حبوب منع الحمل تقلل من شدةالالم للدورة- اعتماد حبوب تنظيم النسل بشكل مُستمر يُقلل من شدة الألم المرافق لدورة الحيض 2024.

حبوب منع الحمل تقلل من شدةالالم للدورة- اعتماد حبوب تنظيم النسل بشكل مُستمر يُقلل من شدة الألم المرافق لدورة الحيض

خليجية

أخبار الطبي. أكدت دراسات حديثة ان النساء اللواتي يتناولن الحبوب المانعة للحمل بشكل مُستمر يتعافون مُبكراً من الألم المُرافق لعُسر الطمث الناتج عن الانقباضات الرحميّة الشاذة وزيادة حساسيّة الألم وزيادة الضغط في منطقة الحوض، ويُتبع عُسر الطمث عادةً بالتقيؤ، الاعياء، الصُداع والاسهال.

في الدراسة ذاتها تم اعتماد مجموعة من النساء اللواتي يُعانين من عُسر الطمث وثبتت عدم اصابتهم بأية اضطرابات صحية تؤثر في الحوض والامعاء كالتكيّس المبيضي و انتباذ بطانة الرحم.

يُوصى بحبوب تنظيم النسل الفموية لعلاج حالات عسر الطمث المختلفة، حيث يُعد تقليل كميّة الطمث وسيلة مباشرة للتخلص من الانقباضات الشاذة المُرافقة للطمث وفي هذه الدراسة اعتمد الباحثون على ايجاد الاختلاف بين الاستخدام الدوري أو المُستمر لأقراص منع الحمل الفموية.

اعتمد نمط العلاج الدوري باستخدام الأقراص المانعة للحمل على تقليد الدورة الطبيعية وذلك بايقاف الحيض لمدة 3 أسابيع وايقاف تناول الحبوب في الأسبوع الذي يليه لاستعادة الحيض، اما في النمط العلاجي المُستمر فتم ايقاف الحيض بواسطة الأقراض ذاتها لمدة 4 أسابيع ودون توقف.

أثبتت الدراسات تناقص حدة الألم بعد مرور 6 أشهر على استخدام الأقراص المانعة للحمل ولكلا النمطين على الرغم من ثبوت الفعاليّة الأكبر للنمط العلاجي المُستمر والغير مُتقطع في تسكينه للالم في وقت مُبكر.

حبوب منع الحمل تقلل من شدةالالم للدورة- اعتماد حبوب تنظيم النسل بشكل مُستمر يُقلل من شدة الألم المرافق لدورة الحيض

مششكوره ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يعطيك العافيه
وتسلم الايادي متابعه مميزه

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

حبوب منع الحمل تقلل من شدةالالم للدورة- اعتماد حبوب تنظيم النسل بشكل مُستمر يُقلل من شدة الألم المرافق لدورة الحيض

يسلمو ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلموو احساس

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلموو ميسوو

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلموو زيزوو

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

تحديد النسل 2024.

خليجية

خليجية

قال رسول صلى الله عليه وسلم : ( تزوجوا الودود الولود ) رواه أبو داود والنسائي هذا الحديث يدعو بصورة غير مباشرة إلى عدم تحديد النسل أو ما شابه ذلك

ثبت علميا أن استخدام أي نوع من وسائل تحديد النسل يعود بآثار وخيمة على الحالة الصحية للأم .. فالجهاز التناسلي للمرأة يهيمن على وظيفة مجموعة من هرمونات التناسل تفرز من الفص الأمامي للغدة النخامية والمبيض .. وفي الحالة الطبيعية تفرز هذه الهرمونات بنسب مقدرة ومعينة , بحيث إذا حدث فيها أي زيادة أو نقص أدى ذلك إلى حدوث حالة مرضية .. ومن هنا تعترف الأوساط الطبية بأن الوسائل المستخدمة لمنع الحمل لها أضرار على من يتعاطونها , وذلك نتيجة أبحاث كثيرة خرجت بهذه النتائج : اختلال في التوازن الهرموني بالجسم .. زيادة وزن الجسم وتجمع كميات كبيرة من السوائل به .. حدوث التهابات شديدة بالجهاز التناسلي للأم .. زيادة احتمالات التعرض للنوبات القلبية المميتة لمن تجاوزن الثلاثين من العمر ولا سيما من تخطين الأربعين .. وقد نقلت وكالات الأنباء خبر موت إحدى السيدات البريطانيات نتيجة تعاطيها لحبوب منع الحمل , فقد ظلت تتناول حبوب فالدان طيلة ثماني سنوات , ثم استبدلت بها صنفا آخر هو ميثو كلور وذلك بتوصية طبية ومرضت بعد أسابيع مرضا شديدا مما اضطرها لملازمة الفراش ثم انهارت صحتها وتوفيت بعد ذلك .. ثبت أخيرا أن استعمال موانع الحمل , ولا سيما الحبوب , وقد يؤدي إلى حدوث بعض الحالات السرطانية .. ولكن الذي نهى عنه الرسول صلى الله عليه وسلم هو إرضاع الطفل إذا حملت أمه .. لأن ذلك يؤثر على الرضيع تأثيرا سيئا , مما يجعله ضعيف البنية .. ولو تأملنا هذا الهدى النبوي لوجدنا المسافة بين الحمل والآخر تستغرق ثلاث سنوات .. ولا سيما إذا رجعنا لقوله تعالى( وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلاَدَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَن يُتِمَّ الرَّضَاعَة )سورة البقرة : 223

ومن ذلك نجد أن تنظيم النسل وإعطاء الفرصة للأم لاستعادة صحتها , أمر يدعو إليه الدين , وهذا بخلاف منع الحمل بصورة مطلقة .. الغريب أن معظم البلدان الإسلامية تكتسحها دعوة تحديد النسل بحجة مواجهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية , وترصد لهذه الحملة أموالا طائلة كان من الممكن توظيفها في مشاريع اقتصادية واجتماعية أكثر جدوى .. فتؤكد التقارير السرية في احد البلدان العربية أن ما يصرف على إنجاح حملة تحديد النسل في عام واحد من سيارات وأطباء وممرضين وممرضات وأدوية ومهمات وعمليات جراحية ومستشفيات وغيرها يكفى لرعاية أكثر من مليون طفل في حين أن زيادة الأطفال في البلد لاتتجاوز ربع مليون طفل .. ثم إن في البلاد الإسلامية أقطارا فيها المشروعات ومجالات العمل , وليس فيها العمال , ومما يضطرها لاستيراد العمالة من خارج البلاد , حتى من آسيا وأوربا لتنفيذ العمران في هذه الأقطار .. وهناك أقطار أخرى فيها زيادة سكانية تئن منها ولا تملك رأس المال لبناء المشروعات التي تتسع لهؤلاء أو إيجاد أعمال لهم تعود عليهم وعلى الوطن بالنفع فماذا لو استفاد هؤلاء من سكان أولئك ليستمر الإخاء الإنساني فضلا عن ذلك كله فإن الثروة البشرية هي أساس التقدم والرقى لو أحسن استغلالها بدلا من التذرع بعدم وجود الإمكانيات المتاحة .. وهذا ما أثبتته تجارب الحياة اليومية من واقع البلدان المتحضرة الغنية كاليابان وغيرها ومن هنا كانت أهمية النسل البشري الذي يأتي من المرأة الودود الولود كما أخبرنا الرسول صلى الله عليه وسلم
المصدر " الإعجاز العلمي الإسلام السنة النبوية " محمد كامل عبد الصمد

يسسسسسسَلمو اسلام ع الموضوع الاكثر من رائع
والجهد المتميز
ربنا يجعلو في ميزان حسناتك
تقبل مروري اخي
يسسسسَلموُ

خليجية

MoOoKa

نورت الطرح بحضورك الراقى

خليجية

يسلمووووو على طرحك الرائع اخ اسلام

خليجية

غرور بنت السعودية

نورتى الطرح بحضورك الراقى

خليجية