و يبزغ نجم هذه المدينة الأندلسية الرائعة إبان تهاوي عواصم المسلمين في الفردوس الضائع، وتساقطها الواحدة تلو الأخرى بعد موقعة العقاب بين إسبانيا المسيحية والمغرب الإسلامي الممثل في دولة الموحدين حين ذاك، وتمركز المسلمين في قصبتها الشهيرة، ثم تولي ابن الأحمر زمام الأمور، الذي ورغم تهاونه في كثير من الأمور واسناده المخزي للقشتاليين في حصار اشبيلية، فإنه يحسب له ترسيخه للمسلمين بالأندلس الصغرى كما كانت تسمى غرناطة، حيث أضحت في زمانه وزمان خلفاءه من بني الأحمر جوهرة المدائن في ايبيريا ورائدة النفائس، وناهز سكانها من المسلمين ما يربوا على النصف مليون كما تشير بعض المصادر.
تقع غرناطة على سفح جبال سييرا نيفادا، في التقاء ثلاثة أنهار، beiro، Darro والشنيل، في الارتفاع من 738 مترا فوق مستوى سطح البحر. في تعداد عام 2024، بلغ عدد سكان مدينة غرناطة الصحيح 236982، ومجموع سكان المناطق الحضريه كان يقدر ان تكون 472638، حسب الترتيب الثالث عشر بين أكبر منطقة حضريه من المملكة الإسبانيه. حوالي 3،3 ٪ من السكان لم يحملوا الجنسية الإسبانيه، أكبر عدد من هذه (31 ٪) قادم من أمريكا الجنوبيه.العلم
غرناطة معروفه داخل إسبانيا نظرا إلى مكانه جامعة غرناطة، هذه الأيام، ليلة – الحياة البرية. في الحقيقة، يقال أن غرناطة واحده من أفضل ثلاث مدن لطلاب الكليات (الاثنان الآخران سالامانكاوسانتياغو دي كومبوستيلا).
الرمان (باللغه الإسبانية، جرانادا) هو شعار مدينة غرناطة.
يسسسسسسسسسسسسسسلمواااا قمر مشكوررره كتير
كل التحية
يعطيك العافيه يارب
تحيه وشكر
منورين جميعا
شكرا لمروركم
شكرا لمروركم
نورتو الموضوع
ودي واحترامي
اسأل الله العظيم
أن يرزقكي الفردوس الأعلى من الجنان.
وأن يثيبكي البارئ على ما طرحت خير الثواب .
في انتظار جديدك المميز