فتوي عن التوبة النصوح واثرها في محو السيئات 2024.

فتوي عن التوبة النصوح واثرها في محو السيئات

خليجية
عن التوبة النصوح واثرها في محو السيئات

سؤال الفتوي :
هل يغفر الله لي حتى ولو قمت بإغضابه، بأن كنت في علاقة مع شاب، وكانت بيننا علاقة غير شرعية من مداعبات .أشعر بأن الله لن يغفر لي أبدا مهما حدث؟

اجابة الفتوي :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فمن تاب إلى الله توبة صادقة وحقق فيها شروطها, من الندم، والإقلاع، والعزم على عدم العودة، فإن الله يغفر له ما تقدم مهما بلغت ذنوبه؛ فقد قال تعالى: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ {الزمر}.

وفي الحديث عن أنس بن مالك قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: قال الله: يا بن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان فيك ولا أبالي؛ يا بن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء، ثم استغفرتني، غفرت لك ولا أبالي؛ يا بن آدم إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا، ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا، لأتيتك بقرابها مغفرة.>

المصدر / منتدي نهر الحب

فتوي عن التوبة النصوح واثرها في محو السيئات

خليجية
عن التوبة النصوح واثرها في محو السيئات

فتوي عن التوبة النصوح واثرها في محو السيئات

خليجية

يسلموو الاياادي لصمتي

خليجية
عن التوبة النصوح واثرها في محو السيئات


بارك الله فيك على الطرح القيم
جزاك ربك خير الجزاء
وجعله في ميزان حسناتك
دمت بحفظ المولى

تغطية مميزة صمتي

تسلم الانامل ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

فتوي عن التوبة النصوح واثرها في محو السيئات

خليجية

بارك الله فيك

فتوي عن التوبة النصوح واثرها في محو السيئات

خليجية
عن التوبة النصوح واثرها في محو السيئات

فتوي عن التوبة النصوح واثرها في محو السيئات

جزاك الله خير الجزاء
بارك ربي فيك واحسن اليك
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الشباب والتوبة النصوح 2024.

الشباب والتوبة النصوح

يتصور بعض الناس أن تشريع التوبة والدعوة إليها إغراءً بارتكاب المعاصي، وتحريضاً على ترك الطاعة .

ولكن هذا التوهم باطل ، فإنه لو كان باب التوبة موصداً في وجه العصاة ، واعتقد المجرم بأن العصيان لمرة واحدة يدخله في عذاب الله ، فلا شك في أنه سيتمادى في اقتراف السيئات وارتكاب الذنوب ، معتقداً بأنه لو غير حاله إلى الأحسن لما كان له تأثير في تغيير مصيره ، فلأي وجه يترك لذات المحرمات فيما يأتي من أيام عمره ؟ .

وهذا بخلاف ما لو اعتقد بأن الطريق مفتوح والمنافذ مُشرعة ، وأنه لو تاب توبة نصوحاً ينقذ من عذابه سبحانه ، فهذا الاعتقاد يعطيه الأمل برحمة الله تعالى ، ويترك العصيان في مستقبل أيامه .

فكم وكم من الشباب عادوا إلى الصلاح بعد الفساد في ظل الاعتقاد بالتوبة ، فإنهم لولا ذلك الاعتقاد لأمضوا لياليهم في المعاصي ، بدل الطاعات .

فنرى مثلاً في التشريعات الجنائية الوضعية ، قوانين للعفو عن السجناء المحكومين بالسجن المؤبد إذا ظهرت منهم الندامة والتوبة ، وتغيير السلوك .

فتشريع هذا القانون سيكون موجباً لإصلاح السجناء ، لا تقوية روح الطغيان فيهم ، فالإنسان حيٌّ برجائه ، ولو اكتنفه اليأس من عفو الله ورحمته لزاد في طغيانه ما بقي من عمره .

تسلَم آيدڲ ميموِ ~

تحيآتي آلڲ ~

خليجية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سبحان الله العظيم




باب التوبة مفتوح للعبد مهما عظمت ذنوبة



اشكرك على نقل الموضوع

الله يسلم هالايادي ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©


غاليتي جزاك الله خيرا على الطرح القيم جدا

وبارك الله فيك على الطرح القيم

وجعله في ميزان حسناتك

جل احترامي

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

لشباب والتوبة النصوح

مريم
جزاكي الله كل خير

في مزان حسناتك ان شا ءالله

يسلمو ع الطرح القيم
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلمووو اوشا

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

منوره احلا ميسوو

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

منوره شموخى يسلموو

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلموو ابو سمره

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلمو دياتك ع الطرح الطيب مريم
تحياتى لك

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©