الشعير يخفض مخاطر أمراض القلب 2024.

الشعير يخفض مخاطر أمراض القلب

خليجية


اثبتت دراسة قام بها باحثون أميريكيون أن الحبوب الكاملة للشعير والشعير المطحون الجاف ومنتجاته مثل رقائق الشعير والطحين والشعير المقشور تحمى سلامة القلب .

كما أكدوا أن دائرة الغذاء والدواء الأميركية قد أنهت موافقتها الطبية على قاعدة تسمح بالعرض ضمن البيانات الغذائية أن الشعير يعمل على تخفيض مخاطر التعرض لأمراض القلب المختلفة .

وأضافت الدراسة أن حبوب الشعير تحتوى على مشابهات فيتامينات "هـ" التي لها القدرة على تثبيط إنزيمات التخليق الحيوي للكولسترول .

وتشير الدلائل العلمية إلى أهمية فيتامين "هـ" الذي عرفت قيمته لصحة القلب إذا تم تناوله بكميات كبيرة .

وعلى هذا النحو يسهم العلاج من مادة مصنوعة من الشعير الخالص في الوقاية من أمراض القلب والدورة الدموية ، حيث تحمي الشرايين من التصلب خاصة شرايين القلب التاجية فتقي من التعرض لآلام الذبحة الصدرية وأعراض نقص التروية ..

أما المصابون فعليا بهذه العلل الوعائية والقلبية فتساهم المادة المصنوعة من الشعير بما تحمله من فوائد صحية فائقة الأهمية في الإقلال من تفاقم حالتهم المرضية كما جاء في الحرة نت أمس الأحد 11 مارس 2024م

الشعير يخفض مخاطر أمراض القلب

خليجية

سلمت لصمتى

الشعير يخفض مخاطر أمراض القلب

خليجية

يسسلموو الاياادى .. ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الشعير يخفض مخاطر أمراض القلب

خليجية

يسلمو الاياادي

يعطيك العافية خال
تحياتى لك .. ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الشعير يخفض مخاطر أمراض القلب

خليجية

لصمتي حكاية
الله يـع’ـــطــيكـ الع’ــاأإأفــيه ..

.. بنتظـأإأإأر ج’ـــديــــدكـ الممـــيز ..
.. تقــبل م’ـــروري ..
كل أإألــــ ود وباأإأإقــة ورد …ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الشعير يخفض مخاطر أمراض القلب

خليجية

يسلموو لصمتى

مشكور للمعلومات الطبيه الرائعه خيو

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

فوائد الشعير 2024.

فوائد الشعير

هو وصية نبوية وحقيقة علمية هناك أشياء تبدو في أعيننا بسيطة متواضعة القيمة.. لكن تأملها بعين الحكمة يكشف لنا عن كنوز صحية ندوس عليها ونحن نمضي في طريقنا نحو المدنية المعاصرة.. مثقلين بالشحوم ومكتظين بالسكر وملبكين معويا ومعنويا. ومن تلك الكنوز التي أغفلها بصر الإنسان ولم تغفلها بصيرة النبوة.. كنز التلبينة!!
وهي حساء يُعمل من ملعقتين من دقيق الشعير بنخالته ثم يضاف لهما كوب من الماء، وتطهى على نار هادئة لمدة 5 دقائق، ثم يضاف كوب لبن وملعقة عسل نحل. سميت تلبينة تشبيها لها باللبن في بياضها ورقتها. وقد ذكرت السيدة عائشة رضي الله عنها أن النبي علية الصلاة والسلام أوصى بالتداوي والاستطباب بالتلبينة قائلا: “التلبينة مجمة لفؤاد المريض تذهب ببعض الحزن” صحيح البخاري.
ومن المذهل حقا أن نرصد التطابق الدقيق بين ما ورد في فضل التلبينة على لسان نبي الرحمة وطبيب الإنسانية وما أظهرته التقارير العلمية الحديثة التي توصي بالعودة إلى تناول الشعير كغذاء يومي؛ لما له من أهمية بالغة للحفاظ على الصحة والتمتع بالعافية.
تخفض الكولسترول وتعالج القلب

أثبتت الدراسات العلمية فاعلية حبوب الشعير الفائقة في تقليل مستويات الكولسترول في الدم من خلال عدة عمليات حيوية، تتمثل فيما يلي:

أ. تتحد الألياف المنحلة الموجودة في الشعير مع الكولسترول الزائد في الأطعمة فتساعد على خفض نسبته في الدم.

ب. ينتج عن تخمر الألياف المنحلة في القولون أحماض دسمة تمتص من القولون، وتتداخل مع استقلاب الكولسترول فتعيق ارتفاع نسبته في الدم.

ج. تحتوي حبوب الشعير على مركبات كيميائية تعمل على خفض معدلات الكولسترول في الدم، ورفع القدرة المناعية للجسم مثل مادة “بتا جلوكان” B-Glucan والتي يعتبر وجودها ونسبتها في المادة الغذائية محددا لمدى أهميتها وقيمتها الغذائية.

د. تحتوي حبوب الشعير على مشابهات فيتامينات “هاء” Tocotrienol التي لها القدرة على تثبيط إنزيمات التخليق الحيوي للكولسترول، ولهذا السبب تشير الدلائل العلمية إلى أهمية فيتامين “هاء” الذي طالما عرفت قيمته لصحة القلوب إذا تم تناوله بكميات كبيرة.

وعلى هذا النحو يسهم العلاج بالتلبينة في الوقاية من أمراض القلب والدورة الدموية؛ إذ تحمي الشرايين من التصلب -خاصة شرايين القلب التاجية- فتقي من التعرض لآلام الذبحة الصدرية وأعراض نقص التروية (Ischemia)، واحتشاء عضلة القلب ( Heart Infarction).
أما المصابون فعليا بهذه العلل الوعائية والقلبية فتساهم التلبينة بما تحمله من خيرات صحية فائقة الأهمية في الإقلال من تفاقم حالتهم المرضية. وهذا يظهر الإعجاز في قول النبي صلى الله عليه وسلم: “التلبينة مجمة لفؤاد المريض..”، ومجمة لفؤاد المريض أي مريحة لقلب المريض!!

علاج للاكتئاب
كان الأطباء النفسيون في الماضي يعتمدون على التحليل النفسي ونظرياته في تشخيص الأمراض النفسية، واليوم مع التقدم الهائل في العلوم الطبية يفسر أطباء المخ والأعصاب الاكتئاب على أنه خلل كيميائي.. كما يثبت العلم الحديث وجود مواد تلعب دورًا في التخفيف من حدة الاكتئاب كالبوتاسيوم والماغنسيوم ومضادات الأكسدة وغيرها… وهذه المواد تجتمع في حبة الشعير الحنونة التي وصفها نبي الرحمة بأنها “تذهب ببعض الحزن”.
ولتوضيح كيف تؤثر المواد التي يحويها الشعير في الاكتئاب، وتخفف من حدته نذكر أهم تلك المواد المضادة للاكتئاب والموجودة في الشعير، ومنها:
– المعادن: فتشير الدراسات العلمية إلى أن المعادن مثل البوتاسيوم والماغنسيوم لها تأثير على الموصلات العصبية التي تساعد على التخفيف من حالات الاكتئاب، وفي حالة نقص البوتاسيوم يزداد شعور الإنسان بالاكتئاب والحزن، ويجعله سريع الغضب والانفعال والعصبية. وحيث إن حبة الشعير تحتوي على عنصري البوتاسيوم والماغنسيوم فالتلبينة تصلح لعلاج الاكتئاب، ويلاحظ هنا أن الدراسات العلمية تستخدم كلمة “التخفيف من حالات الاكتئاب”، ونجد ما يقابلها في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: “تذهب ببعض الحزن”، وهذه دلالة واضحة على دقة التعبير النبوي الذي أوتي جوامع الكلم.
– فيتامين “B”: فقد يكون أحد مسببات أعراض الاكتئاب هو التأخر في العملية الفسيولوجية لتوصيل نبضات الأعصاب الكهربية، وهذا بسبب نقص فيتامين “B”؛ لذلك ينصح مريض الاكتئاب بزيادة الكمية المأخوذة من بعض المنتجات التي تحتوي على هذا الفيتامين كالشعير.
– مضادات الأكسدة: حيث يساعد إعطاء جرعات مكثفة من حساء التلبينة الغنية بمضادات الأكسدة (فيتامين E وA) في شفاء حالات الاكتئاب لدى المسنين في فترة زمنية قصيرة تتراوح من شهر إلى شهرين.
– الأحماض الأمينية: يحتوي الشعير على الحمض الأميني تريبتوفان Tryptophan الذي يسهم في التخليق الحيوي لإحدى الناقلات العصبية وهي السيروتونين Serotonin التي تؤثر بشكل بارز في الحالة النفسية والمزاجية الإنسان.

علاج للسرطان وتأخر الشيخوخة
تمتاز حبة الشعير بوجود مضادات الأكسدة مثل (فيتامين E وA)، وقد توصلت الدراسات الحديثة إلى أن مضادات الأكسدة يمكنها منع وإصلاح أي تلف بالخلايا يكون بادئا أو محرضا على نشوء ورم خبيث؛ إذ تلعب مضادات الأكسدة دورا في حماية الجسم من الشوارد الحرة (Free radicals) التي تدمر الأغشية الخلوية، وتدمر الحمض النووي DNA، وقد تكون المتهم الرئيسي في حدوث أنواع معينة من السرطان وأمراض القلب، بل وحتى عملية الشيخوخة نفسها.
ويؤيد حوالي 9 من كل 10 أطباء دور مضادات الأكسدة في مقاومة الأمراض والحفاظ على الأغشية الخلوية وإبطاء عملية الشيخوخة وتأخير حدوث مرض الزهايمر.
وقد حبا الله الشعير بوفرة الميلاتونين الطبيعي غير الضار، والميلاتونين هرمون يفرز من الغدة الصنوبرية الموجودة في المخ خلف العينين، ومع تقدم الإنسان في العمر يقل إفراز الميلاتونين.
وترجع أهمية هرمون الميلاتونين إلى قدرته على الوقاية من أمراض القلب، وخفض نسبة الكولسترول في الدم، كما يعمل على خفض ضغط الدم، وله علاقة أيضا بالشلل الرعاش عند كبار السن والوقاية منه، ويزيد الميلاتونين من مناعة الجسم، كما يعمل على تأخير ظهور أعراض الشيخوخة، كما أنه أيضا له دور مهم في تنظيم النوم والاستيقاظ.

علاج ارتفاع السكر والضغط
تحتوي الألياف المنحلة (القابلة للذوبان) في الشعير على صموغ “بكتينات” تذوب مع الماء لتكون هلامات لزجة تبطئ من عمليتي هضم وامتصاص المواد الغذائية في الأطعمة؛ فتنظم انسياب هذه المواد في الدم وعلى رأسها السكريات؛ مما ينظم انسياب السكر في الدم، ويمنع ارتفاعه المفاجئ عن طريق الغذاء.
ويعضد هذا التأثير الحميد للشعير على سكر الدم أن عموم الأطعمة الغنية بالألياف -منحلة وغير منحلة- فقيرة الدسم وقليلة السعرات الحرارية في معظمها، بينما لها تأثير مالئ يقلل من اندفاعنا لتناول الأطعمة الدسمة والنهم للنشويات الغنية بالسعرات الحرارية.
ولأن المصابين بداء السكري أكثر عرضة لتفاقم مرض القلب الإكليلي؛ فإن التلبينة الغنية بالألياف تقدم لهم وقاية مزدوجة لمنع تفاقم داء السكري من ناحية والحول دون مضاعفاته الوعائية والقلبية من ناحية أخرى.. وهكذا يمكننا القول بثقة إن احتساء التلبينة بانتظام يساعد المرضى الذين يعانون من ارتفاع السكر في دمهم.
كما أكدت الأبحاث أن تناول الأطعمة التي تحتوي على عنصر البوتاسيوم تقي من الإصابة من ارتفاع ضغط الدم، ويحتوي الشعير على عنصر البوتاسيوم الذي يخلق توازنا بين الملح والمياه داخل الخلية. كذلك فإن الشعير له خاصية إدرار البول، ومن المعروف أن الأدوية التي تعمل على إدرار البول من أشهر الأدوية المستعملة لعلاج مرضى ارتفاع ضغط الدم.

ملين ومهدئ للقولون
والجدير بالذكر أن الشعير غني بالألياف غير المنحلة وهي التي لا تنحل مع الماء داخل القناة الهضمية، لكنها تمتص منه كميات كبيرة وتحبسه داخلها؛ فتزيد من كتلة الفضلات مع الحفاظ على ليونتها؛ مما يسهل ويسرع حركة هذه الكتلة عبر القولون، وهكذا تعمل الألياف غير المنحلة الموجودة في الحبوب الكاملة (غير المقشورة) وفي نخالة الشعير على التنشيط المباشر للحركة الدودية للأمعاء؛ وهو ما يدعم عملية التخلص من الفضلات.
كما تعمل الألياف المنحلة باتجاه نفس الهدف؛ إذ تتخمر هلامات الألياف المنحلة بدرجات متفاوتة بواسطة بكتيريا القولون؛ مما يزيد من كتلة الفضلات، وينشط الأمعاء الغليظة؛ وبالتالي يسرع ويسهل عملية التخلص من الفضلات.
وأظهرت نتائج البحوث أهمية الشعير في تقليل الإصابة بسرطان القولون؛ حيث استقر الرأي على أنه كلما قل بقاء المواد المسرطنة الموجودة ضمن الفضلات في الأمعاء قلت احتمالات الإصابة بالأورام السرطانية، ويدعم هذا التأثير عمليات تخمير بكتيريا القولون للألياف المنحلة ووجود مضادات الأكسدة بوفرة في حبوب الشعير.
وفي النهاية نقول: إنه إذا كان كثير من الناس يتحولون اليوم من العلاج الدوائي إلى الطب الشعبي والتقليدي.. فإن من الناس أيضا من يتحول إلى الطب النبوي، وهم لا يرون فيه مجرد طريقة للحصول على الشفاء.. بل يرون فيه سبيلا للفوز بمحبة الله وفرصة لمغفرة الذنوب قال الله تعالى {قُلْ إِن كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ}.. وهكذا يصبح للتداوي مبررات أخرى أعظم من الشفاء ذاته.

يسلمو ساعية

موضوع فى منتهى الروعه

يسلمو على المعلومات القيمه

نورتى المنتدى

تقبلى مرورى

تحياتى

معلومات قيمة عن الشعير وفوائد الشعير الطبية

يعطيك العافية اختنا الغالية ساعية لرضى الله

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

بارككي الرحمه ع موضوعك الرائع والقيم
جزاكي المولي كل الخير
دمتي مميزه لمن تحبين

الشعير يحافظ على سلامة الأوعية الدموية ويكافح السرطان والكولسترول . 2024.

خليجية

الشعير.. يحافظ على سلامة الأوعية الدموية ويكافح السرطان والكولسترول!!

خليجية

نخالته تسكن آلام التهاب المثانة وتلبينته غذاء خفيف ولطيف للمريض ..

الشعير.. يحافظ على سلامة الأوعية الدموية ويكافح السرطان والكولسترول

خليجية

أ. د. جابر بن سالم القحطاني..

الشعير أحد المحاصيل الزراعية الذي ينتمي إلى الحبوب ويزرع في الشتاء

مثله مثل القمح ومجموعة الحبوب مثل القمح والشعير والشوفان والذرة

والأرز والزوان والدخن تنتمي إلى الفصيلة النجيلية Graminae. لقد زعم

بيليني أن الشعير أقدم مادة أستعملها الإنسان لغذائه، كما يقال إنه أقدم نبات

زرع وعرفته حضارات العالم القديم. لقد كان الشعير معروفاً في بحيرة دويلرز

في أوروبا، وقيل إنه نشأ في جنوب غربي أسيا وكان مصدر أنواع الشعير

المزروع في القارة الأمريكية. وكان الشعير حتى القرن السادس عشر المصدر

الرئيسي لدقيق خبز الإنسان، ثم حل القمح محله في الدول الغنية. أن أول من

استخدم الشعير في الطب هو أبقراط، حيث صنع منه مطبوخاً لمرض

الالتهابات والحميات وعلاجاً مرخياً لشد العضلات وملطفاً.

روى ابن ماجة من حديث عائشة قالت(كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا

أخذ أحداً من أهله الوعك: أمر بالحساء من الشعير فصنع، ثم أمرهم فحسوا

منه، ثم يقول: إنه ليرتو فؤاد الحزين، ويسور عن فؤاد السقيم: كما تسرو

أحداكن الوسخ بالماء عن وجهها). ومعنى "يرتو" يشده ويقويه و"يسرو"

يكشف ويزيل.

قال ابن سينا((الشعير يستعمل ضد الكلف طلاء ويطبخ بالخل

الحاذق "الحامض جداً" والسفرجل ويضمد به النقرس والجرب المتقرح.

وماء الشعير أغذى من دقيقه، وينفع ماؤه لأمراض الصدر ويرطب الحميات).

وقال غيره من الأطباء القدامى (الشعير يسكن غليان الدم والتهاب الصفراء

والعطش).

يحتوي الشعير على التوكوترينولات Tocotrienol وفيتامينات ه، ب، و،

والهوردينين والمالتين بالأضافة إلى البروتين والدهون والنشاء والمعادن مثل

السيلينوم والفوسفور والحديد والكالسيوم والبوتاسيوم والمنجنيز وكذلك

اللجنان وفيتامين ه والتوكوترينولات تعد من المواد المضادة للأكسدة أي أنها

تفيد في تقليل التلف الذي يحدث للجسم من جراء جزيئات الأكسجين الخطيرة

التي تسمى الجذور الحرة أو الشقوق الحرة، والشعير هو أحد أغنى المصادر

بهذه المركبات.

مضادات أكسدة …


تعتبر التوكوترينولات مضادات أكسدة أكثر قوة من الأشكال الأخرى لفيتامين

ه. فتفوق فاعلية هذه المواد في محاربة الجذور الحرة فا عليه الأنواع الأخرى

بنسبة 50%، وهو يعني أنها فعالة في محاربة أمراض القلب حيث تحارب

هذه المواد أمراض القلب بطريقتين: الأولى منع الجذور الحرة من التأكسد،

وهي عملية يتم من خلالها تصنيع كولسترول الدهون البروتينية مخفضة

الكثافة (LDL) وهي ذلك النوع الضار من الكوليسترول الذي يلتصق بجدران

الشرايين. والثانية تعمل هذه المواد وفق عمل الكبد لتقليل إفراز الجسم من

الكوليسترول. كما أن مادة اللجنان التي يحتويها الشعير تتمتع كذلك بقدرات

مضادات الأكسدة، وعليه فإنه يوفر المزيد من الحماية والوقاية، فطبقاً لما

تقوله الأستاذة الدكتورة ليليان تومسون في جامعة تورنتو (فإن هذه المركبات

تفيد في منع تكون جلطات الدم، وبهذا فإنها تقلل من خطر الإصابة بأمراض

القلب. وبما أن الشعير غني بمعدن السيلينيم وفيتامين ه وكليهما يساعد على

الوقاية من السرطان.وبعض الباحثين يعتقدون أن السيلينيوم قد يقي من

السرطان على الوجه الأمثل عندما يتحد مع مضادات أكسدة أخرى، والتي

توجد في الشعير بوفرة كما رأينا أن فنجاناً واحداً من الشعير المحبب المطهو

يحتوي على 36ميكرو جراماً من السيلينيوم أي أكثر من نصف المقدار

اليومي، وخمس وحدات دولية من فيتامين ه، أي 17% من المقدار اليومي.

الأوعية الدموية ..

وبالإضافة إلى فائدة الشعير في تقليل التلف الناتج عن كوليسترول الدهون

البروتينية منخفضة الكثافة (LDL) الخطير، فإن للشعير فائدة أخرى في

الحفاظ على سلامة الأوعية الدموية، فالشعير غني بمادة بيتاجلوكان (beta

gluca) وهي نوع من الألياف القابلة للذوبان التي تكون المادة الهلامية في

الأمعاء الدقيقة. ويتحد الكوليسترول مع هذه المادة الهلامية، وبذلك يخرج من

الجسم معها.

إن فائدة الألياف القابلة للذوبان تتعدى كونها مجرد تخفيض الكوليسترول،

فهذه الألياف تتحد مع المواد المسببة للسرطان في الأمعاء الدقيقة وتمنع

امتصاصها، والآن الألياف تمتص الكثير من ماء القولون، فهي تساعد على أن

يعمل الهضم بكفاءة أعلى، وهكذا تمنع الإصابة بالإمساك. يدخل الشعير في

عدة تراكيب طبية منها:

– يستعمل الهوردنين المستخرج من الشعير حقناً تحت الجلد أو جرعات أو

شراباً في حالات الإسهال والدسنتاريا والتهاب الأمعاء التيفوئيد.

– يصنع من الشعير منقوع حيث يؤخذ ما بين 30-50جرام ويوضع في لتر

ماء ويغلي لمدة 30دقيقة ويؤخذ شراباً مغذياً ومرطباً ومليناً.

– يصنع مغلي من حبوب الشعير والقمح، والذرة، والحمص، والعدس

والفاصوليا من كل نوع ملعقة كبيرة وتغلى مع 3لتر ماء مدة 3ساعات ويؤكل

للتغذية.

– نخالة الشعير تسكن آلام التهاب المثانة حيث تغلى بالماء وتصفى ويشرب

الماء وهو ينظف الجروح المتقيحة.

– تلبينة الشعير: أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بالتلبين وقال "فيه

بركة" وقال: لو رد الموت شيء لرده التلبين وتعمل التلبينة بطحن بذور

الشعير وتخلط مع كمية من الماء وتوضع على نار هادئة حتى يتحول الماء

إلى ما يشبه الحليب الأبيض ثم يؤكل وقد سميت بالتلبينة لأنها تشبه اللبن في

بياضها ورقتها والتلبينة غذاء جيد للمريض غذاء خفيف ولطيف..

وانــتـــظـــرونــــي ..خليجية

معلومه جديده عليه

يسلمووووووووووو

يعطيك العافيه حبيبتي … ننتظر جديدك

غرامي ضحكتك…

خليجية

يعطيكي العافيه,,

همووووووووووسه فراشة المنتدى..

خليجية

تسلميلي …

يعطيك العافيه

تحيتي لك

الله يعطيك العاااافيه على المعلومااااات

لك كل الشكررررر

اموووووووووله..

خليجية

همس الحجاز..

خليجية

يعطيك .. العاافيه .. إختي .. غــرور .. ع الموضوع المميز

وأضيف .. على .. ذلك .. بأن قهوة الشعير .. أفضل .. من القهوه العاااديه بكثير.. وينصحون بهاا الاطباء

/

سلمت أنااملك