صورة الفتاة التي فجرت الثورة في التركية ,صور الفتاة ذات الرداء الأحمر 2024.

صورة الفتاة التي فجرت الثورة في التركية ,صور الفتاة ذات الرداء الأحمر

خليجية
صورة الفتاة التي فجرت الثورة في التركية ,صور الفتاة ذات الرداء الأحمر

المصدر نهر الحب

صورة الفتاة التي فجرت الثورة في التركية ,صور الفتاة ذات الرداء الأحمر

خليجية

تستاهل ثورات مو ثورة واحدة هههههههههههههههههههههههههاي

تسلم يدكـ خالووو ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

خليجية
صورة الفتاة التي فجرت الثورة في التركية ,صور الفتاة ذات الرداء الأحمر

ههههههههههههههههههههههههههه

نوورت خالووو ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

خليجية
صورة الفتاة التي فجرت الثورة في التركية ,صور الفتاة ذات الرداء الأحمر

صورة الفتاة التي فجرت الثورة في التركية ,صور الفتاة ذات الرداء الأحمر

خليجية
مشكورة دلع .. ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ذات الرداء الأحمر 2024.

ذات الرداء الأحمر

خليجية


كان أهل القرية يسمون الطفلة " ذات الرداء الأحمر " لأنها كانت تلبس دائماً رداء من الصوف الأحمر شغلته لها أمها,
وكانت تبدو فيه جميلة لطيفة ، فأحبّها جميع أهل القرية …
وذات يوم أرسلتها أمّها لتزور جدّتها المريضة الّتي كانت تعيش في الطّرف الآخر من الغابة ، وملأت لها سلّة بالفاكهة والطّعام ، وأوصتها ألاّ تتوقف في الطريق وألاّ تحادث أحداً لا تعرفه…
وسارت " ذات الرداء الأحمر " في طريقها وسط الغابة ، وكان الجو بديعاً والطيور تغرّد ، فراحت تقطف الزهور وتصنع منه باقة لجدّتها ، وبين وقت وآخر كانت ترفع رأسها إلى الأشجار لتراقب العصافير طائرة تمرح بين الأغصان …
وسمع الذئب الشرير خطوات " ذات الرداء الأحمر " فتقدّم يُحيّيها ، ويحدثها عن أخبار حيوانات الغابة ، ونسيت
الطفلة نصيحة أمها فقالت للذئب أنها ذاهبة لزيارة جدّتها ، وفكر الذئب في حيلة شريرة فحيّاها وانصرف بسرعة
وسبقها الذئب إلى منزل الجدّة ، فطرق الباب وقلّد صوت الطفلة ففتحت له الجدّة ، وعلى الفور هجم عليها وابتلعها في جوفه ثمّ لبس ملابسها وغطى رأسه بقبعتها ووضع النظارة على عينيه ونام في سريرها …
وبعد قليل وصلت " ذات الرداء الأحمر " إلى منزل الجدّة وطرقت الباب ، فقلّد الذئب صوت الجدّة وطلب إليها أن تدخل فدخلت ، وفي الحال هجم عليها وابتلعها كما ابتلع الجدّة قبلها ثمّ خرج لينام تحت شجرة قريبة …
ومرّ الحارس بمنزل الجدّة فوجد الباب مفتوحا ولم يجد الجدّة ، ورأى الذئب نائما تحت الشجرة وبطنه منتفخ جداً ، وأخبرته بومة تقف على أحد الأغصان بما فعل الذئب كما رأته من شباك المنزل …
وأسرع الحارس وأخرج سكيناً شقّ بها بطن الذئب النائم وسحب منها "ذات الرداء الأحمر " وجدّتها سالمتين ثمّ ترك الذئب مقتولاً لتراه حيوانات الغابة وتتعلّم من موته ألاّ نعتدي على حياة سكان الغابة…
وما أن رأت الجدّة حفيدتها " ذات الرداء الأحمر " حتّى أخذتها في حضنها ثمّ قصّت كل منهما قصّتها مع الذئب
الشّرير وشكرت الجدّة و" ذات الرداء الأحمر " حارس الغابة الذّي أنقذهما من الموت …

ودعت الجدّة حارس الغابة إلى وليمة فاخرة اعترافاً بجميله في إنقاذها وحفيدتها من الموت في بطن الذئب ،

أمّا " ذات الرداء الأحمر " فقد تذكرت نصيحة أمّها وعرفت جزاء من يخالف تعاليم والديه .

ذات الرداء الأحمر

ذات الرداء الأحمر

خليجية

تحفه والله بحبها من وانا صغيره

تسسسسلم الايادى ياجميل

كل الحبن25

ذات الرداء الأحمر

خليجية

يسلموو حبيبتىا ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلمو على احلى وغلى مرورروكا وغرامن25

ذات الرداء الأحمر

خليجية

مودتيـ …

طرح بقمـ‘ـــه الرووعه
تسلم روحكـ العطر.. لابدإآآإآع قلمكـ

وأآأآأآصــــل بنزفكـ آلمميـــز
يعطيكـ آلف عافيه
"ساكون دوما" هنآ

اترقب وبشوق..{ لـاتذوق عذوبة أبدآعكـ
فلآ تبخل علينآ بــ إنتقآءكـ الرآئع
لـروحكـ كل الإحترآم
< ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©5 >

يسلمو مسك على مرورك الغالى ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلمو لمسه على مرورك الغالى ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ذات الرداء الأحمر

تسسسسسلمى غاليتى
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ذات الرداء الاسود 2024.

ذات الرداء الاسود

حزينة انت مثلي وانت مثلي وحيدة

وفي عيونك سر كانه تنهيدة

هل تسمحين فادني اليك روحي الشريدة

وقد يكون لقاء تنمو عليه قصيدة

انا غريب واني اراك مثلي غريبة

ثيابك السود تروي لي الحروف الكئيبة

وخلف جفنيك حزن ودمعة مصلوبة

من انت لا تتركيني اهيم في غيبوبة

ثم اختيارك مثلي لمقعد متواري

وعزلة انت فيها بالصمت بالاسرار

تدعو اليك حنيني فلا يقر قراري

النار عندك عندي ويحي وويح النار

عفوا اذا نظراتي قد احرجتك قليلا

او اشعلت بك شكا فصرت ابدو دخيلا

ليس الفضول دعاني اني كرهت الفضولا

يازهرة ذبجتني اخشى عليك الذبولا

نظرت نحوي عفوا ماذا وجدت لديا

هل تشعرين بحزني يشب في رئتيا

وهل قرات بوجهي ما مات في شفتيا

اتعلمين باني اموت مذ جئت حيا

ابعدت عينيك عني ماذا غضبت عليا

البرد قاس فردي دفئ الجفون اليا

الثلج ينهش قلبي والنار بين يديا

لا تهربي من عيوني تامليني مليا

قامت وبين يديها حقيبة سوداء

مضت وقد تركتني فعالمي اشلاء

قد التقينا ولكن ضعنا وضاع اللقاء

كما اتينا سنمضي وكلنا غرباء

بقلم
احمد عنتر مصطفى

اقتباس:
نظرت نحوي عفوا ماذا وجدت لديا

هل تشعرين بحزني يشب في رئتيا

وهل قرات بوجهي ما مات في شفتيا

اتعلمين باني اموت مذ جئت حيا

كلمات ولا اروع

يسلمو اخوي على النقل والطرح

الله يعطيك العافيه

اخوك

الباحث

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباحث خليجية

كلمات ولا اروع

يسلمو اخوي على النقل والطرح

الله يعطيك العافيه

اخوك

الباحث

قصدك اختي مو اخوي

شكررررررررررررررا على المرور
منورررررررر صفحتي

كلممات جميلة جدا

تسلمي وداد

تحياتي

مشكوووووووره وداد
كلمات رووووووووووووعه
يسلموو
انتظر جديدك بكل شوق
تحيتي

انتقاء مميز

قصيدة بمنتهى الرقة

راقتني بهمساتها الشاعرية

دمت بخير