tarek احزانى ومنتهى انتهائى 2024.

نار الحزن تحرقني وتسرقني دمعي بإستمرار …

وليتني يوما ً نجيت من الحب بإنتصار …..

ربحت كل شيء بحياتي إلا الحب شربت منه كأس المرار …

هاني الحزن بصمته وأبقاني معلقه بين الأقدار ..

علمني صمته بأن لا أتفوه بكلمة الحب على طوال المدار …

أسرني الحزن وما عدت أعلم إن كنت أعيش في جنة ام في نار …

شهدت معركة الأحزان و إستشهدت مع الإعصار ….

ومن يتلمس مشاعر كاتبة تكتب حزنها في عكرة الأنهار …

رسمت أوائل أحرفها على أوائل الأبيات لتصدي الأعذار

حروفـك كانت مـختلفـه في كل شي
في احساسها الـجميـل .. وطرحـها الرائـع .. وروحـها العذبـه
اشعه كانت تصدر من هذه الـحروف بـ جمال ما يـحتويـه معانيها
سلم لنا هذا الإبداع
دمتِ دوما بود.،

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.