نصائح لعلاج التأتأة,كيف تعالجى التأتأة عند طفلك,نصائح تفيدك new 2024.

نصائح لعلاج التأتأة,كيف تعالجى التأتأة عند طفلك,نصائح تفيدك new

خليجية

تعتبر التأتأة من العيوب الكلامية التي ترجع الاسباب فيها الى اسباب عضوية او سوء تركيب في عضو أو أكثر من أعضاء الجهاز الكلامي يؤدي الى خلل في تأدية وظيفة هذا العضو .

يمر معظم الأطفال في مرحلة اكتساب اللغة بين سن 2-6 سنوات تقريبا بمرحلة تدعى عدم الطلاقة اللفظية، أي يحدث لديهم تقطيعات في كلامهم أبرزها الإعادة سواء إعادة مقطع من الكلمة أم صوت منها ، وذلك لأن هذه المرحلة هي المرحلة الذهبية لاكتساب معظم المهارات بما فيها المهارات اللغوية، وبسبب العبء الذي يمر به الأطفال يحدث لنسبة كبيرة منهم صعوبات أثناء التعبير مثل تكرار بعض الكلمات أو المقاطع مثل: أنا أنا أنا أو بببا وهكذا.. ، وعادة إذا أحسن الأهل التعامل مع الطفل في هذه المرحلة تمر بسهولة.

تعريف التأتأة:

تعددت تعريفات التأتأة وفقا لوجهة نظر القائم بالتعريف ، فقد عرفها أرسطو بأنها عدم القدرة على الإسترسال في الحديث.

كذلك تعرف بأنها اضطراب في الكلام أو تمتمة أو انحباس للحظات أو إطالة للأصوات أو الكلمات أو الجمل و اضطراب كهذا يظهر عند الطفل في سن الثالثة أو الرابعة من عمره و يمكن أن يمتد إلى ما بعد سن المراهقة .

هذا الاضطراب يكون مصحوبا بأعراض جسمية و سلوكية مثل رمش العين الزائد وحركة الرجلين الزائدة على الأرض أو هز الرأس عند التحدث و حركات في اللسان و الشفتين و الوجه و اليدين.

مظاهر التأتأه :
للتأتأة ثلاثة مظاهر أساسية وهي:
1- التكرار لمقطع أو كلمة.
2 – الإطالة :حيث يطيل الطفل نطق الكلمة من خلال الإطالة بالصوت مثل س——يارة
3- الحبسة : أي توقف النفس عن الصوت بداية الكلمة.

خصائص التأتأة :

1- لا علاقة بين التأتأة والذكاء غالبا (رغم أن التأتأة قد تكون مرافقة لبعض الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، مثل متلازمة داون كمظهر من مظاهر المشكلة وليس كتأتأة عادية).

2- لا علاقة بين التأتأة والأداء الدراسي؛ فمعظم المتأتئين متفوقون دراسيا وذوو حساسية واضحة نفسيا.

3- تظهر التأتأة لدى جميع الأعراق والبلدان والمستويات الاقتصادية.

4- الأثر النفسي يزيد المشكلة سوءا، لكن غالبية مشاكل التأتأة التي تظهر في الطفولة لا يكون سببها نفسيا مثل تلك التي تظهر بعد اكتساب اللغة أو بعد المراهقة.

الأعراض النفسية للتأتأة:

الإحباط، القلق، الاكتئاب، وقد يكون الطفل مفرط النشاط، وعديم الانتباه.
ويلاحظ على الأطفال الذين يعانون من التأتأة فشلهم في إقامة علاقة مع أصدقائهم وأقرنائهم من الأطفال الآخرين، وقد يصل ذلك إلى حد العزلة الاجتماعية.
ربما يعاني الطفل في هذه الحالة من صعوبة التحصيل العلمي، وذلك في حالة تجنب التكلم في الفصل، وفي مرحلة البلوغ قد يصادف الشخص صعوبة في الحصول على وظيفة.

وكذلك ليس هناك عمر محدد لعلاج تلك المشكلة ولكن يجب أن يتوفر بالشخص المعاني قوة الإرادة لكي يستطيع التغلب على مشكلته .
اسباب التأتأة :
هناك سببين وهما :

الأول: عصبي من خلال عدم التنسيق بالجهازالعصبي الحركي والثاني : زيادة نشاط القسم الأيمن من الدماغ. ولم يتم التأكيد عالميا على أن عامل الوراثة هو سبب للتأتأة وأشارت الدراسات الحديثة الى ان هناك اطفالا من عائلة واحدة يعانون من التأتأة أي أن الوراثة سبب ولكن ليس بشكل رئيسي ،بل تربة صالحة لظهور اعراض التأتأة .

إن أشكال المعاملة داخل الأسرة هي من العوامل المسببة، فالضغط الشديد والعقوبات المتكررة سواء الجسمية منها أو المتمثلة بالتوبيخ و الإهانة مضافاً إليها النظام الصارم , جميعها عوامل تجبر الطفل على اتخاذ رد فعل متمثلاً باللعثمة كسلوك عدواني تجاه الأهل و من ثم تجاه المجتمع.

كذلك مشاعر انعدام الأمن و الطمأنينة و الحاجة إلى العطف يخلق رواسب نفسية سلبية تعمل على زعزعة الثقة بالنفس فيلجأ الطفل للتأتأة و كأنها نزوع دفاعي يحتمي به لجلب العطف أو لخوفه من إعطاء جواب على أمر يخاف من نتائج الكلام عنه.واحيانا تكون قدرة الطفل الذهنية على التفكير بالكلام أسرع من تمكن اللسان على إخراجها.

نسبة الأنتشار:

تدل الإحصائيات أن نسبة الإصابة بين الذكور تكون أكثر من الإناث حيث أن كل ثلاث حالات إصابة ذكورية تكون هناك واحدة أنثوية إلا أن الإناث تعاني من هذه المشكلة. أما نسبة تواجدها فهو واحد بالمئة في الصفوف الابتدائية إلى إثنان و نصف بالمائة في الحضانات و دور رياض الأطفال. و يمكن لها أن تحدث في عمر الشباب نتيجة صدمة أو اصابة عصبية ., كما أنه يحدث في جميع المجتمعات.

علاج التأتأة عند الاطفال:

هناك العديد من الطرق العلاجية للتأتأة، ويختلف العلاج باختلاف العمر للفرد، يمكن منع ووقف تطور التأتأة عند الأطفال ما قبل سن المدرسة والأطفال الذين يعانون من تأتأة حدية (تشبه التأتأة الطبيعية، لكن عدد التأتآت يكون أكثر وفي بعض الأحيان يكون كلام الطفل طبيعي وفي أحيان أخرى تظهر التأتأة) .

ينقسم علاج التأتأة الى علاج ذاتي وإرشادي و كلامي:
الذاتي: يعتمد الفرد على الملاحظة الذاتية للحظات التأتأة و لحظات الشد العضلي الزائد ليخفف منها عن طريق إبطائه في سرعة الكلام أي أن يأخذ وقته بالكلام.

الإرشادي:يكون بتغلب الفرد على الخوف و الخجل و تنمية الشخصية و إيجاد الجو المناسب المشبع بالود والتفاهم والتقدير والثقة المتبادلة .
الكلامي: و هو ضروري جداً و يتلخص بتدريب الفرد على طريقة الاسترخاء والكلام وتمرينات النطق الايقاعية لتعليم الكلام من جديد باستخدام المسجل الصوتي وكذلك تنظيم عمليتي الشهيق و الزفير بشكل جلسات يجريها مع اختصاصي علاج النطق ومن ثم يطبقها بنفسه .
إن البرامج المكثفة لتحسين الطلاقة تساعد الفرد في معظم الأحيان على تعزيز ثقته بنفسه وجعله قادراً على الحديث بطلاقة أكبر. لذا يجب أن يكون المتأتيء عازماً ومصمماً ومالكاً للدافعية القوية لممارسة الطرق التي تعلمها عند الحاجة للمحافظة على مستوى مقبول من الطلاقة. ويجب تحديد العوامل الموجودة في بيئة الطفل التي تعمل على زيادة التأتأة ومن ثم ، محاولة التخلص من هذه العوامل أو الحد منها ما أمكن.

نتائج التدريب ونجاحه يحكمها عدد من الأمور أهمها:

عمر المتدرب ومدة التأتأة التي مر بها، طبيعة التأتأة ،الظروف الأسرية والنفسية المصاحبة،اقتناع الشخص بوجود مشكلة لديه والرغبة بحلها نتيجة لما يرده هو وليس أبواه أو الآخرون،الالتزام بما يتطلبه التدريب من طرق وتقنيات ،الالتزام بالوقت الكافي للتدريب.

نصائح وإرشادات:

1. أثناء الحديث مع فرد يتأتيء ينبغي التركيز على ما يقول وليس كيف يقول.
2. تعديل سرعة الكلام وجعله أكثر بطءاً وإدخال بعض الوقفات في كلامك أثناء الحديث مع فرد متأتيء قد يجعله بطريقة غير مباشرة يقلل من سرعة كلامه مما يؤدي إلى زيادة الطلاقة عنده.
3. مساعدته أكثر عدم النظر بعيداً عنه إذا لم يتمكن من إخراج بعض الكلمات من فمه، وفي نفس الوقت لا تحدق به بشكل ملفت أو غريب.
4. حاول ألا تقاطعه وألا تكمل الكلام نيابة عنة بقصد مساعدتة.
5. نصائح مثل (تمهل) (خذ نفس) ليست ذات جدوى، بل قد تزيد أحياناً مستوى التوتر وبذلك تزداد التأتأة .

نصائح لعلاج التأتأة,كيف تعالجى التأتأة عند طفلك,نصائح تفيدك new

توبيك رائع ومفيد جدا
يسسسسسسسلمووووو ايديك حمودى
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

معلومآت روعه
يسلموـوـو دياتك

نصائح لعلاج التأتأة,كيف تعالجى التأتأة عند طفلك,نصائح تفيدك new

خليجية

يسسلموو الاياادى صمتىاا ع المعلومه ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

نصائح لعلاج التأتأة,كيف تعالجى التأتأة عند طفلك,نصائح تفيدك

يسلموو ع النصائح

مودتى

نصائح لعلاج التأتأة,كيف تعالجى التأتأة عند طفلك,نصائح تفيدك new

خليجية

فديتهم يازين تاتاتهم

يعطيك الف عافية

تحيتي

نصائح لعلاج التأتأة,كيف تعالجى التأتأة عند طفلك,نصائح تفيدك new

موفق بإذن الله … لك مني أجمل تحية .

التأتأة عند الأطفال – الأسباب والمعالجة 2024.

التأتأة عند الأطفال – الأسباب والمعالجة
التأتأة هي أحد مظاهر اضطرابات الكلام وصفتها أن يكرر المتحدث الحرف الأول من الكلمة عدة مرات ، أو أنه يكون عرضة للتردد عند نطق كلمة ، وتصحب هده الحالة تغيرات جسمية وانفعالية تظهر واضحة في تغير تعبيرات الوجه ، وحركة اليدين وكذلك إحمرار الوجه ، والعرق أحيانا .

أسباب التأتأة

تشمل أسباب التأتأة الجوانب النفسية والاجتماعية كتلك التي تتعلق بالتربية والتنشئة الاجتماعية ، فأساليب التربية التي تعتمد على العقاب الجسدي والإهانة والتوبيخ كثيراً ما تؤدي إلى إصابة الفرد بآثار نفسية وإحباطات من شأنها أن تعيق عملية الكلام عند الأطفال ، فكثيراً ما يلجأ الآباء إلى إهانة الأبناء أمام الغرباء وتوبيخهم ومعاملتهم دون احترام .

كما أن إهمال الآباء للأبناء ومحاولتهم إسكات أبنائهم عند التحدث أمام الآخرين يؤدي في النهاية إلى خلق رواسب نفسية سلبية ، تعمل على زعزعة الثقة بالنفس لدى الطفل مما يجعله يشك في قدرته على التحدث بشكل صحيح أمام الآخرين . كما أن هناك أسباب تشريحية عضوية كأن يعاني الشخص المصاب من خلل واضح في أعضاء الكلام أو يصاب بهذه المشكلة نتيجة لأصابة الجهاز العصبي المركزي بتلف في أثناء أو بعد الولادة ، ويعتقد بعض علماء النفس أن هذا السلوك بدأ إرادياً وأصبح بعد ذلك لاإرادياً.

آثار التأتأة

كثيراً ما يميل الأشخاص المصابون بالتأتأة إلى الانسحاب والابتعاد عن النشاطات الاجتماعية ، فهم لا يحبذون الاختلاط مع الآخرين ، لكيلا يتعرضوا للإحراج ممن حولهم ، وبالنسبة للأطفال المصابين فإن الوالدين يشعران بالألم خاصة عندما يتكلم أبنهما أمام الآخرين ويبادله هؤلاء الشفقة أو السخرية ، فكثيراً ما يعتقد الوالدان بأنهما السبب في ذلك فيتولد لديهما شعور بالذنب ، وقد يعمدان إلى محاولة عدم ترك الطفل يتحدث أمام الآخرين حتى لا يلفت النظر إليه.

الحلول المناسبة

المرحلة الأولى

يخطيء من يعتقد أن التأتأة لا علاج لها ، خاصة إذا كانت ناتجة عن أسباب نفسية، إذ ينبغي علينا اللجوء إلى المختصين والبحث معهم في إمكان علاج هذه المشكلة . ومن المؤلم أيضاً أن نحاول إخفاء الشخص المصاب عن أعين الناس ، والمؤلم أكثر هو أن تمنعه من البحث عن علاج لهذه المشكلة .

أما تجنب الظاهرة فيتحقق بأن تعتمد الأسرة في بداية تنشئتها للأطفال إلى تشجيعهم على التعبير الصوتي لما يجول في أنفسهم ، كما ينبغي أن نكف عن عقاب الأطفال عندما يحاولون التحدث والمناقشة وإبداء الرأي .

فلندعهم يتكلمون ولنستمع إليهم كما ينبغي ألا نعاقبهم عند محاولتهم إثبات ذواتهم والتحدث مع الآخرين ، أما الإهانة والتوبيخ للطفل أمام الآخرين من شأنه أن يؤدي إلى خلق شخصية غير سوية للطفل . فتدريب الأطفال على الاصول الاجتماعية مع الآخرين وتوضيح ذلك كله يعلمهم العادات والتقاليد التي تخص مجتمعهم وتساعدهم على التمييز بين ماهو مقبول وما هو مرفوض من قبل الأسرة ، ونكرر مرة أخرى يجب ألا نترك الطفل يكتسب الخبرة بعد العقاب .

المرحلة الثانية

الخطة العلاجية التي تعتمد على الطرق التالية التي نستعين خلالها بأخصائي النطق

– طريقة تأخير التغذية الراجعة السماعية : وتكون عندما يواجه هؤلاء الأشخاص بأصواتهم ونُسمِعَها لهم بعدة تسجيلات على آلة التسجيل ، وتتم إعادة سماعها عدة مرات حتى يتعرف الفرد إلى طبيعة الحروف والكلمات . عندئذ يعمد إلى التحكم وتجريب الكثير من التغيرات مثل السرعة في الكلام فيبطئ ، ويجب أن يتم التدريب تحت إشراف أخصائي .

– الحديث الإيقاعي : ويتم ذلك بتدريب الفرد على التحدث بإيقاع معين متزامن . إن عملية ضبط الوقت من شأنها أن تزيد السلاسة أو الطلاقة في الكلام .

– التعلم الإجرائي : في هذه الطريقة نستعمل أساليب التعلم الإجرائي مثل التعزيز الذي يقدم للفرد عندما يتقن عملية الكلام بدون تأتأة .

هذا بالإضافة إلى الكثير من الإجراءات السلوكية التي ممكن أن تتعلمها أسرة الشخص المصاب بعد مراجعتهم لأخصائي النفسي

التأتأة عند الأطفال – الأسباب والمعالجة

طرح رائع خطيرة

تسسلم الايادي

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

تتتتتتتتتتتتتششششششككككككككرى الخااااااااططططططيييييررررررةةةة
اية المواضيع الجميلة دى انا تهتهت ههههه

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك

لك مني أجمل تحية

وديـــــ

علاج التأتأة عند الاطفال 2024.

علاج التأتأة عند الاطفال

هناك العديد من الطرق العلاجية للتأتأة، ويختلف العلاج باختلاف العمر للفرد، ومع أنه ليس هناك شفاء من التاتأة، إلا أنه يمكن منع ووقف تطور التأتأة عند الأطفال
ما قبل سن المدرسة والأطفال الذين يعانون من تأتأة حدية (تشبه التأتأة الطبيعية، لكن عدد التأتآت يكون أكثر وفي بعض الأحيان يكون كلام الطفل طبيعي وفي أحيان أخرى تظهر التأتأة) من خلال التحكم ببعض الأمور في البيئة وتقديم الإرشاد اللازم للوالدين.

الأفراد ذوو التأتأة المتقدمة (الذين يزيد عمرهم عن 14 سنة) يتعلمون مهارات معينة بمرور الوقت لإخفاء التأتأة والتدبر معها.

– التحكم ببيئة الطفل المتأتيء، ونعني تعريف وتحديد العوامل الموجودة في بيئة الطفل التي تعمل على زيادة التأتأة ومن ثم يلي ذلك محاولة التخلص من هذه العوامل أو الحد منها ما أمكن.

من هذه العوامل: عدم إصغاء المستمع وردود فعله الأخرى كالضجر من محاولات المتأتيء للكلام، قطع الحديث، بنيةالجسم (كبيرة جداً أو صغيرة جدا)ً، تنافس الأخوة، المشي السريع، البيئة المكتظة، الإثارة الشديدة، الخوف و القلق.

تكاد تتلخص طرق العلاج ضمن مجموعتين (التحدث بطلاقة أكثر) و (التأتأة بسهولة أكثر). إن دمج هاتين الطريقتين قد يكون مناسباً لعلاج كثير من الحالات.

الطريقة الأولى: يكون التركيز منصباً على تعليم الفرد مهارات وأساليب لتعزيز وزيادة الطلاقة الكلامية مثل (البداية السهلة والبطيئة للكلام، التقاء بطيء لأعضاء النطق، تنظيم التنفس).

الطريقة الثانية: وهي التأتأة بسهولة ودون توتر تساعد الفرد على التقليل من مستوى التوتر والقلق وتعديل لحظات التأتأة بحيث لا تؤثر على قدرات الفرد على الكلام والتخاطب.

إن البرامج المكثفة لتحسين الطلاقة تساعد الفرد في معظم الأحيان على تعزيز ثقته بنفسه وجعله قادراً على الحديث بطلاقة أكبر. ولسوء الحظ لا يدوم هذا التحسن الذي تم تحقيقه بعد نهاية البرنامج العلاجي. لذا يجب أن يكون المتأتيء عازماً ومصمماً ومالكاً للدافعية القوية لممارسة الطرق التي تعلمها عند الحاجة للمحافظة على مستوى مقبول من الطلاقة.

نصائح وإرشادات:

أثناء الحديث مع فرد يتأتيء ينبغي التركيز على ما يقول وليس كيف يقول.

ولعلك تلاحظ معنا أن تعديل سرعة الكلام وجعله أكثر بطءاً وإدخال بعض الوقفات في كلامك أثناء الحديث مع فرد متأتيء قد يجعله بطريقة غير مباشرة يقلل من سرعة كلامه مما يؤدي إلى زيادة الطلاقة عنده، ولمساعدته أكثر لا تنظر بعيداً عنه إذا لم يتمكن من إخراج بعض الكلمات من فمه، وفي نفس الوقت لا تحدق به بشكل ملفت أو غريب، وحاول ألا تقاطعه و ألا تكمل الكلام نيابة عنة بقصد مساعدتة، نصائح مثل (تمهل) (خذ نفس) ليست ذات جدوى، بل قد تزيد أحياناً مستوى التوتر وبذلك تزداد التأتأة.

مركز علاج اللغة والنطق والسمع.

مشكوره على الملعلومه نرمين

دائما مبدعه

تقبلي مروري

هلا وغلا

يعطيك الف عافيه

الغلا

هلا
شامخ
وانت مميز
اشكرك على المرور
تحياتي

هلا
الغلا
الف شكرا على المشاركة
تحياتي

نرمين

دائما تفيدنا

مشكوره على الملعلومات القيمه

تقبلي تقديري

هلا
مشعل22
انا احاول ان اقدم اشياء مهمة
والف شكر على المشاركة
تحياتي

خليجية
يسلمو يالغلا على طرح الموضوع
الرائع بروعت حضورك يالغلا
الله يعطيك الف عاافية
سلمت يداااك يالغلا
خليجية

هلا
أمـــــ الغلا ـــــيرة
الف شكر على المشاركة
تحياتي واحترامي

يسلمووو نرمين

عساكي ع القوه يارب

دمت بحب

اسباب حدوث التلعثم او التأتأة لدى الاطفال وما هي انواعها؟ وهل هناك اساليب للتغلب على هذا التلعثم؟ 2024.

اسباب حدوث التلعثم او التأتأة لدى الاطفال وما هي انواعها؟ وهل هناك اساليب للتغلب على هذا التلعثم؟

للتلعثم اسباب عضوية، بيئية ونفسية على النحو التالي:

1 ـ الاسباب العضوية ونلاحظ وجودها من خلال:

ـ نظرية التداخل السمعي: ويكون خلف التأتأة خلل في الادراك السمعي، ويبدو في صورة تأخر وصول المعلومات المرتدة.

ـ نظرية اضطراب التوقيت: وهي نظرية تفسر الامر على ضوء التناول النفسي، وتشير الى حدوث تشوش في توقيت حركة اي عضلة، لها علاقة بالكلام مثل الشفتين والفك. وفي العموم يجب على الاهل ان يعرفوا، ان عوامل النطق الصحيح وسلامته تتطلب من الناحية العضوية:

ـ سلامة الاذن التي تستقبل الاصوات.

ـ سلامة الدماغ الذي يحلل الاصوات.

الأسباب البيئية

يكون تأثير البيئة في كثير من الاحيان اقوى واشد تأثيرا من الاسباب النفسية والعضوية، ويبدأ هذا التأثير بعد السنة الثانية من العمر، بالإضافة الى ان الضغط النفسي يساهم بشكل ما في اظهار تلك العلة، وفي بعض الاحيان نرى ان بعض الاهل يجبرون الطفل على الكلام، وهو ما يزال في سن الثانية او الثالثة من عمره، الامر الذي يسبب له اضطرابات في الكلام، كما ان بعض الآباء يأمرون اطفالهم بإعادة الكلمة التي قالوها بتلعثم، ويطلبون منهم التحدث ببطء، او يقولون للطفل كن حذرا. وفي اغلب الاحوال فإن هذه التعقيبات تجعل الاطفال قلقين، الامر الذي يؤدي الى تلعثمهم بشكل اكبر وهنا تتفاقم المشكلة، ونلاحظ في اوقات كثيرة ان بعض الاطفال يستمرون في استخدام لغتهم الطفولية بسبب الدلال وتشجيع الكبار لهم على هذه اللغة.

الأسباب النفسية

يعتبر الجدل العنيف او المستمر في الأسرة، مصدر قلق لكثير من الاطفال، مما يؤدي الى التوتر داخل الاسرة وبالتالي تلعثم الاطفال، ونلاحظ ان خوف الطفل من ان يبدو بطيئا او بليدا، وكذلك خوفه من انتقادات الآخرين يجعله يتوقع انه لن يتكلم بشكل جيد، ويشير بعض علماء التحليل النفسي، الى ان التأتأة عارض عصابي تكمن خلفه رغبات عدوانية مكبوتة، مما يعني ان التأتأة تأجيل مؤقت للعدوان، ويعتقد ان عدم تعبير الطفل عن مشاعر الغضب يعتبر سببا رئيسيا للتعلثم.

أنواعه

* ما هي انواع التلعثم او التأتأة عند الاطفال؟

توجد انواع عديدة من التلعثم تصيب الاطفال وتختلف باختلاف مراحلهم العمرية وهي:

* التلعثم النمائي: ويكون لدى الاطفال الذين تتراوح اعمارهم بين 2 ـ 4 سنوات ويستمر لعدة اشهر.

* التلعثم المعتدل: ويظهر في الفئة العمرية من 6 ـ 8 سنوات، ويمكن ان يستمر مع الطفل لمدة سنتين او ثلاث سنوات.

* التعلثم الدائم: ويظهر لدى الاطفال من عمر 3 ـ 8 سنوات، ويمكن ان يستمر معهم لفترة، الا اذا عولج بأسلوب فعال.

* التلعثم الثانوي: ومعه تبدو تكشيرة في الوجه، حركات الكتفين، تحريك الذراعين او الساقين ورمش العينين او تنفس غير منتظم.
العلاج

اساليب المعالجة للتغلب على تلعثم الاطفال؟

ـ في الغالب ان نسبة 50 إلى 80 في المائة من حالات تلعثم الاطفال، تتحسن تلقائيا من دون تدخل خارجي، ويلاحظ ان التحسن يكون اعلى لدى الاناث منه لدى الذكور.

و من المفيد جدا للاهل مراعاة ما يلي للتغلب على هذه المشكلة:

ـ ينبغي عدم اجبار الاطفال على تعلم الكلام، الا اذا كانوا يتقبلونه، فلا بد للام من الانتباه لضروة التكلم الدائم مع طفلها، وهي تريه وجهها وفمها وليست معرضة عنه، وعليها التحدث معه ببطء.

ـ من المفيد تعويد الطفل على الكلام البطيء مع الايقاع او الموسيقى، وذلك باستخدام اليدين او آلة موسيقية، وتعويد الطفل على القيام بعملية شهيق وزفير قبل كل جملة، فالتنفس يؤدي الى ابقاء الاوتار الصوتية مفتوحة.

ـ يمكن للأم تعويد طفلها على استخدام جهاز بندول الايقاع، الذي يساعد في التحدث بمصاحبة ضربات بطيئة للبندول.

ـ يعتبر خفض القلق تدريجيا عند الطفل، بتجنب ابداء التعليقات عليه حول تلعثمه، مع تقديم المزيد من التقبل والاستحسان عندما ينطق بكلمة بشكل صحيح.

ـ يمكن للأهل استخدام اسلوب الترديد او الاقتفاء كعلاج سلوكي للمشكلة.

ـ على الأم محاولة تحسين الوضع النفسي للطفل، خاصة اذا كانت التأتأة قد اعقبت صدمات نفسية مثل «موت قريب او حادث».

ـ يجب على الاهل عدم ارغام الطفل على سرعة الاستجابة، بينما هو في حالة فزع او توتر نفسي او ارغامه على الصمت اذا كان يصرخ.

ـ في بعض الحالات يمكن اللجوء للتدخل الجراحي.

ـ يمكن اعطاء الطفل بعض العقاقير الطبية المفيدة تحت اشراف الاختصاصي.

ـ على الأهل تقوية عضلات النطق لدى الطفل، وذلك بجعله ينفخ الفقاقيع او البالونات.

ـ اخيرا.. من المهم في الوقت نفسه وقبل كل شيء الكشف على اذن الطفل وعلاج الاذن الوسطى اذا لزم الامر وتجنيب الاطفال الضجيج والاصوات العالية التي تخرب السمع


اسباب حدوث التلعثم او التأتأة لدى الاطفال وما هي انواعها؟ وهل هناك اساليب للتغلب على هذا التلعثم؟

يعطيك العافية رذاذ

تحيتي لك

اسباب حدوث التلعثم او التأتأة لدى الاطفال وما هي انواعها؟ وهل هناك اساليب للتغلب على هذا التلعثم؟

نقلة مميزة رذوووو

يعطيك العافية غاااليتي

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الثريا خليجية
اسباب حدوث التلعثم او التأتأة لدى الاطفال وما هي انواعها؟ وهل هناك اساليب للتغلب على هذا التلعثم؟

يعطيك العافية رذاذ

تحيتي لك

هلا وغلا الثرياا
يسلمووووو ع الرد
ودي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دلع عيني دلع خليجية
اسباب حدوث التلعثم او التأتأة لدى الاطفال وما هي انواعها؟ وهل هناك اساليب للتغلب على هذا التلعثم؟

نقلة مميزة رذوووو

يعطيك العافية غاااليتي

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

هلا وغلا دلوووعه
يسلموووو الاياادي ع الرد
ودي ياقمممر

يسسسسلًُـُْمـٍُوٍوٍوٍ ع حَ‘ـسـن طـﮯـرٍـرٍحَ‘ـك

يسلموووو الاياادي ع الرد
ودي لكم

علاج التأتأة عند الاطفال 2024.

علاج التأتأة عند الاطفال

هناك العديد من الطرق العلاجية للتأتأة، ويختلف العلاج باختلاف العمر للفرد، ومع أنه ليس هناك شفاء من التاتأة، إلا أنه يمكن منع ووقف تطور التأتأة عند الأطفال
ما قبل سن المدرسة والأطفال الذين يعانون من تأتأة حدية (تشبه التأتأة الطبيعية، لكن عدد التأتآت يكون أكثر وفي بعض الأحيان يكون كلام الطفل طبيعي وفي أحيان أخرى تظهر التأتأة) من خلال التحكم ببعض الأمور في البيئة وتقديم الإرشاد اللازم للوالدين.

الأفراد ذوو التأتأة المتقدمة (الذين يزيد عمرهم عن 14 سنة) يتعلمون مهارات معينة بمرور الوقت لإخفاء التأتأة والتدبر معها.

– التحكم ببيئة الطفل المتأتيء، ونعني تعريف وتحديد العوامل الموجودة في بيئة الطفل التي تعمل على زيادة التأتأة ومن ثم يلي ذلك محاولة التخلص من هذه العوامل أو الحد منها ما أمكن.

من هذه العوامل:

عدم إصغاء المستمع وردود فعله الأخرى كالضجر من محاولات المتأتيء للكلام، قطع الحديث، بنيةالجسم (كبيرة جداً أو صغيرة جدا)ً، تنافس الأخوة، المشي السريع، البيئة المكتظة، الإثارة الشديدة، الخوف و القلق.

تكاد تتلخص طرق العلاج ضمن مجموعتين (التحدث بطلاقة أكثر) و (التأتأة بسهولة أكثر). إن دمج هاتين الطريقتين قد يكون مناسباً لعلاج كثير من الحالات.

الطريقة الأولى:

يكون التركيز منصباً على تعليم الفرد مهارات وأساليب لتعزيز وزيادة الطلاقة الكلامية مثل (البداية السهلة والبطيئة للكلام، التقاء بطيء لأعضاء النطق، تنظيم التنفس).

الطريقة الثانية:

وهي التأتأة بسهولة ودون توتر تساعد الفرد على التقليل من مستوى التوتر والقلق وتعديل لحظات التأتأة بحيث لا تؤثر على قدرات الفرد على الكلام والتخاطب.

إن البرامج المكثفة لتحسين الطلاقة تساعد الفرد في معظم الأحيان على تعزيز ثقته بنفسه وجعله قادراً على الحديث بطلاقة أكبر. ولسوء الحظ لا يدوم هذا التحسن الذي تم تحقيقه بعد نهاية البرنامج العلاجي. لذا يجب أن يكون المتأتيء عازماً ومصمماً ومالكاً للدافعية القوية لممارسة الطرق التي تعلمها عند الحاجة للمحافظة على مستوى مقبول من الطلاقة.

نصائح وإرشادات:

أثناء الحديث مع فرد يتأتيء ينبغي التركيز على ما يقول وليس كيف يقول.

ولعلك تلاحظ معنا أن تعديل سرعة الكلام وجعله أكثر بطءاً وإدخال بعض الوقفات في كلامك أثناء الحديث مع فرد متأتيء قد يجعله بطريقة غير مباشرة يقلل من سرعة كلامه مما يؤدي إلى زيادة الطلاقة عنده، ولمساعدته أكثر لا تنظر بعيداً عنه إذا لم يتمكن من إخراج بعض الكلمات من فمه، وفي نفس الوقت لا تحدق به بشكل ملفت أو غريب، وحاول ألا تقاطعه و ألا تكمل الكلام نيابة عنة بقصد مساعدتة، نصائح مثل (تمهل) (خذ نفس) ليست ذات جدوى، بل قد تزيد أحياناً مستوى التوتر وبذلك تزداد التأتأة.

مشكووووووور اخوي وما قصرت ….

أفدتني كثير …

بس احب أضيف انه هذي نصائح مبدئيه لمساعدته …

ولا ينبغي الإكتفاء بها بل يجب رؤية طبيب مختص لأن مثل هذه الحالات قد تصاحب الشخص لمدى الحياه إن لم يتم معالجتها مبكرا …

اشكرك مره ثانيه واتمنى ان تتقبل مروري …

تحياتي …

الله يعطيك العااافيه

وفعلا لابد من عرض الطفل للطيبب ربما يكون به مررض نفسي او غير ذالك

يسلموو لك خالص الشكررر

هلا

مرسل

الله يعطيك العااافيه

وتقبل تحيتي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همسة حزن خليجية
مشكووووووور اخوي وما قصرت ….

أفدتني كثير …

بس احب أضيف انه هذي نصائح مبدئيه لمساعدته …

ولا ينبغي الإكتفاء بها بل يجب رؤية طبيب مختص لأن مثل هذه الحالات قد تصاحب الشخص لمدى الحياه إن لم يتم معالجتها مبكرا …

اشكرك مره ثانيه واتمنى ان تتقبل مروري …

تحياتي …

شكراااوالف الف شكر للاضافة والمرور مع تحيااتي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همس الحجاز خليجية
الله يعطيك العااافيه

وفعلا لابد من عرض الطفل للطيبب ربما يكون به مررض نفسي او غير ذالك

يسلموو لك خالص الشكررر

همس الحجاز

شكرااللمرور والمشاركة

مع تحيااتي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساحر القلوب خليجية
هلا

مرسل

الله يعطيك العااافيه

وتقبل تحيتي

شكرااااااااااااااااااااااااخي ساحر

تواجدك ومشاركتك مع تحيااتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يعطيك العافيه اخوي

تحيتي

يسلمو موضوع عجبني يعطيك العافيه

خليجية

[foq]

مـــ ًٍَِـــرٍســــ ًٍَِــــلٍ

[/foq]

[img]https://up1.*********/thumb/2017/1/24/11/gknjmas7d.gif/gif[/img]