رفــــ القلم ـــــع 2024.

رُفِعَ القلـمُ
أمامها يا سادة
فما عادَ
لامتداحها
يمتلكُ استطاعةً
أو إجادة

البكاءُ والبلاءُ
بينَ كفيها عَدَمْ
وابتسامُ ثغرها
فجرٌ تروَّى ثمَّ هَجَمْ
وهدوءُ احتضانها
عاقبَ غروري
بالإبادة

همسها
ذابَ كالخمرِ
في عروقي
خدَّرني .. كبَّلني
جعلني أهوى
خضوعي وكلِّي
بهجةً وسعادة

ما أشقاني
وما عَرَفَتْ قبلاً
كراستي وألواني
للجمالِ من طريق
ما أغباني
وما أيقَنَتْ أبداً
كلماتي وألحاني
لؤلؤةَ البحرِ العميق
يا امرأةً
شعرتُ أمامها
بالموتِ حينَ الولادة

أسألها مراراً
وسؤالي يوبخني
كيفَ كانت
أرضُ الحِسانِ
حينَ تركتها ؟
كيفَ اغتالُ أشواقي
وقد ملكتها
بطغيانٍ وسيادة ؟

ما اجتاحَ قلبي
قبلك كيدُ النساء
وما تحطَّمَ بعيني
بعدك قيدُ الكبرياء
فعلميني ما العشقُ
في فراقِ لحظكِ
وابتعاده

سوى خطبٌ
مريبٌ جلل
وقلبٌ كسيرٌ
ملأهُ الوجل
وجرحٌ دامٍ
لا تبرأُ متاعبهُ
إذ عادَ طريحاً
لبردِ الوسادة

/

/

/
لــ ـ ـ ــحــــ صـ ـ ـ ــمــ ـ ـ ــت ــــظـــ ـ ـ ــــة

وما أيقَنَتْ أبداً
كلماتي وألحاني
لؤلؤةَ البحرِ العميق
يا امرأةً
شعرتُ أمامها
بالموتِ حينَ الولادة

قلم مميز

واحساس رائع

سلم قلمك وفكرك

دمت بخير

صح السانك ولاهنت

استمتعت جدا بما قرات

مبدع في اختياراتك

تحيتي

صح لسانك ولاهنت مبدع لك خالص تحيتي دمت بود…!

روعة وابداع

سلم لنا قلبك قبل قلمك

ودمت مبدعاً

يعطيك العافيك يسلمووووووو

سلمت يداكم على المرور الطيب

اوعدكم با لمزيد

وشــــــــــكـــــــــرا

خليجية خليجية
لـــ ح ــــظة صـــ م ــــت
خليجية خليجية

اختيار رائع

صح لسانك اخوي لحظة صمت

تحياتي

لحظة صمت اعذرنى اعجز عن وووصف كلامك الرهيب والمؤثر والرااااااااااااااقى بس يعطيك ااالف عااافية وتسلم
تقبل مرورى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.