حوار التحفيز للتغيير الإيجابي المؤمن 2024.

أين؟ وأين؟ وكيف؟
حوار التحفيز للتغيير الإيجابي المؤمن

الدكتور عماد عطا البياتي

ما زال تغيير ما في النفس من طباع سلبية وصفات غير محمودة

وشهوات دنيوية مهلكة يُطلق لها العنان بين الحين والآخر نتيجة الغفلة القاتلة أو الجهالة الغبية المذمومة والبعد عن استشعار

رقابة الله، الخالق العليم الرقيب العظيم جل جلاله.. أقول: ما زال هذا التغيير هو التحدي الكبير الذي أواجهه في حياتي ومع نفسي.

وهو الاختبار الأصعب والأهم الذي إن فشلت فيه ضيعت نفسي

وأهلي وأولادي، وإن نجحت فيه فقد حفظت نفسي وحفظتهم. وأنا متيقن بأني سأتمكن إن فلحت في هذا المسعى من التقدم خطوات بعيدة في طريق النجاح والسعادة والإيمان والنور والسرور.
ومن وسائل هذا التغيير وأساسياته المهمة الذكية الفطنة هو تحليل واقع الحال بعلمية وحرفية عالية جداً، ووضع الأهداف

التي أطمح إلى الوصول إليها، ثم وضع الخطط المناسبة لتغيير الواقع والوصول بخطى ثابتة وعلمية ومدروسة إلى تلك الأهداف. أي الإجابة بدقة متناهية عن الأسئلة الثلاث:
أين أنا الآن؟..
أين أريد أن أصل؟..
وكيف؟!!.

ومن وسائل تحليل الواقع العملية التي تعلمتها نظريا ومارستها لفترة قليلة من الوقت من خلال العمل الطبي لتحفيز تغيير نمط الحياة لشاربي السكائر أو مدمني الخمر والمخدرات أو غيرهم من المرضى المبتلين بأنماط حياة وسلوك يؤثر سلبا على صحة الجسم.. أقول: ومن هذه الوسائل المستخدمة في تحليل الواقع هي التالية:

أولا: جدول المربعات الأربعة

[IMG]https://img384.i*************/img384/6438/39177481.jpg[/IMG]

هذا المربع يساعد على تحليل الواقع بصورة ممتازة من خلال عرض الإيجابيات والسلبيات.
مثال: عادة شرب السكائر.
الإيجابيات: الراحة والاسترخاء، تهدئة الأعصاب، وغيرها. السلبيات: التكلفة الاقتصادية، التأثير السلبي على الصحة، رائحة

الفم الكريهة، التسبب في أذى العائلة والأولاد والجالسين في الجوار من خلال التدخين السلبي.. إلخ.
ثم يكون الواقع بعد التغيير..

الإيجابيات: الصحة الجسمية، توفير النقود، تجنب أذى الغير.. إلخ.
السلبيات: التوتر النفسي في بداية الأمر.. إلخ.
كل ذلك يسطر بعناية وذكاء ويدرس بفطنة ثم توضع الأساليب المناسبة لكل أمر حسب طبيعة الحالة السلبية المطلوب تغييرها.

وهذا المربع يقوي الدافعية والحافز والإرادة للتغيير بصورة مذهلة جدا كما لُوحظ عمليا مع المرضى ويساعدهم بصورة كبيرة على النجاح في الوصول للأهداف المطلوبة.

ثانياً: مراحل التغيير الخمسة

وذلك من خلال دراسة وتحليل المراحل المنطقية الخمسة لتغيير السلوك والعمل بعد ذلك على الترقي الفكري النظري الساند والعمل الميداني المتنامي ضمن تلك المراحل من خلال خطة عمل مدروسة وذكية وفطنة. هذه المراحل هي:

1. نقد وتشخيص وتحليل السلبية المراد تغييرها
2. معرفة الحاجة للتغيير عقليا وقلبيا وروحيا
3. الرغبة بالتغيير والإرادة اللازمة له
4. الاستطاعة والقدرة على التغيير
5. العمل على التغيير

فأولاً وقبل كل شيء كما ذكرنا يأتي التشخيص للسلبية واستشعار وجودها والتحليل لواقع الحال بصدق وتجرد. ثم يأتي استشعار الحاجة لهذا التغيير وأهميته وضرورته. ثم الرغبة والإرادة. ثم الاستطاعة والقدرة على الفعل. ثم العمل والفعل. وإي قصور في إحدى هذه النقاط الخمس المرتبطة والمتسلسلة يؤدي

حتما إلى الفشل، وهذا يستلزم تشخيص الخلل وفي أية جزئية أو نقطة أو مفصل ثم يأتي السعي والعمل على الاستدراك والتصحيح للسير نحو التغيير المطلوب والنجاح فيه.

ثالثا: دائرة التغيير

[IMG]https://img142.i*************/img142/5894/48557802.jpg[/IMG]

هذه الدائرة قد يستمر الشخص في داخلها يدور ويدور لسنين عديدة ثم ينجح بعد ذلك في الخروج منها والوصول إلى التغيير المطلوب للسلوك وقد ينجح اللبيب صاحب الارادة القوية في ذلك في وقت قصير وقد يستمر شخص آخر طول حياته ساعيا للتغيير

المطلوب والخروج من هذه الدائرة ولا يفلح حتى يدركه الموت وهو على حاله متنقلا بين فقرات دائرة التغيير يقدم خطوة ويؤخر أخرى.

وهنالك كثير من الوسائل والأساليب الأخرى التي يطول شرحها وتفصيلها وملاك ذلك كله هو الصدق مع النفس والتجرد

والإخلاص لله سبحانه وتعالى الخالق العظيم العليم الرقيب جل جلاله.
وسائل عملية إعدت بعد بذل جهد كبير وأموال طائلة من قبل الحكومات والمؤسسات العلمية لمعالجة أمراض الإدمان

والأمراض المزمنة المنتشرة في هذا العصر كارتفاع ضغط الدم وامراض القلب والسكري والتي يلعب فيها السلوك اليومي والعادات دورا مهما.
أحببت أن أنقل هذه الأفكار والنظريات والتجارب إلى مدرسة إنقاذ الإيمان للفائدة بعد اقتباس وترجمة وتعديل وتلخيص.

أسم هذا المقال: أين؟ وأين؟ وكيف؟، وهي أكثر الكلمات

المختصرة القادرة على الإشارة على فحوى الموضوع وتذكره

دائما وفي كل حين لأهمية ذلك العملية في مسعى التغيير الإيجابي.

والله الموفق

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

بارك الله فيكى دلع على الطرح والافكار البناءه والهادفه

جزاكى الله كل خير وجعله فى ميزان حسناتك

تحياتى لكى ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

خليجية

رآآآئع
جزاك الله كل الخير
مجهود تشكري عليه يالغلا
بــانتظار قادمكـ الأجمل دوما
مودتي

خليجية

جدااااا راااائعـ ماسطر هنا

يعطيكـ العافيهـ على اختياركـ المفيد

جعلهـ اللهـ فيـ ميزانـ حسناتكـ

دمتـ بحبـ منـ تحبينـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

دًٍلعًٍ عًٍيَنْيَ دًٍلعًٍ

خليجية

هلا وغلاا

اخووي

اسعدني حضورك الراقي

تحيتي

هلا وغلاا

اموولة

اسعدني حضورك الراقي

تحيتي

هلا وغلاا

اسلام

اسعدني حضورك الراقي

تحيتي

هلا وغلاا

هموووووووسة

اسعدني حضورك الراقي

تحيتي

التفكير الإيجابي يجلب السعاده لك ولـ اسرتك 2024.

التفكير الإيجابي..
يجلب السعادة لك ولأسرتك

التفكير الإيجابي أحد مصادر الراحة النفسية، والشعور بالاطمئنان والسعادة..
تخيّل شخصين:
الأول: كثير الشكوى، يتوقع الشر في كل عمل يقوم به، يستيقظ صباحاً وهو قلق مما قد يحدث له خلال يومه..
والآخر: يحمد الله في كل صباح على أنه أطال في عمره ليتعبّد، ويعمل، وينتج, يتوقع الخير من كل عمل، ويرى الجانب المشرق من كل مشكلة تحدث له..
لِمَنْ منهما شعرت بالارتياح وأنت تقرأ صفاته؟!
دعونا نسأل أنفسنا بعض الأسئلة:

– عندما نقبل على عمل جديد، هل نتوقع فشله بنسبة 50%؟
– وأثناء استعدادنا لامتحان معين، هل نتوقع الحصول على درجة متوسطة أو نخاف من الرسوب؟
– وحين نتذكر إنجازات الأجيال السابقة، هل نشعر بالإحباط وبأنه من المستحيل أن نصل ما وصلوا إليه؟
– وعندما يصيبنا المرض، هل نشعر بأن الأجل قد اقترب؟
– وبعد ارتكابنا أحد الذنوب, هل نخاف ألا يقبل الله توبتنا؟
إذا كانت إجاباتنا على أغلب الأسئلة السابقة هي "نعم"، فهيا- معاً- نكمل باقي الموضوع، ونحرص على أن نفهمه بدقة.

قوّ ثقتك بالله ثم بنفسك فضَعْف أو افتقاد أيّ منهما سيجلب عليك كثيراً من الأفكار السلبية

لا تعطِ نفسك فرصة للشعور بالفراغ بل اشغلها دائماً بالعمل الإيجابي والسعي إلى تحقيق أهدافك.

حوار داخلي

إن مشاعرنا ومعتقداتنا ومعلوماتنا كلها تعتمد على أفكارنا الداخلية سواء المخزّنة في الوعي أو اللاوعي، والاختلافات بين الناس تعتمد على سلوكهم وردود أفعالهم تجاه ما يحيط بهم، وهذا السلوك هو نتاج خبرات مخزنة في داخل كل منا، اكتسبناها من والدينا والأصدقاء والمجتمع، أو اكتشفناها بأنفسنا، كما إنها وليدة حوار داخلي يحدث بيننا وبين أنفسنا، ولهذا إذا رغبنا في تغيير هذا السلوك فعلينا أن نغير من شكل هذا الحوار الداخلي، وهذا ما سنناقشه في السطور التالية.

كيف نفكر بإيجابية؟

* كلما ازددنا علماً بالله ازداد حسن ظننا به سبحانه، ولكن كيف نزداد علماً بالله سبحانه وتعالى؟
عن طريق معرفة أسمائه وصفاته، فالقلب الذي امتلأ بمعرفة أسماء الله وصفاته لا يمكن أن يسيء الظن بالله.
* محاولتنا التفكير بإيجابية لا تعني أن نحاول التخلص من التفكير السلبي.. كيف؟ حاول أن تمارس هذا التمرين:

لا تفكر في سيارة حمراء لمدة دقيقة.. بماذا ستفكر؟
في سيارة حمراء بالتأكيد، فمحاولتك عدم التفكير في سيارة حمراء نتج عنه أنك قضيت الدقيقة السابقة في التخلص من التفكير في السيارة الحمراء، وهذا ما يحدث بالضبط عندما تحاول التخلص من فكرة سلبية.

ولهذا، عندما تجد نفسك تكره نوعية أفكارك وما تحملها من أفكار سلبية لا تحاول أن تتخلص منها، ولكن غيِّر اتجاهها عن طريق تغيير الحوار الداخلي الذي تجريه مع نفسك، بحيث تأخذ أفكارك إلى اتجاه آخر غير الذي تسير فيه.

فمثلاً.. إذا كنت قلقاً من موضوع ما فلا ترهق نفسك في معرفة أسباب القلق وما سوف يحدث، ولكن اسأل نفسك: كيف يمكن أن أكون إنساناً أقوى وأكون قادراً على التعامل مع هذا الحدث؟ أو اسأل نفسك: ما أهدافي الجديدة؟ وكيف أشغل نفسي حتى أبتعد عن هذا القلق؟ وعندما تجد نفسك مفكراً في موضوع حزين أو سيئ حدث لك، اسأل نفسك: ما فائدة التفكير في هذا الآن؟ أو كيف أحوّل هذا الحدث لصالحي وأستفيد من أخطائي؟ وعندما تجد سؤالاً إيجابياً فكر به دائماً وخاصة عندما لا يكون عندك ما يشغلك، ودعه يأخذك إلى عالم جديد وأفكار أكثر إيجابية.

– مواجهة الصعاب

* قوِّ ثقتك بالله ثم بنفسك، ففقدانك ثقتك بالله أو ثقتك بنفسك سيجلب عليك الكثير من الأفكار السلبية، فالإنسان يحب أن يتعاطف مع ذاته، وفعله هذا يجذب إليه الكثير من الأحداث السيئة التي مرت به، والتي لم تحدث بعد، ويجلس في منتصفها يعددها ويواسي نفسه.

والفاقد لثقته بنفسه يحب أن يشعر بالضعف ليُرجع كل ما يحدث له من أمور سلبية إلى الآخرين، ولكن ما أن يشعر الإنسان بقوة إيمانه وبثقته بالله ويعرف إمكاناته وأنه إنسان فريد بصفاته ويثق بقدراته حتى يتحول إلى شخص قادر على أن يدير حياته ويستفيد من كل ما يحدث له ويفكر بإيجابية في كل نواحي حياته.

* استفد من الفشل، فالفشل في إنجاز بعض الأمور من مسلمات الحياة، فلن نستطيع أن نكون ناجحين دائماً، فلابد من عثرة هنا وكبوة هناك، ولكن المهم أن نطلق لأنفسنا العنان، وألا نكبلها بالخوف من الوقوع في الخطأ، بل نحاول أن نتفاداه، ولكن إذا حدث فعلينا أن نتعامل معه بإيجابية.

* "نفسك إن لم تشغلها بالحق شغلتك بالباطل".. وهذا الباطل قد يكون عبارة عن سيل من الأفكار السلبية، ولهذا لا تعطِ نفسك أي فرصة لتشعر بالفراغ، بل اشغَلها بأهداف قصيرة المدى، وأهداف طويلة المدى، ودعها تعمل وتفكر وتنجز، ولا تهدر وقتها فيما لا طائل من ورائه، وهذا لن يشغلها فقط بل سيرفع من مقدار ثقتك بنفسك.

* تقبَّل المشكلات، وحاول التعامل معها. فكما تعاملت مع الخوف من الفشل عليك أن تتعامل مع مسلّمة أخرى في الحياة وهي المشكلات، التي قد تكون خطيرة أحياناً، فالكل لديه أنواع مختلفة منها ولكل مشكلة حل؛ و"إن مع العسر يسرا".. المهم أن نبحث عن حلول ونحاول فهم ما وراء تلك المشكلة ونتعامل معها بأسرع وقت، ونراها سبباً لأن نصبح أقوى وأكثر خبرة ونكمل الحياة بروح أكثر إيجابية.
* ادخل عالم الإبداع، فلكل منا هواياته واهتماماته، وتحويل هذه الهوايات والاهتمامات إلى درجة الإبداع يشعرنا بالإنجاز ويبعد تفكيرنا عن الأفكار التي من الممكن أن تجرنا إلى السقوط في بئر السلبية والإحباط.
نصائح مهمة

* تحاشَ الناس الذين يمتصون طاقتك الإيجابية وحماسك للحياة إذا لم تكن تستطيع أن تغير ما بهم، وإليك هذه النصائح الخمس المهمة:

في كل إجتماع أو درس.. ابحث عن الأشخاص الإيجابيين لتتحدث وتتعاون معهم.

في كل محاضرة.. دوِّن أي فكرة جديدة

أو شائقة.

في كل كتاب.. ابحث عن مفهوم واحد على الأقل يهمك

في حياتك.

كل صديق لديك

.. اشرح له شيئاً جديداً تعلمته.

كل مدرب أو مدرس.. اسأله سؤالاً قد تستفيد منه.
* العالم مليء من حولنا بالأشياء التي لم نكتشفها ولم نجربها بعد، ومحاولة اكتشاف ما حولك حتى لو كان شيئاً بسيطاً كتذوق طبق جديد في مطعم، يبعث التجدد في حياتك، ويبعد الملل والأفكار السلبية عنك.

* اقرأ كثيراً، وخاصة السِّيَر الذاتية للناجحين في الحياة، الذين تغلبوا على تحديات وصعاب معينة وشقوا طريقهم للنجاح، فمع القراءة ستُفتح أمامك طرق جديدة للمعلومات والفهم، وهذا سيساعدك على التخلص مما يعيق تفكيرك الإيجابي، ويوجد لديك أفكاراً جديدة لتعيشها.
* غيِّر في عقلك صورة الأشياء من حولك، وحاول أن ترى مظاهر الجمال فيها، حيث سيغيِّر هذا الكثير في نفسيتك، وإذا نويت التحول إلى الفكر الإيجابي المتفائل فاكتب ما نويت فعله في ورقة وعلِّقها في مكان واضح، كما يمكنك أن تطلب مساعدة صديق أو زوج أو قريب ممن عُرف عنهم التفاؤل والتفكير الإيجابي.

* في نهاية اليوم ركز على الأشياء التي حدثت لك كما تحبها، وليست تلك الأشياء التي حدثت على غير رغبتك، وتعلم من جميع أحداث يومك دون أن تسمح للمشاعر السلبية بأن تسلل إليك.

* تحدث بكلمات أكثر إيجابية مع نفسك ومع غيرك، وحارب الكسل والخمول، وابتسم للحياة وللآخرين، ولا تهتم للمقاومة التي سوف تتلقاها عندما تبدأ في تغيير أفكارك سواء من نفسك التي اعتادت اليأس والحزن أو ممن حولك.

* وأخيراً.. اعرف جيداً فوائد التفكير الإيجابي؛ لأن هذه الفوائد هي حافزك لتغيير طريقة تفكيرك للإيجابية، وتذكر حديث رسولنا (ص) الذي يقول: "ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة، واعملوا أن الله لا يقبل دعاءً من قلب غافل لاهٍ".
مما اعجبنيط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يعطيكي العافيه هموسه

معلومات قيمه

أرق التحايا

موضوع قيم جدا عن التفكير الايجابي واثره على سعادة الانسان

يعطيك العافية همس الحجاز

تحياتي

فعلا موضوع قيم

تسلمي همس يعطيكي العافية

قبلاتي ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .


غاليتي همووووسة

موضوع ممتاز اعجبني كما أعجبكِ

دمتى لنــا ودااام نبضكِ ياعسل

ودي وأشواااقي لرووووحكِ ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روااان خليجية
يعطيكي العافيه هموسه

معلومات قيمه

أرق التحايا

هلا رونه

يعاافيك الباري يااارب

شاكره طلتك الحلوه ..}}

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدر الجنوب خليجية
موضوع قيم جدا عن التفكير الايجابي واثره على سعادة الانسان

يعطيك العافية همس الحجاز

تحياتي

هلا استاذ بدر

الله يعاافيك ياارب

تسلم على التواجد..}}

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mr.maro خليجية
فعلا موضوع قيم

تسلمي همس يعطيكي العافية

قبلاتي ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

هـلا ماروو

الله يسلمك من كل شر ياارب

حياك بدون قبلات هههههههه

منور متصفحي ..}}

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كبسه محترقه خليجية
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .

هلا كبسهـ

العفو خيتووو

يسعدلي طلتك يااارب..}}