إني أحبـــــك 2024.

إني أحبـــــك

فكلامك يشجيني
وصوتك يطربني
ورؤيتك تسعدني

وابتسامتك تسرني
ونظرتك تلهبني
ولمستك تزلزلني
ووجهك يسحرني

وعيناك تلهيني
وشفتاك ترويني
وحبك دنيتي
وروحك حياتي

وذكراك عبادتي
ومناجاتك سلوتي
وصباحك أغنيتي
وطيفك خلوتي

وبحرك زورقي
وعشقك حلمي
وأمسك سهري
وغدك منيتي

وطلعتك بهجتي
وحنانك دفئي
وعطفك غطائي
وبعدك عذابي

وهجرك كفني
وليلك شعري
وقربك متعتي
وانتظارك لوعتي

ويومك إشراقي
ورضاك ارتوائي
وأنا ملك لك …. فتعال ….. اني أحبــــك

قصص رومنسيه مضحكة 2024.

الليله الاولى :-

(تغيير جو)

كان الزوج مسافر وفي يوم وصوله للبلاد قررت الزوجه اقامة ليله رومانسيه للغايه
فذهبت للملحق الموجود في البيت وجهزت الملحق وزينته وارتدت احلى ثيابها
لاستقبال زوجها
جاء وقت وصوله للبلاد
تحمست الزوجه
فرحت
جلست في مكانها
انتظرت وانتظرت وانتظرت
مضى من الوقت
ساعه
ساعتين
ثلاث ساعات

خافت الزوجه
خرجت لترى اين زوجها
جاء اليها زوجها وهو في قمة غضبه
ضربها
صفعها وهو يقول(( يالخاينه وطالعه بقميص النوم ونايمه في الملحق معاه , وينه
ليش طلعتيه ))
وانتهت ليلتها الرومانسيه بالطلاق

ويافرحه ماتمت

الليله الثانيه:-

( نمر في غابه)

قررت الزوجه اقامة ليله رومانسيه في احدى الفنادق الراقيه
واتفقت مع زوجها ان يأتي للفندق الساعه التاسعه
وكانت تجهيزاتها كالآتي
غيرت الغرفه وجعلتها كالغابه وكان الترتيب من قبل ارقى المحلات في البلد
لبست لبس تنكري على هيئة نمر مع قناع النمر
اطفأت الانوار
نامت على السرير وغطت نفسها بالاغصان واوراق الشجر
جاء الزوج في الوقت المحدد
فتح الباب
انقضت عليه كالنمر الشرس
فوقع الزوج عالارض من الخوف وجاءت له ازمه قلبيه
وانتقل الى رحمة الله
قرر اهل الزوج بعدها رفع قضيه على الزوجه وحبسها في السجن

يافرحه ماتمت

الليله الثالثه :-

( الزوجه الحلاوه)

وهذه الزوجه المسكينه اتفقت مع زوجها على ليله رومانسيه
رتبت غرفتها
عطرتها
وجاء وقت وصول الزوج
فجاءت الخادمه لتساعد الزوجه بوضع اللمسات الاخيره
وامرت الخادمه بلفها بورق لامع كاالحلاوه
لفتها الخادمه كما امرتها الزوجه
واصبح شكل الزوجه كيوت وهي ملفوفه
خرجت الخادمه من المنزل وذهبت عند اخت الزوجه حتى تقضي ليلتها هناك
ولكن حصل شي لم تتوقعه الزوجه
وهو تأخر الزوج
جاءه عمل طاريء
المسكين يحاول الاتصال بزوجته ليخبرها انه سيتأخر
لكن لا حياة لمن تنادي
الزوجه ملفوفه بالورق لاتستطيع فتحه
ومرت الساعات والزوجه صامده داخل الغلاف
حتى جاء الزوج وفتح الغلاف وخرجت له الزوجه لكنها ميته
اختنقت وهي بالداخل

ويافرحه ماتمت

(في النهايه لازم نعرف شي واااحد ان الرومانسيه لاتجتمع ابدا مع الغباء

يسلمو الايدى
ههههههههههههههههه

قصص رومنسيه مضحكة
تسلم ايدك ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© تقبل مرورى

هههههههههههههههههه …
تسلم ..

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©كتير حلوه

يسلمممممممممممو , الآإ‘يـآإدي
يعطيـكِـ؛ , إلـف , عـآإفيـــه , ْ~
احترامي
صرخة الموت

شاب يدخل غرفه اخته ويحصلها بحضن صديقه ؟؟؟ 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شاب يدخل غرفه اخته ويحصلها بحضن صديقه ؟؟؟

بدت القصه لما كان سعود يدق على صديقه خالد

ودار بينهم هذا الحوار

سعود: هلااااا اخوي خالد شلونك 00

خالد: الحمد لله وشلونك انت 00

سعود: بخير الله يسلمك ويرضا عليك الا ما ودك تطلع معى للدمام بودي اختي نورة لخالتي ونروح بعدين للبحرين وش رايك

خالد: والله فكره بس احراج يعني اروح معنا اختك و..

سعود: لااااااا ابد ما فيها شي بعدين نورة زي اختك

خالد: طيب اتكلنا على الله

وطبعا نورة هذي كانت تموت بخالد فركبت وراه بالسياره وكتبت بورقه
(خااالد انا احبك كلمني على رقم 00000)
واول ماركبت قامت وحطتها بيد خالد بدون ما يحس اخوها

المهم ان خالد قام يقول في نفسه : والله احراج اخوها جنبي وهو اعز اصدقائي وتبيني اكلمها صدق قليلة ادب

طبعا البنت ما عجبها ان الولد ما رد قامت تنغزه وتسوي له حركااااااااااااااات !!!

هو يروح يمين وهي ورااااه تنغزه ومسكين يروح يسار و يبعد عنها وفي نفس الوقت طبعا ما يبي يحسس اخوها ان في شي جالس يصير عشان ما تصير مشكلة وكارثة…..

وشوي والا خالد صرخ في وجه سعود وقاله وقف …..

رد عيه سعود وقاله سلامات خير ان شاء الله ….

خالد انحرج مايدري وش يقول ……وقال لسعود بس شفتك تنعس قلت وقف وانا اسوق مكانك لا تودينا في داهيه قام وبدل مع سعود سواقه علشان يبعد عنها. الا ان نورة (ان كيدهن عظيم ) قالت لأخوها وقف السيارة شوي بروح للدوره …
وفعلا وقف ونزلت وبعدين رجعت ركبت لكن من جهة خالد ورجعت لحركاتها والولد صبر لين وصلوا الشرقيه

ولما وصلو لقوا خالتها رايحه برى البيت …. راحوا فندق وما لقوا الا جناح واحد فاضي ….. فحطوا نوره في غرفه مستقله وافصلوها بستار ….وخالد وسعود في الغرفه الثانيه ….

دخل خالد يبي ياخذ دش الا يجي سعود ويقوله انا بروح اكمل اجرائات الفندق واطلب العشا ….ارتبك خالد وقاله لا تتاخر …… طول سعود تحت وخالد منتظر داخل الدوره ما يبي يطلع خايف من نوره لا تسوي شي معه …… وراحت نص ساعه وساعه وسعود ما رجع فقرر انه يطلع من الدوره ويروح يصك الغرفه على نفسه ……

اول ما فتح الباب والا الموبايل حقه يرن رنة رساله والثانيه وراها فاخذ الموبايل وقرا الرساله لقى فيه ( حبيبي خالد معاك نوره ممكن تجي الغرفه عندي سعود يبي يتكلم وياك ضروري)…..

اول ما قرى الرساله ويروح جري على غرفته ويفتح النور ويلقى وحده جالسه على السرير ومغطيه وجهها ….. خالد ما درى وش يسوي وقعد يسب ويلعن ويقولها يا بنت خافي ربك انتي ما تستحين !!! اخوك معانا وانا وياه اصدقاء يعني تبين تسوين فضيحة ؟؟!! قامت وحضنته وبهذي اللحظه يدخل سعود اخوها ……..

في هذه اللحظه وش تتوقعون ردة فعل خالد …….

وكيف موقفه قدام سعود …….

وشلون يشرحله ……..

وهل ممكن يصدقه …….

والمسيكين انخبص عقله واغمى عليه ……

ويقعد سعود وأخته يضحكوووون ضحك سنة بساعة ويحاولون يصحون خالد ويحاولون يقومون فيه .. ويقولون له قووم قووووووووم مافي نوره ولا شي … طبعا اخت سعود مو بنت!! هاذي واحد من الشباب هاهاهاااااااا بس لابس عباه ومسوي نفسه بنت عشان يسوي مقلب ومسكين خالد
أكلها أكل:21:
لو كنتو مكان خالد أو سعود وش كنتو بتسون ؟؟؟هل ستتعدا هذا الاختبار


ن23 ن22 ن21

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ههههههههه

يسلمو روبين

قصه ممتعه

تحياتى

يسلموووووو

روبين

على الطرح

تسلم ايدك

قصة غريبة شوية

عمومأ تسلم ايدك مرة تاني

من اجمل قصص الحب التي ابكت العالم 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

من اجمل قصص الحب التي ابكت العالم

(((( البداية ))))

دارت احداث هذه القصه بماليزيا بين كل

شاب وفتاه يعشقان بعضهما عشقا رهيب لم يكن له مثيل ولا شبيه 00

وكان هؤلاء العشيقان يعملان في استديو لتحميض الصور

(( هذه البدايه ))

كان هاذان الشابان يعشقان بعضهما الآخر لحد الموت وكانوا دائما

يذهبون سويا للحدائق العامه وياخذون من هذه الحدائق ملجأ لهم من

عناء تعب العمل المرهق في ذلك الاستديو 00وكانوا يعيشون الحب

باجمل صوره 00وفي اسعد لحظاته فلا يستطيع احد ان يفرقهم عن بعضهم الا النوم 00

وكانوا دائما يلتقطون الصور الفوتوغرافيه لبعضهم حفاظا على ذكريات هذا

الحب العذري 00

وفي يوم من الايام ذهب الشاب الى الاستوديو لتحميض بعض الصور

وعندما انتهى من تحميض الصور وقبل خروجه من المحل رتب كل شيء

ووضعه في مكانه من اوراق ومواد كيميائيه الخاصه بالتحميض لان حبيبته

لم تكن معه نظرا لارتباطها بموعد مع امها 00

وفي اليوم التالي اتت الفتاه لتمارس عملها في الاستوديو في الصباح

الباكر واخذت تقوم بتحميض الصور ولكن حبيبها في الامس اخطأ في

وضع الحمض الكيميائي فوق بمكان غير آمن 00وحدث مالم يكن

بالحسبان بينما كانت الفتاه تشتغل رفعت رأسها لتاخذ بعض الاحماض

الكيميائيه وفجأه00وقع الحمض على عينها وجبهتها وماحدث ان اتى

كل من في المحل مسرعين اليها وقد رأوها بحاله خطره واسرعوا

بنقلها الى المستشفى وابلغوا صديقها بذلك عندما علم صديقها بذلك

عرف ان الحمض الكيميائي الذي انسكب عليها هو اشد الاحماض قوه

فعرف انها سوف تفقد بصرها تعرفون ماذا فعل 00لقد تركها ومزق كل

الصور التي تذكره بها وخرج من المحل 00ولايعرف اصدقائه سر هذه

المعامله القاسيه لها 00

ذهب الاصدقاء الى الفتاه بالمستشفى

للأطمئنان عليها فوجدوها بأحسن حال وعينها لم يحدث بها شيء

وجبهتها قد اجريت لها عملية تجميل وعادت كما كانت متميزة بجمالها

الساحر 00خرجت الفتاه من المستشفى وذهبت الى المحل نظرت الى

المحل والدموع تسكب من عيونها لما رأته من صديقها الغير مخلص

الذي تركها وهي باصعب حالاتها 00حاولت البحث عن صديقها ولكن لم تجده

في منزله ولكن كانت تعرف مكان يرتاده صديقها دائما 00فقالت في

نفسها ساذهب الى ذلك المكان عسى ان اجده هناك 00000

ذهبت الى هناك فوجدته جالسا على كرسي في حديقه مليئه

بالاشجار اتته من الخلف وهو لايعلم وكانت تنظر اليه بحسره لانه تركها

وهي في محنتها . . .

وفي حينها ارادة الفتاه ان تتحدث اليه 0000

فوقفت امامه بالضبط وهي تبكي 00وكان العجيب في الامر ان صديقها

لم يهتم لها ولم ينظر حتى اليها 00اتعلمون لماذا 00هل تصدقون ذلك

ان صديقها لم يراها لانه اعمى ,,,,,,,,,,,,,,,,

فقد اكتشفت الفتاه ذلك بعد ان نهض

صديقها وهو متكأ على عصى يتخطا بها خوفا من الوقوع 0

اتعلمون لماذا 0اتعلمون 0هل تصدقون ؟؟؟؟؟؟؟

اتعلموون لماذا اصبح صديقها اعمى 0 00

اتذكرون عندما انسكب الحمض على عيون الفتاه ؟ ؟ ؟ ؟ ؟

اتذكرون عندما مزق الصور التي كانت تجمعهم مع بعضهم

اتذكرون عندما خرج من المحل ولايعلم احد اين ذهب 000000

لقد ذهب الى المستشفى وسال الدكتور عن حالتها وقال له

الدكتور انها لن تستطيع النظر فانها ستصبح عمياء . . . .

اتعلمون ماذا فعل الشــــــــــــاب ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟

لقد تبرع لها بعيونه نعم 00لقد تبرع لها بعينه 00فضل ان

يكون هو الاعمى ولا تكون صديقته هي العمياء 000لقد اجريت لهم

عمليه جراحيه تم خلالها نقل عينيه لها ونجحت هذه العمليه 0000

وبعدها ابتعد صديقها عنها لكي تعيش حياتها مع شاب آخر يستطيع

اسعادها فهو الآن ضرير لن ينفعها بشيء 000 فماذا حصل للفتاه عندما

عرفت ذلك وقعت على الارض وهي تراه اعمى وكانت الدموع تذرف

من عيونها بلا انقطاع ومشى صديقها من امامها وهو لايعلم من هي

الفتاة التي تبكي وذهب الشاب بطريق وذهبت الفتاة بطريق آخر 00

يا الاهي 000هل من الممكن ان يصل الحب لهذه الدرجه 00000000

هل كان يحبها الى هذا الحد 00000000

(((( النهاية )))))

تسلم الأيادي
على الطرح الرآآآآآآئع
.. بوركت جهودك الطيبة ~
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

هيفين

الله يسلمك يارب

تحياتي لشخصكِ

من اجمل قصص الحب التي ابكت العالم

تسلم أيدك ملك التوت على القصه

على فكرة دى معموله كليب كمان

يسلمو أخى على القصه

تقبل مرورى

تحياتى

يسلمووووووووو

ملك التوت

على الطرح الجميل

يسلموووووووووووووو ع الطرح
.. موضوع جميل تسلم الايادى

لك منى كل الود ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

حيرت قلبي ياحب ؟؟ 2024.

حيرت قلبي ياحب .. ؟؟

الحب من طرف واحد .. فهو العذاب كله..!!
هذا النوع من الحب .. فيه اعتصار للقلب .. وللعين معا!
حياة زوجية .. تقوم على حب من ناحية واحدة؟!
أحببت الزواج .. ولم أحب زوجي!؟
واستطردت في حديثها .. تزوجت بالعقل .. لا بالعاطفة.. إن الزواج ضرورة اجتماعية واقتصادية وثقافية بين طرفين .. ولا بد لي كامرأة من بيت وأولاد .. وأصبح لي من هذا وذلك ما أريد.
لم أحب زوجي، ولكنني أحببت الزواج .. لم أشعر بغيرة عليه .. ولكنني شعرت بغيرة على بيتي وأسرتي وقدستهما!! .. وقالت:
هل تتصور أن المرأة إنسان مختلف عن الرجل .. أن مواطنها معقدة جدا!؟
هل من الضروري أن يسبق الزواج حب بين الطرفين لتوفير النجاح له.
قال: سألت نفسي هذا السؤال .. وأنا أستمع للسيدة (مها) التي أمامي.
في نفس الوقت خرج الأطباء من سؤال 10 آلاف امرأة ورجل .. فماذا قالوا:
إن الحياة الزوجية .. قد قامت على شيء آخر غير الحب!؟ .. إنه ليس الكره .. وليس الحقد .. وليس الانتقام .. وليس مجرد المنفعة.. أو للعلاقة الحميمية.. إنه نوع آخر من العواطف الإنسانية!! .. إنه التعاون.. التفاهم الواعي!!
وقالوا إن الجانب الأيسر من المخ هو الذي يتأثر بالعواطف ويشعلها .. أما الجانب الأيمن .. فهو الذي يفكر ويحسبها ويضربها بالعقل!؟
ودلت أبحاث الأطباء .. على أن المرأة المثالية اليوم هي التي تعمل بيدها كما يعمل الرجل .. تشاركه وتقف إلى جواره زميلة وزوجة وأما وأختاً.. بقي أن تعرف النتيجة .. أن الحب يكون بعد الزواج .. فالتفاهم هو الطريق إلى الحب .. إنهم رجعوا إلى حكمة أجدادنا.. رحمهم الله.. فالحب بعد الزواج وليس قبله!؟

يسلموو على القصة الجميلة

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية . تسلم الايادى ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

من دون حبك سأموت 2024.

في
ليله من الليالي قرر حبيبان ان يذهبا للسينما وهما فى طريق ذهابهما

للسينما لاحظ الشاب شئ غريب في الفتاه بعدما

خيم الصمت بينهما طلبت الفتاة منه بان يوقف

السيارة لانها تريد التكلم

فاستجاب لطلبها وتوقف فأخبرته بان مشاعرها تغيرت اتجاهه وانه ان

الاوان لفراقهما فجأة وإذ بدمعة صامتة بدأت تسقط على خده عندما وصل

لجيبه ببطء شديد وسلمها مذكرة في نفس اللحظة اذ بسائق مخمور يقود سيارته بسرعة كبيرة جدا باتجاههما

..فاصطدمت السيارتان ..وقتل الشاب على الفور اما الفتاة فاصابت وعندما

استيقظت ..وعلمت بما حدث للشاب تذكرت المذكره التى اخذتها من

االشاب عندما

فتحت المذكرة التي اعطاها اياها قبل ثوان من موته انهارت بالبكاء عندما

قرأتها اذ كان مكتوب عليها

♥ من دون حبك سأموت

خليجية

المصدر منتديات نهر الحب

يســـــلمو بنوته ع القصه خليجية
بس كمان نهايتها حزينه !!!

شكرا الك

يسلمو علىمروكم الغالى

ن25

من اغرب قصص الحب التي حدثت بالكويت . v_v 2024.

من اغرب قصص الحب التي حدثت بالكويت ….. v_v

يرجا قراءتها كاملة لتوخي الحذر في مثل هذه الظروف

واخذ العبره من القصه

قصة حب حقيقية صادمة جداً

هذه هي القصة الحقيقية للفتاة شابة زميلة الدراسة ، التى وافتها المنية الشهر الماضي فى الكويت– .
كان اسمها فاطمة ،وقد ماتت اثر تعرضها لحادث إصطدام مع شاحنه.

كانت تعمل في مركز اتصالات. لها صديق اسمه ناصر.
كانا عاشقين بمعنى الكلمة و دائمي التحدث عبر الهاتف.
حتى انها غيرت الشبكة التى تستخدمها كى تمتلك نفس شبكة ناصر،
وبذلك يكون كلا منها على نفس الشبكة ،

كانت تقضي نصف اليوم فى الحديث معه.
أسرة فاطمة كانت على علم بعلاقتهما ، كذلك كان ناصر قريبا جدا من أسرة فاطمة. (تخيل مدى حبهما) .
قبل ان توافيها المنية كانت دائماً تخبر صديقاتها (إذا وافتنى المنية، ارجو ان تدفنوا معي هاتفي الخليوي)
و قالت نفس الشيء لأهلها.

بعد وفاتها ، لم يستطع الناس حمل جثمانها، والكثير منهم حاول القيام بذلك ولكن دون جدوى ،
الكثيرون تابعوا المحاولة، لكن النتائج كانت واحدة.
في نهاية المطاف اتصلوا بشخص معروف بقدرته على التواصل مع الأموات، وكان صديقا لوالدها.

أخذ عصا وبدأ يتحدث إلى نفسه ببطء.

بعد بضع دقائق قال ‘هذه الفتاة تفتقد شيئا هنا’.
فاخبرته صديقاتها بان رغبتها كانت ان يدفن هاتفها الخلوي معها .
فقاموا بفتح التابوت وتم وضع الهاتف الخلوي والشريحة الخاصة بها داخل النعش
بعدها قاموا برفع النعش بسهولة وتم وضعها فى الحافلة.

قد صدمنا جميعا.
والدا فاطمة لم يخبر ناصر بالوفاة لأنه كان مسافراً

بعد أسبوعين اتصل ناصر بوالدة فاطمة

ناصر:….’خالتي، أنا قادم إلى البيت اليوم. فلتطبخي لي شيئا شهياً .
لا تبلغى فاطمة بقدومى ، أريد ان أفاجئها.

بعد وصوله، اخبرته بوفاة فاطمة.
ظن ناصر انهم يخدعونه. ضحك وقال لا تحاولي خداعي
اطلبوا من فاطمة الخروج ، لقد أحضرت لها هدية . أرجو وقف هذا الهراء.

قدموا له شهادة الوفاة الأصلية.
قدموا له الدليل كي يصدقهم. (شرع ناصر في البكاء)
وقال… ‘هذا ليس صحيحا. ونحن تحدثنا بالأمس و مازالت تتصل بي
وبدأ ناصر بالارتجاف

فجأة، رن جرس هاتف ناصر . ‘انظروا هذه فاطمة، أترون هذا؟….’
وأطلع أسرتها على الهاتف. طلب الجميع منه الرد.
وتحدث بواسطة استخدام مكبرات الصوت.

الجميع استمع لمحادثتهم.

بصوت عال وواضح، لاتداخل في الخطوط .

انه صوت فاطمة الفعلي ولا يمكن لأحد استخدام شريحة الهاتف لأنه تم وضعها داخل النعش

صدم الجميع و طلبوا تعريفاً لما يحدث من نفس الشخص الذي يستطيع التحدث مع الموتى
وهو بدوره أحضر رئيسه لحل هذه المسألة.

هو وسيده عملا على حل المشكلة لمدة 5 ساعات

ثم اكتشفا ما جعل الجميع فى صدمة حقيقة…

وجدا أن:

WATANIYAتمتلك أفضل تغطية.

أينما ذهبت فشبكتنا تتبعك !!! خخخخخخخ

لاحول ولا قوة الا بالله

هههههههههههه

حلوة

يسلموو على القصة

قضاء وقدر محدش عارف ايل مكتبلوا اية

قصة جميلة تحياتى لك

يسلمو روبين

فعلا قصه فى منتهى الروعه

سلمت يداك

تحياتى

مـــــــشـــ علي القصة الرائعة ــــــــــكوه
تقبلي مروري
تحياتي
ودي ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ههههههههههههههههههههههه يالله
ال واخر تتطلع داعيه
يسلمووو روبين ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
مودتى ~

قصة رومانسية حزينه 2024.

قصص رومانسيه حزينه جدا هذه القصص الرومانسيه قد تحدث لاي شخص اترككم مع هذه القصص الرومانسيه الحزينه
قصص رومانسيه حزينه
إنها قصة اثنين قاوموا وجاهدوا وضحوا في سبيل حبهم … وفعلوا وحاربوا المستحيل من اجل بقاء حبهم .. ذلك الحب الطاهر الذي اصبح نادرا في هذا الزمان .. هو يعشقها بلا حدود.. هي متيمه في عشقه وحبه ..اصبحوا روحين في جسد … لا احد يستطيع تفرقتهم ..اصبح حبهم يضرب به الامثال .. حتى انهم قاوموا الصعاب .. ووقفوا في وجه اهلهم حتى لايمنعوا ذلك الحب ..

وبالفعل .. تزوجوا .. رغم معارضة بعض الاهل .. واكتمل حبهم الآن .. هي احبته من كل قلبها ولاترى بعالمها غيره ولا تستطيع الاستغناء عنه لو لحظات .. هو مجنونها ويموت في حبها ..

بعد الزواج ..قضوا أحلى شهر عسل .. وأحلى أيام العمر.. ومر على زواجهما شهر .. شهرين .. ثلاثه .. حتى اكتملت سنه كامله .. عاشوا في هذه السنه حلم جميل تمتعوا به وتمنوا ان لا يصحون منه …

وفي يوم من الايام..استيقظ هو على صوت جرس الهاتف .. ولما ذهب إليه ورفع السماعه .. وإذا بذلك الصوت الذي يدل على غضب .. إنها والدته … وحصل هذا الحوار بينهم ..

رفع السماعه وإذا بصوت والدته يأتيه غاضباً … فأحب أن يقطع الصمت فقال: وهو يبتسم : صباح الخير يا أحلى ام في الدنيا

الام ( وبنبرة حادة ): أي صباح هذا اللي تتكلم عنه ؟ ..الساعه الحادية عشرة ظهراً وتقول لي صباح الخير !؟!؟

سامي : لكننا مازلنا في الصباح !

الام : اترك عنك هذا الكلام الفارغ والآذن اذهب إلى تغيير ملابسك وتعال بسرعة ,, هيا لا تتأخر !!

سامي : لماذا يا أمي ..خير إن شاء الله .. ماذا حدث ؟!

الام :قلت لك تعال بسرعة ولا تتأخر .. أريدك في موضوع مهم ..

سامي: إن شاء الله يا أمي .. سوف أتناول فطوري مع حنان ( زوجته ) وبعد الفطور سوف نمر عليك .. ولن نتأخر إن شاء الله ..

الام ( وبنبرة استغراب وغضب ): ماذا !؟؟… وأنت لا تمشي إلا معاها ؟! ولا تخرج إلا بصحبتها .. اتركها في البيت وتعاتل بمفردك ولا أريد أن أراها معك .. ولا بد أن تأتي بسرعة والآن .. ولا تتأخر !!

سامي ( وبنبرة حزن وهو يعرف ان والدته لا تحب زوجته ) : إن شاء الله يا أمي ..

عندما وضع سامي السماعه وذهب لتغيير ملابسه وخرج إلى الصاله إذا بزوجته حنان ترتب الفطور على المائدة .. ولما رأت زوجها على عجلة من أمره .. سألته بكل ود: سامي .. حبيبي .لماذا أنت مستعجل !؟؟! لقد جهزت لك الفطور..

سامي : لا عليك يا حبيبتي .. أمي تريدني في موضوع مهم ولابد أن أذهب لها الآن ..

حنان : خير إن شاء الله .. لا تنسى أن تسلم على خالتي يا سامي ..

سامي : إن شاء الله .. مع السلامه ..

أغلق سامي الباب وراءه وذهب إلى أمه ليرى ما عندها من أمر مهم يجعلها تكلمه بهذه اللهجة القاسية ..

وهنـــــــاك ( في بيت أم سامي ) …فتحت أم سامي النار على ولدها قائلة له : بذمتك كم صار من الوقت على زواجك ؟

سامي : تقريباً سنة كاملة يا أمي ..

الام : ماذا تقول ؟ سنة ؟؟ مضى على زواجك أكثر من سنة !!

سامي : لماذا يا أمي ؟! هل هناك شيء يختص بزواجي ؟

الام : لماذا تسأل ؟ ألا تعرف ماذا هناك ؟!

سامي ( مستغرباً ) : ماذا هناك يا أمي ؟!؟

الام : مضى على زواجك أكثر من سنة وإلى الآن لم نر منك شيئاً !!

سامي: مني أنا ؟

الام : يعني بالله عليك .. مني أنا ؟ ..أكيد من زوجتك النحس !!

سامي ( وهو متكدر ) : أمي .. ما هذا الكلام الذي تقولينه ؟!؟

الام : بذمتك .. ألم تمض سنة كاملة ولم نر منها شيئاً !؟!

سامي : يا أمي .. أنجبنا أبناء أم لم ننجب هذا الموضوع يخصنا أنا وهي فقط .. ثم لم يمض من الوقت سوى سنة على زواجنا !؟!؟

الام : ما شاء الله .. ما شاء الله أصبحت تصرخ في وجهي وتتطاول علي .. العيب ليس فيك بل في هذه الزوجة النحسة التي عندك !!

سامي : أمي لا تقولي مثل هذا الكلام . يكفي .. لا تظلمي زوجتي ..

تظاهرت الام بالبكاء حتى تلين قلب ابنها قليلا وقال الام وهي تتظاهر: العيب مني أنا التي أريد أن أفرح بك وبرؤية أبنائك قبل أن أموت وأدفن تحت التراب !!

سامي : يا أمي لا تقولين هذا الكلام .. أطال الله في عمرك وغداً إن شاء الله سترين أبنائي وأبناء أبنائي أيضاً ..

الام : ومتى؟ متى سيأتي اليوم الذي سأراهم فيه ..

سامي : قريباً إن شاء الله يا أمي ..

الام: ومتى قريب ؟ في كل مرة تقول لي نفس الكلام والآن مرت سنة كاملة ولم أرى شيئاً .

سامي ( يحاول ان يغلق الموضوع ): يا أمي .. كل شيء بيد الله تعالى وليس بيدينا شيء ..

الام : اسمعني يا ولدي .. سوف أصبر وأفوض أمري إلى الله ..

سامي : إن شاء الله يا أمي العزيزة .. سوف أذهب الآن .. هل تريدين شيئاً ؟؟

الأم : اهتم بنفسك . وفي أمان الله وحفظه ..

لما رجع إلى البيت …. كانت حنان جالسه على مائدة الفطور بانتظار عودة سامي ..

حنان : أهلا بحبيبي سامي ..

سامي ( ويبدو عليه الحزن ) : أهلا حبيبتي حنان ..

حنان : سامي حبيبي .. تعال لتناول الإفطار . لم أفطر فقد كنت أنتظرك وكلي شوق ولهفة لرؤيتك ..

سامي : لا أشتهي طعاماً ثم دخل الغرفه … ودخلت حنان وراءه ..

حنان : سامي .. لماذا أراك حزيناً ؟!؟ ليست هي عادتك يا حبيبي ..

سامي : سلامتك يا حبيبتي .. ليس هناك شيء ..

حنان : سامي حبيبي .. هذا الكلام تقوله للشخص الذي لا يعرفك .. ولكنني زوجتك وأعرف ما بك ..

سامي ( وبعد تنهيده طويله ) : حنان .أمي .. أمي يا حنان..

حنان : خالتي؟ .. خير إن شاء الله ما بها ؟

سامي :هذي المرة الثانية يا حنان التي تقول لي فيها . ( ثم توقف سامي عن الكلام خوفا من ان يجرح مشاعرها ) ..

حنان : ماذا يا سامي أكمل؟

سامي ( يتابع حديثه ) : التي تقول لي فيها .. ( ويقول بغصه ) أريد أن أرى عيالك ..

حنان ( وبدأ بعض الحزن في ملامحها لكنها سرعان ماخبأته ) : سامي حبيبي .. هي أمك ومن الطبيعي أن تقول لك هذا الكلام لأنها تريد أن تفرح بك وترى أطفالك يلعبون أمامها .. ولا أعتقد أن خالتي قالت شيئاً غريباً وهذا الشيء من الطبيعي أن تقوله كل أم لولدها ..

سامي : يكفي . يكفي ..

حنان : إذا كنت تريد أن نذهب لأداء التحاليل والفحوصات فأنا مستعده وليس لدي مانع ولكن لا أريد أن أراك متضايقاً وحزيناً هكذا !!

ذهب سامي وقبل جبين زوجته حنان ثم قال لها : هل تعلمين يا حبيبتي أن حياتي بدونك لا تساوي شيئاً ؟!؟

حنان ( بابتسامة هادئة ) وأنا أيضاً يا سامي ..

وبالفعل بعد أيام ذهب سامي وحنان لإجراء الفحوصات والتحاليل اللازمه …. وبعد أيام قليلة ظهرت النتائج .. وذهبوا لاستقبالها .. وفي المستشفى ظهر سامي وتبدو عليه علامات التوتر والخوف وكان خوف حنان أكبر لكنها كانت تخفيه بابتسامة كاذبة في وجه سامي . وعندما ظهرت النتائج ….. ظهرت الصاعقة التي لم يكن يحتملها الزوجان أبداً … حنان عقيم …عقيم ..عقيم .. ولاتستطيع الإنجاب أبداً … ومن الصعب علاجها .. أخفت حنان فمها بيدها من الدهشه … وامتلأت عيناها بالدموع وهي تنظر إلى سامي سامي الذي امتلأت عيناه بالدموع كذلك ولكنه ضم حنان بقوة وهي تبكي وعندما وصلوا المنزل وفتحوا الباب تفاجأوا بمفاجأه أخرى كانت تنتظرهم هناك .. إنها أم سامي جالسه في الصاله تنتظر … وعندما فتحوا الباب اندهشوا لتواجدها … فقالت أم سامي باحتقار : صباح الخير .. كان ظني صائباً أليس كذلك ؟!؟

ذهبت حنان تركض وهي تبكي بشده إلى غرفتها … وأما سامي فقد وقف امام الصاله … وماكاد ان يذهب إلى زوجته .. حتى نادته والدته بصوت حاد : سامي كان ظني صائباً أليس كذلك ؟!

سامي ( وهو يتلعثم ) : أمي .. أمي

الأم ( قاطعته بغضب شديد ) : : كان ظني صائباً !؟ العيب فيها طبعا ؟

سامي : أمي .. هذا قضاء الله وقدره ..

الام ( وهي مندهشه وتلومه بغضب ) : أرأيت يا سامي .. هذا جزاء الولد الذي لا يطيع أمه .. هذه هي التي أحببتها وكنت مجنوناً بها .. أنظر الآن ماذا أتى من ورائها .. هذه هي التي أخذتها رغماً عني ووقفت بوجهنا كلنا من أجلها . ألم أقل لك ؟؟ ألم أخبرك بأنه لا فائدة ترجى من ورائها !؟؟!

هناك في الغرفه كانت حنان واقفه ومسنده رأسها على الجدار .. ودموعها الحاره تنسكب على خديها بدون توقف وهي تسمع كل الكلام الذي دار بين سامي ووالدته ..

وفي الصاله مازال سامي يكلم أمه فقال لها : يا أمي هذا قضاء الله وقدره

الام ( وهي غاضبه ) : ونعم بالله .. ولكنك تستحق ما يحدث لك .. هذا هو جزاؤك .. عصيت أمك وتزوجت منها .. لو تزوجت بنت خالتك أريج لكانت أحسن من هذه العقيمة التي لا تنجب !!

غضب سامي من كلام والدته وقال : يكفي يكفي يا أمي .. هذي حياتنا ونحن أحرار .. لا أريد أطفالاً .. لا أريد أحداً .. أنا أحبها .. أحبها ولن أتخلى عنها ولن أتزوج غيرها !!

الام غاضبة : حبتك الجراده أنت وزوجتك النحس قول آمين !! … اسمع يا سامي .. في أول الأمر عصيت أمرنا ومشيت على هواك وتزوجتها ووافقناك على ما أردت وانظر الآن إلى أن أخذك عنادك .. أخذك إلى امرأة عاقر لا تنجب والآن جاء دوري لأتكلم ولن أسكت أبداً !!

سامي : هذه حياتنا ونحن أحرار وليس لأحد دخل بنا ..!

الأم ( غاضبة ) : اصمت .. لا تقل كلمة واحدة بهذا الشأن .. هل يوجد رجل في هذه الدنيا لا يريد أطفالاً يكبرون أمام عينيه ويحملون اسمه واسم عائلته !!؟؟ .. ماذا تريد الناس أن يقولون عنا ؟؟ يالها من فضيحة .. سامي يرفع صوته في وجه أمه ولا يطيع أمرها ويقول لأمها : أحبها . ولا اريد أبناءاً ابداً !!

سامي (وهو يخفض صوته) : أمي . أرجوك .. اخفضي صوتك واسكتي .. حنان حزينة جداً بسبب هذا الموضوع ولا أريد أن أزيدها هماً على همها !!

ترد الأم وهي مندهشة وغاضبة : لا والله .. دعها تسمع كل شيء فلا يهمني أنا إن كانت تسمع أم لا .. العيب منها هي وليس منك أنت حتى تخاف عليها .. اسمع يا سامي .. أنت مازلت شاباً صغيراً فلا تقل لي أنك سوف تضيع حياتك مع امرأة لا فائدة ترجى من ورائها !!

حنان مازالت في غرفتها مسندة رأسها إلى الجدار وهي تبكي مستمعة إلى الحديث الذي يدور بين زوجها سامي وبين أمه ..

يواصل سامي حديثه مع أمه فيقول لها : سوف أقضي عمري كله مع حنان ولست مهتماً بموضوع الأطفال ولن أهتم بأحد مهما كان ..

الأم ( ترد باستهزاء ) : يا عيني على الحب .. يا سلام يا سلام .. اترك عنك هذا الكلام الفارغ واترك عنك قصص الأفلام .. اليوم سوف أذهب إلى الخطابه ( أم جمعة ) وسأجعلها تبحث لك عن زوجة أحسن منها تنجب لك الأبناء الذين يحملون اسمك واسمنا ..

يرد سامي وهو مندهش ومصر على قراره : اسمعي يا أمي .. لو انطبقت السماء على الأرض فلن أترك حنان مهما كان ولن أتخلى عنها حتى لو أحضرت لي أجمل وأغنى نساء الأرض !!

الام : اسكت .. ولا تنطق بكلمة .. من الغد سوف أبحث لك عن زوجة جديدة أفضل من هذه المرأة عديمة الفائدة هذه عقيـــــم .. عقيــــــــم .. افهم!!… عقيم ولا تنجب العيال .. !!

مازالت حنان تستمع للحوار وتبكي بحرارة وحرقة ونهمر دموعها الساخنة على وجنتيها وكلمات خالتها تتردد : عقيم.. عقيم .. عقيم ولا تنجب الأبناء ..

قال سـامي لأمه وقد جن جنونه وغضب غضباً شديداً : لن أتزوج أبداً وافعلي كل ما تريدين فعله .. حنان زوجتي وحبيبتي وكل دنيتي ..

الام ترد بغضب : أف عليك وعلى حنان .. سوف تتزوج غصباً عنك وعنها . انا امك وادرى بمصلحتك .. وأريد أن أرى عيالك قبل أن أموت .. هل تسمع ؟ إذا لم تسمع كلامي وتأخذ بقراري فمن اليوم فصاعداً لست بولدي ولست بأمك وسأبقى غاضبة عليك إلى يوم الدين !!

سامي : حنان حبيبتي وزوجتي وستبقي حبيبتي وزوجتي طول العمر !!

دهشت الام وجن جنونها … وحدقت بولدها بنظره غضب وكأنه يتطاير منها عيناها الشرار .. ثم فتحت فمها وقالت : روووح ياسامي ولا انتا …….. وما كادت الأم تكمل كلامها حتى فتح باب الغرفه … وظهرت حنان راكضه ودموعها تنسكب كالشلال ساخنه وعيناها اللتان احمرتا من كثرة الدموع وصرخت على خالتها : يكفي يا خالتي لاتكملي .. ثم أتت راكضه إلى زوجها متوسله إليه وانزلت رأسها وهي تقبل يده ودموعها تبلل يده وهي تقول ببكاء شديد وهي تصرخ متوسله تحت قدميه : سامي حبيبي .. أقبل يديك وقدميك .. أرجوك وافق وتزوج يا سامي ولا تغضب امك عليك ياسامي … !!

أخذت دموع ساخنة تنهمر بحرارة على خدي سامي ..حتى نزل إلى حنان وهي تحته وأمسك يديها وهو يقبلها بشده قائلا : حنان .. حنان .. لا يمكنني العيش بدونك .. أنتي لي الدنيا بأكملها .. لا يمكن أن أتزوج من امرأة أخرى غيرك .. سوف نبقى معاً للأبد .. سوف نبقى للأبد ..

كانت الام تنظر مندهشه حتى امسكت حنان قدم سامي وهي تبكي بشده وتصرخ متوسله وتقول :ارجوك يا سامي .. أرجوك وافق يا سامي .. وااافق انا موافقه انك تتزوج .. انا موافقه .. وافق ياسامي .. ولا تجعل أمك تغضب عليك يا سامي !!

بقى سامي صامتاً صامداً وهو يبكي ويقول: لا يمكن أن أعيش مع أخرى .. لا أريد عيالاً .. أنا أريدك أنتي .. وأخذت حنان تبكي وتنتحب وتقول : سامي إذا كنت تحبني وتريد لي الراحة وافق على الزواج .. أرجوك وافق .. وهي تقبل يده حتى انكسر هنا قرار سامي .فلقد حلفته بحبها وبها .فنظر إلى والدته وعيناه تملأها الدموع بغضب .. ثم رأى حنان التي تبكي وتتوسل .. ثم اسدل رأسه واخفضه .. ليدل على الموافقه عندما رأت الام ذلك الموقف …مسحت تلك الدمعه التي نزلت على خدها .. وابتسمت بانتصار لموافقة ولدها على طلبها وذهبت …. وبالفعل .. بعد عدة ايام وجدت العروس المناسبه .. وتم فعل كل شيء .. وخططت هي مع اهل العروس على كل شيء .. حتى حددوا موعداً للزواج ليكون خلال الاسبوع القادم وهو يوم الخميس … وقبل العرس بأسبوع ..عندما اتى سامي إلى منزله .. ودخل وبدل ملابسه وعلى ملامحه الحزن الشديد والحيره .. وجد هناك على تسريحه الغرفه ورقه مربعة .عندما اقترب منها ..تبين له ان هذا هو خط حنان .. ثم دهش . .وأخذ يقرأهـا :

حبيبي سـامي .. لقد أخذت كل أغراضي وحاجياتي لأترك لك المكان .. ورتبت كل المنزل لزوجتك الجديده …اعذرني يا حبيبي لكنني لااستطيع الآن ان اعيش مع الانسان الذي احببته من اعماق قلبي والآن أراه مع شخص آخر .. لكن تأكد حبيبي ..أنني في منتهى السعاده .. متمنية لك اجمل حياة معها .. وان شاء الله ترزق بالذريه الصالحه لتفرح قلب خالتي …آسف لعدم وضوح الخط .ابعثر كلماتي في هذه الورقه ودموعي تنزل متشتته عليها ..انت اوفى مخلوق على وجه الأرض ..انت حبي وستبقى حبي ولن ارضى بغيرك .. حياتي ستنتهي بدونك .. لأنك بالأصل حياتي …حبيبي هذا قدر الحكم وظروف الزمن…لا احد يستطيع الاعتراض .. عش حياتك حبيبي … وصدقني يا حبيبي من أجلك ..سوف احضر عرسك … ليكون هذا آخر لقاء بيننا . بعدها سأرحل …الوداع يا حبيبي … وألف مبـروك ..الوداع الأول هذا .. والوداع الثاني في ليلة عرسك … حبيبي اتمنى ان تقرأ رسالتي مرتين هذه المره الأولى والثانيه بعد الليلة الثانيه في ليلة عرسك .. وداعا …. حنان ..

كان سامي يقرأ الرساله والكلمات التي خطتها حنان ودموعه تنهمر بشده … لقد كان يرى تلك الورقه التي تلطخت بدموع شديده من عيون حنان … وهنا عاد إلى واقعه … ليصرخ صراخ مكتوم في قلبه ودموعه التي اصبحت نهرا… ومر الأسبوع ببطئ…وبحزن شديد ودموع لا تفارق سامي …اتت تلك الليله الموعوده ليلة العرس ليلة زفاف سامي ليجلس بكرسي بجنب امرأه اخرى …غريبه وعندما بدأ العرس … ودخلت العروس … وبعد ساعه …ارتفع صوت الزغاريد وكانت الأم غاية في السعادة وأغلب النساء يشاركونها هذا الفرح … عندما دخل سامي وهو يرتدي البشت .. ومن ورائه الرجال … ارتفع صوت الأم وهي تهلل بولدها وصوت النساء الذين يشاركونها فرحتها .. وارتفع صوت الزفه .. والنساء :ألف الصلاة والسـلام عليك يا حبيب الله محمد …… وازداد صوت الزغاريد والتصفيق وسامي يمشي ببطيء وعيناه تبحث عن شيء ..انه ينتظر احد الأشخاص ؟ .. كان يبحث عنها في عينيه .. حتى وصل إلى عروسه ليجلس بجنبها … ..العروس تملأ وجهها ابتسامه… ووالدة سامي واقفه في قمة السعادة … وسامي يبحث عنها من بين الحاضرين ..أين هي ..اين هي . لا وجود لها بالحفله … !!

أحست أم سامي بولدها وهيئته الحزينة في وسط الناس والمدعوين وذهبت إليه لتهمس في اذنه : سامي ..ابتسم .. الناس بدأت تشك في أمر زواجك !!

كان سامي غير مبال بشيء وكان شكله يثير الجدل لكل من المدعوين .. وكانت عروسه بجنبه تنظر إليه وهو غير مبال بأي شي … يبحث عنها … عندما انفتح الباب ودخلت ..هو ذلك الشخص الذي كان يبحث عنه ..انها هي .. مرتديه ذلك الفستان الأسود الذي يعبر عن حزنها ووجها الذي دائما اعتاد عليه .. كان شاحبا لكنه كان منيرا وعيناها التي زينتهما بكحل أسود …. إنها هي .. هذه هي حنان .. وقع نظره عليها في وسط المدعوين وهي تفتح الباب ..آه لقد رأته .. تبادلا تلك النظره في وسط هذا الضجيج وفي وسط هذه الناس .. إنهما الآن اصبحا في عالم آخر..!!

نسي سامي كل شيء من حوله ..الناس والمدعوين وعروسه وكل شيء وأصبحت عيناه كلها عليها هي فقط .. وهي تقترب وتقترب وتقترب … وقلبه الذي طالما دفأته هي يدق اكثر .. دقاته سريعه .. يرى في عينها دموع حائره توشك على الانهمار … حتى توقفت الاغاني … ليهدأ المدعوين … وليقولون في السماعات : أغنيه من شخص عزيز على المعرس .. تهديها له في هذه الليله ….. سامي انبهر عندما جلس الحاضرون يرون من هو ذلك الشخص العزيز . وإذا بها تشق طريقها بين الحاضرين .. وتحاول ان تجمد دمعتها لثواني حتى تبتسم قليلا امامه وامامهم … حتى اوشكت ان تبدي الأغنيه بموسيقى جميله معبره وحزينه . وهي تمشي بذلك البطئ وكل عيون المدعوين تراها .. الكل يتسائل من هذه؟ من هي؟ من تكون؟… ما هو وجه القرابة بينها وبين العريس ؟ .. لماذا تمشي بذلك البطء؟ لماذا عيناها تملأ بدموع ؟.. كل هذه التساؤلات كانوا يتهامسون بها .. النساء والمدعوين .. حتى بدأت تلك الأغنيه ليقول مطلعها وحنان تبطيء خطواتها :… حرمتيـــــنا .. يا دنيانا من الغالي حرمتينا … بقت كلمه بخواطرنا بعدنا لا ما قلناها … وعلى غفله من الفرحه .. يافرقانا سرقتينا .. حكايتنا مع الغالي بعدنا ماكتبناها … لنا غنوة فرح عيت حروفك لاتخليها .. نغنيها وهو ياما بصوته قال وغناها!!؟ .. رسمنا الحلم بعيونه وبالغنا بأمانينا .. أثارينا نعيش اوهام بنتعب ما وصلناها ..

وهنا كانت حنان تمشي خطوات راقصة حزينة ببطء وبدأت في الرقص الحزين …. وعيناها تسيح من الدموع كأنها نهر جاري … وهو يشاهد ذلك المنظر الحزين وتدمع عيناه .. والناس على دهشه من امرهم … سامي ينظر إليها وهي ترقص وتبكي …انها تكاد تسقط حزينه باكيه ليحدق بها ليطلب منها ان تجلس لأنه احس انها متعبه … وفجأة .. وسط كل الحاضرين جاءت تقترب من العريس … حتى اقتربت منه … تناظره بعينيها التي أصبحت من الدموع حمراء وتنسكب الدموع على وجهها ومن بقايا كحل امتزج بدموعها فأصبح شلالاً اسود اللون على خدها … ولما اقتربت اتته تقول له وهي تبكي : مبــــروك ………

لم يستطع سامي منع نفسه من البكاء فنزلت دموعه الحاره على وجنتيه فأتت هي ومسحت دموعه بيدها قائلة له : لا .. لاتبكي يا حبيبي .. لاتشيل همي ..انا بروح ..

سامي باكيا : لا يا حنان لا لا تقولين هذا الكلام ..

حنان : سامي حبيبي لاتحزن علي .. وفقك الله .. سوف أذهب ..

قال سامي حائرا : تذهبين ؟ إلى أين ؟

ثم نظرت إليه وهي تبكي وذلك الشلال الاسود ينهمر على خديها …. ثم قالت : الوداع وقبلته ثم نزلت إلى وسط الصاله وهي تنظر إليه وتبكي وتتمتم وتقول : آه يا زمن آه …آه يا زمن آه … ما بكيت وانا طفله صغيره ..لكن في هذا العمر أبكي أبكي ..آه يا زمن آه … ما شكيت من واحد غيرك .. واليوم انا غصب علي ابكي أبكي ..آه يازمن ..

وهنا نظرت إليه بحرقة قلب … والشلال الأسود ينهمر … صرخت بكلمة آه … ثــم .. ثـم سقطت فالتم الناس عليها وسامي وقف جامداً صامتاً لا يتحرك .. توقف كل شيء فيه .. دقات قلبه .. عروقه .. كل شيء تجمد فيه .. وحبيبة قلبه ملقاة على الأرض … ليــــــــــصرخ مناديا متوســــــــــــلا : حنــــــــــــــــــان … ويأتيها راكضا بوسط الصاله .. لكنه كان متأخرا .. حنان . ذلك الملاك ..فقد الحياة …لم يبقى منها إلا جثتها الجامده .. فاتاها باكيا وهو يصرخ بشده والجميع ينظرون … وأخذ يبكي على جثتها ويحتضنها ويصرخ .. ومن ثم يقوم ويغطيها بالبشت .. حنان حنان .. وضمها بقوه من جديد إلى صدره …

اتصل أحد المدعوين بالاسعاف وبعد ربع ساعه أتت سيارة الإسعاف .. وأخذوها وهو يبكي عليها .. عيناه لاترى شيئاً سواها وسوى الدموع … الحــلم الجميل … والبيت الصغير .. كل شيء ولى و راح ؟ .. كل شيء تكسر . كل شيء تغير .. ذهبت التي كانت تمسك بيده عندما يسقط .. ذهبت التي كانت تسمعه وتحاكيه .. ماتت صاحبة القلب الكبير .. !!

من المـــرار والحرقة أخذ سامي يصرخ بقوة ويضرب رأسه بقوه .. لتأتيه أمه باكيه وتضمه وهو يقول باكياً من الألم : آه يا أمي .. آه .. راحت حنـــــــــــان .. لقد ماتت حنان يا أمي … الغاليه راحت يا أمي .. راااااااااحت … وأخذت الام تبكي وتضم ولدها : الله يرحمها يا ابني ..

وفي خضم هذه الساعة الرهيبة أحست الأم بابنها لا يتحرك في صدرها .. فنادت منفزعة : سامي ؟؟

وجدته ساكنا لا يتحرك وهي تضمه … سامي ؟ .. ساااااااااااااااااااامي لقد فقد الوعي ……. ونقل إلى المستشفى وبعد يومان خرج من المستشفى ………

عندما رجع إلى المنزل ومعه امه … دخل وهو يبكي ووالدته ممسكه به فقال : البيت من دونها لا يساوي شيئاً ..

الام وهي تبكي : اطلب لها الرحمه يا إبني ..

دخل سامي غرفته … تذكر .. الرســاله … لقد قالت له انها تاركه له رساله …. ولـما ذهب وعثر عليها قرأها :

حبيبي سامي ..اتمنى لك من اعماق قلبي التوفيق .. ومبروك على الزواج … واتمنى ان تبقى ذكراي في قلبك إلى الأبد ..انني احبك ومازلت احبك .. لكنني رحلت .. كل ماا طلبه هو ان تذكرني … حبيبي سامي … لا اريد أن اعيش دنيتي الآن .. لأنك حياتي كلها وحياتي قد انتهت … اتمنى ان تكون حنان دائما في ذاكرتك .. وداعا يا حبيبي … وداعا لا لقاء بعده … سوف ارحل .. حنان

أخذ يبكي بشده ويضرب على صدره ويقول : أنا السبب .. أنا السبب .. لقد ضيعتها وضيعت نفسي ..

أتت أمه وضمته بشده إليها وهي تبكي : شد حيلك يا إبني .. الله يرحمها برحمته إن شاء الله ..

قال سامي : باكيا : لقد ذهبت يا أمي … لن تعود أبداً .. حنان راحت .. رااااااحت حنان .. خلاص .. ما عاد لي حياة أعيشها دونها ..

أخذت الأم تتحسر على ولدها وتبكي : لا يا ابني .. اصبر وما صبرك إلا بالله . يكفي يا سامي .. لقد مزقت قلبي يا حبيبي ..

بالأمس كانوا جنبنا .. حاسين بنار جرحنا .. ويصبرون قلبنا على الحياه .. لو تهنا او ضعنا عيون ترجعنا .. وقلوب تسمعنا .. لو قلنا آه وفضيت علينا الدار .. والوحده مثل النار .. راحواا اللي كانوا بيمسحوا بيدهم دموعنا . راحوا اللي كنا نرمي بأحضانهم وجعنا حلم السنين تاه .. وبقلبي مئه آه ..من يومها طعم الحياه ..مثل المرار ولا ألف صرخة ألم .. ولا ألف دمعة ندم ..وقت الفراق اتحسم .وبأيدينا أيش ؟..هذا نصيبنا وقدرنا … احزانا تكثرنا .. يارب صبرنا على اللي احنا فيه …

بعد ذلك …. ذهب إليها .. نعم .. ذهب إليها .. يزورها هناك ..ليرى قبرها وعندما ذهب وشاهده .. ارتجفت قدماه فلم يستطع .. فأتته الذكريات كالبرق في ذاكرته … يوم زواجه .. ذكرياته مع حنان .. وجه حنان .. وفي الأخير وفاة حنان .. حتى سقط على قبرها باكيا مناديا : حنـــــان سامحيني يا حنـــــــــــــان !!!

لا يا عمر يا من زهور لا تروح لا تروح .. يكفي الم يكفي جروح لا تروح لا تروح واليوم ماتفيد الدموع .. ولا الندم ولا الرجوع بانت نهايتنا خلاص .. خلاص .. وش باقي فينا ما بقى وش باقي فينا حتى الحزن منا اشتكى .. وش باقي فينا واليوم ما تفيد الدموع ولا الندم ولا الرجوع بانت نهايتنا خلاص … خلاص ..

نعم .. الحب الحقيقي لا يموت .. الحب الحقيقي يبقى حتى النهاية ..

تسلم الايآ’دى يآعسَل لـ طرح القصـه .

مشكور . ننتظر مزيدَك الرآئع .

آرق تحيآإْتى آلك . ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلم عمررررررررررك يا كاستيلو يا حبى
منورررر قلبى كل التحيات ألك
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلموووو قناص
دامت ابداااااااعاتك
كل الود

يسلم عمررررررررررررك أخى صياد
على المرور الرائع تسلم أخى
تحياتى المعطره ألك
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلمو قناص علي الطرح الرائع تحياتي ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلم عمررررررررررك أخوى
مشكوررررررر كتير على المرور
كل الحب ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©5

يسلموووووووووووووو ع الطرح
.. موضوع جميل تسلم الايادى

لك منى كل الود ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

‏‏حبى الاسير 2024.

‏‏

حبى الاسير(قصة رومانسية قصيرة)

ايقونه ‏‏حبى الاسير(قصة رومانسية قصيرة)

يسسسسلمو ع القصه ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

خليجية

يسلمو علي القصه ودي ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

خليجية

‏‏ حبى الاسير(قصة رومانسية قصيرة)

عوافي عاشقة ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

معاناة فتاه قصه واقعيه 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ذكر هذه القصة الشيخ((حسين الشامر في شريطه-دمعه على سماعه الهاتف-))

حيث قال:

اتصلت ودمعتها تحتضن سماعه الهاتف تقول:

أنا فتاة من أسره محافظه,والدي رباني على الاستقامة والأدب تلقيت تعليمي حتى وصلت إلى ثالث ثانوي,ولقد كنت في بداية هذه المرحلة أحاول أن أحصل على معدل كبير يدخلني الجامعة..
تمر الأيام تلو الأيام ويوم من الأيام وكنت خارجه من مدرستي وإذا بشاب رفع صوت الأغنية بشكل مزعج,ثم رمى علي ورقه عرفت انه شاب منحرف يريد إيقاعي في مصيدة الشيطان عرفته بسيارته التي أراها صباحاً وظهراً..
وفي يوم من الأيام وعندما اقتربت من المنزل رمى علي ورقه فأخذتها من باب الفضول لأخبر أبي أو أحد أخوتي يتصل به ويهدده فتلاعب بي الشيطان واتصلت به لأهدده وأسأله ماذا يريد مني..
بدأت الاتصال ويدي ترتعش وجسدي يرتجف ولساني يجف ولا تكاد الكلمة أن تخرج من فمي..
رد علي الشاب بنفسه وقال لي كلاماً لم أسمعه من قبل وإذا بي أغلق السماعة في حاله خوف شديد,نمت تلك الليلة بين تأنيب الضمير وكلمات العشق التي سمعتها..
وجاء يوم من الأيام وإذا به يكتب رسالة ثم يرميها لألتقطها دون شعور وقرأتها ثم قرأتها لأسجن سجناً مؤبداً في غرامه وعشقه,وتطور الأمر فأصبح يتصل بي وأتصل به يراسلني وأراسله,فلم أعد أطيق صبراً فلقد صادف حبه قلباً خالياً فتمكن منه..أحببت ذلك الشاب حباً عظيماً وإذا رأيته في سيارته أكاد أن أطير من الفرح..
تطورت العلاقة,طلب رؤيتي فلما سمعته يطلب هذا الطلب كدت أسقط من قامتي وكادت الأرض تبلعني,رفضت ترفضاً قاطعاً بل قلت له لو تكرر ذلك منك فلن أكلمك..
وبعد إلحاح وتهديد منه بتركي وقطع العلاقة وافقت فتقابلت معه في فناء المنزل..
وهكذا يوماً بعد يوم والشيطان يقودني إلى حتفي دون أن أشعر وبدأت أخرج معه..
تردت حالتي الدراسية,عشقته عشقاً لامثيل له,انشغلت بالعشق الشيطاني,وفي أخر الأمر خرجت معه في يوم دراسي وهي المرة الأولى التي أغيب فيها عن المدرسة,وكدت أفضح لولا عناية الله..
طلب مني لقاء آخر بعد الفجر من أيام رمضان وفي يوم مشهود لا يفارقني طلب مني الرحيل معه إلى شقه مفروشة,فذهبت معه وكانت الكارثة حيث قام باغتصابي وفض بكارتي وعندها علمت بأني وقعت ضحية لهذا الذئب..ذهبت إلى المنزل في وضع مزر,بكيت وبكيت,وبكيت وأظلمت الدنيا في وجهي,كرهت نفسي,كرهت حياتي,ماذا صنعت وماذا جنيت؟!طلبت منه أن يتزوجني ليسترني.
كان يتعلل بعلل واهية,رجوته,قبلت يديه,ولكنه كان يرفض كرهته كرهاً شديداً,أحسست بالذنب وعلمت أنه الذي دنس عرضي وشرفي وعلمت فيما بعد انه تعرف على فتاة أخرى..
ثم تقوووول..:
بدأ يهددني بالمكالمات والرسائل والصور وأنا وقعت في ذنب عظيم وفي حبائل العار ولكني تبت إلى الله وهي غلطة لن تتكرر فهي خطوات شيطانية,ولكني ماذا أصنع بهذا الذئب البشري الذي يتصل بين الفينة والأخرى.؟أخشى الفضيحة,وأخشى أن يعلم والدي وإخواني ثم انخرطت في بكاء لم تحتمله سماعه الهاتف..

أختي..هل رأيت كيف ضاعت هذه الزهرة الندية.؟!وكيف لعب عليها هذا الذئب المآآكر وسلبها أعز ماتملك.؟!فاعتبري ياأختي,اعتبري قبل فوات الأوان والله إني لكـِ لناصح والله يعلم……

المصدر…من شريط((دمعه على سماعه الهاتف..))..
للشيـــــــــخ..((حسين الشـــــــــــــــامر..))..

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©4 ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©4

يسـلمو روبين علي القصه روعه تحياتي ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلمووووووووو

روبين

على الطرح

مرسي خليني ذكرة على مرورك

يسلموووووووووووووو ع الطرح
.. موضوع جميل تسلم الايادى

لك منى كل الود ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©