افضل الوصفات السهلة لعلاج الانيميا وفقر الدم – وصفات سهلة وسريعة لعلاج الانيميا
العدس ايضا مفيد
يسلمو الايادي
ناااااااااايس
افضل الوصفات السهلة لعلاج الانيميا وفقر الدم – وصفات سهلة وسريعة لعلاج الانيميا
العدس ايضا مفيد
يسلمو الايادي
ناااااااااايس
تعد كرات الدم الحمراء من المكونات الهامة بالدم، حيث تساهم فى نقل الأكسجين والدم المؤكسد إلى أنسجة الجسم المختلفة، وتساهم فى التخلص من ثانى أكسيد الكربون، وإليكم أبرز الأطعمة التى ترفع من مستويات الكرات الحمراء حسبما نشر بعدة دراسات ودوريات أمريكية:-
1.الأطعمة الغنية بالحديد مثل اللحوم الحمراء والكلاوى والكبدة والعدس والسبانخ وصفار البيض والبرقوق المجفف والزبيب، ويساهم عنصر الحديد فى تكوين بروتين الهيموجلوبين، الذى ينقل الدم المؤكسد إلى خلايا وأنسجة الجسم المختلفة.
2.الأطعمة الغنية بحمض الفوليك أو فيتامين ب9، وهو يساعد على تكوين كريات دم حمراء جديدة وصحية، وقد يؤدى النقص فيه إلى الإصابة بالأنيميا، وهو موجود بشكل خاص فى الحبوب والسبانخ والكرنب والبرقوق والبسلة والفول المجففة والمكسرات.
3.الأطعمة الغنية بفيتامين ب12، وهو أحد مكونات فيتامين ب مركب، وهو ضرورى لتصنيع الحمض النووى ويحفز إنتاج 4- كريات الدم الحمراء الجديدة من النخاع العظمى، وقد يتسبب نقصه فى تكوين كريات دم حمراء غير مكتملة ومن أبرز الأطعمة الغنية به: الكبدة والسمك واللحوم الحمراء والبيض والألبان ومنتجاته.
مششكورّ بـدرّ علـىّ اّلـطرحّ اّلـجميـلّ
تحيـاّتيّ لـكّ .. كـلّ اّلـمودةٌ
بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز
ننتظر ابداعاتك الجميلة بفارغ الصبر
لك مني أجمل التحيات
وكل التوفيق لك يا رب
موضوع مميز وهام ممممممممممشكوره
مشكوٍرٍ بدرٍ
حلوووووووووووووووووووووووووووووووو
علاج ضغط الدم والانيميا- خبير ينصح باستخدام المورينجا لعلاج ضغط الدم والأنيميا
صور نبات المورينجا , فوائد نبات المورينجا
المورينجا أحد النباتات الطبية التى لا يدرك أهميتها الكثير، حيث تحتوى على العديد من الفوائد والاستخدامات، سواء كان ذلك فى الاستخدامات الطبية أو الغذائية، ولها العديد من المسميات مثل الحبة الغالية، شجرة الحياة، الشجرة المعجزة (صديقة الفقراء)، كما يطلق عليها باليابان والولايات المتحدة الأمريكية شجرة ألبان (غصن ألبان)، أو أشجار اليسار (حب اليسار) والشجر الرواق كما يطلق عليها فى السودان.
يؤكد الدكتور الموافى عبده الموافى، رئيس قسم النباتات الطبية والعطرية بمعهد البساتين، على الأهمية الاقتصادية لشجرة المرينجا، مشدداً على وجود العديد من الفوائد والاستخدامات لتلك الشجرة، حيث تحتوى على قيمة الغذائية تفوق غيرها من النباتات الطبية، لافتاً إلى أنه عند مقارنة 1 جرام أوراق مورينجا نجده يحتوى على سبعة أضعاف فيتامين C الموجود فى 1جم من البرتقال.
وأشار إلى أنه يحتوى على أربعة أضعاف فيتامين A الموجود فى 1جم من الجزر ومثلها من الكالسيوم الموجود فى 1 مل من الحليب, موضحاً أن البوتاسيوم الذى تحتوى عليه أوراق المورنيجا يفوق 3 ثلاثة أضعاف البوتاسيوم الموجود فى 1جم من الموز وضعفى البروتين الموجود فى الزبادى.
ونوه رئيس قسم النباتات الطبية إلى أن المورينجا يحتوى على الأحماض الأمينية وأهمها "الأرجنين، الهيستادين"، وهى أحماض لازمة للنمو وبناء الجسم، وخصوصا الأطفال الرضع، وذهب إلى أن لزيت المورنجا قدرة ممتازة على الحفظ ومقاومة الأكسدة، وهو زيت أصفر شفاف، لافتاً إلى أن الزيت يستخدم للأغراض الغذائية والصناعية والطبية، كما أن أوراقه غنية بالكاروتين وحمض الأسكوربيك، وتحتوى البذور على قلويدات وصابونين.
وكشفت الدراسات والأبحاث العلمية أن المورينجا تستخدم كدواء لعلاج العديد من الأمراض، حيث تحتوى على مواد تعمل كمضادات للأكسدة ولعلاج أعراض الشيخوخة، كما تفيد فى تحسين التركيز الذهنى وتقليل فقدها، كما تعمل على تحسين الإبصار، وذلك لوجود فيتامين A، كما تعمل كعلاج الضعف العام وسوء التغذية والأنيميا لاحتوائها على الفيتامينات والمعادن، كما يقول الدكتور الموافى إن المورينجا تعمل على زيادة إدرار اللبن عند الأمهات المرضعات، كما تساهم فى تحسين الخصوبة لدى الرجال، وزيادة عدد الحيوانات المنوية وحيويتها، كما يمكن استخدامها كعلاج التهاب المفاصل ومضادات للالتهابات، وتقوية المناعة وكعلاج وقائى ضد السرطان، ومنظم للسكر فى الدم، ومنظم لضغط الدم والكوليستيرول، كما تعمل على العديد من الأمراض مثل علاج هشاشة العظام، علاج الدمامل والبثرات، علاج مرض السيلان والزهرى، وعلاج الصداع والصرع.
> نهر الطب و الصحة
فقد أوضحت دراسة سابقة أن حوالي نصف حالات الأزمات القلبية التي تصل للمستشفيات بمستويات طبيعية في عدد كرات الدم الحمراء يعودون لمنازلهم وهم يعانون الأنيميا، وهو النقص الذي يحدث في الخلايا الحمراء التي تحمل الأكسجين، وتكون الحالة خطيرة بدرجة ظاهرة الأعراض.
و صرح د. ميخائيل كوسيبورود من معهد القلب الأمريكي في مدينة كانساس بولاية ميسوري أن “الأشخاص الذين يعانون مستوى متوسطا من الأنيميا تظهر عليهم أعراض أكثر، مثل الإعياء وضيق التنفس وبالطبع ترتفع لديهم معدلات الوفاة بعد خروجهم من المستشفى”، مضيفا “و قد لا يثبت ذلك أن الأنيميا هي السبب لهذه النتيجة السيئة ولكنها تمثل عامل خطورة لها”.
وفي محاولة لفهم السبب الذي يجعل فقد مقدار من الدم (في التحاليل) يؤدي إلى الإصابة بالأنيميا, قام كوسيبورود رفقة زملائه من الباحثين بدراسة أكثر من 17.000 حالة أصيبت بالأزمة القلبية في 57 مستشفى بأمريكا ممن وصلوا للمستشفى وهم يتمتعون بمستوى طبيعي من الدم، تبين أن شخصا من بين كل خمسة مرضى أصيبوا بأنيميا متوسطة إلى حادة داخل المستشفى.
وهؤلاء الأشخاص فد تم سحب حوالي 174 مللتراً منالدم منهم، بينما أقرانهم الذين لم يصابوا بالأنيميا لم يسحب منهم سوى 84 مللتر دم منهم.
وأضاف كوسيبورود “بالطبع سحب دم من المرضى داخل المستشفيات يمثل أمرا هاما من أجل إجراء التحاليل الطبية اللازمة لتشخيص الحالة، إلا أننا لم نتصور يوماً أن يكون لهذا الإجراء مثل تلك التداعيات الخطيرة. أما الآن وبعد إدراك تلك المخاطر يجب على الأطباء التفكير ملياً قبل اتخاذ هذا الإجراء مع بعض المرضى”.
ولم تبحث هذه الدراسة التي نشرت مؤخراً بجريدة الطب الباطني في ما إذا كانت تحاليل الدم ملائمة أم لا. إلا أن بعض الخبراء قالوا إنها تستخدم في غير ضرورة، وهو الأمر الذي يزيد من أعباء ميزانية الصحة.
وبالرغم من عدم تقديمه أدلة على التأثير السلبي لهذا الإجراء على صحة المرضى، فإن الباحث يقول إن الإكثار من تحاليل الدم له أثر ضار على المرضى.
فقد وجد فريق البحث أنه مع كل 50 مللمتر يتم سحبها من دم المريض تزيد مخاطر الإصابة بالأنيميا بمقدار 18%.
“ما أقوله للمرضى أنه من المتوقع أن يتم عمل تحاليل دم لهم داخل المستشفى ولكن عليهم أن يسألوا الأطباء إذا ما كان تكرار هذا الإجراء ضروري أم لا”، كما صرح كوسيبورود لوكالة رويتر.
ويبحث فريق البحث الآن في إمكانية الاستعانة بأنابيب اختبار صغيرة لسحب دماء المرضى مع الاحتفاظ بعينات الدم لإعادة استخدامها في تحاليل أخرى.
تسلم محمد
تسلم خالد