أوروبـا ستزول بسبب المــد الإسلامى () 2024.

خليجية

حذر كتاب جديد بعنوان "أميركا وحدها.. نهاية العالم كما نعرفها" للكاتب مارك ستاين، من أن القارة الأوروبية سوف "تختفي" في ظل "المد الإسلامي"، وإن هذا المد سيمتد قريبا إلى الولايات المتحدة التي ستستيقظ بدورها قريبا على صوت الأذان.
حذر كتب جديد بعنوان "أميركا وحدها.. نهاية العالم كما نعرفها" للكاتب مارك ستاين، من أن القارة الأوروبية سوف "تختفي" في ظل "المد الإسلامي"، وإن هذا المد سيمتد قريبا إلى الولايات المتحدة التي ستستيقظ بدورها قريبا على صوت الأذان.

وقالت جريدة "هيومان إيفنتس" الأميركية الموالية للمحافظين الجدد "يوما ما قريبًا سوف تستيقظون أنتم أيضا على أصوات الأذان من مآذن المسلمين، فالملايين من الأوروبيين قد حدث لهم ذلك بالفعل". وأضافت "لو كنت تعتقد أن هذا لن يحدث، فأنت لم تول الأمر اهتماما، كما تنبه له الكاتب اللامع مارك ستاين، أشهر الكتاب المحافظين في عالم المتحدثين بالإنجليزية… في كتابه الذي جاء على رأس قائمة صحيفة نيويورك تايمز لأكثر الكتب الأميركية مبيعا".

ويقول ستاين في كتابه "المستقبل يمتلكه كثيرو الإنجاب والواثقون من أنفسهم، والإسلاميون لديهم الصفتين، بينما الغرب – المتمسك بالتعددية الثقافية التي توهن من ثقته، والمتمسك بمبدأ بلاد الرفاهية التي تدفعه نحو الكسل والانغماس الذاتي، وعدم إنجاب الأطفال الذي يودعه إلى النسيان- يبدو أنه أكثر عرضة لخراب حضاري".

وتتراوح التقديرات غير الرسمية لنسبة السكان المسلمين في كل القارة الأوربية في الوقت الراهن بما بين 5 و8% على الأكثر.
ويضيف ستاين في كتابه قائلا :إن أغلب العالم الغربي "لن ينجو في القرن الواحد والعشرين، ومعظمه سوف يختفي بشكل مؤثر خلال أعمارنا، بما في ذلك العديد من البلدان الأوروبية، إن لم يكن أغلبها".
ويرى كاتب المحافظين الأميركيين الشهير أن أوروبا "سوف تتلاشى" ويحذر أنه "إذا لم يتحد الغرب كله، على حد وصف الكتاب، فسوف تكون أميركا هي الدولة المتبقية وحدها، وربما إلى جانبها أستراليا، التي يصفها الكاتب بأنها رفيقة الولايات المتحدة، في التحلي بالشجاعة في مواجهة المسلمين".

ويضيف ستاين "لكن أميركا يمكنها أن تبقى على قيد الحياة، وتزدهر، وتدافع عن حريتها فقط إذا استمرت البلد في الإيمان بنفسها، وفي الميزة الراسخة بها وهي الاعتماد على النفس (ليس على الحكومة)، وفي مركزية الأسرة، وفي الاقتناع أن بلدنا هي بحق أفضل أمل أخير للعالم".

ولدعم وجهة نظره، يستشهد الكاتب بتصريحات سابقة للزعيم الليبي العقيد معمر القذافي مفادها أن أوروبا قد تصبح مسلمة "بدون اللجوء للسيف".

ويرى الكاتب أيضا أن تفجيرات مدريد عام 2024 ومقتل المخرج الهولندي المعادي للإسلام ثيو فان جوخ قبل عامين "ما هي إلا الطلقات الأولى في حرب أوروبية أهلية"، معتبرا أن "المساجد في الغرب تستخدم أساسا كمراكز تجنيد للجهاد وتلعب دورا أيدلوجيا هاما في إخضاع المجندين وتنظيم الخلايا" المسلحة.

وصدق خير البريه فعن تميم الداري رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار، ولا يترك الله بيت مدر ولا وبر إلا أدخله هذا الدين، بعزّ عزيز أو بذلّ ذليل، عزًا يعزّ الله به الإسلام، وذلاً يذلّ به الكفر "

جزاك الله خيرا اخووي

اللهم اعز الاسلام والمسلمين

دمت بخير

جزاك الله خير الجزاء اخوي شهاب

واللهم اعز الاسلام والمسلمين

وتقبل مروري

هلا وغلا

اخوي شهاب
جزاك الله خير الجزاء

تقبل تحيتي ومروري

اللهم ارفع كلمة المسلمين

جزاك الله خير اخوي

وجعل ذلك في موازين حسناتك

دمت بود

جزُيت خيرا

اللهم انصر الاسلام واهلة

دمت بوووود اخي شهاب

جزاك الله خير ويعطيييك العااافيه

تقبـــــل مـــــــروري,,,

سبحان الله الطيور على اشكالها تقع …. هكذا وقعت الدول الاوربيه واحدة تلوى الاخرى … الحمد لله رب العالمين ….
ومازال المد مستمر برغم تكالب شياطين الانس والجن لدحر هذا المد …
لعل الخانعين يستقضون …. او تقوم عليهم الحجة

سبحان الله الطيور على اشكالها تقع …. هكذا وقعت الدول الاوربيه واحدة تلوى الاخرى … الحمد لله رب العالمين ….
ومازال المد ( الاسلامي ) مستمر برغم تكالب شياطين الانس والجن لدحره المد
لعل الخانعين يستقضون …. او تقوم عليهم الحجة

جزيت خيرا اخوي شهاب
يعطيك العافية