الأسرية والعلاقات الأسرية والتي ما أن تتحقق أو بعضها حتى نكون قد وضعنا حجراً أساسياً في بناء سد قوي أمام ظاهرة العنف الأسري.

تعريف الأسرة:
* الأسرة: هي المؤسسة الاجتماعية التي تنشأ من اقتران رجل وامرأة بعقد يرمي إلى إنشاء اللبنة التي تساهم في بناء المجتمع، وأهم أركانها، الزوج، والزوجة، والأولاد.

أركان الأسرة:
فأركان الأسرة بناءً على ما تقدم هي:
(1) الزوج.
(2) الزوجة.
(3) الأولاد.

وتمثل الأسرة للإنسان «المأوى الدافئ، والملجأ الآمن، والمدرسة الأولى، ومركز الحب والسكينة وساحة الهدوء والطمأنينة

الآن وبعد التحدث عن تعريف الأسرة وتكوينها لننتقل إلى وصف العلاقة الطبيعية المفترضة بين أركان هذه الأسرة.

((الرأفة والإحسان أساس العلاقة الأسرية السليمة))

(1) الحب والمودة: إن هذا النهج وإن كان مشتركاً بين كل أفراد العائلة إلاّ إن مسؤولية هذا الأمر تقع بالدرجة الأولى على المرأة، فهي بحكم التركيبة العاطفية التي خلقها الله تعالى عليها تعد العضو الأسري الأكثر قدرة على شحن الجو العائلي بالحب والمودة.
(2) التعاون: وهذا التعاون يشمل شؤون الحياة المختلفة، وتدبير أمور البيت، وهذا الجانب من جوانب المنهج الذي تقدم به الإسلام للأسرة يتطلب تنازلاً وعطاء أكثر من جانب الزوج.
(3) الاحترام المتبادل: لقد درج الإسلام على تركيز احترام أعضاء الأسرة بعضهم البعض في نفوس أعضاءها.

من الثوابت التي يجب أن يضعها مدير العائلة -الزوج- نصب عينيه هي «أن الله سبحانه وتعالى لم يجعل له أية سلطة على زوجته إلاّ فيما يتعلق بالاستمتاع الجنسي، وليست له أية سلطة عليها خارج نطاق ذلك إلاّ من خلال بعض التحفظات الشرعية التي يختلف الفقهاء في حدودها، وتتعلق بخروج المرأة من بيتها من دون إذن زوجها».
أمّا ما تقوم به المرأة من الواجبات المنزلية التي من خلالها تخدم الزوج والعائلة فإنه من قبيل التبرع من قبلها لا غير، وإلاّ فهي غير ملزمة شرعاً بتقديم كل ذلك. وإن كان البعض يرقى بهذه الوظائف التي تقدمها المرأة إلى مستوى الواجب الذي يعبر عنه بالواجب الأخلاقي الذي تفرضه الأخلاق الإسلامية.
فإذا عرف الزوج بأن هذه الأمور المنزلية التي تتبرع بها الزوجة لم تكن من صميم واجبها، بل تكون المرأة محسنة في ذلك، حيث أن الإحسان هو التقديم من دون طلب، فماذا يترتب على الزوج إزاء هذه الزوجة المحسنة؟
ألا يحكم العقل هنا بأنه يجب على الإنسان تقديم الشكر للمحسن لا أن يقابله بالجفاف؟
إن هذه الحقيقة التي يفرضها العقل هي عين ما أكد عليه القرآن الكريم في قوله تعالى:
{هل جزاء الإحسان إلاّ الإحسان}.
إن أقل الشكر الذي يمكن أن يقدمه الزوج للزوجة المحسنة هو «أن يعمل بكل ما عنده في سبيل أن يحترم آلام زوجته،وأحاسيسها، وتعبها، وجهدها، ونقاط ضعفها».

مسؤولية الزوج تجاه زوجته:
1- الموافقة، ليجتلب بها موافقتها، ومحبتها، وهواها.
2- وحسن خلقه معها، واستعماله استمالة قلبها بالهيئة الحسنة.
3- وتوسعته عليها».

مسؤولية الزوجة في التعامل مع الأبناء وركزنا في هذا الجانب على مسؤولية الزوجة لأنها الجانب الذي يتعامل مع الأبناء أكثر من الزوج:

1- تزيين السلوك الحسن للأولاد وتوجيه أنظارهم بالوسائل المتاحة لديها إلى حسن انتهاج ذلك السلوك، ونتائج ذلك السلوك وآثاره عليهم في الدنيا، وفي الآخرة.
2- تقبيح السلوك الخاطئ والمنحرف لهم، وصرف أنظارهم ما أمكنها ذلك عن ذلك السلوك، واطلاعهم على الآثار السيئة، والعواقب الوخيمة التي يمكن أن تترتب على السلوك المنحرف والخاطئ.
3- تربية البنات على العفة والطهارة، وإرشادهن للاقتداء بالنساء الخالدات، وتحذيرهن من الاقتداء باللاتي يشتهرن بانحرافهن الأخلاقي. كما تحذرهن من الاستهتار، وخلع الحجاب وعدم الاستماع إلى ما يثار ضده من الأباطيل من قبل أعداء الإسلام ومن يحذو حذوهم.
4- الاعتدال في العاطفة وعدم الإسراف في تدليل الأولاد ذلك الذي يقود إلى ضعف شخصية الأولاد، وعدم ارتقائها إلى المرحلة التي تتحمل فيها مسؤولياتها.
5- توجيه أنظار الأولاد إلى المكانة التي يحتلها الأب في الأسرة، وما يجب عليهم من الاحترام تجاهه، والاقتداء به -على فرض كونه رجلاً يستحق الاقتداء به- وذلك كي يتمكن الأب من أداء دوره في توجيه الأولاد، وإصلاح المظاهر الخاطئة في سلوكياتهم.
6- تجنب الاصطدام بالزوج -وخاصة أمام الأولاد- لأنه قد يخلق فجوة بينهما تقود إلى اضطراب الطفل وخوفه وقلقه.
7- وجوب اطلاع الأب على المظاهر المنحرفة في سلوك الأولاد، أو ما قد يبدر منهم من الأخطاء التي تنذر بالانحراف وعدم الانسياق مع العاطفة والخوف من ردة فعل الأب.
8- صيانة الأولاد عن الانخراط في صداقات غير سليمة، وإبعادهم عن مغريات الشارع، ووسائل الأعلام المضللة. من قبيل البرامج المنحرفة، والكتب المضللة.
9- محافظتها على مظاهر اتزانها أمام الأولاد وذلك كي لا يقتدي الأولاد بها، لأنهم على فرض عدم قيامها بذلك سيقعون في تناقض بين اتباع ما تقوله الأم، أو تمارسه.

مسؤولية الزوج -الأب- تجاه الأولاد:

1- ضرورة اختيار الرحم المناسب للولد بأن يختار الزوجة الصالحة التي نشأت في بيئة صالحة.
2- تهيئة الظروف المعيشية المناسبة التي تمكنهم من العيش بهناء.
3- حسن اختيار الاسم وهو من حق الولد على أبيه.
4- أن يحسن تعليم الأولاد وتربيتهم التربية الصحيحة، ويهيئهم التهيئة السليمة ليكونوا أبناء صالحين مهيئين لخدمة المجتمع.
5- أن يزوجهم إذا بلغوا.

الآن وبعد تبيان الأسرة وأهميتها وعلاقاتها وحقوق أفرادها نعود للحديث عن موضوعنا الأساسي وهو العنف الأسري:

ولأننا نعلم يقيناً مما سبق ذكره أعلاه أن الأسرة هي أساس المجتمع ومصدر قوته وتفوقه فإننا نؤكد على حقيقة أن العنف الأسري أكثر فتكاً بالمجتمعات من الحروب والأوبئة الصحية لأنه ينخر أساس المجتمع فيهده أو يضعفه.

ومن هنا تأتي أهمية الإسراع إلى علاج هذا المرض قبل أن يستفحل.

لنستعرض الآن بعض مسبباته التي نعرفها:

أن ظاهرة العنف الأسري جاءت نتيجة للحياة العصرية، فالضغط النفسي والإحباط، المتولد من طبيعة الحياة العصرية اليومية، تعد من المنابع الأولية والأساسية لمشكلة العنف الأسري.

والعنف سلوكٌ مكتسبٌ يتعلمه الفرد خلال أطوار التنشئة الاجتماعية. فالأفراد الذين يكونون ضحية له في صغرهم، يُمارسونه على أفراد أسرهم في المستقبل.

كذلك فإن القيم الثقافية والمعايير الاجتماعية تلعب دوراً كبيراً ومهماً في تبرير العنف، إذ أن قيم الشرف والمكانة الاجتماعية تحددها معايير معينة تستخدم العنف أحياناً كواجب وأمر حتمي. وكذلك يتعلم الأفراد المكانات الاجتماعية وأشكال التبجيل المصاحبة لها والتي تعطي القوي الحقوق والامتيازات التعسفية أكثر من الضعيف في الأسرة،وهذا ينبطق أحياناً بين الإخوة والأخوات.

من هم الأكثر تعرضاً للعنف الأسري:

تبين من جميع الدراسات التي تجريها الدول العربية على ظاهرة العنف الأسري في مجتمعاتها أن الزوجة هي الضحية الأولى وأن الزوج بالتالي هو المعتدي الأول.
يأتي بعدها في الترتيب الأبناء والبنات كضحايا إمّا للأب أو للأخ الأكبر أو العم.

فبنسبة 99% يكون مصدر العنف الأسري رجل.

مسببات العنف الأسري:

أثبتت الدراسات على مستوى العالم الغربي والعربي أيضاً وبما فيها السعودي حسب مقال في جريدة الوطن يوم الأربعاء الموافق 5 ربيع الآخر 1445هـ أن ابرز المسببات وأكثرها انتشاراً هو تعاطي الكحول والمخدرات.

يأتي بعده في الترتيب الأمراض النفسية والاجتماعية لدى أحد الزوجين أو كلاهما.

ثم اضطراب العلاقة بين الزوجين لأي سبب آخر غير المذكورين أعلاه.

دوافع العنف الأسري:

1- الدوافع الذاتية:
وهي تلك الدوافع التي تنبع من ذات الإنسان، ونفسه، والتي تقوده نحو العنف الأسري،

2- الدوافع الاقتصادية:
في محيط الأسرة لا يروم الأب الحصول على منافع اقتصادية من وراء استخدامه العنف إزاء أسرته وإنما يكون ذلك تفريغاً لشحنة الخيبة والفقر الذي تنعكس آثاره بعنف من قبل الأب إزاء الأسرة.

3- الدوافع الاجتماعية:
العادات والتقاليد التي اعتادها مجتمع ما والتي تتطلب من الرجل -حسب مقتضيات هذه التقاليد- قدراً من الرجولة في قيادة أسرته من خلال العنف، والقوة، وذلك أنهما المقياس الذي يبين مقدار رجولته، وإلاّ فهو ساقط من عداد الرجال.
و هذا النوع من الدوافع يتناسب طردياً مع الثقافة التي يحملها المجتمع، وخصوصاً الثقافة الأسرية فكلما كان المجتمع على درجة عالية من الثقافة والوعي، كلما تضاءل دور هذه الدوافع حتى ينعدم في المجتمعات الراقية، وعلى العكس من ذلك في المجتمعات ذات الثقافة المحدودة، إذ تختلف درجة تأثير هذه الدوافع باختلاف درجة انحطاط ثقافات المجتمعات.

نتائج العنف الأسري:

1- أثر العنف فيمن مورس بحقه:
هناك آثار كثيرة على من مورس العنف الأسري في حقه منها:
آ- تسبب العنف في نشوء العقد النفسية التي قد تتطور وتتفاقم إلى حالات مرضية أو سلوكيات عدائية أو إجرامية.
ب- زيادة احتمال انتهاج هذا الشخص -الذي عانى من العنف- النهج ذاته الذي مورس في حقه.
2- أثر العنف على الأسرة:
تفكك الروابط الأسرية وانعدام الثقة وتلاشي الاحساس بالأمان وربما نصل إلى درجة تلاشي الأسرة.
3- أثر العنف الأسري على المجتمع:
نظراً لكون الأسرة نواة المجتمع فإن أي تهديد سيوجه نحوها -من خلال العنف الأسري- سيقود بالنهاية، إلى تهديد كيان المجتمع بأسره.

الحلول:
1. الوعظ والإرشاد الديني المهم لحماية المجتمع من مشاكل العنف الأسري، إذ أن تعاليم الدين الإسلامي توضح أهمية التراحم والترابط الأسري،
2. تقديم استشارات نفسية واجتماعية وأسرية للأفراد الذين ينتمون إلى الأسر التي ينتشر فيها العنف
3. وجوب تدخل الدولة في أمر نزع الولاية من الشخص المكلف بها في الأسرة إذا ثبت عدم كفاءته للقيام بذلك وإعطائها إلى قريب آخر مع إلزامه بدفع النفقة، وإذا تعذر ذلك يمكن إيجاد ما يسمى بالأسر البديلة التي تتولى رعاية الأطفال الذين يقعون ضحايا للعنف الأسري.
4. إيجاد صلة بين الضحايا وبين الجهات الاستشارية المتاحة وذلك عن طريق إيجاد خطوط ساخنة لهذه الجهات يمكنها تقديم الاستشارات والمساعدة إذا لزم الأمر.

الخلاصة:
أننا عندما نريد أن نربي ونثقف كلا من الولد والبنت نربيهما على أساس أن كلا من الرجل والمرأة يكمل أحدهما الآخر.
فأنوثة المرأة إنما هي بعاطفتها، وحنانها، ورقتها.
كما أن رجولة الرجل إنما هي بإرادته، وصلابته، وقدرته على مواجهة الأحداث.
فالرجل يعاني من نقص في العاطفة، والحنان، والرقة، والمرأة -التي تمتلك فائضاً من ذلك- هي التي تعطيه العاطفة، والحنان، والرقة. ولهذا كانت الزوجة سكناً {لتسكنوا إليها}.
والمرأة تعاني من نقص في الإرادة، والحزم، والصلابة، والرجل -الذي يمتلك فائضاً من ذلك- هو الذي يمنحها الإرادة، والحزم، والصلابة. ولهذا كان الزوج قيّماً على الزوجة كما يقول تبارك وتعالى:
{الرجال قوَّامون على النساء}.

فالتربية تكون إذن على أساس أن المرأة والرجل يكمل أحدهما الآخر».

وهناك طرق ممكن انتهاجها لمساعدة الزوجات والأطفال الذين تعرضوا للعنف الأسري، والخطوة الأولى تكمن في دراسة وجمع ما أمكن من معلومات حول ديناميكة أسرهم.

1. توفير أماكن آمنة للنساء والأطفال يمكنهم الذهاب إليها للشعور بالأمان ولو لوقت يسير ويمكن متابعتهم هناك من قبل المختصين.
2. العمل على تعليم النساء والأطفال على تطوير خطط للأمان لهم داخل المنزل وخارج المنزل.
3. التعاون مع الجهات المختصة برعاية الأسر والأطفال لإيجاد حلول تتوافق مع كل أسرة على حدة.
4. تدريب الأطفال على ممارسة ردود أفعال غير عنيفة لتفريغ الشحنات السلبية التي تولدت لديهم نظر العنف الذي مورس عليهم.
5. تعليم الأطفال على سلوكيات إيجابية بحيث نمكنهم من التحكم بموجات الغضب والمشاعر السلبية لنساعدهم على تكوين علاقات مستقبلية آمنة وسليمة.

تم بحمد الله تعالى وآمل أن أكون قد وفقت في تغطية أغلب جوانب الموضوع الذي يحتاج إلى وقت وجهد أكبر من قبل الجميع وما قدمته هنا إلا جهد فرد قابل للصواب وقابل للخطأ وكلي ثقة فيمن يطلع عليه في أن يقوّم نقاط الضعف التي فيه

آرجوٍ ردوٍد كبــريآئي ن5

بجد بيحصل كتير من الاهالي

وبتكن النتيجه مش في صالح حد غير الابناء

ربنا يحمينا

تسلم ايدك

خليجية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة princess myself خليجية
بجد بيحصل كتير من الاهالي

وبتكن النتيجه مش في صالح حد غير الابناء

ربنا يحمينا

تسلم ايدك

يسسآـممك ربــــــــي خيــووٍ

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هروب الليل خليجية
خليجية

يسسآـمموٍ هآد من زوئك

علماء الدين‏:‏ العنف ضد النساء خروج علي تعاليم الإسلام 2024.

علماء الدين‏:‏ العنف ضد النساء خروج علي تعاليم الإسلام


في ظل الاحتفالات باليوم العالمي لمناهضة العنف ضد المرأة‏,‏ والذي بدأت فعالياته‏25‏ نوفمبر وتستمر حتي العاشر من ديسمبر الحالي‏,‏ وما رافقه من مؤتمرات وفعاليات . وحملات إعلامية محلية ودولية لمناهضة كل أشكال العنف ضد النساء, جاءت آراء علماء الدين لتؤكد أن الشريعة الإسلامية كان لها السبق في حفظ حقوق المرأة وصيانتها من أي اعتداء يمس كرامتها أو جسدها.
وإذا كانت الجمعية العامة للأمم المتحدة والهيئات المحلية والدولية المعنية بحقوق المرأة, حذرت من تنامي مظاهر العنف ضد النساء في محيط الأسرة,والعمل القسري والتحرش الجنسي والاتجار بالنساء وجرائم الشرف, وغير ذلك من الممارسات العنيفة بحق الفتيات والنساء, في مختلف دول العالم, فان علماء الدين يؤكدون أن العودة إلي منهج الإسلام تكفل حفظ كرامة وحقوق المرأة.
وفند علماء الدين الشبهات المثارة من بعض الأقلام الغربية حول آيات القرآن الكريم التي ورد فيها ضرب النساء مؤكدين أن تلك الآيات ليست علي إطلاقها وأنها فهمت خطأ من بعض الاجتهادات الخاطئة والكتابات المغرضة.
وأكد علماء الدين أن العنف يمثل انتهاكا للقيم الثقافية والدينية بجانب كونه في الأصل انتهاكا للحقوق الإنسانية للمرأة, وأن النساء علي امتداد العالم تعانين من العنف الواقع عليهن, بغض النظر عن العرق, أو الجنسية, أو الدين, أو السن, أو الطبقة الاجتماعية اللاتي ينتمين إليها.
وحذر علماء الدين من الانسياق وراء الفتاوي الدينية المثيرة للجدل التي تكرس وتبيح العنف ضد المرأة, مؤكدين أن القرآن ساوي بين المرأة والرجل, وأن تلك الجرائم بعيدة كل البعد عن مبادئ الإسلام
تعاليم إسلامية
يؤكد الدكتور صابر أحمد طه, عميد كلية الدعوة بجامعة الأزهر, أن المرأة في الإسلام لها شأن عظيم فهي تمثل نصف المجتمع فهي التي تقوم بإعداد النشء الأول, كما أنها هي الزوجة التي تساعد وتساند زوجها في جميع أمور حياته, وهي بنت الرجل في الأساس الذي إن أحسن رعايتها فله الجنة, وساوي الإسلام بين الرجل والمرأة في حق التعليم فقال: إنما يخشي الله من عباده العلماء ولم يفرق في هذا بين الذكر والأنثي, والآية تقول أيضا اقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم والإنسان هنا( المرأة والرجل) وأيضا حرص النبي صلي الله عليه وسلم علي تحقيق هذه المساواة في حق التعليم فكان يقوم بوعظهن وحدهن, كما ساوي الإسلام بين الرجل والمرأة في المسئولية, فقال تعالي: ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثي وهو مؤمن وقال أيضا للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن وفي الجزاء ليس هناك فرق بين الرجل والمرأة, كما ساوي الإسلام بين الرجل والمرأة في القيمة الإنسانية فقال يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثي وجعلناكم شعوبا وقبائل والآية واضحة, كما أن القارئ للسنة النبوية يجد أن هناك أبوابا خاصة بالنساء, وكل هذا يشير إشارة واضحة إلي مكانة المرأة في الإسلام, ويؤكد الحديث الصحيح من أحق الناس بحسن صحابتي فقال صلي الله عليه وسلم أمك ثلاثا كما جعل الإسلام المكث مع الأم والمداومة علي طاعتها يعدل الجهاد في سبيل الله, يؤكد ذلك ما روي عن معاوية السلمي فقال جئت إلي رسول الله صلي الله عليه وسلم, فقلت يا رسول الله خرجت أريد الجهاد معك, ابتغي بذلك وجه الله, والدار الآخرة فقال: ويحك يا معاوية ألك والدة؟ قال نعم قال ارجع فبرها.
ظاهرة عالمية
ويرجع أسباب تنامي ظاهرة العنف ضد المرأة في معظم البلدان الآن لعدة أسباب منها ما يعود للرجل, وأخري للمرأة ثم للمجتمع, ويقول: من تلك الأسباب رغبة المرأة في إثبات ذاتها, وترك المرأة وتخليها عن وظيفتها الأساسية كزوجة, وأم للأجيال, كما أنها تتأثر بما تشاهد وبما تسمع في وسائل الإعلام المختلفة, بالإضافة إلي قيام بعض النساء ببعض التصرفات التي قد تثير زوجها أو أباها أو أخاها..الخ, أيضا توجد أسباب ثقافية كالجهل وعدم معرفة كيفية التعامل كل مع الآخر, وأيضا العادات والتقاليد الموجودة في معظم العالم الشرقي, فهناك أسباب اقتصادية وهي عدم وجود أعمال وانتشار البطالة بين الشباب, وأسباب بيئية كضعف الوازع الديني, وغياب ثقافة الحوار, وسوء الاختيار, والعادات الاجتماعية التي تتطلب من الرجل قدرا من الرجولة لقيادة الأسرة.
وأشار إلي أن العنف له أنواع كثيرة فقد يكون معنويا بالإيذاء اللفظي وقد يكون جسديا من إيذاء الجسد, وقد يكون طردا من المنزل أو سبا أو شتما لأحد الزوجين, وهي في مجملها تدفع المرأة الي عدم الشعور بالأمان اللازم للحياة, وفقدان الثقة في الآخر, وعدم المقدرة علي تربية الأولاد تربية صحيحة, والإعراض عن الزواج, وأخيرا التصدي للعنف بالعنف نفسه.
شبهات حول الإسلام
واذا كان العديد من المستشرقين يثيرون الشبهات حول الإسلام وما ورد في القرآن من آيات كريمة حول ضرب المرأة فان الدكتور نصر فريد واصل, مفتي الجمهورية الأسبق وعضو هيئة كبار علماء الأزهر, يفند تلك الشبهات قائلا: ضرب الزوجات في حالة النشوز هو نوع من التخويف للتقويم, وهو ضرب بالسواك علي سبيل المداعبة, لأن الزوجة سكن ومودة ورحمة, والضرب المبرح للزوجة شذوذ وخارج عن الشرع, وهناك زوجات لا يستقمن إلا بالضرب لاعتقادهن أنها رجولة, وهي حالات نادرة, والشاذ لا يقاس عليه في الأحكام ولا يعمل به, ومسألة أن الزوجة ناشز يعني لا تريد أن تؤدي الواجبات, فالحر تكفيه الإشارة والعبد لا تقرعه إلا العصي.
بينما يري الدكتور عبد الوارث عثمان, أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر, أن ما ورد في حديث الرسول صلي الله عليه وسلم, أن ضرب الزوجات الذي ورد في أحاديث النبي صلي الله عليه وسلم عند توجيه الأطفال أو الزوجات فإن النبي يقصد الضرب غير المبرح الذي لا يضرب فيه وجه ولا بطن ولا يكسر فيه سن أو ذراع أو قدم ولا يهان المضروب أمام أعين الناظرين بما يضيع هيبته ويذهب كرامته, بل إن النبي صلي الله عليه وسلم يقصد توجيه اللوم بسلوك فعال لا يترتب عليه إيذاء أو إهانة ويدلل علي ذلك ما ورد أن النبي صلي الله عليه وسلم كان يأمر بأن يضرب الزوج زوجته عند تأديبها بسواك والسواك هو فرع من أغصان من نبات الآراك يستخدم في تنظيف الفم وهو لا يمثل أداة للإيلام بقدر ما يمثل رمزا وتعبيرا عن الغضب الواقع علي الزوج أو والد الطفل أو معلمه, ومن قال بغير ذلك فهو جاهل يجهل سيرة النبي وفعله الوارد عنه بالطرق الصحيحة والسليمة, فكيف يظن الجاهل الذي يظن أن ضرب النبي لزوجته أو أمره بضرب الطفل إذا قصر في أداء الصلاة في العاشرة من عمره بالضرب الجارح المهين الذي يحطم العظام أو يورم اللحم ويغير لون الجلد, وقد نهي الله في القرآن عن الضرب المبرح وأمر بأن يكون الضرب غير مبرح, أي غير جارح أو مؤثر تأثيرا واضحا, وقد أجمع أهل العلم علي أن الضرب في أحاديث النبي صلي الله عليه وسلم والآيات القرآنية هو الضرب غير المؤذي, وغير المهين, وإنما كما قلنا يقصد به تعنيف المخطئ حتي يتذكر دائما العقاب كلما هم بمثل هذا الخطأ مرة أخري, وهو موقف أيضا من ولي الأمر ضد الطفل أو ضد الزوجة, لابد أن يقابله موقف آخر عند فعل الصواب والخير, وبما أن دور الأم أساسي في الإسلام خاصة في تربية النشء المسلم, إذن الأم مدرسة إن أعددتها أعددت شعبا طيب الأعراق.
آداب التعامل مع النساء
والسؤال الذي يطرح نفسه, ما هي آداب الاسلام في التعامل مع المرأة ؟ يجيب الدكتور أحمد حسين وكيل كلية الدعوة الإسلامية بجامعة الأزهر قائلا: الإسلام ينظر للمرأة علي أنها كالرجل تماما, وغاية ما هنالك من تفريق إنما هو توزيع أدوار لا يعني خصوصية لأحد علي الآخر ولا تمييز لجنس علي جنس, ويؤكد القرآن الكريم هذا المعني في العديد من آياته والتي منها قوله تعالي فاستجاب لهم ربهم أني لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثي بعضكم من بعض, والله تعالي حينما يذكر مناقب الصالحين من عباده يساوي بين الرجال والنساء فيقول تعالي إن المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات والقانتين والقانتات والصادقين والصادقات والصابرين والصابرات والخاشعين والخاشعات والمتصدقين والمتصدقات والصائمين والصائمات والحافظين فروجهم والحافظات والذاكرين الله كثيرا والذاكرات أعد الله لهم مغفرة وأجرا عظيما الآية35 سورة الأحزاب, فأي تفريق هنا؟ والإسلام أكد في هذه الآيات أنه لا تفريق مطلقا بين الذكر والأنثي والنساء شقائق الرجال صدق الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم, إذ يقول استوصوا بالنساء خيرا والإسلام وضع آدابا للتعامل بأن المرأة جزء من الإنسان نفسه.

علماء الدين‏:‏ العنف ضد النساء خروج علي تعاليم الإسلام

جزاكى الله خيرابنوتة
ودى ..

مشكورة بنوتةة ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

علماء الدين‏:‏ العنف ضد النساء خروج علي تعاليم الإسلام

جزاكى الله كل خير سلمتى ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

بنوته العثل
العنف بصفه عامه سواء ضد الانثى او غيرها
فهو شئ مكروه
لانه واحب على المسلم ان يكون حليما في حياته وتصرفاته
امنياتي بكل خير ياقمررر

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية . موفق بإذن الله …

تقف الكلمآت عآجزة ..
عن وصف روعة حضورك ..وعذوبة ذوقك ..
كم اسعدني تواجدك في صفحتى
لاتحرمنآ من تــواصـلكـ ..
لروحك آكآليل آلورد..
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
كاز ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

تقف الكلمآت عآجزة ..
عن وصف روعة حضورك ..وعذوبة ذوقك ..
كم اسعدني تواجدك في صفحتى
لاتحرمنآ من تــواصـلكـ ..
لروحك آكآليل آلورد..
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
سكندر ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

تقف الكلمآت عآجزة ..
عن وصف روعة حضورك ..وعذوبة ذوقك ..
كم اسعدني تواجدك في صفحتى
لاتحرمنآ من تــواصـلكـ ..
لروحك آكآليل آلورد..
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
هضبه ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

تقف الكلمآت عآجزة ..
عن وصف روعة حضورك ..وعذوبة ذوقك ..
كم اسعدني تواجدك في صفحتى
لاتحرمنآ من تــواصـلكـ ..
لروحك آكآليل آلورد..
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

برنس
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

العنف الأسري ضد الأطفال 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله الرحمن الرحيم
الصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


العنف الأسري

للأسف انتشر في بيوتنا جفاء بين الاب و أبنائه بين الام وابنائها
وبين الزوج وزوجته يصل في أغلب الاحيان للضرب يطلقون عليه مجازا (العنف الأسري )
أكثر المتضررين من هذا العنف للأسف الشديد (الاطفال) فلماذا كل هذا وهم أحباب الله
ثم النساء في المرتبة الثانية وهن أرق مخلوقات الله…

أتمنى أن أجد في هذه الصفحة المتواضعة آرائكم

حول العنف الاسري

انظروا الي هذا الشهد ياللهم من اباء وامهات

لا حوه ولا قوه تالله بالله

اين هؤلاء من الله

المشكله الاب والام كيف تتجرا وتفعل كل هذا
لا اله الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اولا وين الشفقه وين الرحمه

هل يعقل بان هناك امهات يفعلن هكذا باطفالهم

لا اله الله وسبحان الله والحمد الله

مشكوره بنت السعوديه ويعطيكي الف عافيه

موضوع مهم ورائع

خليجية

يالطيف *_*

واااااااااااو ايش ذي القساوهـ كلها كانه مو فلذت كبدها حرام

الحمد لله على كل حال وربي يديم ع الكل جو اسري يحفه الحب والود والرحمه

يعطيك ربي الف عافيهـ يالغاليهـ

لا هنتِ ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اعوذبالله وين قلبهاا

يسلمووووووو ع الطرح غلاتي

موتي ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

شاكره لكم مروركم

وجزاكم الله خيرا

أغلب العنف الزوجي يحدث في المطبخ وغرف النوم 2024.

أغلب العنف الزوجي يحدث في المطبخ وغرف النوم

خليجية


أغلب العنف الزوجي يحدث في المطبخ وغرف النوم



بالأمس كان «ابن البلد» الشهم يرفض بل يمتنع عن ممارسة العنف بأشكاله ضد المرأة، فهو سلوك لا يتقبله المجتمع ويتنافى ومفاهيم الرجولة، اليوم تتلاشى هذه المفاهيم وتحل بدلاً منها نظرات الندية للمرأة الزوجة، لدرجة أصبح العنف بين الأزواج جزءاً من المعاشرة الزوجية، فكيف تتجنبين الوصول للعنف؟

%3 من الإصابات، في حجرات طوارئ الجراحة بالمستشفيات العامة، ناتجة عن عنف الزوج، كما تُحدثنا الأرقام عن أن 95% من حالات العنف التي تحدث بالمنزل تتمركز في المطبخ أو غرف النوم، وغالباً ما تكون في المساء، وتزداد حدتها أيام الإجازات؛ نظراً لوجود الزوجين معاً ولساعات طويلة.

برأي علماء الاجتماع أنه من الصعب تعريف حدود العنف بين الأزواج، فهناك زوجات يتقبلن ضرب أزواجهن؛ للتأديب في بعض المواقف أو في ظروف خارجة عن إرادتهم، ولكن لجوء الزوجة إلى الطبيب والمحكمة للشكوى هو بالضرورة الحد الفاصل.

بيدك القرار

بداية تُرجع الدكتورة هناء المرصفي، أستاذة الاجتماع بالجامعة الأميركية، بعض حالات العنف في العلاقة الحميمية إلى النظر للمرأة على أنها بطبيعتها تستمتع بالشعور بالألم والسعادة معاً، وهو ما يطلقون عليه «مازوكي»، وهو تحليل خاطئ؛ لأن العنف في درجة من درجاته سوف يمتد إلى وقت اللقاء الزوجي، وقد يكون العنف الزوجي، كأسلوب، مرتبطاً بالجينات الوراثية، أو نتيجة لمشاكل في الصغر، وأحياناً يكون بسبب الظروف الاجتماعية، ومن المؤكد أن الزوجة وحدها قادرة على كبح هذا السلوك، فهي التي تشجع وتمنع منذ البداية.

وتؤكد: «لا نستطيع التسليم بأن ضرب الزوجات وإيذاءهن حالة مرضية بين الأزواج؛ فالعنف يعني ببساطة عدم التكيف مع أسلوب الزوج، ولكنه يعد انحرافاً جنسياً مقبولاً طالما لا يؤدي تكراره إلى شكوى أو إيذاء بدني يترك أثراً؛ لتبقى القضية داخل جدران غرفة النوم، في حين أن العلاقة الزوجية الحميمة تتحول إلى شبه اغتصاب حينما يستخدم الزوج قوته العضلية؛ لتخويف الزوجة نفسياً أو جسدياً».

ثقافة منتشرة

إن العنف بين الأزواج أصبح ثقافة شائعة، لا فرق فيه بين الشرق أو الغرب، بدليل انتشار مشاريع ومراكز العلاج والتأهيل النفسي لضحايا العنف من الرجال والنساء على السواء، وتصريح 69% من الزوجات المترددات على هذه المراكز بأن أزواجهن يغتصبونهن؛ بدأبهم على ضربهن وإهانتهن ومعاشرتهن بالإكراه، كما تم حصر العنف الزوجي -بهذه المراكز- في 22 نوعاً، يبدأ بمنع المصروف وينتهي بالضرب؛ لرفض المعاشرة.

يعرّف الدكتور إسماعيل يوسف، استشاري الطب النفسي بقناة السويس، الزوج «السادي» بأنه الإنسان الذي يستمتع بإيذاء الآخرين معنوياً وجسدياً، و«المازوكي» الذي يستمتع بالألم بدنياً أو نفسياً بواسطة آخر، وهناك «السادمازوكي» الذي يوجد في نفس واحدة؛ بمعنى أنه يقوم بالاثنين معاً؛ يؤذى الآخر، ويستمتع بالإيذاء الذي يقع عليه.

يضيف الدكتور إسماعيل يوسف: «يحدث ألا يشتكي طرف من الطرف الثاني، رغم وجود حالة العنف الزوجي، ويتم ذلك حين يكون الزوج- مثلاً- سادياً، والزوجة مازوكية».

لا نستطيع أن نغفل مساحة القلق والاضطرابات الوجدانية والفسيولوجية التي تتعرض لها المرأة التي تهان بالضرب أو العنف من قبل زوجها في علاقاتها الشخصية، وقدر الأمراض النفسية والجسمية التي تصيبها، إضافة إلى التشويش الذهني والعاطفي والعجز عن التصرف، مع ضعف القدرة على رعاية أطفالها، والشعور بالإنهاك لمجرد القيام بأعمال بسيطة، وظهور أعراض مثل: القيء، وفقدان الشهية، والصداع المستمر، والآلام.

«9» معلومات تهمك

شارك في وضعها الدكتور إسماعيل يوسف، وأستاذة الاجتماع الدكتورة هناء المرصفي.

1- العلاقة السوية بين الزوجين لابد أن يصاحبها تكامل وجداني، يضمن الحب والود والرضا والقدرة على العطاء وإنكار الذات، وهذا يترجم من خلال اللقاء الزوجي المُرضي للطرفين.

2- العلاقة الحميمة حين تكون سوية تساعد على إشباع الرغبات وتحقيق المتعة، وهذا يحتاج لوعي صحي ونفسي.

3- الزوج هو المسؤول الأول عن العنف في الأسرة.

4- على كل زوج أن يمتلك وعياً جيداً بنفسية الزوجة؛ حتى لا يحدث العنف في لقائهما الزوجي، فيصل إلى ما يعرف بالاغتصاب الأسري.

5- ليس شرطاً أن تكون الشخصية السادية رجلاً، فهناك زوجات يستفززن أزواجهن؛ ليضربوهن.

6- لابد من النظر إلى المرأة الزوجة كإنسانة لها أحلام ومشاعر، وبينهما حقوق وواجبات مشتركة.

7- العنف الجسدي لا يداويه مرور الوقت، ولابد من خطوات فعالة، أهمها إعلان الرفض صراحة وبموضوعية له.

8- على كل زوج وزوجة ألا يستمدا سعادتهما من الآخر، فليس عيباً أن يبدأ هو بتقديم الخير والمعونة والرغبة في السعادة.

9- لابد من الابتعاد عن المنبهات النفسية التي تجلب النشاط أو السهر كأدوية التخسيس.

نهر الاسرة والصحة والجمال > منتدى الأســرة

أغلب العنف الزوجي يحدث في المطبخ وغرف النوم
خليجية


أغلب العنف الزوجي يحدث في المطبخ وغرف النوم



بالأمس كان «ابن البلد» الشهم يرفض بل يمتنع عن ممارسة العنف بأشكاله ضد المرأة، فهو سلوك لا يتقبله المجتمع ويتنافى ومفاهيم الرجولة، اليوم تتلاشى هذه المفاهيم وتحل بدلاً منها نظرات الندية للمرأة الزوجة، لدرجة أصبح العنف بين الأزواج جزءاً من المعاشرة الزوجية، فكيف تتجنبين الوصول للعنف؟

%3 من الإصابات، في حجرات طوارئ الجراحة بالمستشفيات العامة، ناتجة عن عنف الزوج، كما تُحدثنا الأرقام عن أن 95% من حالات العنف التي تحدث بالمنزل تتمركز في المطبخ أو غرف النوم، وغالباً ما تكون في المساء، وتزداد حدتها أيام الإجازات؛ نظراً لوجود الزوجين معاً ولساعات طويلة.

برأي علماء الاجتماع أنه من الصعب تعريف حدود العنف بين الأزواج، فهناك زوجات يتقبلن ضرب أزواجهن؛ للتأديب في بعض المواقف أو في ظروف خارجة عن إرادتهم، ولكن لجوء الزوجة إلى الطبيب والمحكمة للشكوى هو بالضرورة الحد الفاصل.

بيدك القرار

بداية تُرجع الدكتورة هناء المرصفي، أستاذة الاجتماع بالجامعة الأميركية، بعض حالات العنف في العلاقة الحميمية إلى النظر للمرأة على أنها بطبيعتها تستمتع بالشعور بالألم والسعادة معاً، وهو ما يطلقون عليه «مازوكي»، وهو تحليل خاطئ؛ لأن العنف في درجة من درجاته سوف يمتد إلى وقت اللقاء الزوجي، وقد يكون العنف الزوجي، كأسلوب، مرتبطاً بالجينات الوراثية، أو نتيجة لمشاكل في الصغر، وأحياناً يكون بسبب الظروف الاجتماعية، ومن المؤكد أن الزوجة وحدها قادرة على كبح هذا السلوك، فهي التي تشجع وتمنع منذ البداية.

وتؤكد: «لا نستطيع التسليم بأن ضرب الزوجات وإيذاءهن حالة مرضية بين الأزواج؛ فالعنف يعني ببساطة عدم التكيف مع أسلوب الزوج، ولكنه يعد انحرافاً جنسياً مقبولاً طالما لا يؤدي تكراره إلى شكوى أو إيذاء بدني يترك أثراً؛ لتبقى القضية داخل جدران غرفة النوم، في حين أن العلاقة الزوجية الحميمة تتحول إلى شبه اغتصاب حينما يستخدم الزوج قوته العضلية؛ لتخويف الزوجة نفسياً أو جسدياً».

ثقافة منتشرة

إن العنف بين الأزواج أصبح ثقافة شائعة، لا فرق فيه بين الشرق أو الغرب، بدليل انتشار مشاريع ومراكز العلاج والتأهيل النفسي لضحايا العنف من الرجال والنساء على السواء، وتصريح 69% من الزوجات المترددات على هذه المراكز بأن أزواجهن يغتصبونهن؛ بدأبهم على ضربهن وإهانتهن ومعاشرتهن بالإكراه، كما تم حصر العنف الزوجي -بهذه المراكز- في 22 نوعاً، يبدأ بمنع المصروف وينتهي بالضرب؛ لرفض المعاشرة.

يعرّف الدكتور إسماعيل يوسف، استشاري الطب النفسي بقناة السويس، الزوج «السادي» بأنه الإنسان الذي يستمتع بإيذاء الآخرين معنوياً وجسدياً، و«المازوكي» الذي يستمتع بالألم بدنياً أو نفسياً بواسطة آخر، وهناك «السادمازوكي» الذي يوجد في نفس واحدة؛ بمعنى أنه يقوم بالاثنين معاً؛ يؤذى الآخر، ويستمتع بالإيذاء الذي يقع عليه.

يضيف الدكتور إسماعيل يوسف: «يحدث ألا يشتكي طرف من الطرف الثاني، رغم وجود حالة العنف الزوجي، ويتم ذلك حين يكون الزوج- مثلاً- سادياً، والزوجة مازوكية».

لا نستطيع أن نغفل مساحة القلق والاضطرابات الوجدانية والفسيولوجية التي تتعرض لها المرأة التي تهان بالضرب أو العنف من قبل زوجها في علاقاتها الشخصية، وقدر الأمراض النفسية والجسمية التي تصيبها، إضافة إلى التشويش الذهني والعاطفي والعجز عن التصرف، مع ضعف القدرة على رعاية أطفالها، والشعور بالإنهاك لمجرد القيام بأعمال بسيطة، وظهور أعراض مثل: القيء، وفقدان الشهية، والصداع المستمر، والآلام.

«9» معلومات تهمك

شارك في وضعها الدكتور إسماعيل يوسف، وأستاذة الاجتماع الدكتورة هناء المرصفي.

1- العلاقة السوية بين الزوجين لابد أن يصاحبها تكامل وجداني، يضمن الحب والود والرضا والقدرة على العطاء وإنكار الذات، وهذا يترجم من خلال اللقاء الزوجي المُرضي للطرفين.

2- العلاقة الحميمة حين تكون سوية تساعد على إشباع الرغبات وتحقيق المتعة، وهذا يحتاج لوعي صحي ونفسي.

3- الزوج هو المسؤول الأول عن العنف في الأسرة.

4- على كل زوج أن يمتلك وعياً جيداً بنفسية الزوجة؛ حتى لا يحدث العنف في لقائهما الزوجي، فيصل إلى ما يعرف بالاغتصاب الأسري.

5- ليس شرطاً أن تكون الشخصية السادية رجلاً، فهناك زوجات يستفززن أزواجهن؛ ليضربوهن.

6- لابد من النظر إلى المرأة الزوجة كإنسانة لها أحلام ومشاعر، وبينهما حقوق وواجبات مشتركة.

7- العنف الجسدي لا يداويه مرور الوقت، ولابد من خطوات فعالة، أهمها إعلان الرفض صراحة وبموضوعية له.

8- على كل زوج وزوجة ألا يستمدا سعادتهما من الآخر، فليس عيباً أن يبدأ هو بتقديم الخير والمعونة والرغبة في السعادة.

9- لابد من الابتعاد عن المنبهات النفسية التي تجلب النشاط أو السهر كأدوية التخسيس.

نهر الاسرة والصحة والجمال > منتدى الأســرة
[/QUOTE]

صور مجازر سوريا 2024, صور مجازر بشار الأسد, صور العنف فى سوريا 2024.

صور مجازر سوريا 2024, صور مجازر بشار الأسد, صور العنف فى سوريا

خليجية
صور مجازر سوريا 2024, صور مجازر بشار الأسد, صور العنف فى سوريا

خليجية
صور مجازر سوريا 2024, صور مجازر بشار الأسد, صور العنف فى سوريا

خليجية
صور مجازر سوريا 2024, صور مجازر بشار الأسد, صور العنف فى سوريا

خليجية
صور مجازر سوريا 2024, صور مجازر بشار الأسد, صور العنف فى سوريا

موفق بإذن الله … لك مني أجمل تحية .

نورتى اميرة

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

كيف نحول العنف الزوجي إلى حوار هادئ؟ 2024.

كيف نحول العنف الزوجي إلى حوار هادئ؟

خليجية

إن أهم عنصر في استمرار الحياة الزوجية لكلا الزوجين هو توفر عناصر أربعة ولعل أهمها: أولها: الأمن النفسي للمرأة والثقة والتقدير للرجل. ثانيها: هو وجود طريقة آمنة للتحاور ولإخراج المشاعر، وكذلك للتعبير عن الغضب، أما إن اختفت أو تزعزعت تلك المقومات فإن الخلاف الأسري سيظهر وهنا قد يصاحبه مع الأسف استخدام العنف، والذي هو أمر غير مستحب في ديننا الإسلامي، فقد ورد عن معلمنا ومرشدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: "ولا يضرب خياركم" أي إن الأخيار من أمة محمد لا يستخدمون الضرب، وخاصة المبرح منه في حل خلافاتهم الزوجية. التخطيط للضرب وهنا سؤال يطرح نفسه ويتمثل بأنه هل يعقل أن يخطط الرجل لاستخدام الضرب ضد زوجته قبل الزواج أو عند احتدام الخلاف بينهما. وللإجابة عليه نقول إن أغلب الدراسات تؤكد أن الرجل الذي يستخدم الضرب والمرأة التي تستسلم لعملية العنف ضدها من زوجها، فإنها عايشت علاقة أسرية في محيط أسرتها أو أسرته، كان الضرب هو لغة الحوار بين أبويها على سبيل المثال أو أحد أفراد أسرهم، ومن هنا نقول إن عملية التنشئة تلعب الدور الأكبر في سبب حدوث العنف الأسري. ومن الأسباب الأخرى للعنف الأسري طريقة التربية التي تربى الفرد عليها، فالزوج الذي كان أهله عنيفين معه عند احتدام الخلاف معه نجده يسقط ذلك على زوجته، وكذلك الزوجة التي كانت لغة الصراخ والسب والشتائم في أسرتها، نجدها تثير الزوج الأمر الذي قد يدفع الزوج لتبرير ذلك باستخدام الضرب. – طريقة التربية وسمات الشخصية العنيفة وهناك سبب ثالث يتمثل في شخصية كل من الزوجين. فكم من حالة تعاملت معها سواء للأزواج أم الزوجات، كانت التركيبة الشخصية فيها متفاعلة مع الواقع الأسري قبل الزواج وطريقة التربية التي جعلت منه شخصية عنيفة جسدياً إن كانت تمتلك المقومات العضلية، أو عنيفة بلسانها عند احتدام المواقف.. وعليه يمكن تحديد السمات العامة لكل من الرجل- وغالباً ما يكون هو العنيف وصفات المرأة، وغالباً ما تكون هي الضحية. صفات الرجل العنيف: 1- قلة تقدير الذات. 2- اعتمادي 3- لا يثق بالآخرين ولا بنفسه. 4- غالباً ما يكون ضحية عنف في صغره. 5- لديه صدمات وصعوبات نفسية. 6- شبه معزول اجتماعياً ونفسياً عن الآخرين. 7- حساس. صفات المرأة الضحية: 1- شخصية سلبية ويسهل قيادتها. 2- لا تؤمن بحقها بأن تُحترم بل تعتقد أن الضرب تستحقه بسبب جهلها وخطئها، ولذا فهي تستحق الضرب أحياناً. 3- تلوم نفسها وتحقّر ذاتها لأنها تعتقد أنها سبب ثورة الرجل. 4- تعتقد أن زوجها يضربها لكي تصبح أحسن وأنه يحبها لذلك. 5- تبرر عنف زوجها وتحاول إخفاء بعض الكدمات لحمايته أملاً بصلاحه. 6- شخصيتها اعتمادية وتشعر الزوج باعتمادها عليه وأنه مهما عمل لن تتخلى عنه. 7- لديها أمل كبير جداً في أنه سوف يتغير. 8- تخشى الطلاق لأنه زّلة أعظم من الضرب. 9- اقتصادياً تعتمد على الغير. 10- تستخدم الجنس فقط كوسيلة لكسب الزوج. 11- قليلة التقدير لذاتها. 12- تعاني من اكتئاب وقلق. إن العنف الأسري لا يقتصر على الجانب الجسماني فقط وإنما قد يكون بأشكال وصور مختلفة، فهناك العنف النفسي والعاطفي وهناك العنف غير اللفّظي، وهناك العنف الاقتصادي وغير ذلك. إن هناك من الأزواج من يرعب زوجته بالنظرة، وهناك من يسيطر عليها عن طريق سلب راتبها، وبالمقابل هناك من الزوجات من تستخدم العنف تجاه زوجها بسلب وتبذير ماله، والتحكم في علاقاته الاجتماعية، وعملية خروجه ودخوله، ومن هنا نخلص إلى القول بأن القوة والتحكم لا تقتصر على الجانب الجسدي وإنما لها صور عدة وأشكال مختلفة.

كيف نحول العنف الزوجي إلى حوار هادئ؟

مشكوره بنوته علي الموضوع الرائع

يسلموعلى مرورك الرائع

العنف الاسري والحب والرحمه اين هي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ 2024.

خليجية

إن المرأة كائن تأسره الرقة واللين والإطراء، ويستفزه بقوة كل ما فيه معالم القسوة والفظاظة، ومن هنا أحبت المرأة الرجل الوديع والحليم والرصين، وعافت الرجل المتصلب القاسي، كما عافت المستأنس الضعيف.
وهناك فرق بين الرجولة وبين القسوة.

• الرجولة: تعني حضور الشخصية الرصينة، ومعلم الحماية، وجهوزية الفرد للدفاع المستميت عن عرضه ونصف كيانه.

• القسوة: تعني مظهر قسوة القلب، وانحسار الإنسانية والحنان، وكل امرؤ يهوى ماهو بحاجة إليه.

فالمرأة هي العاطفة والكيان الذهبي، يتطلبان حنانا من جهة،وحماية من جهة اخرى وهنا تكمن الرجولة.

وإليكم هذه القصص من واقع الحياة، ويوجد في مجتمعنا كثير منها، ولكن من وراء ستار «حجاب» فتاة في الثلاثين من عمرها عاشت الست الاولى من طفولتها مع والديها مع وجود زوجة أخرى لوالدها معهم، وارتسمت حياتها القاسية في مخيلتها، من ضرب والد ها لزوجاته، مع الصراخ وعدم الاستقرار، ورأت والدتها لا حول لها ولا قوة، وبعد فترة طلقت والدتها، وعاشت مع والدها وزوجته، مع صغر سنها حتى كبرت، وأصبحت في سن الزواج، تقدم لها شاب وسيم وذات خلق، وحاله بسيط ومستواه التعليمي المتوسط، وهي جامعية، وتعيش حياة رغدة مع والدها، لايبخل عليها بشيْء تزوجته وعاشت معه راضية بوضعه. وبعد مرور عام من زواجهما تغير حاله وأنقلب كيانه، يعاملها بعنف وتقتير وهي متحملة.

حملت وأنجبت ولداً وكبرت المسؤولية والطلبات «حليب، حفاظات، غذاء أطفال….» ضاق ذرعاً وأخذ لا يثبت على عمل معين ينتقل من عمل إلى عمل آخر لديه اهتزاز نفسي وعدم ثبات، وحصل على عمل جيد ولكن لديه عادة البخل متأصلة فيه، رغم المعاناة حملت زوجته مرة أخرى وصار لديه ولدين، واشتد الضيق وأظلمت الدنيا في ناظريه رغم تحسن وضعه المعيشي صار متوحشاً معها يعاملها بالضرب والحرمان وعدم زيارة الأهل لها ولهم ومن الاتصال ايضاً حتى تعبت ومرضت وذبلت، اتصلت بها أختها تسأل عنها وعرفت المشكلة وبدورها أخبرت والدتها وخالها ووالدها، اجتمع الوالد والخال وشيخ له صلة بهذا الزواج وذهبوا للإصلاح بينهما وبينوا له أن الضرب لا يجوز لأنه مبرح ترك آثار على جسمها ووجهها من احمرار وازرقاق ولو ذهبوا للطبيب لأجروا تحقيقاً معه بالتعدي.
ه

دأت العاصفة نوعاً ما ولكن ما إن خرجوا إلا وازداد الأمر سوءاً فإنه لا يريد أن يعلم أهلها بحالها وضربها فور خروجهم ووضع يديه في رقبتها يريد خنقها أما طفليها الصغيرين يصرخان ويتعلقان بأذيال أمهم وهو لا يبالي ولا يهتم بذلك.

ذات مرة التقيت بها ومعها طفلها البالغ من العمر سنتين فتبسمت له فعرفني وأخذ يتكلم «أنا أحب ماما ولا أحب بابا، لأنه يضرب ماما» هذه عبارته.

هنا ترتسم في مخيلته هذا العنف وربما يحمل هذه العقدة في شبابه فيعيد الزمن نفسه.

على لسان هذه الضحية المتضررة «لقد ضاق صدري ذرعاً بما فعله زوجي بي، وضاق هو بهذا المولود الجديد وهو أحب المخلوقات إليهما وأكثرهما قرباً إلى نفسيهما جلست الأم ذات ليلة وقد وضعت طفلها النائم على حجرها وأسندت رأسه إلى كفها وظلت تقول: ليت أمي لم تلدني وليتني لم أكن شيئاً، لولا وجودي ما سعدت ولولا سعادتي ما شقيت وإن كان في العالم وجود أفضل منه، العدم هو وجودي لقد كان لي قبل اليوم سبيل إلى النجاة من هذه الحياة أم اليوم فقد أصبحت أماً فلا سبيل للفرار أأقتل نفسي؟ أم أحيا بجانبه هذه الحياة المريرة؟»

وظلت تلك البائسة المسكينة تحدث نفسها تارة وطفلها تارة أخرى بمثل هذا الحديث المحزن الأليم حتى غلبها صبرها على أمرها فأرسلت من جفنيها قطرات حارة من الدموع هي كل ما يملك الضعفاء العاجزون ويقدر عليه القانطون اليائسون.

الكثير من الأزواج يخطئون في تفسير الآية الكريمة قال الله تعالى ﴿ وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً ﴾«النساء34».

أن أهم عنصر في استمرار الحياة الزوجية لكلا الزوجين هو توفر عناصر أربعة لعل أهمها:

1. الأمن النفسي للمرأة.
2. الثقة والتقدير للرجل.
3. وجود طريقة آمنه للحوار وإخراج المشاعر.
4. التعبير عن الغضب.

أما أن اختفت أو تزعزعت تلك المقومات، فإن الخلاف الأسري سيظهر، وهنا قد يصاحبه مع الأسف استخدام العنف الذي هو أمرٌ غير مستحب في ديننا الإسلامي قد ورد عن رسول الله «لا يضرب خياركم» أي الأخيار من أمة محمد لا يستخدمون الضرب وخاصة المبرح منه في حل خلافاتهم الزوجية.
• ما هي النصائح الفورية لوقف هذا التعدي؟

• التخفيف من الاستفزاز وتعديل الإشارات والألفاظ التي تظهر منهما اتجاه الآخر.
• الابتعاد المكاني وعدم البقاء في نفس المساحة المكانية.
• تأجيل مناقشة الموضوع إلى وقت آخر أكثر هدوءاً.
• التذكير بضبط النفس، والتعوذ من الشيطان مما يهدئ النفس ويذهب الغضب.
• ليكن قانون النقاش هو محاولة تجنب الوصول لمرحلة الانفجار أو العمليات المتصلة بالضرب.
• عند الانفعال علينا أن نبتعد من اتخاذ القرار، ولعل قرار رفع الصوت أو استخدام اليد هو اللغة التي تجب علينا الابتعاد عنها.
• في حالة امتداد اليد على الضحية الإمساك بيد البادئ وتحذيره دون انفعال بعدم تكرار هذه العملية «عملية الضرب».
• على الزوجين تذكير إحداهما الآخر عند بوادر الاستشارة تجنباً لأمور لا يحمد عقباها.

إن الرحمة كلمة صغيرة ولكن بين لفظها ومعناها من الفرق ما بين الشمس في منظرها والشمس في حقيقتها.

إذا وجد الحكيم بين جوانح الإنسان ضالته من القلب الرحيم، وجد المجتمع ضالته من السعادة والهناء.

نحن لا نختار في العيش من نرتاح معهم، بل نختار من لا نستطيع العيش بدونهم.

ما أصعب أن نحب من يؤلمنا، والأصعب من ذلك أن نتألم ممن نحب.

خليجية

خليجية

خليجية
خليجية

هلا

نرمين

روعه موضوعك ياذووق وعسى يستفيد الاعضاء

منه قدر الامكاان ..

مكانه الصحيح منتدى الاسره وليس الحياة الزوجيه

تقبلي تحيتي ,,

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

موضوع رائع ومهم

وظاهره وللأسف موجوده وبكثره الان بل وزدات الى القتل

نسأل الله العافيه

يسلمووووا خيتووو

الغلا

موضوعك واجد اعجبني

لان هو الحقيقه بعالمنا هذا

مشكورين

×?°هـــــــــلا وغــــــلا نرمين

موضوع رائع وجميل ومهم جدا

ظاهر منتشره هذه الايام بكثره

مشكووووره على روووعة ماتطرحتي

يعطيك العافيه

تحيتي لك×?°

إن الرحمة كلمة صغيرة ولكن بين لفظها ومعناها من الفرق ما بين الشمس في منظرها والشمس في حقيقتها.

إذا وجد الحكيم بين جوانح الإنسان ضالته من القلب الرحيم، وجد المجتمع ضالته من السعادة والهناء.

نحن لا نختار في العيش من نرتاح معهم، بل نختار من لا نستطيع العيش بدونهم.

ما أصعب أن نحب من يؤلمنا، والأصعب من ذلك أن نتألم ممن نحب.

خليجية

ساحرالقلوب..الغلا..نجوم..ولد الديره…

خليجية

موضوع رائع ومهم

وظاهره وللأسف موجوده وبكثره الان

نسأل الله العافيه

مشكوره خيتو

تحيتي لك

لا اله الا الله من جد شي يضيق الصدر

تحياتي لتس

تفضلي tta18

صدق الحياة
شكرا لك…موضوعك جدا رائع
الله يخليك ويوفقك يارب
تقبلي مروري
طموح انسان

ما أصعب أن نحب من يؤلمنا، والأصعب من ذلك أن نتألم ممن نحب.

هلا امل وغلاشويهه وسهلا طمح انسان

خليجية