الشجرة والصبي 2024.

في قديم الزمان … كان هناك شجرة تفاح ضخمة …

و كان هناك طفل صغير يلعب حول هذه الشجرة كل يوم ..

كان يتسلق أغصان الشجرة ويأكل من ثمارها … ثم يغفو قليلا لينام في ظلها …

كان يحب الشجرة وكانت الشجرة تحب أن تلعب معه …

مر الزمن… وكبر الطفل…

وأصبح لا يلعب حول الشجرة كل يوم…

في يوم من الأيام … رجع الصبي وكان حزينا!

فقالت له الشجرة: تعال والعب معي ..

فأجابها الولد: لم أعد صغيرا لألعب حولك…

أنا أريد بعض اللعب وأحتاج بعض النقود لشرائها…

فأجابته الشجرة: أنا لا يوجد معي نقود!!!

ولكن يمكنك أن تأخذ كل التفاح الذي لدي لتبيعه ثم تحصل على النقود التي تريدها…

الولد كان سعيدا للغاية…

فتسلق الشجرة وجمع كل ثمار التفاح التي عليها وغادر سعيدا …

لم يعد الولد بعدها …
.
فأصبحت الشجرة حزينة …

وذات يوم عاد الولد ولكنه أصبح رجلا…!!!

كانت الشجرة في منتهى السعادة لعودته وقالت له: تعال والعب معي…

ولكنه أجابها:

لا يوجد وقت لدي للعب .. فقد أصبحت رجلا مسئولا عن عائلة…

ونحتاج لبيت يأوينا…

هل يمكنك مساعدتي ؟

آسفة!!

فأنا ليس عندي بيت ولكن يمكنك أن تأخذ جميع أغصاني لتبني بها بيتا لك…

فأخذ الرجل كل الأغصان وغادر وهو سعيد…

كانت الشجرة مسرورة لرؤيته سعيدا… لكن الرجل لم يعد إليها …

فأصبحت الشجرة وحيدة و حزينة مرة أخرى…

وفي يوم حار من ايام الصيف…

عاد الرجل.. وكانت الشجرة في منتهى السعادة..

فقالت له الشجرة: تعال والعب معي…

فقال لها الرجل لقد تقدمت في السن.. وأريد أن أبحر لأي مكان لأرتاح…

فقال لها الرجل: هل يمكنك إعطائي مركبا..

فأجابته: خذ جذعي لبناء مركب… وبعدها يمكنك أن تبحر به بعيدا … وتكون سعيدا…

فقطع الرجل جذع الشجرة وصنع مركبا!!

فسافر مبحرا ولم يعد لمدة طويلة..

أخيرا عاد الرجل بعد غياب طويل …….

ولكن الشجرة قالت له: آسفة يا بني… لم يعد عندي أي شئ أعطيه لك..

وقالت له: لا يوجد تفاح…

قال لها: لا عليك لم يعد عندي أي أسنان لأقضمها بها… ‘

لم يعد عندي جذع لتتسلقه..

فأجابها الرجل لقد أصبحت عجوزا ولا أستطيع القيام بذلك!!

قالت: أنا فعلا لا يوجد لدي ما أعطيه لك…

قالت وهي تبكي.. كل ما تبقى لدي جذور ميتة…

فأجابها: كل ما أحتاجه الآن هو مكان لأستريح فيه..

فأنا متعب بعد كل هذه السنين…

فأجابته: جذور الشجرة العجوز هي أنسب مكان لك للراحة…

تعال … تعال واجلس معي لتستريح …

جلس الرجل إليها.. كانت الشجرة سعيدة.. تبسمت والدموع تملأ عينيها…

هل تعرف من هي هذه الشجرة؟

إنها أبويك!!

ن5

قصة موسى عليه السلام والصبي 2024.

قصة موسى عليه السلام والصبي

خليجية
قصة موسى عليه السلام والصبي


2024-05-18
جاء صبي يسأل موسى ان يغنيه الله …

فسأله موسى هل تريد ان يغنيك الله في اول 30 عام من عمرك أم في الـ 30 عام الاخيرة ؟

فإحتار الصبي و أخذ يفكر و يفاضل بين الاختيارين ثم استقر اختياره على ان يكون الغنى فى اول 30 عام من عمره و كان سبب اختياره انه أراد أن يسعد بالمال فى شبابه .. كما أنه لايضمن ان يعيش الى الـ 60 من العمر و لكنه نسي ما تحمله الشيخوخه من ضعف وهزال ومرض

و دعا موسى ربه فاستجاب على ان يغنيه فى اول 30 عام من عمره
واغتنى الصبي واصبح فاحش الثراء ..

و صب الله عليه من الرزق الوفير و صار الصبي رجلا .. و كان يفتح ابواب الرزق لغيره من الناس .. فكان يساعد الناس ليس فقط بالمال .. بل كان يساعدهم في انشاء تجارتهم ..و صناعاتهم ..و زراعاتهم .. و يزوج غير القادرين و يعطي الايتام و المحتاجين .. و تمر الـ 30 عاما الأولى و تبدأ الـ 30 عاما الأخيرة ..

و ينتظر موسى الاحداث.!!؟؟
و تمر الأعوام .. و الحال هو الحال !!

و لم تتغير أحوال الرجل .. بل إزداد غنى على غناه فاتجه موسى الى الله يسأله بأن الاعوام الـ 30 الأولى قد إنقضت فأجاب الله : وجدت عبدي يفتح ابواب رزقي لعبادي … فأستحيت أن أقفل باب رزقي اليه

قصة سيدنا موسي والصبي 2024.

جاء صبى يسأل موسى أن يغنيه الله…

فسأله موسى هل تريد أن يغنيك الله… فى اول 30 عام من عمرك… أم فى الـ 30 عام الأخيرة..؟

احتار الصبي وأخذ يفكر و يفاضل بين الاختيارين ثم استقر اختياره على

أن يكون الغنى فى أول 30 عام من عمره، و كان سبب اختياره أنه أراد أن يسعد بالمال في شبابه، كما أنه لايضمن أن يعيش إلى الـ 60 من العمر، ولكنه نسي ما تحمله الشيخوخه من ضعف وهزال ومرض.
دعى موسى ربه فاستجاب على أن يغنيه فى أول 30 عام من عمره… واغتنى الصبي وأصبح فاحش الثراء…. و صب الله عليه من الرزق الوفير وصار الصبي رجلا… وكان يفتح أبواب الرزق لغيره من الناس… فكان يساعد الناس ليس فقط بالمال، بل كان يساعدهم فى إنشاء تجارتهم.. وصناعاتهم وزراعاتهم… و يزوج الغير قادرين و يعطي الأيتام والمحتاجين..و تمر الـ30 عاما الأولى وتبدأ الـ 30 عاما الأخيرة…
و ينتظر موسى الأحداث.!!؟؟
و تمر الأعوام.. و الحال هو الحال !!
و لم تتغير أحوال الرجل….
بل ازداد غنى على غناه

فاتجه موسى إلى الله يسأله بأن الأعوام الـ 30 الأولى قد انقضت…

فأجابه الله : وجدت عبدي يفتح أبواب رزقي لعبادي… فاستحيت أن أقفل باب رزقي إليه…

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بآركـ الله لكـ أسعد قلبكـ وأنآر دربكـ
يسلموو على مآقدمت من إبدآع
جعله الله في ميزآن حسنآتكـ
اللهم آآآمـــين
لكـ كل الشكر والتقدير

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

قصة سيدنا موسي والصبي
فأجابه الله : وجدت عبدي يفتح أبواب رزقي لعبادي… فاستحيت أن أقفل باب رزقي إليه…

ونعم بالله,,, استحي رب الكون من عبده ,, فما بال العبد الذي لايستحى من ربه

سلمت يوسف ع القصة والعبرة لمن يعتبر ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©


قصة سيدنا موسي والصبي

قصة مؤثرة وجميلة جدا
بارك الله فيك وجزاك خيرا اخ يوسف
جعله في ميزان حسناتك ان شاء الله
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الصبي و فتاة المقهى 2024.

الصبي و فتاة المقهى

في إحدى الأيام ، دخل صبي يبلغ من العمر 10 سنوات ، مقهى كائن في

أحد الفنادق ، وجلس على الطاولة ، فوضعت فتاة المقهى كأسا من الماء أمامه .

سألها الصبى (بكم آيسكريم بالكاكاو)

أجابته الجرسونة : (بخمسة دولارات)

فأخرج الصبي يده من جيبه وأخذ يعد النقود،

وسألها ثانية: (حسنًا، وبكم الآيسكريم العادي؟)

في هذه الأثناء ، كان هناك الكثير من الناس في انتظار خلو طاولة في المقهى للجلوس عليها ،

فبدأ صبر فتاة المقهى في النفاذ، وأجابته بفظاظة : (بأربعة دولارات)

فعد الصبي نقوده ثانية، وقال : (سآخذ الآيسكريم العادي)

فأحضرت له الطلب ، ووضعت فاتورة الحساب على الطاولة، وذهبت

أنهى الصبي الآيسكريم، ودفع حساب الفاتورة، وغادر المقهى، وعندما عادت النادلة إلى الطاولة،

إغرورقت عيناها بالدموع أثناء مسحها للطاولة، حيث وجدت بجانب الطبق الفارغ ، دولار واحد !

أترى ؟ لقد حرم الصغير نفسه من شراء الآيسكريم بالكاكاو ، حتى يوفر النقود الكافية لإكرام النادلة

(بالبقشيش)

لا تستخف بأي شخص ، حتى لو كان صبياً صغيراً
و لا تحكم عليه قبل أن تعرف ظروفه

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

15 فرق بين الصبي والبنت 2024.

15 فرق, بين, الصبي, والبنت, 2024

15 فرق بين الصبي والبنت



خليجية
صور أطفال





1- تركيبة الدماغ عند الصبيان مختلفة، وكذلك العمليات الكيمائية في أجسامهم وهرموناتهم؛ مما يؤثر على الاختلاف السلوكي بين البنت والولد.

2- دماغ الصبي يتطور بوتيرة أبطأ من وتيرة نمو دماغ الفتاة، والنصف الأيسر من الدماغ عند الصبيان، والذي يتحكم في التفكير ينمو ويتطور بشكل أبطأ من الجزء الأيمن الذي يتحكم بالقدرة على إدراك مواقع الأشياء، وارتباطها بعضها ببعض.

3- الصبيان يتمتعون بقدرة أكبر على التحليل، ويبرعون في مجال الرياضيات، في حين تتراجع قدرتهم في مجال اللغات والقراءة.

4- دماغ الفتاة ينمو ويتطور بشكل متوازن أكثر، مما يزودها بقدرة على استخدام نصفي الدماغ؛ فنجدها تبرع في نشاطات مثل القراءة والوعي العاطفي والانفعالي.

5- الدماغ الأنثوي يعمل طوال الوقت تقريباً؛ مما يجعل الفتيات أكثر براعة في القيام بعدة أمور في وقت واحد.

6- دماغ الفتيات يفرز كمية أكبر من السيروتونين الذي يكبح العدوانية، ودماغ الصبيان يفرز مزيداً من التستوسترون الذي يتحكم في العدوانية ويطلقها.

7- يفضل الصبيان تركيز اهتمامهم على مهمة واحدة، وتأتي ردات أفعالهم عنيفة أكثر إذا ما قاطعهم أحد.

8- نشاط الفتيات يصل ببطء أكبر إلى قمته، وهو أقل من نشاط الصبيان. لكنه يدوم لوقت أطول.

9- الصبيان يبتكرون ويلعبون ألعاباً تتطلب مساحة أكبر، ويحتاجون للهواء الطلق أكثر من الفتيات.

10- لا تنتبه الفتيات لأغراض ما بالمقدار نفسه من السرعة والدقة الذي لدى الصبيان.

11- تعتمد الفتيات على حواسهن الخمس أكثر من الصبيان.

12- يدرك الصبيان المعلومات البصرية التي يتلقونها من العين اليسرى، والتي تُغذى بالمعلومات من النصف الأيمن من الدماغ.

13- عند بلوغ الفتيات سن الخامسة يكون بلوغهن متقدماً عن نمو الصبيان بستة أشهر.

14- بعض الصبيان يسعون إلى اللعب بخشونة وعنف؛ لأنهم يرون أنفسهم أقوياء جسدياً.

15- الصبيان الذين يشعرون بالأمن والكفاءة يسعون إلى الاستقلالية في وقت أبكر من الفتيات.




منتدى الطفل




ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©


تجنن الصورة ثرثر هههههههه ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يعطيك العافيه على الطرح الجميل

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

15 فرق بين الصبي والبنت



خليجية

ايوا تهبل ههههههههههه

يعافيك حبيبتي ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الصبي اللذي انقض حياة عجوز 2024.

الصبي اللذي انقض حياة عجوز

الصبي اللذي انقض حياة عجوز

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في كل يوم جمعة ، وبعد الصلاة ، كان الإمام وابنه البالغ من العمر إحدى عشر سنة ، من شأنه أن يخرج في بلدتهم في إحدى ضواحي أمستردام ، ويوزع على الناس كتيب صغير بعنوان "الطريق إلى الجنة" ، وغيرها من المطبوعات الإسلامية.

وفى أحد الأيام بعد ظهر الجمعة ، جاء الوقت للإمام وابنه للنزول إلى الشوارع لتوزيع الكتيبات ، وكان الجو باردا جدا في الخارج ، فضلا عن هطول الأمطار.

الصبي ارتدى كثيراً من الملابس حتى لا يشعر بالبرد ، وقال : حسنا يا أبي ، أنا مستعد!

سأله والده ، مستعد لماذا؟

قال الابن : يا أبي ، لقد حان الوقت لكي نخرج لتوزيع هذه الكتيبات الإسلامية.

أجابه أبوه : الطقس شديد البرودة في الخارج ، وإنها تمطر بغزارة.

أدهش الصبي أبوه بالإجابة وقال : ولكن يا أبي لا يزال هناك ناس يذهبون إلى النار على الرغم من أنها تمطر.

أجاب الأب : ولكنني لن أخرج في هذا الطقس.

قال الصبي : هل يمكن يا أبي ، أن أذهب أنا ، من فضلك ، لتوزيع الكتيبات ؟؟

تردد والده للحظة ثم قال: يمكنك الذهاب ، وأعطاه بعض الكتيبات.

قال الصبي : شكرا يا أبي!

ورغم أن عمر هذا الصبي أحدى عشر عاماً فقط ، إلا أنه مشى في شوارع المدينة في هذا الطقس البارد والممطر ، لكي يوزع الكتيبات على من يقابله من الناس ، وظل يتردد من باب إلى باب حتى يوزع الكتيبات الإسلامية.

بعد ساعتين من المشي تحت المطر ، تبقى معه آخر كتيب ، وظل يبحث عن أحد المارة في الشارع لكي يعطيه له، ولكن كانت الشوارع مهجورة تماما.

ثم استدار إلى الرصيف المقابل لكي يذهب إلى أول منزل يقابله حتى يعطيهم الكتيب ، دق جرس الباب ، ولكن لا أحد يجيب ..

ظل يدق الجرس مرارا وتكرارا ، ولكن لا زال لا أحد يجيب ، وأراد أن يرحل ، ولكن شيئا ما يمنعه.

مرة أخرى ، التفت إلى الباب ودق الجرس وأخذ يطرق على الباب بقبضته بقوة ، وهو لا يعلم ما الذي جعله ينتظر كل هذا الوقت ، وظل يطرق على الباب ، وهذه المرة فتح الباب ببطء.

وكانت تقف عند الباب امرأة كبيره في السن ، ويبدو عليها علامات الحزن الشديد ، فقالت له : ماذا أستطيع أن أفعل لك يا بني ؟

قال لها الصبي الصغير ، ونظر لها بعينان متألقتان ، وعلى وجهه ابتسامة أضاءت لها العالم : سيدتي ، أنا آسف إذا كنت أزعجتك ، ولكن فقط أريد أن أقول لكي أن الله يحبك حقيقة ، ويعتني بك ، وجئت لكي أعطيكي آخر كتيب معي ، والذي سوف يخبرك كل شيء عن الله ، والغرض الحقيقي من الخلق ، وكيفية تحقيق رضوانه.

وأعطاها الكتيب ، وأراد الانصراف ، فقالت له : شكرا لك يا بني .

في الأسبوع القادم بعد صلاة الجمعة ، كان الإمام يعطى محاضرة ، وعندما انتهى منها وسأل : هل لدى أي شخص سؤال أو يريد أن يقول شيئا؟

ببطء ، وفي الصفوف الخلفية وبين السيدات ، كانت سيدة عجوز يُسمع صوتها تقول: لا أحد في هذا الجمع يعرفني، ولم أتى إلى هنا من قبل، وقبل الجمعة الماضية لم أكن مسلمة ، ولم فكر أن أكون كذلك . وقد توفي زوجي منذ أشهر قليلة ، وتركني وحيده تماما في هذا العالم ، ويوم الجمعة الماضي كان الجو بارد جداً وكانت تمطر ، وقد قررت أن انتحر لأنني لم يبقى لدى أي أمل في الحياة.

لذا أحضرت حبلاً وكرسياً ، وصعدت إلى الغرفة العلوية في بيتي ، ثم قمت بتثبيت الحبل جيداً في أحدى عوارض السقف الخشبية ، ووقفت فوق الكرسي ، وثبتُ طرف الحبل الآخر حول عنقي ، وقد كنت وحيدة ويملؤني الحزن وكنت على وشك أن أقفز.

وفجأة سمعت صوت رنين جرس الباب في الطابق السفلي ، فقلت سوف أنتظر لحظات ولن أجيب ، وأياً كان من يطرق الباب فسوف يذهب بعد قليل.

انتظرت ثم انتظرت حتى ينصرف من بالباب ، ولكن كان صوت الطرق على الباب ورنين الجرس يرتفع ويزداد.

قلت لنفسي مرة أخرى : " من على وجه الأرض يمكن أن يكون هذا ؟ لا أحد على الإطلاق يدق جرس بابي ولا يأتي أحد ليراني ". رفعت الحبل من حول رقبتي ، وقلت : أذهب لأرى من بالباب ويدق الجرس والباب بصوت عالٍ وبكل هذا الإصرار.

عندما فتحت الباب لم أصدق عينيّ ، فقد كان صبياً صغيراً وعيناه تتألقان ، وعلى وجهه ابتسامه هادئة لم أر مثلها من قبل ، حقاً لا يمكنني أن أصفها لكم.

الكلمات التي جاءت من فمه مست قلبي الذي كان ميتا ثم قفز إلى الحياة مره أخرى ، وقال لي بصوت عذب : ‘سيدتي ، لقد أتيت الآن لكي أقول لكي أن الله يحبك حقيقة ويعتني بك! ثم أعطاني هذا الكتيب الذي أحمله "الطريق إلى الجنة"

وكما أتاني هذا الصبي الصغير فجأة ، اختفى مرة أخرى ، وذهب من خلال البرد والمطر ، وأنا أغلقت بابي وبتأنٍ شديد قمت بقراءة كل كلمة في هذا الكتاب ، ثم ذهبت إلى الأعلى وقمت بإزالة الحبل والكرسي ، لأنني لن أحتاج إلى أي منهم بعد الآن.

ترون؟ أنا الآن سعيدة جداً لأنني تعرفت إلى الإله الواحد الحقيقي.

ولأن عنوان هذا المركز الإسلامي مطبوع على ظهر الكتيب ، جئت إلى هنا بنفسي لأقول لكم : الحمد لله ، وأشكركم على هذا االطفل الصغير الذي جاءني في الوقت المناسب تماما ، ومن خلال ذلك تم إنقاذ روحي من الخلود في الجحيم.

لم تكن هناك عين لا تدمع في المسجد ، وتعالت صيحات التكبير .. الله أكبر ..

الإمام الأب قام من مكانه ، وذهب إلى الصف الأمامي حيث كان يجلس ابنه هذا الصبي الصغير.

واحتضن ابنه بين ذراعيه ، وأجهش في البكاء أمام الناس دون تحفظ ، ربما لم يكن بين هذا الجمع أب فخور بابنه مثل هذا الأب!

* هذا الصبي قدم شيئاً لخدمة دينه … لكن نحن مالذي قدمناه… فلنراجع أنفسنا. ن21

الصبي اللذي انقض حياة عجوز

الصبي اللذي انقض حياة عجوز

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يسلموٍ سكندر
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

شيتوٍز نورت حب يسَلمو ن25

الصبي وشجرة التفاح 2024.

في قديم الزمان … كان هناك شجرة تفاح ضخمة ..

و كان هناك طفل صغير يلعب حول هذه الشجرة كل يوم . .

كان يتسلق أغصان الشجرة ويأكل من ثمارها … ثم يغفو قليلا لينام في ظلها ..

كان يحب الشجرة وكانت الشجرة تحب أن تلعب معه . .

مر الزمن… وكبر الطفل…

وأصبح لا يلعب حول الشجرة كل يوم …

في يوم من الأيام … رجع الصبي وكان حزينا …!

فقالت له الشجرة: تعال والعب معي …

فأجابها الولد: لم أعد صغيرا لألعب حولك …

أنا أريد بعض اللعب وأحتاج بعض النقود لشرائها …

فأجابته الشجرة: أنا لا يوجد معي نقود !!!

ولكن يمكنك أن تأخذ كل التفاح الذي لدي لتبيعه ثم تحصل على النقود التي تريدها …

‘ الولد كان سعيدا للغاية…

فتسلق الشجرة وجمع كل ثمار التفاح التي عليها وغادر سعيدا . ..

لم يعد الولد بعدها ..

فأصبحت الشجرة حزينة …

وذات يوم عاد الولد ولكنه أصبح رجلا …!!!

كانت الشجرة في منتهى السعادة لعودته وقالت له: تعال والعب معي …

ولكنه أجابها:

لا يوجد وقت لدي للعب .. فقد أصبحت رجلا مسئولا عن عائلة …

ونحتاج لبيت يؤوينا…

هل يمكنك مساعدتي ؟

آسفة!!!

فأنا ليس عندي بيت ولكن يمكنك أن تأخذ جميع أغصاني لتبني بها بيتا لك …

فأخذ الرجل كل الأغصان وغادر وهو سعيد …

كانت الشجرة مسرورة لرؤيته سعيدا … لكن الرجل لم يعد إليها ..

فأصبحت الشجرة وحيدة و حزينة مرة أخرى …

وفي يوم حار من ايام الصيف…

عاد الرجل .. وكانت الشجرة في منتهى السعادة ….

فقالت له الشجرة: تعال والعب معي …

فقال لها الرجل لقد تقدمت في السن… وأريد أن أبحر لأي مكان لأرتاح …

فقال لها الرجل: هل يمكنك إعطائي مركبا … .

فأجابته: خذ جذعي لبناء مركب… وبعدها يمكنك أن تبحر به بعيدا … وتكون سعيدا …

فقطع الرجل جذع الشجرة وصنع مركبا !!!

فسافر مبحرا ولم يعد لمدة طويلة ………… ……… ..

أخيرا عاد الرجل بعد غياب طويل ………

ولكن الشجرة قالت له : آسفة يا بني .. لم يعد عندي أي شئ أعطيه لك … .

وقالت له:لا يوجد تفاح…

قال لها: لا عليك لم يعد عندي أي أسنان لأقضمها بها …

لم يعد عندي جذع لتتسلقه . ..

فأجابها الرجل لقد أصبحت عجوزا ولا أستطيع القيام بذلك !!!

قالت: أنا فعلا لا يوجد لدي ما أعطيه لك …

‘ قالت وهي تبكي .. كل ما تبقى لدي جذور ميتة …

فأجابها: كل ما أحتاجه الآن هو مكان لأستريح فيه …

فأنا متعب بعد كل هذه السنين…

فأجابته: جذور الشجرة العجوز هي أنسب مكان لك للراحة …

تعال .. تعال واجلس معي لتستريح …

جلس الرجل إليها … كانت الشجرة سعيدة … تبسمت والدموع تملأ عينيها …

هل تعرف من هي هذه الشجرة؟

.
.
.
.
.
انها ابويك

يسلموووووووووووووووووو

ThE hIsToRy

على المرور

يسلم عمرررررررررررررك يا صعيدى منوررر حبى
الصفحه كل الحب ألك
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©5 ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©5

يسلموووو قناص
دامت ابداااااااعاتك
كل الود

يسلم عمررررررررررك أخى صياد
منوررر الصفحه تحياتى ألك
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©