قصة رومانسية حزينه 2024.

قصص رومانسيه حزينه جدا هذه القصص الرومانسيه قد تحدث لاي شخص اترككم مع هذه القصص الرومانسيه الحزينه
قصص رومانسيه حزينه
إنها قصة اثنين قاوموا وجاهدوا وضحوا في سبيل حبهم … وفعلوا وحاربوا المستحيل من اجل بقاء حبهم .. ذلك الحب الطاهر الذي اصبح نادرا في هذا الزمان .. هو يعشقها بلا حدود.. هي متيمه في عشقه وحبه ..اصبحوا روحين في جسد … لا احد يستطيع تفرقتهم ..اصبح حبهم يضرب به الامثال .. حتى انهم قاوموا الصعاب .. ووقفوا في وجه اهلهم حتى لايمنعوا ذلك الحب ..

وبالفعل .. تزوجوا .. رغم معارضة بعض الاهل .. واكتمل حبهم الآن .. هي احبته من كل قلبها ولاترى بعالمها غيره ولا تستطيع الاستغناء عنه لو لحظات .. هو مجنونها ويموت في حبها ..

بعد الزواج ..قضوا أحلى شهر عسل .. وأحلى أيام العمر.. ومر على زواجهما شهر .. شهرين .. ثلاثه .. حتى اكتملت سنه كامله .. عاشوا في هذه السنه حلم جميل تمتعوا به وتمنوا ان لا يصحون منه …

وفي يوم من الايام..استيقظ هو على صوت جرس الهاتف .. ولما ذهب إليه ورفع السماعه .. وإذا بذلك الصوت الذي يدل على غضب .. إنها والدته … وحصل هذا الحوار بينهم ..

رفع السماعه وإذا بصوت والدته يأتيه غاضباً … فأحب أن يقطع الصمت فقال: وهو يبتسم : صباح الخير يا أحلى ام في الدنيا

الام ( وبنبرة حادة ): أي صباح هذا اللي تتكلم عنه ؟ ..الساعه الحادية عشرة ظهراً وتقول لي صباح الخير !؟!؟

سامي : لكننا مازلنا في الصباح !

الام : اترك عنك هذا الكلام الفارغ والآذن اذهب إلى تغيير ملابسك وتعال بسرعة ,, هيا لا تتأخر !!

سامي : لماذا يا أمي ..خير إن شاء الله .. ماذا حدث ؟!

الام :قلت لك تعال بسرعة ولا تتأخر .. أريدك في موضوع مهم ..

سامي: إن شاء الله يا أمي .. سوف أتناول فطوري مع حنان ( زوجته ) وبعد الفطور سوف نمر عليك .. ولن نتأخر إن شاء الله ..

الام ( وبنبرة استغراب وغضب ): ماذا !؟؟… وأنت لا تمشي إلا معاها ؟! ولا تخرج إلا بصحبتها .. اتركها في البيت وتعاتل بمفردك ولا أريد أن أراها معك .. ولا بد أن تأتي بسرعة والآن .. ولا تتأخر !!

سامي ( وبنبرة حزن وهو يعرف ان والدته لا تحب زوجته ) : إن شاء الله يا أمي ..

عندما وضع سامي السماعه وذهب لتغيير ملابسه وخرج إلى الصاله إذا بزوجته حنان ترتب الفطور على المائدة .. ولما رأت زوجها على عجلة من أمره .. سألته بكل ود: سامي .. حبيبي .لماذا أنت مستعجل !؟؟! لقد جهزت لك الفطور..

سامي : لا عليك يا حبيبتي .. أمي تريدني في موضوع مهم ولابد أن أذهب لها الآن ..

حنان : خير إن شاء الله .. لا تنسى أن تسلم على خالتي يا سامي ..

سامي : إن شاء الله .. مع السلامه ..

أغلق سامي الباب وراءه وذهب إلى أمه ليرى ما عندها من أمر مهم يجعلها تكلمه بهذه اللهجة القاسية ..

وهنـــــــاك ( في بيت أم سامي ) …فتحت أم سامي النار على ولدها قائلة له : بذمتك كم صار من الوقت على زواجك ؟

سامي : تقريباً سنة كاملة يا أمي ..

الام : ماذا تقول ؟ سنة ؟؟ مضى على زواجك أكثر من سنة !!

سامي : لماذا يا أمي ؟! هل هناك شيء يختص بزواجي ؟

الام : لماذا تسأل ؟ ألا تعرف ماذا هناك ؟!

سامي ( مستغرباً ) : ماذا هناك يا أمي ؟!؟

الام : مضى على زواجك أكثر من سنة وإلى الآن لم نر منك شيئاً !!

سامي: مني أنا ؟

الام : يعني بالله عليك .. مني أنا ؟ ..أكيد من زوجتك النحس !!

سامي ( وهو متكدر ) : أمي .. ما هذا الكلام الذي تقولينه ؟!؟

الام : بذمتك .. ألم تمض سنة كاملة ولم نر منها شيئاً !؟!

سامي : يا أمي .. أنجبنا أبناء أم لم ننجب هذا الموضوع يخصنا أنا وهي فقط .. ثم لم يمض من الوقت سوى سنة على زواجنا !؟!؟

الام : ما شاء الله .. ما شاء الله أصبحت تصرخ في وجهي وتتطاول علي .. العيب ليس فيك بل في هذه الزوجة النحسة التي عندك !!

سامي : أمي لا تقولي مثل هذا الكلام . يكفي .. لا تظلمي زوجتي ..

تظاهرت الام بالبكاء حتى تلين قلب ابنها قليلا وقال الام وهي تتظاهر: العيب مني أنا التي أريد أن أفرح بك وبرؤية أبنائك قبل أن أموت وأدفن تحت التراب !!

سامي : يا أمي لا تقولين هذا الكلام .. أطال الله في عمرك وغداً إن شاء الله سترين أبنائي وأبناء أبنائي أيضاً ..

الام : ومتى؟ متى سيأتي اليوم الذي سأراهم فيه ..

سامي : قريباً إن شاء الله يا أمي ..

الام: ومتى قريب ؟ في كل مرة تقول لي نفس الكلام والآن مرت سنة كاملة ولم أرى شيئاً .

سامي ( يحاول ان يغلق الموضوع ): يا أمي .. كل شيء بيد الله تعالى وليس بيدينا شيء ..

الام : اسمعني يا ولدي .. سوف أصبر وأفوض أمري إلى الله ..

سامي : إن شاء الله يا أمي العزيزة .. سوف أذهب الآن .. هل تريدين شيئاً ؟؟

الأم : اهتم بنفسك . وفي أمان الله وحفظه ..

لما رجع إلى البيت …. كانت حنان جالسه على مائدة الفطور بانتظار عودة سامي ..

حنان : أهلا بحبيبي سامي ..

سامي ( ويبدو عليه الحزن ) : أهلا حبيبتي حنان ..

حنان : سامي حبيبي .. تعال لتناول الإفطار . لم أفطر فقد كنت أنتظرك وكلي شوق ولهفة لرؤيتك ..

سامي : لا أشتهي طعاماً ثم دخل الغرفه … ودخلت حنان وراءه ..

حنان : سامي .. لماذا أراك حزيناً ؟!؟ ليست هي عادتك يا حبيبي ..

سامي : سلامتك يا حبيبتي .. ليس هناك شيء ..

حنان : سامي حبيبي .. هذا الكلام تقوله للشخص الذي لا يعرفك .. ولكنني زوجتك وأعرف ما بك ..

سامي ( وبعد تنهيده طويله ) : حنان .أمي .. أمي يا حنان..

حنان : خالتي؟ .. خير إن شاء الله ما بها ؟

سامي :هذي المرة الثانية يا حنان التي تقول لي فيها . ( ثم توقف سامي عن الكلام خوفا من ان يجرح مشاعرها ) ..

حنان : ماذا يا سامي أكمل؟

سامي ( يتابع حديثه ) : التي تقول لي فيها .. ( ويقول بغصه ) أريد أن أرى عيالك ..

حنان ( وبدأ بعض الحزن في ملامحها لكنها سرعان ماخبأته ) : سامي حبيبي .. هي أمك ومن الطبيعي أن تقول لك هذا الكلام لأنها تريد أن تفرح بك وترى أطفالك يلعبون أمامها .. ولا أعتقد أن خالتي قالت شيئاً غريباً وهذا الشيء من الطبيعي أن تقوله كل أم لولدها ..

سامي : يكفي . يكفي ..

حنان : إذا كنت تريد أن نذهب لأداء التحاليل والفحوصات فأنا مستعده وليس لدي مانع ولكن لا أريد أن أراك متضايقاً وحزيناً هكذا !!

ذهب سامي وقبل جبين زوجته حنان ثم قال لها : هل تعلمين يا حبيبتي أن حياتي بدونك لا تساوي شيئاً ؟!؟

حنان ( بابتسامة هادئة ) وأنا أيضاً يا سامي ..

وبالفعل بعد أيام ذهب سامي وحنان لإجراء الفحوصات والتحاليل اللازمه …. وبعد أيام قليلة ظهرت النتائج .. وذهبوا لاستقبالها .. وفي المستشفى ظهر سامي وتبدو عليه علامات التوتر والخوف وكان خوف حنان أكبر لكنها كانت تخفيه بابتسامة كاذبة في وجه سامي . وعندما ظهرت النتائج ….. ظهرت الصاعقة التي لم يكن يحتملها الزوجان أبداً … حنان عقيم …عقيم ..عقيم .. ولاتستطيع الإنجاب أبداً … ومن الصعب علاجها .. أخفت حنان فمها بيدها من الدهشه … وامتلأت عيناها بالدموع وهي تنظر إلى سامي سامي الذي امتلأت عيناه بالدموع كذلك ولكنه ضم حنان بقوة وهي تبكي وعندما وصلوا المنزل وفتحوا الباب تفاجأوا بمفاجأه أخرى كانت تنتظرهم هناك .. إنها أم سامي جالسه في الصاله تنتظر … وعندما فتحوا الباب اندهشوا لتواجدها … فقالت أم سامي باحتقار : صباح الخير .. كان ظني صائباً أليس كذلك ؟!؟

ذهبت حنان تركض وهي تبكي بشده إلى غرفتها … وأما سامي فقد وقف امام الصاله … وماكاد ان يذهب إلى زوجته .. حتى نادته والدته بصوت حاد : سامي كان ظني صائباً أليس كذلك ؟!

سامي ( وهو يتلعثم ) : أمي .. أمي

الأم ( قاطعته بغضب شديد ) : : كان ظني صائباً !؟ العيب فيها طبعا ؟

سامي : أمي .. هذا قضاء الله وقدره ..

الام ( وهي مندهشه وتلومه بغضب ) : أرأيت يا سامي .. هذا جزاء الولد الذي لا يطيع أمه .. هذه هي التي أحببتها وكنت مجنوناً بها .. أنظر الآن ماذا أتى من ورائها .. هذه هي التي أخذتها رغماً عني ووقفت بوجهنا كلنا من أجلها . ألم أقل لك ؟؟ ألم أخبرك بأنه لا فائدة ترجى من ورائها !؟؟!

هناك في الغرفه كانت حنان واقفه ومسنده رأسها على الجدار .. ودموعها الحاره تنسكب على خديها بدون توقف وهي تسمع كل الكلام الذي دار بين سامي ووالدته ..

وفي الصاله مازال سامي يكلم أمه فقال لها : يا أمي هذا قضاء الله وقدره

الام ( وهي غاضبه ) : ونعم بالله .. ولكنك تستحق ما يحدث لك .. هذا هو جزاؤك .. عصيت أمك وتزوجت منها .. لو تزوجت بنت خالتك أريج لكانت أحسن من هذه العقيمة التي لا تنجب !!

غضب سامي من كلام والدته وقال : يكفي يكفي يا أمي .. هذي حياتنا ونحن أحرار .. لا أريد أطفالاً .. لا أريد أحداً .. أنا أحبها .. أحبها ولن أتخلى عنها ولن أتزوج غيرها !!

الام غاضبة : حبتك الجراده أنت وزوجتك النحس قول آمين !! … اسمع يا سامي .. في أول الأمر عصيت أمرنا ومشيت على هواك وتزوجتها ووافقناك على ما أردت وانظر الآن إلى أن أخذك عنادك .. أخذك إلى امرأة عاقر لا تنجب والآن جاء دوري لأتكلم ولن أسكت أبداً !!

سامي : هذه حياتنا ونحن أحرار وليس لأحد دخل بنا ..!

الأم ( غاضبة ) : اصمت .. لا تقل كلمة واحدة بهذا الشأن .. هل يوجد رجل في هذه الدنيا لا يريد أطفالاً يكبرون أمام عينيه ويحملون اسمه واسم عائلته !!؟؟ .. ماذا تريد الناس أن يقولون عنا ؟؟ يالها من فضيحة .. سامي يرفع صوته في وجه أمه ولا يطيع أمرها ويقول لأمها : أحبها . ولا اريد أبناءاً ابداً !!

سامي (وهو يخفض صوته) : أمي . أرجوك .. اخفضي صوتك واسكتي .. حنان حزينة جداً بسبب هذا الموضوع ولا أريد أن أزيدها هماً على همها !!

ترد الأم وهي مندهشة وغاضبة : لا والله .. دعها تسمع كل شيء فلا يهمني أنا إن كانت تسمع أم لا .. العيب منها هي وليس منك أنت حتى تخاف عليها .. اسمع يا سامي .. أنت مازلت شاباً صغيراً فلا تقل لي أنك سوف تضيع حياتك مع امرأة لا فائدة ترجى من ورائها !!

حنان مازالت في غرفتها مسندة رأسها إلى الجدار وهي تبكي مستمعة إلى الحديث الذي يدور بين زوجها سامي وبين أمه ..

يواصل سامي حديثه مع أمه فيقول لها : سوف أقضي عمري كله مع حنان ولست مهتماً بموضوع الأطفال ولن أهتم بأحد مهما كان ..

الأم ( ترد باستهزاء ) : يا عيني على الحب .. يا سلام يا سلام .. اترك عنك هذا الكلام الفارغ واترك عنك قصص الأفلام .. اليوم سوف أذهب إلى الخطابه ( أم جمعة ) وسأجعلها تبحث لك عن زوجة أحسن منها تنجب لك الأبناء الذين يحملون اسمك واسمنا ..

يرد سامي وهو مندهش ومصر على قراره : اسمعي يا أمي .. لو انطبقت السماء على الأرض فلن أترك حنان مهما كان ولن أتخلى عنها حتى لو أحضرت لي أجمل وأغنى نساء الأرض !!

الام : اسكت .. ولا تنطق بكلمة .. من الغد سوف أبحث لك عن زوجة جديدة أفضل من هذه المرأة عديمة الفائدة هذه عقيـــــم .. عقيــــــــم .. افهم!!… عقيم ولا تنجب العيال .. !!

مازالت حنان تستمع للحوار وتبكي بحرارة وحرقة ونهمر دموعها الساخنة على وجنتيها وكلمات خالتها تتردد : عقيم.. عقيم .. عقيم ولا تنجب الأبناء ..

قال سـامي لأمه وقد جن جنونه وغضب غضباً شديداً : لن أتزوج أبداً وافعلي كل ما تريدين فعله .. حنان زوجتي وحبيبتي وكل دنيتي ..

الام ترد بغضب : أف عليك وعلى حنان .. سوف تتزوج غصباً عنك وعنها . انا امك وادرى بمصلحتك .. وأريد أن أرى عيالك قبل أن أموت .. هل تسمع ؟ إذا لم تسمع كلامي وتأخذ بقراري فمن اليوم فصاعداً لست بولدي ولست بأمك وسأبقى غاضبة عليك إلى يوم الدين !!

سامي : حنان حبيبتي وزوجتي وستبقي حبيبتي وزوجتي طول العمر !!

دهشت الام وجن جنونها … وحدقت بولدها بنظره غضب وكأنه يتطاير منها عيناها الشرار .. ثم فتحت فمها وقالت : روووح ياسامي ولا انتا …….. وما كادت الأم تكمل كلامها حتى فتح باب الغرفه … وظهرت حنان راكضه ودموعها تنسكب كالشلال ساخنه وعيناها اللتان احمرتا من كثرة الدموع وصرخت على خالتها : يكفي يا خالتي لاتكملي .. ثم أتت راكضه إلى زوجها متوسله إليه وانزلت رأسها وهي تقبل يده ودموعها تبلل يده وهي تقول ببكاء شديد وهي تصرخ متوسله تحت قدميه : سامي حبيبي .. أقبل يديك وقدميك .. أرجوك وافق وتزوج يا سامي ولا تغضب امك عليك ياسامي … !!

أخذت دموع ساخنة تنهمر بحرارة على خدي سامي ..حتى نزل إلى حنان وهي تحته وأمسك يديها وهو يقبلها بشده قائلا : حنان .. حنان .. لا يمكنني العيش بدونك .. أنتي لي الدنيا بأكملها .. لا يمكن أن أتزوج من امرأة أخرى غيرك .. سوف نبقى معاً للأبد .. سوف نبقى للأبد ..

كانت الام تنظر مندهشه حتى امسكت حنان قدم سامي وهي تبكي بشده وتصرخ متوسله وتقول :ارجوك يا سامي .. أرجوك وافق يا سامي .. وااافق انا موافقه انك تتزوج .. انا موافقه .. وافق ياسامي .. ولا تجعل أمك تغضب عليك يا سامي !!

بقى سامي صامتاً صامداً وهو يبكي ويقول: لا يمكن أن أعيش مع أخرى .. لا أريد عيالاً .. أنا أريدك أنتي .. وأخذت حنان تبكي وتنتحب وتقول : سامي إذا كنت تحبني وتريد لي الراحة وافق على الزواج .. أرجوك وافق .. وهي تقبل يده حتى انكسر هنا قرار سامي .فلقد حلفته بحبها وبها .فنظر إلى والدته وعيناه تملأها الدموع بغضب .. ثم رأى حنان التي تبكي وتتوسل .. ثم اسدل رأسه واخفضه .. ليدل على الموافقه عندما رأت الام ذلك الموقف …مسحت تلك الدمعه التي نزلت على خدها .. وابتسمت بانتصار لموافقة ولدها على طلبها وذهبت …. وبالفعل .. بعد عدة ايام وجدت العروس المناسبه .. وتم فعل كل شيء .. وخططت هي مع اهل العروس على كل شيء .. حتى حددوا موعداً للزواج ليكون خلال الاسبوع القادم وهو يوم الخميس … وقبل العرس بأسبوع ..عندما اتى سامي إلى منزله .. ودخل وبدل ملابسه وعلى ملامحه الحزن الشديد والحيره .. وجد هناك على تسريحه الغرفه ورقه مربعة .عندما اقترب منها ..تبين له ان هذا هو خط حنان .. ثم دهش . .وأخذ يقرأهـا :

حبيبي سـامي .. لقد أخذت كل أغراضي وحاجياتي لأترك لك المكان .. ورتبت كل المنزل لزوجتك الجديده …اعذرني يا حبيبي لكنني لااستطيع الآن ان اعيش مع الانسان الذي احببته من اعماق قلبي والآن أراه مع شخص آخر .. لكن تأكد حبيبي ..أنني في منتهى السعاده .. متمنية لك اجمل حياة معها .. وان شاء الله ترزق بالذريه الصالحه لتفرح قلب خالتي …آسف لعدم وضوح الخط .ابعثر كلماتي في هذه الورقه ودموعي تنزل متشتته عليها ..انت اوفى مخلوق على وجه الأرض ..انت حبي وستبقى حبي ولن ارضى بغيرك .. حياتي ستنتهي بدونك .. لأنك بالأصل حياتي …حبيبي هذا قدر الحكم وظروف الزمن…لا احد يستطيع الاعتراض .. عش حياتك حبيبي … وصدقني يا حبيبي من أجلك ..سوف احضر عرسك … ليكون هذا آخر لقاء بيننا . بعدها سأرحل …الوداع يا حبيبي … وألف مبـروك ..الوداع الأول هذا .. والوداع الثاني في ليلة عرسك … حبيبي اتمنى ان تقرأ رسالتي مرتين هذه المره الأولى والثانيه بعد الليلة الثانيه في ليلة عرسك .. وداعا …. حنان ..

كان سامي يقرأ الرساله والكلمات التي خطتها حنان ودموعه تنهمر بشده … لقد كان يرى تلك الورقه التي تلطخت بدموع شديده من عيون حنان … وهنا عاد إلى واقعه … ليصرخ صراخ مكتوم في قلبه ودموعه التي اصبحت نهرا… ومر الأسبوع ببطئ…وبحزن شديد ودموع لا تفارق سامي …اتت تلك الليله الموعوده ليلة العرس ليلة زفاف سامي ليجلس بكرسي بجنب امرأه اخرى …غريبه وعندما بدأ العرس … ودخلت العروس … وبعد ساعه …ارتفع صوت الزغاريد وكانت الأم غاية في السعادة وأغلب النساء يشاركونها هذا الفرح … عندما دخل سامي وهو يرتدي البشت .. ومن ورائه الرجال … ارتفع صوت الأم وهي تهلل بولدها وصوت النساء الذين يشاركونها فرحتها .. وارتفع صوت الزفه .. والنساء :ألف الصلاة والسـلام عليك يا حبيب الله محمد …… وازداد صوت الزغاريد والتصفيق وسامي يمشي ببطيء وعيناه تبحث عن شيء ..انه ينتظر احد الأشخاص ؟ .. كان يبحث عنها في عينيه .. حتى وصل إلى عروسه ليجلس بجنبها … ..العروس تملأ وجهها ابتسامه… ووالدة سامي واقفه في قمة السعادة … وسامي يبحث عنها من بين الحاضرين ..أين هي ..اين هي . لا وجود لها بالحفله … !!

أحست أم سامي بولدها وهيئته الحزينة في وسط الناس والمدعوين وذهبت إليه لتهمس في اذنه : سامي ..ابتسم .. الناس بدأت تشك في أمر زواجك !!

كان سامي غير مبال بشيء وكان شكله يثير الجدل لكل من المدعوين .. وكانت عروسه بجنبه تنظر إليه وهو غير مبال بأي شي … يبحث عنها … عندما انفتح الباب ودخلت ..هو ذلك الشخص الذي كان يبحث عنه ..انها هي .. مرتديه ذلك الفستان الأسود الذي يعبر عن حزنها ووجها الذي دائما اعتاد عليه .. كان شاحبا لكنه كان منيرا وعيناها التي زينتهما بكحل أسود …. إنها هي .. هذه هي حنان .. وقع نظره عليها في وسط المدعوين وهي تفتح الباب ..آه لقد رأته .. تبادلا تلك النظره في وسط هذا الضجيج وفي وسط هذه الناس .. إنهما الآن اصبحا في عالم آخر..!!

نسي سامي كل شيء من حوله ..الناس والمدعوين وعروسه وكل شيء وأصبحت عيناه كلها عليها هي فقط .. وهي تقترب وتقترب وتقترب … وقلبه الذي طالما دفأته هي يدق اكثر .. دقاته سريعه .. يرى في عينها دموع حائره توشك على الانهمار … حتى توقفت الاغاني … ليهدأ المدعوين … وليقولون في السماعات : أغنيه من شخص عزيز على المعرس .. تهديها له في هذه الليله ….. سامي انبهر عندما جلس الحاضرون يرون من هو ذلك الشخص العزيز . وإذا بها تشق طريقها بين الحاضرين .. وتحاول ان تجمد دمعتها لثواني حتى تبتسم قليلا امامه وامامهم … حتى اوشكت ان تبدي الأغنيه بموسيقى جميله معبره وحزينه . وهي تمشي بذلك البطئ وكل عيون المدعوين تراها .. الكل يتسائل من هذه؟ من هي؟ من تكون؟… ما هو وجه القرابة بينها وبين العريس ؟ .. لماذا تمشي بذلك البطء؟ لماذا عيناها تملأ بدموع ؟.. كل هذه التساؤلات كانوا يتهامسون بها .. النساء والمدعوين .. حتى بدأت تلك الأغنيه ليقول مطلعها وحنان تبطيء خطواتها :… حرمتيـــــنا .. يا دنيانا من الغالي حرمتينا … بقت كلمه بخواطرنا بعدنا لا ما قلناها … وعلى غفله من الفرحه .. يافرقانا سرقتينا .. حكايتنا مع الغالي بعدنا ماكتبناها … لنا غنوة فرح عيت حروفك لاتخليها .. نغنيها وهو ياما بصوته قال وغناها!!؟ .. رسمنا الحلم بعيونه وبالغنا بأمانينا .. أثارينا نعيش اوهام بنتعب ما وصلناها ..

وهنا كانت حنان تمشي خطوات راقصة حزينة ببطء وبدأت في الرقص الحزين …. وعيناها تسيح من الدموع كأنها نهر جاري … وهو يشاهد ذلك المنظر الحزين وتدمع عيناه .. والناس على دهشه من امرهم … سامي ينظر إليها وهي ترقص وتبكي …انها تكاد تسقط حزينه باكيه ليحدق بها ليطلب منها ان تجلس لأنه احس انها متعبه … وفجأة .. وسط كل الحاضرين جاءت تقترب من العريس … حتى اقتربت منه … تناظره بعينيها التي أصبحت من الدموع حمراء وتنسكب الدموع على وجهها ومن بقايا كحل امتزج بدموعها فأصبح شلالاً اسود اللون على خدها … ولما اقتربت اتته تقول له وهي تبكي : مبــــروك ………

لم يستطع سامي منع نفسه من البكاء فنزلت دموعه الحاره على وجنتيه فأتت هي ومسحت دموعه بيدها قائلة له : لا .. لاتبكي يا حبيبي .. لاتشيل همي ..انا بروح ..

سامي باكيا : لا يا حنان لا لا تقولين هذا الكلام ..

حنان : سامي حبيبي لاتحزن علي .. وفقك الله .. سوف أذهب ..

قال سامي حائرا : تذهبين ؟ إلى أين ؟

ثم نظرت إليه وهي تبكي وذلك الشلال الاسود ينهمر على خديها …. ثم قالت : الوداع وقبلته ثم نزلت إلى وسط الصاله وهي تنظر إليه وتبكي وتتمتم وتقول : آه يا زمن آه …آه يا زمن آه … ما بكيت وانا طفله صغيره ..لكن في هذا العمر أبكي أبكي ..آه يا زمن آه … ما شكيت من واحد غيرك .. واليوم انا غصب علي ابكي أبكي ..آه يازمن ..

وهنا نظرت إليه بحرقة قلب … والشلال الأسود ينهمر … صرخت بكلمة آه … ثــم .. ثـم سقطت فالتم الناس عليها وسامي وقف جامداً صامتاً لا يتحرك .. توقف كل شيء فيه .. دقات قلبه .. عروقه .. كل شيء تجمد فيه .. وحبيبة قلبه ملقاة على الأرض … ليــــــــــصرخ مناديا متوســــــــــــلا : حنــــــــــــــــــان … ويأتيها راكضا بوسط الصاله .. لكنه كان متأخرا .. حنان . ذلك الملاك ..فقد الحياة …لم يبقى منها إلا جثتها الجامده .. فاتاها باكيا وهو يصرخ بشده والجميع ينظرون … وأخذ يبكي على جثتها ويحتضنها ويصرخ .. ومن ثم يقوم ويغطيها بالبشت .. حنان حنان .. وضمها بقوه من جديد إلى صدره …

اتصل أحد المدعوين بالاسعاف وبعد ربع ساعه أتت سيارة الإسعاف .. وأخذوها وهو يبكي عليها .. عيناه لاترى شيئاً سواها وسوى الدموع … الحــلم الجميل … والبيت الصغير .. كل شيء ولى و راح ؟ .. كل شيء تكسر . كل شيء تغير .. ذهبت التي كانت تمسك بيده عندما يسقط .. ذهبت التي كانت تسمعه وتحاكيه .. ماتت صاحبة القلب الكبير .. !!

من المـــرار والحرقة أخذ سامي يصرخ بقوة ويضرب رأسه بقوه .. لتأتيه أمه باكيه وتضمه وهو يقول باكياً من الألم : آه يا أمي .. آه .. راحت حنـــــــــــان .. لقد ماتت حنان يا أمي … الغاليه راحت يا أمي .. راااااااااحت … وأخذت الام تبكي وتضم ولدها : الله يرحمها يا ابني ..

وفي خضم هذه الساعة الرهيبة أحست الأم بابنها لا يتحرك في صدرها .. فنادت منفزعة : سامي ؟؟

وجدته ساكنا لا يتحرك وهي تضمه … سامي ؟ .. ساااااااااااااااااااامي لقد فقد الوعي ……. ونقل إلى المستشفى وبعد يومان خرج من المستشفى ………

عندما رجع إلى المنزل ومعه امه … دخل وهو يبكي ووالدته ممسكه به فقال : البيت من دونها لا يساوي شيئاً ..

الام وهي تبكي : اطلب لها الرحمه يا إبني ..

دخل سامي غرفته … تذكر .. الرســاله … لقد قالت له انها تاركه له رساله …. ولـما ذهب وعثر عليها قرأها :

حبيبي سامي ..اتمنى لك من اعماق قلبي التوفيق .. ومبروك على الزواج … واتمنى ان تبقى ذكراي في قلبك إلى الأبد ..انني احبك ومازلت احبك .. لكنني رحلت .. كل ماا طلبه هو ان تذكرني … حبيبي سامي … لا اريد أن اعيش دنيتي الآن .. لأنك حياتي كلها وحياتي قد انتهت … اتمنى ان تكون حنان دائما في ذاكرتك .. وداعا يا حبيبي … وداعا لا لقاء بعده … سوف ارحل .. حنان

أخذ يبكي بشده ويضرب على صدره ويقول : أنا السبب .. أنا السبب .. لقد ضيعتها وضيعت نفسي ..

أتت أمه وضمته بشده إليها وهي تبكي : شد حيلك يا إبني .. الله يرحمها برحمته إن شاء الله ..

قال سامي : باكيا : لقد ذهبت يا أمي … لن تعود أبداً .. حنان راحت .. رااااااحت حنان .. خلاص .. ما عاد لي حياة أعيشها دونها ..

أخذت الأم تتحسر على ولدها وتبكي : لا يا ابني .. اصبر وما صبرك إلا بالله . يكفي يا سامي .. لقد مزقت قلبي يا حبيبي ..

بالأمس كانوا جنبنا .. حاسين بنار جرحنا .. ويصبرون قلبنا على الحياه .. لو تهنا او ضعنا عيون ترجعنا .. وقلوب تسمعنا .. لو قلنا آه وفضيت علينا الدار .. والوحده مثل النار .. راحواا اللي كانوا بيمسحوا بيدهم دموعنا . راحوا اللي كنا نرمي بأحضانهم وجعنا حلم السنين تاه .. وبقلبي مئه آه ..من يومها طعم الحياه ..مثل المرار ولا ألف صرخة ألم .. ولا ألف دمعة ندم ..وقت الفراق اتحسم .وبأيدينا أيش ؟..هذا نصيبنا وقدرنا … احزانا تكثرنا .. يارب صبرنا على اللي احنا فيه …

بعد ذلك …. ذهب إليها .. نعم .. ذهب إليها .. يزورها هناك ..ليرى قبرها وعندما ذهب وشاهده .. ارتجفت قدماه فلم يستطع .. فأتته الذكريات كالبرق في ذاكرته … يوم زواجه .. ذكرياته مع حنان .. وجه حنان .. وفي الأخير وفاة حنان .. حتى سقط على قبرها باكيا مناديا : حنـــــان سامحيني يا حنـــــــــــــان !!!

لا يا عمر يا من زهور لا تروح لا تروح .. يكفي الم يكفي جروح لا تروح لا تروح واليوم ماتفيد الدموع .. ولا الندم ولا الرجوع بانت نهايتنا خلاص .. خلاص .. وش باقي فينا ما بقى وش باقي فينا حتى الحزن منا اشتكى .. وش باقي فينا واليوم ما تفيد الدموع ولا الندم ولا الرجوع بانت نهايتنا خلاص … خلاص ..

نعم .. الحب الحقيقي لا يموت .. الحب الحقيقي يبقى حتى النهاية ..

تسلم الايآ’دى يآعسَل لـ طرح القصـه .

مشكور . ننتظر مزيدَك الرآئع .

آرق تحيآإْتى آلك . ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلم عمررررررررررك يا كاستيلو يا حبى
منورررر قلبى كل التحيات ألك
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلموووو قناص
دامت ابداااااااعاتك
كل الود

يسلم عمررررررررررررك أخى صياد
على المرور الرائع تسلم أخى
تحياتى المعطره ألك
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلمو قناص علي الطرح الرائع تحياتي ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلم عمررررررررررك أخوى
مشكوررررررر كتير على المرور
كل الحب ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©5

يسلموووووووووووووو ع الطرح
.. موضوع جميل تسلم الايادى

لك منى كل الود ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

حب ضد العادات والتقاليد ؟؟ 2024.


حب ضد العادات والتقاليد.. ؟؟

السلام عليكم والرحمة:
اول شي احب اقولكم ان العادات والتقاليد صح نلتزم فيها بس احيانا العادات والتقاليد تكون غلط و لكن نكون مجبورين ان نلتزم فيهابس في رأيي اذا اثنين حبوا بعض لا عادات ولا تقاليد ممكن تمنع حبهم لبعض وحتى ولو كانوا مجبورين عاى الفراق وماأطول عليكم ابدا في القصه:
في البدايه القصه بين الكويت والسعوديه بين اثنين حبوا بعض فيصل عمره 26 وسعودي الاصل وعايش طول حياته بالكويت ودانه عمرها 17 سنه
بداية القصه كانت دانه تعيش حياه ممله هي كانت شاطره ومهتمه بنفسها ودراستها بس المشاكل الي في حياتها وبالاخص بين امها وابوها كانت تاثر فيها كثير بس تبين القوه وعدم المباله وهي بداخلها اكثر وحده متاثره الكل متوقع ان هالشي صار عندها عادي ولا يهمها لدرجه ان امها وابوها صار يقولون لها مشاكلهم وش يحسون فيه لانها باين عليها القوه وهي الي بتقدر تسمعهم في كل مره تشوف مشاكلهم ابد مالها داعيولا لها اي سبب او مبرر لقت بعدين السبب هو عدم الحب من البدايه والتفاهم ومن وعت على الدنيا تتمنى شخص يحبها من قلبه يعطيها كل شي ويضحي علشانها مومهم هو كيف شكله او عايلته او هو غني اولا المهم يحبها يكون حبه لها اساسه احترام ارتباط طول العمر لما كان عمرها 16 في واحد دخل حياتها طبعا غير فيصل لان بعد ماتعرفت عليه اسمه خالد عطاه اهتمام ماتعرف ليه ولا من وين ولا وش هي حبته بس كل ماتهتم فيه ماتلقى اهتمامه كان حب تسليه بعد فتره مارضت انها تصير لعبه مثل اي بنت وتركت هالشخص المجهول وهو ماقال شي تاثرت اكثر وصارت تحس ان هالدنيا ضلمتها بعدها صارت حياتها جدا عاديه ورجعت نفس ماهي وفي الصيف دخلت شات لتسليه وتعلق بهالشي صارت تدخل بشكل شبه يومي لتسليه وبس مولاشي ثاني يوم من الايام وهي داخله شات كويتي لقت واحد يقولها ليه تدخلين هذا الشات وانتي سعوديه لان اسمها واضح انها سعوديه وبدا نقاش بينهم وطلب منها انها يتواصل معها هي اخذتها من باب الكلام لااكثر ولا اقل اسلوبه عجبها كثير بعد فتره قصيره قالت له كل شي عن الي هي تمر فيه وكيف هي زهقت وكانت ترتاح بكلامه بعد ماقالت له انقطع بينهم الكلام صار جدا عادي
وهي كانت تحترمه لانه كان يكلمها بكل احترام وظلت على هالحال كثير يمكن اكثر من اربع شهور كل ماتشوفه دخل حست براحه حتى لو ماتكلمه المهم تتطمن عليه ماكان في بالها ان هالشخص بغير حياتها وفي يوم جلسوا يسولفون عن كل شي وصاروا بعدها بشكل يومي يسولفون
وفي يوم قالها
فيصل :بقولك شي بس ابي سر بيني وبينك ماتقولينه لاحد
دانه:ولايهمك سرك في بير قل ولا عليك
فيصل :المهم انه مايزعلك
دانه :انت قل ولا عليك
فيصل:انا احبك
هي استغربت كل فكره جاتها قالت يمكن يكذب يمكن يجربها الا انها يحبها جد
ردت:اترك المزح عنك وتكلم مثل الناس
فيصل:والله احبك ولاتقولين كيف صار لنا مده نتكلم وصرت اثق فيك وافكر فيك ماقدرت امنع نفسي في البدايه قلت تعاطف معك بس لقيت فيك كل شي اتمناه
وبعدها صارت علاقتهم مره قويه وهي بعد ها فتره اعترفت له بحبها
وتعارفوا على اسماء بعض الكامله هي اول مره يمر عليها اسمه ولا حتى هو
تناسوا هالشي وحبوا بعض بجنون لما صاروا مايقدرون يستغنون عن بعض

طبعا كلموا بعض وشافوا بعض بالصور
بعدها لقوا الفراق بينهم شي مستحيل وقرورا الارتباط حتى لوكان هالشي صعب خافوا يواجهون اهلهم او بالاصح انفسهم لان ماكانوا يعرفون عن اختلاف الانساب الي بينهم وانتوا عارفين كيف الناس تفكر في مجتمعنا تناسوا كل شي وبدا خيالهم يسافر في الحياه الي بيعيشونها بعدين زواجهم سفرهم حياتهم وكل شي بكل تفاصله هي طلبت انه يسال هو راح هالشي عن باله لان عايش طول حياته بالكويت وقبل فتره بسيطه استقر بالسعوديه واكيد تعرفون انه الكويت مايهتمون من هالاشيا مثل ماعندنا في السعوديه
اسالت وعرفت انه ماينفع وقالت له
قال لازم اتاكد ولازم نسال بعد لاتقطعين الامل وسال لقى نفس الكلام الانساب مختلفه في فرق اجتماعي وقبلي
بعدها الرجال القوي الي يمدها بالقوه صار يبكي مثل الطفل الصغير الي بينحرم من اغلى شي عنده وهي انهار الكون بعينها
القصه انتهت لان المجتمع والعادات انهوها
ابي رايكم في هالمجتمع الي يفرق بين اسما واصول الي ابي اقوله الانسان مو باسمه باخلاقه بقلبه وش يفيد اسم بدون قلب ولا اخلاق ولا احترام
وشكرا
اتمنىمنكم القراءه والردود حتى لوكانت نقد

0 حب ضد العادات والتقاليد……..
اتمنى تعجبكم القصة

حب ضد العادات والتقاليد

يسلمو بنوته على القصة الرائعة

ودي

حب ضد العادات والتقاليد

تسلم ايدك بنوته . ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلمو سام ع مرورك العطر

يسلمومصطفى ع مرورك العطر

يسلموو بنوته ع الطرح ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الشخص لما بيحب مابيهتم للعادات والتقاليد ومالازم نهتم بهل شي لاني الاخلاق اهم من كل شي وشكرا الك

حب ضد العادات والتقاليد.. ؟؟

تسلمى بنوته على القصه

احترامى

يسلمو علىمروكم الغالى

ن25

قصـــه تمـــوٍِت من الضـــحك انصحـــــكوٍِ تدخلـــو وانتــوٍِ تحكموٍِ 2024.

«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
السلام عليكم
عاوزه اعرف رايكم فى القصص دى

فيه بنت اسمها (قبله) بالله عليكم شفتوا احد يسمي بنته قبله

لو سموها بوسه احسن والله …

المهم قبله عندها صديقه اسمها ليان ..

بوسه قصدي قبله عطت رقمها لليان وقالت لها رنى علي اليوم ضروري

وللعلم هم صاحبات بالمدرسه قالت لها ليان اوكي هارن

رجعت ليان البيت ورنت على قبله والعبيطه ليان غلطت بالرقم الاخير

رنت و رد عليها واحد وقالت له

ليان:الو السلام عليكم..

الرجال:وعليكم السلام..

ليان:لو سمحت ممكن تعطيني قبله

بالزمه دة سؤال؟

االشاب: سكت شويه وهو طبعا متفاجئ

ليان:اقولك عطني قبله

ههههههه مازالت ليان تواصل عبطها
الشاب:طيب انا دلوقتى مشغول اذا فضيت هاديكى قبله وقفل الخط في وجهها

ليان طبعا اتعصبت جدا .. كيف اتجرأ وقفل الخط بوجهها
حركته قويه والله بس مش اقوى من حركتها

طبعا ليان ماسابتهوش في حاله ورنت مره ثانيه ورد وهي متعصبه:

ليان: انت ازاى تقفل السماعه فى وشى قلت لك عطني قبله وانجز وحياه ابوك انا مستعجله

الشاب: انا مشغول ( بقى يحايلها شكله مؤدب ومش عارف يتصرف )
ليان: سكتت شوية وبدا ت تستوعب الموضوع وبعد دقايق

ليان: يا قليل الأدب يلي ماعندكشى دم على بجد سافل فاكرنى بعاكسك ؟
انت فعلا شاب مش محترم خالص والله شباب اخر زمن

وقامت تصرخ وتهزأ فيه ( فعلا عينها قويه )

الشاب: انا قليل ادب ولا انتي الي رنيتى مرتين وغلطانه ثاني مره

فتحي عيونك عدل قبل ما ترنى عشان قبله

ليان طبعا تكسفت واتحطت فى موقف زى الزفت الله ما يوريكم شكلها مسكينه اوى

والله حرمت ترن على قبله بعد الموقف ده الي ما تنحسد عليه.

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههآ’ى . مضحكـه بجَد

مشكور يآ’عسَل لطرح القصه موفق بآذن الله .

ننتظر مزيدك الاكثر من رآئـع . ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلموووووووووووو

خد فطيرك

على القصه الرومانسيه

هههههههههههه
مشكووور اخي ….
ودي …….

يسـلمو حج خد فطيرك علي الطرح الرائع تحياتي ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلموووووووووووووو ع الطرح
.. موضوع جميل تسلم الايادى

لك منى كل الود ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

حَبِيْبِي وَصَدِيِقَتِي 2024.

خليجية حبيبي وصدقتي
خليجية حَبِيْبِي وَصَدِيِقَتِي

أَن مَا حَدَث فِى هَذِه الْقِصَّه لَغْرِيب جِدَا وَلَم تُصَدِّقْه سُطُوْرِي حِيْن كُتِبَت عَلَيْهَا
وَلَم يُصَدِّقْه قَلَمِي حَيْث رُسِمَت بِيَه حَرُوْفِي
وَمَا حَدَث فِى هَذِه الْقِصَّه فِى حَالِه غَرِيْبَة وَنَادِرَة
حَيْث عُدّت الَى الْمَكَان الَّذِى طَالَمَا تَعَوَّدْت إِلْقَاء فِيْه أَنَا وَمَن أَحْبَبْت
وَحَيْث عُدْت مِن سَفَرِي الْطَّوِيْل كُنْت سَافَرَت مَع اهْلِى بِحُكْم عَمِل وَالِدَي
وَقُلْت لَه أَنَّى سَأَعُوْد إِلَيْه وَاطْلُب مِنِّى إِن أَدُوْم عَلَى مُراسَلْتِه وَهُو أَيْضا يُدَاوِم عَلَى وَتَعَهَّدْت أَنَا وَحَبِيْبِي احْمَد عَلَى أَلَا نَفْتَرِق وَانْه يَنْتَظِرُنِي لِأَعُود إِلَيْه وَيُتِم فَرْحَتِه وَفَرْحَتِي
مُرَاسَلَتِي وَكُنَّا هَكَذَا أَلَّا إِن انْقَطَعَت عَنّى أَخْبَارِه وَلَم يَعُد يَبْعَث الْلِي
فَبَاعِثت لِصَدِيْقِه لِي أُسَمِّهِا هَنَاء
وَطَلَبَت مِنْهَا إِن تَطْمَئِنِّي عَلَيْه
وَكَان هِي الْوَصْل بَيَّنَّا كُنْت تَرُد عَلَى رسُئِلَى انَّه مَشْغُوْل وَلَكِنَّهَا مَا زَال يُحِبُّنِي وَدَائِم الْسُّؤَال عَنّى كَانَت رَسَائِل صَدِيْقَتِي هَنَاء الْوَحِيدَة الَّتِي كَانَت تَطْمَئِنِّي عَلَى حَبِيْبِي احْمَد
وَطَال سَفَرِي لِلْأَرْبَع أَعْوَام كَامِلَة وَفِى خِلَالَهَا لَم اعْرِف إِخْبَار عَنْهُم انْقَطَعَت أَخَبَار احْمَد وَهَنَاء عَنّى بَعْد سَفَرِي بِعَامَيْن كَامِلَيْن
الَى أَن بَعَثْت بِرِسَالَة أَخَبَار فِيْهَا صَدَقَتِي أَنَّى عَائِدَه وَلَيْتَهَا تُخْبِر احْمَد بِقَدِوَمَي وَان يَنْتَظِرُنِي فِي حَدِيْقَتِنَا الْمَعْهُوْدَة
وَاتَيْت إِلَى حَدِيْقَتِنَا وَلَكِن مَاذَا حَدَث أَيْن الْحَدِيقَة الَّتِي كَان يَمَلَئُوْهَا الإِزْهَار وَالْعَصَافِيْر
مَا أَرَه غَيْر إِطْلال أَيْن الْزُهُوُر الَّتِي زْرَعَنْهَا أَنَا وَاحْمَد أَيْن الَنَّافُورَةِالَّتَّى بَنَيْنَهَا لَقَد نَفَّذْت مِنْهَا الْمِيَاه أَيْن الْأَشْجَار أَيْن شَجَرَة الْلَّبْلَاب لَقَد جَافَت أُغُصُنْهَا أَيْن احْمَد لِمَا يَاتِى ليَرَاعِهَا لَقَد اخْبَرْتَنّى هَنَاء انَّه يَرَاعَهَا وَبَكَيْت لِحَالِي حَدِيْقَتِي وَكَان فِي رَأْسِي مِئَات الاسَئِلَّه وَلَا أَجَابَه عَلَيْهَا وَهُنَا نَظَرَت الَى بَاب حَدِيْقَتِي الْمَهْجُوْرَة أَرَى احْمَد يَاتِى بِخُطُوَات ثَابِتَة هَل اجْرِي عَلَيْه وَأَضَمُّه إِلَى صَدْرِي فَجَرَيْت عَلَيْه وَعِنْد مُحَاوَلَتِي لاضمّه مَد يَدَه الَى وَكَائِنّه يَصُدُّنِي
فَمَدَدْت يَدِي إِلَيْه وَكُلِّى داهِشِه لَفَعَلَتْه وَكَانَت يَدَاه بَارِدَة بُرُوْد الْثَّلْج وَلَم تَطُل دَهْشَتِي كَثِيْراالَيْه حَيْث نَظَرْت لِطِفْلِه تُنَادِيْه أَبِى أَبِى أَبِى!!!!!
هُنَا ذَادَت دَهْشَتِي إِلَيْه وَنَظَرْت لِلْطِّفْلَة وَكُلِّى تَعَجَّب لَمَّا اسْمَع وَسَأَلْتُه إِنَّهَا تَقُوْل إِلَيْك أَبِى!! أَنْت تَزَوَّجَت وَأَنْجَبَت قَال نَعَم وَهَذِه طِفْلَتِي وَلِهَذَا اهْمَلْتَنّى وَأَنَا مِن حَمَلَت لَك الْأَحْلَام لِلِقَائِي وَمُنِعَت نَفْسِي مِن حَق الْحُب بِغَيْرِك اكَان هَذَا جَزَائِي وَمَن هِي زَوْجَتُك
هُنَا ظَهَرَت صَدِيْقَتِي الْوَحِيدَة هَنَاء فَأَسْرَعْت عَلَيْهَا بَاكِيَه لَمَّا سَمِعْتُه مِن احْمَد وَكَيْف لَهَا لَم تُخْبِرْنِي وَلَكِنَّهَا لَم تَجِب أَجَابَت الْطِّفْلَة أُمِّي أُمِّي هُنَا طَار عَقْلِي مِنِّى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
صَدَقَتِي وَالْوَحِيْدّة خَدَعَتْنِي وَحَبِيْبِي خَانَنِي اى زَمَن أَنَا فِيْه انَامَن وَاثِقَة فِيْكُم فَهَل هَذَا جَزَائِي لِمَا فَعَلْتُم هَذَا بِى أَنَّى مَا أَحْبَبْت فَي حَيَاتِي مِثْلَمَا أَحْبَبَتُكَما
هُنَا قَالَت هَنَاء أَلَيِك الْقِصَّة لِتُعَرَّفَي بَعْد سَفَرِك بِعَام وَاحِد مَرَض احْمَد مَرَض شَدِيْد وَانَّتِى تَعْلَمِي انَّه لَم يَكُن لَه احَد غَيْرُك وَأَنَا كُنْت هُنَا الْصِّدِّيقَة وَكُنْت أَرَاعَه حَيْث قَال الْأَطِبّاء انَّه لَا آَمُل فِي شِفَائِه
وَكُنْت أُلازِمِه وَأَرْعَاه وَأَقْوَم بِتَمَرِيضِه حَتَّى اسْتُرَاد عَافَيْتَه مِن جَدِيْد وَكَانَت مُعْجِزَة مِن عِنْد الْلَّه انَّه نَجَاة مِن الْمَوْت وَلَكِن لِسَان الْنَّاس لَيَرْحَم وَلَم تَتْرُكْنِي لِحَالِي كَانُوْا يَنْظُرُوُن الَى بِأَنِّي إِثْمُه وَفَعَلْت الْفَحْشَاء وَلَم يَعْلَمُوَا أَنِّى كُنْت اذْهَب لَبَيْت احْمَد لَأَقُوم بِتَمَرِيضِه وَتَحَمَّلْت مَا تَحَمّلَت مِن نَظَرَات قَاتَلَه وَكَلِمَات بَشِعَة وَعِنْدَمَا اسْتَرَد أَحْمَد عَافَيْتَه وَسَمِع مَا
سَمِع عَنّى وَلَانَّه رَاجِل يَسْتَحِق كُل حَب وَتَقْدِيْر
فَأَرَاد ان يَسْكُت لِسَان الْنَّاس وَتَزَوَّجْنَا وَطَوَال فَتْرَة زَوَاجِنَا لَم يِنساكى ابَدَا كَان عِنْدَمَا يُنَادْنّى فْيانْطِق بِاسْمِك لَكِنِّى لَم ابَالِى هَذَا لِعِلْمِى بِحُبِّه الْكَبِيْر لِكَى حَتَّى ابْنَتَنَا الْوَحِيدَه اسْمُهَا عَلَى اسْمِك ماهُنَيُوّر نَعَم اسْمُهَا ماهُنَيُوّر عَلَى اسْمِك هَذَا مَا حَدَث وَلِكَى ان تْعْلَمِى عِنْد عِلْمِى بِوُصولك طَلَبْت مِنْه الْطَّلَاق لِيَكُوْن لَه الْاخْتِيَار هَذِه الْمَرَّة بَحْرِيَّه
ان كان ومازال حُبَّك فِى قَلْبِه فَانَّاانسحِب مِن حَيَاتِكُم الَى الابَد فَبَكَيْت بُكَاء شَدِيدااا جِدَااا
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
وَنَظَرْت الْيْه لَمَاانْت تُصْمِت لِم تَقُوْل كَلَّمَه وَاحِدَه لِهَذَا ارِيْد ان اعْرِف رَدُّك الان لِمَا تَقُوْلُه
فَقَال انَّا لَم اخْوَنِك وَهَنَاء لَم تَغْدِر بَكَى انُتُى كُنْتَى تْنُعْمّى بِجِوَارِك ابَوَيَكَى وَنَحْن مَا رَائِيّنَا
وَهَنَاءوَتُحَمِّلْنا كَان عَلَيْنَا كَثِيْر جِدا
وَالْان تَاتِى لَتَقَوْلَى انْتُم مِن خَانُوَنّى وغَدِرّم بِى وَلَكِن الْظُّرُوْف هِى مَا فَعَلَت بِنَا هَذَا
ان مَرْضَى كَان مَيْؤُس مِنْه الْم تلاحْظَى شَلَل يَدَى الْيُسْرَى وَانّى لَم احَرَكَهَا
صَدَّقَنِى يَا ماهُنَيُوّر لَا أ حَد غَدَر بِيَكَى
انُتُى مِن تَرَكْتَنِى وَرِحِلَّتَّى عَنّى وَلَم يَكُن لِهَنَاء ان تَتَحَمَّل مَا تَحَمَّلْتُه لِكَى تَقْف بِجَانِبَى
ان لَم تُسَافِرَى لَم حَدَث هَذَا
فَسْئِلْتِه وَمَا قَرَارُك وَلَكِنَّه لَم يَجِب فَنَظَرْت الَى الْطِفْلَه وَسَئَلْتُهُا حَبِيْبْتِى هَل تُرِيْدِيْن ابِيَكَى وَامِّك مَعَا قَالَت نَعَم أَنَّى مِن غَيْرِهِمَا امُوَت وَلَا اسْتَطِيَع الْعَيْش بِدُوْنِهِمَا
كَان رَد الْطِفْلَه ماهُنَيُوّر هُو الْفْيّصَل وَالاجَابِه الَّتِى لَم اسْمَعْهَا مِن احْمَد
امَسُّحت دُمُوْعِى وَجَمَعْت رسُئِلْنا وَذَهَبَت الَى مَقَبْرَتَّى الَّتِى كَانَت حَدِيْقَتِنَا لَادْفِن فِيْهَا الْرَّسَائِل وَدَفَنْت مَعَهَاالْمَاضِى وَقْرَارَت الرَاحِيل وَالْبُعْد عَن اطْلَال حَدِيْقَتِى وَقَبْل ان ارْحَل وَوَدَاعِى لَهُمَا اعْطَتَيْتِهُم مِفْتَاح حَدِيْقَتِنَا لِيَحِيم فِيْهَا الْازْهَار وَتَزَوَال مِنْهَا الْاطْلَال وَتَحْيَا مِن جَدِيْد فِى وُجُوْد طِفْلَتِهَم الْجَمِيلَه وَجَمَعْت حَقَائِبَى الَّتِى لَم تُفْتَح بَعْد
كُنْت اظُن ان صَدَقَتِى غَدّرْتَنّى وَان حَبِيْبِى خَانَنِى
وَلَكِنِّى لاالُوْم غَيْر نَفْسِى انَا سَبَب لِكُل مَا حَدَث لَوْلَم اسَافِر مَا تَرَكَنِى حَبِيْبِى
وَمَا حَزِنْت صَدِيقَتَّى
وَتَرَكْت الْمَدِينَه الَّتِى عُدْت الَيْهَا حَامِلَه الَّفَرْحَه تَرَكْتُهَا حَامِلَه ذِكْرَيَاتِى وَحَقِيْبَتَّى
نَعَم ذِكْرَيَاتِى وَحَقِيْبَتَّى
بِقَلَمِي الْخَاص / رينــــــو

يسلمووووووووو

رينو

على الطرح الجميل

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته

يسلمو دياتك رينو

طرح فى منتهى الجمال

تحياتى

خليجية

يسـلمو رينو علي القصصه روعه تحياتي ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

خليجية

هدية من طفلة بريئة 2024.

عاقب أب ابنته ذات الأعوام الأربعة لأنها أفسدت لفة من ورق التغليف المذهّب.

وقد ثارت ثائرة الأب عندما حاولت الطفلة تزيين صندوق كانت تريد وضعه تحت شجرة الميلاد.

ومع ذلك أحضرت الطفلة الصندوق إلى أبيها صباح اليوم التالي

وقالت له: هذا لك يا أبي!

أحس الأب بالحرج وندم على رد فعله المتسرع لكن سرعان

ما اشتعل غضبه عندما تبين له أن الصندوق كان فارغا!

فصرخ في الطفلة: ألا تعرفين انك عندما تقدمين إلى شخص ما علبة فانه يفترض

أن يكون هناك شيء ما داخلها؟

نظرت الطفلة الصغيرة إلى والدها والدموع تترقرق في عينيها وقالت: أبي ..

انه ليس فارغا. فقد أودعت فيه قبلاتي لك"!

في تلك اللحظة أحس الأب بالانسحاق. طوّق الصغيرة بذراعيه واحتضنها وضمّها إلى صدره متوسلا منها السماح!

ويقال بأن الرجل ظل يحتفظ بذلك الصندوق الذهبي بجانب سريره لسنوات طوال، وكلما أحس بالإحباط كان يعمد إلى الصندوق فيخرج منه تلك القبلات المتخيلة ويتذكر حب تلك الطفلة التي كانت قد وضعته هناك.

وفي الحقيقة فإن كلا منا نحن البشر ُأعطي صندوقا ذهبيا مملوءا

بحب غير مشروط وقبلات من أطفالنا وأفراد عائلاتنا وأصدقائنا ومعارفنا

. وليس بوسع إنسان أن يمتلك ما هو أغلى أو اثمن من ذلك الحب.

مما راق لي

م
ن
ق
و
ل

طرح رائع منك آفراح منسيه
ودوم مميزه

تحياتى لك

خليجية

يسلموووو الايــــــــــآآدي ع الطرح
يعطيك الف عاافيه
الله لايحرمناا جديد طررحك
تحيه وشكر

مرسي كازا
رذاذ حلم
دوم منورين

مرسي افراح
يسلمو الايادي

يسلموووووووووووووو .. موضوع جميل تسلم الايادى

لك منى كل الود ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

خليجية

قصة بنت مع ولد عمها على الماسنجر خطيييره 2024.

قصة بنت مع ولد عمها على الماسنجر خطيييره

هذي قصه بنت اسمها سارا مدمنه على النت وكانت ماتسكر النت الا الساعه 1 بالليل
في يوم من الايام اضافها واحد ومسمي حاله ( الامبرطور ) المهم مر اسبوع وهي ودها تعرف مين هذا
بعد ثلاثه ايام دخل هو الماسنجر وشافته طبعا انبسطت عشان بتفتح تحقيق
هو : الامبراطور :
هاي

سوسو :
من انت

سوسو ::
ومن وين عرفت ايميلي وش حقه اضفتني ومين اعطاك الايميل…الخ

الامبراطور ::
بسم الله شوي علي

سوسو :
سلامتك ماني صارعتك يالله بسرعه جاوب

الامبراطور :
ليش انتي بنت

سوسو :
أي عندك مانع

الامبراطور :
لا بس انا غلطان اختي لاني كنت بضيف صديقي وطلع الايميل غلط

سوسو :
وليش تغلط عمي ماتشوف

الامبراطور :
اختي قلنا آسف عن الغلط من البدايه ماسكتها تحقيق معي

سوسو :
اجل تضيف بنات الناس وماتبغا حد يحقق معك والله شباب فاضي ماعندة سالفه

الامبراطور :
اقول اختي فرصه سعيدة وآآسف مرة ثانيه وممكن انك تحذفيني او تحضريني اذا مش عاجبك الوضع

سوسو :
يعني ايش تقصد

الامبراطور :
اقصد مع الف سلامه

سوسو :
ليش ما اعتقد كلامي يزعل

الامبراطور :
لا بس انا مشغول شوي باي

سوسو :
لحظه لحظه

الامبراطور :
هلا تآمرين بشي

سوسو :

لا سلامتك بس ماقلتلي ايش اسمك :

الامبراطور :
هههه ليش مهم

سوسو :
وليش الضحكه ما اعتقد كلامي يضحك

الامبراطور :
لا ابدا لاكن كلامك بالبدايه غير وهذا غير

سوسو :
طيب آسفه على السؤال باي

الامبراطور :
باي

**

وضلت سارا حاقدة عليه لانه استفزها وما اعطاها وجه

ومر يومين وماشافته بالنت طبعا مدة طويله لوحدة طول وقتها بالنت

المهم لما دخل على الماسنجر على طول هي الي بدت الكلام

سوسو :
مرحبا

الامبراطور :
مراحب

سوسو :
كيف الحال

الامبراطور :
بخير

وبعد صمت طويل

سوسو :
آسفه الظاهر انك مشغول وانا عطلتك

الامبراطور :
لا ابدا حبي لا كن انا اشتغل على البحث حقي وما ادخل الماسنجر كثير

سوسو :
وشو حبك حبتك القرادة قول انشاء الله

الامبراطور :
وش فيك انقلبتي

سوسو :
بس بأي صفه تقول حبي

سوسو :
الشرهه على الي يكلمك مش عليك

الامبراطور :
سوري آنا آسف وحقك علي

سوسو :
سوري ولا لبناني مايهم وهذي آخر مرة تقول ذا الكلام

الامبراطور :
طيب ياصاحبه السمو اوعدك ما اعيدها

سوسو :
الـــله عجبتني كلمه صاحبه السمو كذا الكلام والا بلا ش

الامبراطور :
خلاص من اليوم ورايح راح اناديك صاحبه السمو وش تبغين اكثر من كذا

سوسو :
طيب انا ايش اناديك

الامبراطور :
هههههه
حلو ذكائك انا ناديني باسمي خالد

سوسو :
واااو اسمك جنان حلو مررة حلو مش مثلي طاح حظي

الامبراطور :
كل واحد اسمه حلو ولايق عليه

سوسو :
ليش مش حاب تعرف ايش اسمي

الامبراطور :
على راحتك اذا حابه تقولي قولي واذا مش حابه اكتفي بصاحبه السمو

سوسو :
طيب كم عمرك شكلك مش كبير

الامبراطور :
عمري 25 سنه

سوسو :
العمر كله بس صغير

سوسو :
على فكرة انا اسمي سارا وعمري 18

سوسو :
اقول وش رايك انا معي شله بنات نضيفهم بالمحادثه وندردش

الامبراطور :
لالا انا مثل ماقلتلك عندي بحث ولازم اخلصه
الامبراطور :
باي

سوسو :
براحتك باي

××

وضلت سارا دوم تفكر فيه وبعدها ضل لمدة ثلاثه شهور مايدخل النت

البنت جنت وقالت اكيد شافله شوفه ثانيه

وضلت تفكر فيه لاكنها كانت تقول دوم هو غير الشباب الي بالنت هو غيرهم كلهم واحد ثقيل

مايهمه البنات كثير

وبعد اسبوع….
××

الامبراطور :
يامساء الخير والاحساس والطيبه

سوسو :
اهلين وينك يالقاطع

الامبراطور :
سلامتك لاكن الاختبارات ماترحم وهذي آخر سنه لي

سوسو :
الله يوفقك

الامبراطور :
وحشتيني مووت

سوسو :
انت اكثر

الامبراطور :
صدق تتكلمين ؟ ما اعتقد

سوسو :
والله ما اقدر على فرقاك جد اتكلم شوفلك صرفه

الامبراطور :
خلاص انا عند حل يرضي كلا الطرفين

سوسو :
ايش هو ؟

الامبراطور :
ايش رايك اعطيك رقم جوالي واذا حبيتي تشوفيني بالنت او وحشتك مثل ماتقولين ارسلي بس رساله لي

سوسو :
نعم نعم نعم لا منت صاحي ولا تفكر بيوم اني مثل البنات الي انت تكلمهم انا بنت ناس ومتربيه وو …..

الامبراطور :
والنعم لاكن انا ماقلت بكلمك قلت ارسلي رساله و يصير خير

سوسو :
خلاص غير الموضوع بسرعه

الامبراطور :
اوكي لا كن هذا رقمي اذا حبيتي تشوفيني مرة ثانيه بالنت ارسلي بس رساله ××××××××

سوسو :
طيب باي

الامبراطور :
باي
××××××

طبعا سارا اخذت موقف من خالد لاكنها ولشدة فضولها سجلت الرقم

المهم بعد كم يوم اشتاقت تكلمه او بالاخص عندها موضوع حبت تقوله عنه

فكرت وفكرت ايش تسوي او كيف تشوفه بالنت

فقالت لنفسها : ليش ما ارسله رساله مثل ماقال هو مابيكلمني ولا انا راح اكلمه

المهم كتبت برسالتها (( خالد معليش لو سمحت تدخل النت ضروري ))

المشكله انه مارد عليها

مرت نص ساعه على ذا الوضع

انقهرت البنت وارسلت رساله (( معليش آسفه على الازعاج ))

وكرهت نفسها بعد هذا الموقف انها تصورت انه مطنشها

وبعد ايام (( شافته بالنت ولا كلمته وضلت على هذا الوضع ربع ساعه ))

ملت وتنازلت انها هي الي تبدأ بالكلام

×××××××

سوسو :
السلام عليكم

الامبراطور :
هلا والله

سوسو :
لو سمحت احذفني من عندك وما عاد اشوف رقعت وجهك بالماسنجر

الامبراطور :
اللهم سكنهم ايش الي صار

سوسو :
بعد الحركه الي سويتها معي ماودي اكلمك او حتى اشوفك بالقروب حقي

الامبراطور :
ليش لاسمح الله انا ايش سويت

سوسو :
لا انت برئ ماتسوي شي

سوسو :
بس طنشتني وانا كنت محتاجه لك ذاك اليوم

الامبراطور :
أي يوم

سوسو :
اقصد الرسايل الي ارسلتها لك لاتستهبل خويلد

الامبراطور :
آآآة تقصدين حقت النت

سوسو :
أي هي ليش مادخلت النت او حتى قلت انك مشغول

الامبراطور :
لا عمري انتي فهمتي غلط انا افتكرته واحد من الربع مطلع رقم جديد

سوسو :
لا بس انا آسفه وهذي آخر مرة كانت لحظه طيش

الامبراطور :
عمري لاتقولي هذا الكلام وثاني شي انتي قلتي انك ماتبغين الرقم آخر مرة شفتك فيها

سوسو :
طيب قلتلك انسا الموضوع

الامبراطور :

طيب ايش هو الموضوع المهم الي كنتي تبغين تقولينه

سوسو :
خلاص ماله داعي

الامبراطور :
بتقولين ولا كيف ؟؟؟؟ تراني عصبت

سوسو :
كل مافي الموضوع ان انا خطبني محمد ولد عمي طيب وانا ما احبه ولا اطيق اشوف رقعت وجهه

واهلي موافقين كلهم واخاف ارفض وعمي يزعل من بابا

الامبراطور :
والمطلوب

سوسو :
انصحني

الامبراطور :
شوفي انا ماني سريع بالكتابه

يعني راح اتصل عليكي واقولك رايي لان الموضوع باين عليه طويل

سوسو :
لااااااااا مجنون انت

الامبراطور :
يابنت الناس ماني مآكلك وثاني شي انتي لاتتكلمين انا بس الي راح اتكلم اوكي

سوسو : وبعد تفكير
طيب لاكن انا مابقول ولا كلمه

الامبراطور :
اوكي
××××××××

بعد ثواني
تررررن ( نغمه راشد )

خالد : الوو مرحبا

سارا :…… (صامته البنت تستحي)

خالد : طيب قولي مرحبا انا كذا ما اعرف اكلمك وانتي ساكته يعني كأني مجنون اكلم نفسي

سارا : (( بلا شعور )) لا سلامتك

خالد : الله يسلملي هالصوت الحلو

سارا : (( لاتعليق ))

خالد : اوكي ماراح اطول عليكي انتي قلتي انك ماتحبينه ممكن اعرف السبب

سارا : ضروري تعرف

خالد : اكيد عشان اقولك رايي

سارا :
(( سارا طبعا بلا شعور )) لانه واحد معقد وتافهه وماعندة سالفه

خالد : يمه منك كذا على طول خليتيه معقد ؟ اكيد في سبب

سارا : لا بس من طريقه كلامه واسلوبه وثاني شي شايف عمرة مدري على ايش كأنه مافي حد درس جامعه غيرة

خالد : يعني المثقف عندك معقد او مغرور

خالد : انا طيب مهتم بدراستي فوق ماتتصورين

سارا : لاااااا عاد انت غير

خالد : من أي ناحيه

سارا : كلك على بعضك حلو

خالد : احم احم

خالد : كله من ذوقك يا عسل

سارا : تسلم (قالتها بكل خجل )

خالد : المهم اذا كنتي لهذي الدرجه ماتحبينه خلاص ارفضي والي يصير يصير
سارا : طيب ممكن طلب

خالد : آمري

سارا : ممكن ترسلي صورتك

خالد :هههههه لا طبعا

سارا : طيب آسفه

خالد : لا عمري لاتزعلين لاكن انا من جد مش وسيم واخاف تنصدمين

سارا :طيب اوصفلي نفسك

خالد : احم احم طبعا اناقصير اسمر شعري كشه على قولكم انتوا البنات

سارا :ههههههههه أيش دعوة

خالد :طيب هذا ابن عمك حلو

سارا : ياي يجنن تخيل طويل وابيض عيونه عسليه وشعرة ناعم مثل جواد العلي

خالد : هههههه هذا الي قاطع قالبكم يالبنات جواد وطقته

سارا : لا بس ماشاء الله عليه كثير وسيم يمكن احلى مني بعد

خالد :ليش انتي مش حلوة

سارا : لا قمر واحلى من القمر بعد لا كن انا متواضعه

خالد : هههههه واضح متواضعه

سارا : اووو خالد الساعه 2 الوقت سرقنا وانا عندي بكرة مدرسه

خالد : اوكي عمري ما اطول عليك لاكن بكرة بس اجلس الصباح راح ادق عليكي اوكي

سارا : اوكي مع السلامه

خالد : تصبحين على خير
×××××××

جلست سارا الصبا ح وهي متأخرة على الدوام
وطبعا اعطوها حرمان من الحصه الاولى

جلست بالساحه تفكر بخالد وفجأة رن الجوال ( نغمه راشد )

خالد : الو

سارا : الوووو

خالد : يسعد لي هالصباح

سارا : هلا والله الطيب عند ذكرة

خالد : مشاء الله كنتي تفكرين فيني ولا كلام بس

سارا : انت ايش شايف

خالد : ماقلتيلي ماعندك كلاس الحين

سارا : لا عندي بس حرموني منها لاني رحت متأخر

خالد : اوووف ماعاش من يزعل عمري

وضلت سارا وخالد على هذا الحال كل يوم تكلمه ولاتفوت أي شي الا وتقوله له

ورجع في يوم من الايام ولد عمها وتقدم لها للخطبه

لا كن اهلها هذي المرة غصبوها على الموافقه

ووافقت بعد تردد وتفكيرطويل

واتصل خالد :
الووو
عمري كيف الحال

سارا : هلا حياتي كيفك

خالد : تمام

سارا : خالد بقولك على شي متعبني

خالد : ايش هو لايكون تعبانه او مريضه

سارا :
لا حياتي لا كن ولد عمي رجع خطبني مرة ثانيه واهلي غصبوني عليه

خالد : طيب ( يعني ايش )

سارا : يعني انا وافقت عليه وصار خطيبي وبعد اسبوع كتب كتابي عليه

خالد : طيب تحبين اخطبك

سارا : انت تتمسخر ( تقولها وهي تبكي )

خالد : لاعمري لاكن ليه تبكين

سارا : لانك آخر واحد فكرت انه يتمسخر علي

خالد : طيب اقولك على سري الي ماقلته لحد قبلك

سارا : ايش هو

خالد : انا كمان خاطب بنت قرايبنا

سارا : ايش وليه ماقلتلي لهذي الدرجه انا رخيصه ووو…

خالد : انتي وش فيك صبر علي

خالد : آة وعلى فكرة اسمها سارا وعمرها 18 وهي بنت ولا كل البنات

سارا : ايش تقصد ؟

خالد : اقصد ياعمري انا اسمي محمد ولسه متخرج وخاطب بنت عمي سوسو

سارا : (بدون شعور سكرت بوجهه السماعه )

المهم بعد ماعقد قرانهم اجا عشان يشوفها ويجلس معها

هي كانت تبكي وتقوله ليش سويت كذا فيني حرام عليك

قالها لانك كنتي ماتحبيني وخليتك تحبيني غصب صح

قالتله : صح
وتبادلو الضحكات

مــــــــــ علي القصة الرائعة ــــــــــكو
تقبل مروري
تحياتي
ودي ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلمو شيتوس يا عسل لمرورِك فى قصـه [ بنت و ابن عمها على الماسنجر ] .، ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

جامدة القصة تسلم كاستيلو

تحياتي ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلمو مآروِ لمرورِك بالقصه يآ’عسل .

آسير الحرمآإْن نورت القصصـة .

آرِق تحيآ’تى لكم . 😐 ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلمووووو على القصه النايس

الله يعطيك العافيه

تحياتي لشخصك

يسسسسسسسسسسلمو ملك التوت لمرورَك فى قصـه [ قصة بنت مع ولد عمها على الماسنجر خطيييره ] آرِق تحيآ’تى آَلك . ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

قصه حب مؤثره جدااااا 2024.

خليجية

الاخوه والاخوات والله قصه واااااااايد مؤثره أتمنى تقروها وتعطوني تعليقكم.
معليش القصه طويله بس تحملو لانها فعلن مؤثره

قصص رومانسية مؤثرة

مثل أي شاب يطمح في تكوين أسرة سعيده * قرر
صاحبنا الزواج وطلب من أهله البحث عن فتاة مناسبه ذات
خلق ودين * وكما جرت العادات والتقاليد حين وجدوا احدى
قريباته وشعروا بأنها تناسبه ذهبوا لخطبتها ولم يتردد
أهل البنت في الموافقه لما كان يتحلى به صاحبنا من
مقومات تغري أي أسره بمصاهرت
وسارت الأمور كما يجب وأتم الله فرحتهم * وفي عرس جميل
متواضع اجتمع الأهل والأصحاب للتهنئ
وشيئا فشيئا بعد الزواج وبمرور الأيام لاحظ المحيطين
بصاحبنا هيامه وغرامه الجارف بزوجته وتعلقه به
وبالمقابل أهل البنت استغربوا عدم مفارقة ذكر زوجها من
لسانها

أي نعم هم يؤمنون بالحب ويعلمون أنه يزداد بالعشره ولكن
الذي لا يعلمونه أو لم يخطر لهم ببال أنهم سيتعلقون
ببعضهم الى هذه الدرجه
وبعد مرور ثلاث سنوات على زواجهم بدأوا يواجهون الضغوط
من أهاليهم في مسألة الانجاب * لأن الآخرين ممن تزوجوا
معهم في ذلك التاريخ أصبح لديهم طفل أو اثنين وهم
مازالوا كما هم * وأخذت الزوجه تلح على زوجها أن يكشفوا
عند الطبيب عل وعسى أن يكون أمر بسيط ينتهي بعلاج أو
توجيهات طبيه
وهنا وقع مالم يكن بالحسبان * حيث اكتشفوا أن الزوجه
عقيم) !!
وبدأت التلميحات من أهل صاحبنا تكثر والغمز واللمز يزداد
الى أن صارحته والدته وطلبت منه أن يتزوج بثانيه ويطلق
زوجته أو يبقيها على ذمته بغرض الانجاب من أخرى * فطفح
كيل صاحبنا الذي جمع أهله وقال لهم بلهجة الواثق من نفسه
تظنون أن زوجتي عقيم؟! ترى العقم الحقيقي ما يتعلق
بالانجاب * أشوفه انا في المشاعر الصادقه والحب الطاهر
العفيف ومن ناحيتي ولله الحمد تنجب لي زوجتي في اليوم
الواحد أكثر من مائة مولود وراضي بها وهي راضيه فيني
ولاعاد تجيبون لهالموضوع البايخ طاري أبد
وأصبح العقم الذي كانوا يتوقعون وقوع فراقهم به * سببا
اكتشفت به الزوجه مدى التضحيه والحب الذي يكنه صاحبنا
لها
وبعد مرور أكثر من تسع سنوات قضاها الزوجين على أروع ما
يكون من الحب والرومانسيه بدأت تهاجم الزوجه أعراض مرض
غريبه اضطرتهم الى الكشف عليها بقلق في أحد المستشفيات *
الذي حولهم الى (مستشفى الملك فيصل التخصصي) وهنا زاد
القلق لمعرفة الزوج وعلمه أن المحولين الى هذا المستشفى
عادة ما يكونون مصابين بأمراض خطيره
وبعد تشخيص الحاله واجراء اللازم من تحاليل وكشف طبي *
صارح الأطباء زوجها بأنها مريضة بداء عضال حجم المصابين
به معدود على الأصابع في الشرق الأوسط * وأنها لن تعيش
كحد أقصى أكثر من خمس سنوات بأي حال من الأحوا
والأعمار بيد الله
ولكن الذي يزيد الألم والحسره أن حالتها ستسوء في كل سنه
أكثر من سابقتها * وأن الأفضل ابقائها في المستشفى لتلقى
الرعاية الطبيه اللازمه الى أن يأخذ الله أمانت
ولم يخضع الزوج لصدمة الأطباء ورفض ابقائها لديهم وقاوم
أعصابه كي لا تنهار وعزم على تجهيز شقته بالمعدات الطبيه
اللازمه لتهيئة الجو المناسب كي تتلقى زوجته به الرعايه
فابتاع ما تجاوزت قيمته ال (260*000 ريال) من أجهزه
ومعدات طبيه * جهز بها شقته لتستقبل زوجته بعد الخروج من
المستشفى وكان أغلب المبلغ المذكور قد تدينه بالاضافه
الى سلفه اقترضها من البنك
واستقدم لزوجته ممرضه متفرغه كي تعاونه في القيام على
حالتها * وتقدم بطلب لادارته ليأخذ اجازه من دون راتب *
ولكن مديره رفض لعلمه بمقدار الديون التي تكبدها * فهو
في أشد الحاجه لكل ريال من الراتب * فكان أثناء دوامه
يكلفه بأشياء بسيطه ما أن ينتهي منها حتى يأذن له رئيسه
بالخروج * وكان أحيانا لا يتجاوز وجوده في العمل
الساعتين ويقضي باقي ساعات يومه عند زوجته يلقمها الطعام
بيده * ويضمها الى صدره ويحكي لها القصص والرويات
ليسليها
وكلما تقدمت الأيام زادت الآلام * والزوج يحاول جاهدا
التخفيف عنها ..
وكانت قد أعطت ممرضتها صندوق صغير طلبت منها الحفاظ عليه
وعدم تقديمه لأي كائن كان * الا لزوجها اذا وافتها
المنيه
وفي يوم الاثنين مساء بعد صلاة العشاء كان الجو ممطرا
وصوت زخات المطر حين ترتطم بنوافذ الغرفه يرقص لها القلب
فرحا…أخذ صاحبنا ينشد الشعر على حبيبته ويتغزل في
عينيها * فنظرت له نظرة المودع وهي مبتسمة له…فنزلت
الدمعه من عينه لادراكه بحلول ساعة الصفر…وشهقت بعد
ابتسامتها شهقة خرجت معها روحها وكادت تأخذ من هول
[]الموقف روح زوجها معها
ولا أرغب في تقطيع قلبي وقلوبكم بذكر ما فعله حين
[توفاها الله
ولكن بعد الصلاة عليها ودفنها بيومين جاءت الممرضه التي
كانت تتابع حالة زوجته فوجدته كالخرقة الباليه * فواسته
وقدمت له صندوقا صغيرا قالت له بأن زوجته طلبت منها
تقديمه له بعد ان يتوفاها الله..فماذا وجد بالصندوق؟!
زجاجة عطر فارغه * وهي أول هديه قدمها لها بعد
الزواج…وصورة لهما في ليلة زفافهم
وكلمة "أحبك في الله " منقوشة على قطعة مستطيلة من الفضة
وأعظم أنواع الحب هو الذي يكون في الله
ورساله قصيره سأنقلها كما جاء في نصها تقرباً مع مراعاة
حذف الأسماء واستبدالها بصلة القرابه :
الرساله
زوجي الغالي
لا تحزن على فراقي فوالله لو كتب لي عمر ثاني لاخترت أن
أبدأه معك ولكن أنت تريد وأنا أريد والله يفعل ما
يريد
أخي فلان : كنت أتمنى أن آراك عريسا قبل وفاتي
أختى فلانه : لا تقسي على أبنائك بضربهم فهم أحباب الله
ولا يحس بالنعمة غير فاقدها
عمتي فلانه (أم زوجها) : أحسنتي التصرف حين طلبتي من
ابنك أن يتزوج من غيري لأنه جدير بمن يحمل اسمه من صالح
الذريه باذن الله
كلمتي الأخيره لك يا زوجي الحبيب أن تتزوج بعد وفاتي حيث
لم يبقى لك عذر * وأرجو أن تسمى أول بناتك بأسمي * واعلم
أني سأغار من زوجتك الجديده حتى وأنا
في قبري00000النهاية[/center]
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©7[/SIZE]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شـكــ ـــرا لك …

موفق بإذن الله …

قصه رائــ/ــــعه

لك مني أجمل تحية .

يعطيك العافيه
تسلم على المجهود الطيب
ماننحرم منك ولامن جديدك الرائع
موفق بإذن الله ..
تحيتي
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسسسسلموو ع قصه
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
يعطيك الف عافيه يارب
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
موفق بإذن الله … لك مني أجمل تحية .
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ودي

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© يسلموا على المرور ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

فعلا قصه رائعه

سلمت يمناك أخى

تحياتى

تسلم
ع القصه
تحياتي
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مــــــــــ علي القصة الرائعة ــــــــــكو
تقبل مروري
تحياتي
ودي ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

قصهـ رآئعهـ جداً يعطيك العافـــــــــــــــــيهـ ..~
مآننحرم من جديدك
مودتى ~

يسلمووووو على القصه النايس

الله يعطيك العافيه

تحياتي لشخصك

لحن الوداع 2024.

ن25 ساعزف علىا اوتار قلبىا مقطوعتىا الحزينه … مقطوعهالوداع بحزن وحدتىا الفتها ن25 وبدمع جروحىا اصبحت لحناّ بكىا منها كل المجموع الذين ساروا خلفىا وانا فىا دروووب الحياة وعلىا ارصفة الذكريات وناح من اوجعهـــ المها وسقطـ من لم يتحمل جرحها ومنهم من اخدهــ اللحن …بعيــــداّ من بينهــن25

لحن الوداع
لحن الوداع

يسلموووووووو

غرام

على الطرح

لحن الوداع

يسلموووووو غرام دوم عااافيتك

تحياااتى ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يعطيك الف عافيـــــــــة غرام

يسلمووو صعيدي علي المرور ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلمووو ميزو علي المرور ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلمووو نيهال علي المرور ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

قصة قصة رومانسيه جريئه :: كامله 2024.

بدايه احب اعرفكم انها قصة منقولة مع بعض التعديل, لانها كانت باللهجة الخليجية وانا عدلتها للمصرية,,,

ابطال القصه
مشاعل : عمرها 20 تدرس بالجامعه قسم فنون جميله (رسامه)هههههه
طولها 168 — وزنها 55 — شعرها طويل مدرج قاصه فراوله لوووول
بني اللون وعيونها عسليه جميله فيها من البراءه مايكفي لنشر السلام للعالم
مملوحه وناعمه وطيووووبه وخفيفه دم بس انها عصبيه ودلوعه ولازم رغباتها تتنفذ
مغروره فيها ميزه انها عنيده مره يعني ماتترك شي ببالها لما تسويه
00000
ابو مشاعل : مقتدر ماديا مظطر دائما لتنفيذ رغبات ابنته الوحيده التي لاتنتهي
متزوج من 3 نساء
الاولى: ام محمود عندها محمود ومسعود
الثانيه: ام مشاعل وهي متوفيه ولم تنجب الا مشاعل
الثالثه: ام سلطان عندها سلطان وفهد وفيصل
———————–
الحلقة الاولى

في الجامعه
مشاعل: انهاردة زى العثل ونهار جميل اوى مش زى وشك ياسارة ايلى عامل زى الغراب

ساره: غراب في عينك ياوش القرد انتى

مشاعل: ياااااااااااااااي الفاظك بذيئه وسوقية

ساره: سبتلك الادب يااختى

مشاعل: ادب والا نحو

ساره: اقولك اية رايك نخرج نتعشى برا انهاردة

مشاعل: لالا اليوم انا معزومه على دي جي

ساره: ياسلااام ومعزمتنيش لية

مشاعل:معايا دعوة واحدة بس مش هديهالك هديها لرانيا

ساره: انسى حد يروح معاكى غيرى انا المهم مين الي عازمك

مشاعل: بنت عمي الجوهره

ساره: ايش راح تلبسي

مشاعل: خيشه

ساره:متستهبليش وقولى

مشاعل: مااعرف بفكر

رانيا: اية اية اية اسمع سيرة حفله ولبس انا معزومه طبعا

ساره: انا ماليش دعوة مشاعل هي الي عزمتني

مشاعل: ماشى ماشى

رانيا: خلصوا بس وعطوني دعوتى بسرعه عندي محاضرة

مشاعل: اوكي برسله لك مع سواقي اليوم العصر علشان تلحقي تلبسي لان الدي جي اليوم

رانيا: والله انك صديقه صح يمكن احد يحن علي ويخطبني

مشاعل وساره:ههههههههههههههههههههههههه

مشاعل : يله سارة ورانيا انا بروح عندي محاضرة

ساره ورانيا: اوكي بااااااااااي

مشاعل : باي تيك كير

ساره ورانيا: اوكي

رانيا: ماشالله على ميشو ياريتنى ربع جمالها كان الخطاب نمل عند بابنا

ساره: اعوذ بالله منك قولي ماشالله لو البنت جارالها شي راح ابهدلك

رانيا:لية هو انا عينى ماورة

ساره : طيب حطيها في الفرن

رانيا: كركركر بايخه

——
في بيت ام سلطان
في الصاله جالسه ام سلطان يرن التلفون الاتصال داخلي من المطبخ

ام سلطان: ايوة

الطباخ سمير: صباح الخير يامدام

ام سلطان : نعم

سمير: عاوزين ع الغداء ايه النهار ده

ام سلطان : سلطه سيزر و سلطه يونانيه وشوربه ذره

سمير : حاضر يامدام دي المقبلات عاوزه حضرتك ايه الوجبه الرئيسيه

ام سلطان: مكرونه بشاميل و اسكالوب و فهيتا دجاج

سمير : حاضر يامدام بس لامواخزه المودمزيل مشاعل اعملها ايه ع الغداء

ام سلطان: بتاكل معنا واذا ماعجبها الاكل تاكل برا والله مابقا الى هذي بعد نعمل حسابها
ع الاكل

سمير : اوكي الي تشوفيه يامدام وعاوزين تشربوا ايه يامدام

ام سلطان : اووووووووه ياكثر اسئلتك زي كل يوم

سمير : اوكي

سمير بعد مااقفل الخط

سمير : ايه ده الست دي مفترية وعصبيه بتشخط كده ليه هوا انا خدام عندها دنا بشتغل
عند ابو مشعل ده راجل طيب مايعرفش العأربه الي متجوزها ياحبه عيني يامشاعل محدش
غلبان ومظلوم ومتلعوز في البيت ده الا انتى
———————————
في بيت رانيا صاحبه مشاعل

ام رانيا: ربنا يهدك يارانيا اموت واعرف قافلة على نفسك الباب لية
دانتى بلوة من بلاوى الزمن ياربى لو اعرف بس مين دعا عليا كدة وبلانى البلوة السودا دى

رانيا: يالهوى يامامتى انا راجعة من الجامعة وانتى بتدعى عليا

ام رانيا: يابنتى ماتقوليلى قافلة على نفسك الباب لية

رانيا: يوووه ياماما انا عندى اسرار وكل اصحابى بيقفلوا الباب عليهم فيها حاجة دى

ام رانيا: يبقى انتى مخبية حاجة هنا شكلك كدا مش جايباها لبر

رانيا: بر علشان قفلت غرفتي خذي هذا المفتاح وفتشي على كيفك

ام رانيا: هاتى

رانيا: للدرجادى ياماما معندكيش ثقة فيا

ام رانيا: البنت لازم تتحاسب على طول

رانيا: اوك انا صاحبتى هتفوت عليا علشان رايحين حفلة

ام رانيا: يابنتى انتى جبتيلى الضغط فى البيت دا

رانيا: طيب هههه انا هنام شوية قبل مااروح

ام رانيا: نامى الهى ماتقومى
——————————
مشاعل في السياره في الطريق للبيت
عند الاشاره جنبها واحد يشاور لها علشان تفتح البلوتوث

مشاعل : مافضلش غيرك انت يامعفن ايلى افكر وابصلك هتشوف هعمل فيك اية

فتحت الشباك
مشاعل: انت

الولد: اهلا بالقمر انا مش مصدق نفسى انك بتكلمينى

مشاعل: عايز رقمى ؟

الولد: ياريت تتكرمى ولو بربعة

مشاعل : طيب تعال اعطيك الرقم

الولد: من عيوني

نزل الولديجرى لان الاشاره فتحت وكان صوتالكلكسات مزعج كل واحد عايز يرجع لبيته

الولد بعد ماوصل للشباك : ياقمر الرقم لو تكرمى..

بس ماكمل كلامه لان جاه كوفي حارره على وجهه

مشاعل: دا درس ليك علشان ما تتعالاش على اسيادك
————————————-
في بيت ساره
ساره:ماما ماما

ام ساره:هلا حبيبتي

ساره:ماما انا معزومه اليوم ع دي جي

ام ساره:اوكي حبيبتي بس مين الي عازمك؟؟

ساره:ميشوو دا ا دي جي بنت عمها

ام ساره:ممكن اجي ههههههههههههه

ساره:مينفعش ياقمر اخاف تغطى ع البنات من جمالك

ام ساره:اوكي حبيبتي روحي بس متتاخريش وخدى السواق معاكى ولما توصلى خلية يرجع

ساره:لاياماما بخليه ينتظر

ام ساره:حرام عليك خليه يرجع ولما تخلصى الحفلة رنيلى

ساره:طيب يله بروح انام

ام ساره:اوك الليل انا معزومه اوكي

ساره:اوكي
———————————–
مشاعل بطلتنا بما ان امها ميته عاشت مع ام سلطان الي لها وجهين
اذا كان ابو مشاعل موجود تكون طيبه واذا انفردت بمشاعل طلعت مخالبها
في بيت ام سلطان مشاعل رجعت من الجامعه وفي الصاله بالتحديد
مشاعل: اهلين ام سلطان

ام سلطان بدون نفس: اهلا

مشاعل: فين سوسو وفوفو وفيفي

ام سلطان: عندك واظن ولادى ليهم اسماء محدش طلب منك تدلعيهم ولادى رجالة
لما تتزوجي وتجيبي عيال دلعيهم زي ماتحبى اوكي

مشاعل : ههههههه ضحكه بدون نفسمحسسانى انهم رجالة وعندهم 40 سنة دا اكبر واحد فيهم عندى 15 سنة

ام سلطان:اظن ان دول عيالى وانا حرة فيهم

مشاعل: المهم اية الغداء اليوم

ام سلطان : كنتى اتغدى برا الغدا انهاردة مش هيعجبك

مشاعل: اها كويس اصلا انا تغديت قبل اجي وكنت ببلغك انك ماتعملوا حسابي على الغداء

ام سلطان : احسن وفرتى

ابو مشعل: السلام عليكم

ام سلطان ومشاعل: عليكم السلام

ابو مشعل: وانا اقول النور دا كلة لية اتاريكى هنا يامشاعل

ام سلطان في نفسها : قول لمبه بدون فيش

مشاعل : شكرا يابابا النور نورك ياقلبي ونور خالتي ام سلطان

ابو مشعل: الله يخليك لي طول عمرك لسانك شهد

ام سلطان في نفسها :لا سم

ابو مشعل : اية ياام سلطان زعلانة لية ياقمر وساكتة

ام سلطان: ابدا بفكر فى مشاعل زعلانة بجد انها اتغدت برا مش عارفة لية مش عاجبها اكلنا

مشاعل:لا بس كل مااكل هنا الاقى شعر من شنب رفعت مساعد سمير

ابو مشعل:نغير هالطباخ انا عندي كم من مشاعل؟؟

ام سلطان:والله يامشاعل ياحبيبتي عمرى ما لقيت شعر بعدين قطع الاعناق ولا قطع الارزاق

مشاعل:لا بس لو هو مهتم بنضافه الاكل مكنش وقع منة شعر

ام سلطان:ليه عايزاة يربط شعر شنبه بحجاب مثلا؟؟

مشاعل:لا بس يحلقه او يخففه مش يطوله

ابو مشعل:خلاص فضوها سيره انا هحلها

مشاعل:طيب بعد ازنكوا هروح انام علشان بنت عمى الجوهرة عاملة حفلة وانا رايحالها

خليجية

المصدر منتديات نهر الحب

الشجرة والصبي 2024.

في قديم الزمان … كان هناك شجرة تفاح ضخمة …

و كان هناك طفل صغير يلعب حول هذه الشجرة كل يوم ..

كان يتسلق أغصان الشجرة ويأكل من ثمارها … ثم يغفو قليلا لينام في ظلها …

كان يحب الشجرة وكانت الشجرة تحب أن تلعب معه …

مر الزمن… وكبر الطفل…

وأصبح لا يلعب حول الشجرة كل يوم…

في يوم من الأيام … رجع الصبي وكان حزينا!

فقالت له الشجرة: تعال والعب معي ..

فأجابها الولد: لم أعد صغيرا لألعب حولك…

أنا أريد بعض اللعب وأحتاج بعض النقود لشرائها…

فأجابته الشجرة: أنا لا يوجد معي نقود!!!

ولكن يمكنك أن تأخذ كل التفاح الذي لدي لتبيعه ثم تحصل على النقود التي تريدها…

الولد كان سعيدا للغاية…

فتسلق الشجرة وجمع كل ثمار التفاح التي عليها وغادر سعيدا …

لم يعد الولد بعدها …
.
فأصبحت الشجرة حزينة …

وذات يوم عاد الولد ولكنه أصبح رجلا…!!!

كانت الشجرة في منتهى السعادة لعودته وقالت له: تعال والعب معي…

ولكنه أجابها:

لا يوجد وقت لدي للعب .. فقد أصبحت رجلا مسئولا عن عائلة…

ونحتاج لبيت يأوينا…

هل يمكنك مساعدتي ؟

آسفة!!

فأنا ليس عندي بيت ولكن يمكنك أن تأخذ جميع أغصاني لتبني بها بيتا لك…

فأخذ الرجل كل الأغصان وغادر وهو سعيد…

كانت الشجرة مسرورة لرؤيته سعيدا… لكن الرجل لم يعد إليها …

فأصبحت الشجرة وحيدة و حزينة مرة أخرى…

وفي يوم حار من ايام الصيف…

عاد الرجل.. وكانت الشجرة في منتهى السعادة..

فقالت له الشجرة: تعال والعب معي…

فقال لها الرجل لقد تقدمت في السن.. وأريد أن أبحر لأي مكان لأرتاح…

فقال لها الرجل: هل يمكنك إعطائي مركبا..

فأجابته: خذ جذعي لبناء مركب… وبعدها يمكنك أن تبحر به بعيدا … وتكون سعيدا…

فقطع الرجل جذع الشجرة وصنع مركبا!!

فسافر مبحرا ولم يعد لمدة طويلة..

أخيرا عاد الرجل بعد غياب طويل …….

ولكن الشجرة قالت له: آسفة يا بني… لم يعد عندي أي شئ أعطيه لك..

وقالت له: لا يوجد تفاح…

قال لها: لا عليك لم يعد عندي أي أسنان لأقضمها بها… ‘

لم يعد عندي جذع لتتسلقه..

فأجابها الرجل لقد أصبحت عجوزا ولا أستطيع القيام بذلك!!

قالت: أنا فعلا لا يوجد لدي ما أعطيه لك…

قالت وهي تبكي.. كل ما تبقى لدي جذور ميتة…

فأجابها: كل ما أحتاجه الآن هو مكان لأستريح فيه..

فأنا متعب بعد كل هذه السنين…

فأجابته: جذور الشجرة العجوز هي أنسب مكان لك للراحة…

تعال … تعال واجلس معي لتستريح …

جلس الرجل إليها.. كانت الشجرة سعيدة.. تبسمت والدموع تملأ عينيها…

هل تعرف من هي هذه الشجرة؟

إنها أبويك!!

ن5