المرأة بين الصراحه والوقاحه 2024.

المرأة بين الصراحه والوقاحه
المرأة هي ملهمة القريض
وإلى رحابها تهدى القصائد
ولأجل عينيها تسيل بحور الشعر متدفقة بأعذب المشاعر
ولها هي تسكب أعذب القوافي.
إن الغزل والتعبير عن لواعج الحب وشقاء المحب وأنينه وتمنع المحبوب وتأبيه
وتدلّله هو فن الرجل الأول لاتنازعه فيه المرأة
هكذا ألفناه يشكل جوهر تجربة بعض الشعراء أو جزءا من تجاربهم
حتى من حاول منهم أن يرمز لأي معنى وجد المرأة المحبوبة نموذجا صالحا ليفرغ
فيها تجربة الحب الرامز للوطن أو لأي شيء يتوق له ويبدو عسيرالمنال

ولم تكن المرأة غائبة عن هذا الموضوع في القديم والحديث وفي دواوين الشاعرات شواهد على حضوره في إبداعهن ولكن تجربتها فيه لاتضاهي تجربة الشعراء كما وكيفا
ولم تحفظ الذاكرة الشعرية شاعرات خلصوا لهذا الفن وتخصصن فيه
فولادة التي منحها ابن زيدون أعذب القصيد لم يذكر لها المؤرخون سوى أبيات لاتتفق
وصدق العاطفة التي أولاها إياها ابن زيدون
والآن
إذا تأملنا ماتنشره الشبكة العنكبوتية شعرا ونثرا وجدنا أن المرأة باتت تنازع الرجل
مقتحمةعرينه بجسارة لتظفر بإمارة الغزل !
إن البوح العاطفي النسائي على الشبكة يختلف عما هومألوف في الدواوين أوالمقالات لأدبية في حجمه و في بعض من طرحه
إنه يبدو مشروعا وبداية لظاهرة الرجل ملهما !!إ
إلى رحابه تهدى القصائد
ولأجل عينيه تسيل بحور الشعر متدفقة بأعذب المشاعر
وله هو تسكب القوافي
هل هذا البوح ظهر فجأة ؟ أم أنه كان مخبوءا دفيناوتفجرت ينابيعه
من خلف الأسماء المستعارة ؟
أظنه كذلك فما ينشرعلى الشبكة يفوق ماتقذفه المطابع !
ليست الإشكالية في تدفقه وكثافة حضوره بل في أسلوب طرقه
ولست أنكرمشروعية هذا الموضوع على المرأة
وأقولها مرة أخرى
لست أنكرأن تعبرالمرأة عن خلجاتها وعواطفها
لكن الذي لاأستسغيه من قلمها أن تتحول إلى عاشقة !
متيمة تنشد اللذة الحسية والمتعة من معشوقها !! الذي يتأبى
ويتمنع ويدل بنفسه عليها !!
وهي تتذلل وتتوسل !!
وبصرف النظر عن صدق التجربة من زيفها فهذا لايعفي من
مناقشة أسلوب المرأة المتغزلة !
لدينا قاعدة مقلوبة
فهناك غزل عذري عفيف يتماشى مع رقة الرجل !
والحق يقال إنه الأكثرخليجية
>وغزل فاحش بذيء يخدش حياءه !!> خليجية
>وهو مع شيوعه يظل الأقل لكني أخشى من تفشيه
لقد أصبحت المرأة تتحسر على ليالي الأنس التي انقضت ولاسبيل إلى عودتها
وتهفو إلى رؤية حبيبها لتلثم بل تلتهمه كالمسعورة معانقة وتقبيلا
وتتوق أن ترتمي في دفء أحضانه من الهجيروتتذكر عينيه الساحرتين ووميضهما اللماع
وابتسامته العذبه وصوته الرخيم ! وهو يركلها موليا ساخرا من وحشيتها !
وهي تتشبث بقدميه وتبلل دموعها أصابعه
وفيض من العبارات تفوح منها رائحة الابتذال والعهر تبيح فيه المرأة جسدها بوقاحة
بل تستنفر حواس معشوقهاليلبي هو شهواتها !!
إذا كان الغزل الحسي منكوراومقززا من الرجل
فكيف إذا صدر من المرأة؟
هناك تفاوت في تلقي الإبداع بين الجنسين
فما يكون مقبولا من الرجل وهولائق ! ليس بالضرورة أن يكون ملائما
لتقوله المرأة
هذا ما أعنيه من هذا الموضوع
باختصار
النموذج الذي كان يبحث عنه نزار قباني ليرضي غروره
لم نجده بكثافة سوى في شعره
والآن تكاثر ولكنه هذه المرة بقلم المرأة

أرادها الرجل سيدة فنه
وأرادت أن تكون جاريته !!

خليجية

اولا لاتطلق الحكم على المراه بهذه الوحشيه

وكلمة الوقاحه لااظن انها تليق بالرجل الذي ذكرت

انه يحق له مالايحق للمراه

اما ماينشر على الشبكه العنكبوتيه

فكما قلت اسماء مستعاره

فكيف تحققت انها للمراه

والمراه للمعلوميه هي الحب نفسها فليس عيبا ان تعبر

عنه باي طريقه كانت

لكن العيب في مفهوم بعض الاشخاص الخاطئ

للاسف هذا الهجوم على المراه هو الذي جعلها ان كان صحيحا لتتمنى رجلا مثالياً

في اشعارها وهو غير موجود وان تطلق لعنانها قول اشياء غير موجوده

في الرجال مع احترامي لكل رجل يفهم المرأه ويستحق ان تنشد فيه كل

مواويل الشعر

ومايدريك لعل نزار قباني استشف رقة المرأه وعرف كيف يعاملها

لايجرحها بكلمات لاتليق ولايليق بي ذكرها

مشكور اخوي واسفه للاطاله ولكن العنوان اغضبني

خليجية

يسلمووووووووووا برجس

مجهود رائع

يعطيك العافية

تحية طيبة لك

تعالو شوفو الوقاحه 2024.

عندي لكم قصه..والله انها فيها العبره..

تعالو شوفو..

في إحدى الليالي جلست سيدة في المطار لعدة ساعات في انتظار رحلة لها
وأثناء فترة انتظارها ذهبت لشراء كتاب وكيس من الحلوى لتقضي بهما وقتها.

فجأة وبينما هي متعمقة في القراءة أدركت أن هناك شابة صغيرة قد جلست بجانبها
وأختطفت قطعةمن كيس الحلوى الذي كان موضوعا بينهما.

قررت أن تتجاهلها
في بداية الأمر,, ولكنها شعرت بالأنزعاج عندما كانت تأكل الحلوى وتنظر في
الساعة بينما كانت هذه الشابة تشاركها في الأكل من الكيس أيضا.

حينها بدأت بالغضب فعلا ثم فكرت في نفسها قائلة: "لو لم أكن امرأة متعلمة
وجيدة الأخلاق لمنحت هذه المتجاسرة عينا سوداء في الحال".
وهكذا في كل مرة كانت تأكل قطعة من الحلوى كانت الشابة تأكل واحدة أيضا.
واستمرت المحادثة المستنكرة بين أعينهما وهي متعجبة بما تفعلة,,
وبهدوء وبابتسامة خفيفة قامت الفتاة باختطاف آخر قطعة من الحلوى وقسمتها إلى
نصفين فأعطت السيدة نصفا بينما أكلت هي النصف الآخر.
أخذت السيدة القطعة بسرعة وفكرت قائلة "يالها من وقحة كما أنها غير مؤدبة حتى
أنها لم تشكرني".

بعد ذلك بلحظات سمعت الاعلان عن حلول موعد الرحلة فجمعت أمتعتها وذهبت إلى
بوابة صعود الطائرةدون أن تلتفت وراءها إلى المكان الذي تجلس فيه تلك السارقة
الوقحة.
وبعدما صعدت إلى الطائرة ونعمت بجلسة جميلة هادئة أرادت
وضع كتابها الذي قاربت على إنهائه في الحقيبة,
وهنا صعقت بالكامل…
وجدت كيس الحلوى الذي اشترته موجودا في تلك الحقيبة,
بدأت تفكر " ياالهي لقد كان كيس الحلوى ذاك ملكا للشابة وقد جعلتني أشاركها
به".
حينها أدركت وهي متألمة بأنها هي التي كانت وقحة, غير مؤدبة, وسارقة أيضا.
كم مرة في حياتنا كنا نظن بكل ثقة ويقين بأن شيئا ما يحصل بالطريقة الصحيحة
التي حكمنا عليه بها,
ولكننا نكتشف متأخرين بأن ذلك لم يكن صحيحا ..
وكم مرة جعلنا فقد الثقة بالآخرين والتمسك بآرائنا نحكم عليهم بغير العدل
بسبب آرائنا المغرورة بعيدا عن الحق والصواب.
هذا هو السبب الذي يجعلنا نفكر مرتين قبل أن نحكم على الآخرين …
دعونا دوما نعطي الآخرين آلاف
الفرص قبل أن نحكم عليهم بطريقة سيئة.

شكرااااااااااخي على هذه القصه

وسبق ان قراتها في منتدى اخر

وتقبل سلامي

الووووسمي

تسسسسسسسسآـم احلى الايآإًْدى لـ طرح القصـة .

وٍِدى . . . ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©