للابتعاد عن الغيبة والنميمة – دعاء بسيط للابتعاد عن الغيبة والنميمة 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

: قال الشيخ الجبير

إذا أردت أن تبتعد عن الغيبه

ردد دائمًا :اللّهُم اجْعَل كِتَابي في علِييّن، واحْفَظ لِسَانِي عَن العَالَمِينْ"

اللهم احفظنا بحفظك

دمتم بخير ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

للابتعاد عن الغيبة والنميمة – دعاء بسيط للابتعاد عن الغيبة والنميمة
جزاك الله كل خير
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اللّهُم اجْعَل كِتَابي في علِييّن، واحْفَظ لِسَانِي عَن العَالَمِينْ

أختي الكريمة قوووووت
بارك الله فيك وجزاك خيراً
والبسك ثوب الصحة والعافية
ورضا الوالدين
والجنة في الاخرة
طرحك كان له قيمة كبيرة
حمــاك الله اختي
ولك خالص احترامي
تحيتي
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سلمت يمناك
جزاك الله كل خير ونفع بك امته الاسلاميه
وجعل الله ما قدمته في ميزان حسناتك
بارك الله فيك وانار الله دربك وقلبك بنورالهدى
تقبلي مروري ولك وديوردي

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©


باركـ الله فيكي وجزاكي كل خير
تحياتي
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الغيبة المحرمة : من الامراض الهدامة 2024.

خليجية
الغيبة المحرمة : من الامراض الهدامة
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.

الغيبة المحرمة : من الامراض الهدامة
قال الله تعالى {وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ} الحجرات.

أخي المؤمن اعلم أنه يجب على كل مكلف أن يحفظ لسانه عما حرم الله فإن اللسان كما قال الإمام الغزالي رحمه الله " نعمة عظيمة جِرمُه صغير وجُرْمُهُ كبير" ثم إن الكلام هو أكثر أفعال الإنسان فلزم مراقبة اللسان لأن كثرة الكلام ولو في المباح قد تجر إلى الحرام أو المكروه.

وقد تفشت في مجتمعاتنا عادة قبيحة بل ومرض هدام يفتك بصاحبه ويفرق بين الأهل ويباعد بين الأحباب ويكون سببا في البغضاء والتشاحن وهذا المرض هو الغيبة فكان لا بد من تعريف الغيبة وبيان حكمها والتحذير من الوقوع فيها.

إن في الآية التي ذكرناها آنفا نهي صريح عن الغيبة وتحذير بليغ.

فقد شبَّه اللهُ تبارك وتعالى غيبةَ المؤمن كأكلِ لحمه ميتاً وكفى بها زاجراً عن مثل هذا الإثم القبيح.

أحاديث في النهي عن الغيبة

وعن أبي موسى رضي الله عنه قال: قلتُ يا رسول الله أي المسلمين أفضل؟ قال عليه الصلاة و السلام: " من سَلِمَ المسلمون من لسانه ويده " متفق عليه. يتبين لنا في هذا الحديث صفة المؤمن الكامل الذي يَسْلَم المسلمون من لسانه بحيث يجتنب غيبة أحد من المؤمنين ولا يشتمه ولا يقذفه (والقذف هو أن تتهم مسلماً عفيفاً بالزنى ) ولا يبطش بيده فيما حَرُمَ فلا يضرب مسلماً بغير حق ولو زوجته أو غلامه. وفي هذا الحديث أيضا تعريف للمسلم التقي المتحلي بالأخلاق الحسنة الحميدة التي حضّ رسول الله صلى الله عليه وسلم على التخلق بها.

وعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" لما عُرِجَ بي مررت بقوم لهم أظفار من نحاس يخمشون وجوههم وصدورهم فقلت من هؤلاء يا جبريل ؟ قال " هؤلاء الذين يأكلون لحومَ الناس (أي يغتابوهم) ويقعون في أعراضِهم" رواه أبو داود.

وقد عَرّفَ الرسول صلى الله عليه وسلم الغيبة لما سئل عنها. فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " أتدرون ما الغيبة؟ قال: الله ورسوله أعلم. قال :"ذِكْرُكَ أخاك بما يكره" قيل: أرأيت إن كان في أخي ما أقول، قال: " إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته وإن لم يكن فيه ما تقول فقد بهته " رواه مسلم.

فالغيبة التي حرمها الله أن تذكر أخاك المسلم بما فيه من العيوب وهو يكره أن تذكرها. وأما البُهتان فهو ذكرك أخاك المسلم بما ليس فيه بما يكرهه. وإثم البهتان أشد من إثم الغيبة.

حكم سماع الغيبة :

وليُعْلَم أنه كما يحرم قول الغيبة فإنه يحرم سماعها أيضا فقد قال الله تعالى في وصف المتقين {وَإِذَا سَمِعُوا اللَّغْوَ أَعْرَضُوا عَنْهُ} القصص. وقال النبي صلى الله عليه وسلم: " من رَدّ عن عِرْضِ أخيه ردّ اللهُ عن وجهه النارَ يوم القيامة ". رواه الترمذي.

وفي هذا دليل على حُرمة سماع الغيبة فمن حضر مجلساً يشتغل أهله بالغيبة والوقوع في أعراض الناس فعليه أن ينهى عن الغيبة إن كان مستطيعاً بالقوة وإلا فبلسانه وإلا فارق المجلس منكراً بقلبه ولا ذنب عليه.

الأحوال التي تباح فيها الغيبة:

واعلم أخي المسلم، أن الكلام الذي فيه ذكر أخيك المسلم بما فيه بما يكرهه للتفكه والتسلية هو الغيبة المحرمة والغيبة لا تباح إلا لغرض صحيح شرعي لا يمكن الوصول إليه إلا بها:

– كالتظلم فيجوز للمظلوم أن يتظلم إلى القاضي وغيره ممن له ولاية أو قدرة على انصافه من ظالمه فيقول: ظلمني فلان بكذا.

– أو ما يكون لسبب الاستعانة على تغيير المنكر ورد المعاصي وزجر مرتكبها فيقول لمن يقدر على إزالة المنكر: فلان يعمل كذا فازجره عنه، ونحو ذلك ويكون مقصوده التوصل إلى إزالة المنكر ولا يكون مقصوده فضحه والطعن به وتهشيمه.

– وتجوز الغيبة للاستفتاء كأن يقول للمفتي: ظلمني أبي أو أخي أو زوجتي أو فلان بكذا فهل له ذلك؟ وما طريقي في الخلاص منه وتحصيل حقي ورفع الظلم عني؟ ونحو ذلك فهذا جائز للحاجة.

– وتجوز الغيبة أيضا لتحذير المسلمين من الشر ونصيحتهم ومن ذلك المشاورة في مصاهرة انسان أو مشاركته أو ايداعه أمانة أو معاملته بغير ذلك ومجاورته، بل يجب على المستشار أن يكشف حال من يسأل عنه إذا كان في السكوت عنه ضرر فيذكر المساوىء التي فيه بنية النصيحة.

أخي المسلم، إن كثيرا من المشاكل التي نعانيها في مجتمعاتنا يرجع سببها لتلك المجالس التي تُعقد للكلام في أحوال الناس وعيوبهم وكل ذلك لمجرد التفكه والتسلية وقد كان الأولى بمرتكبي الغيبة المحرمة أن يشتغلوا بعيوبهم عن عيوب الناس وأن يكفوا ألسنتهم عما حرم الله إذن لقلَّت المشاحناتُ والخصوماتُ وصَفَت القلوبُ وتقاربت.

أخي المسلم، امنع جاهداً باذلاً غايةَ وسعك في حفظ لسانك عما حرم الله وتجنبِ الغيبة المحرمة وتذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم: " أكثر خطايا ابن آدم من لسانه" رواه الطبراني.

وقوله صلى الله عليه وسلم لطالب النصيحة:" عليك بطول الصمت إلا من خير فإنه مطردة للشيطان عنك وعون لك على أمر دينك". رواه ابن حبان.

اللهم عافني في جسدي وعافني في بصري واجعله الوارثَ مني لا إله إلا أنت الحليمُ الكريم، سبحان الله رب العرش العظيم.

المشكله ان كلنا بنقع فى الغيبه بدون قصد او بقد

الا من رحم ربى

يعطيك الف عافيه اسلام عالموضوع الرائع

ويبعدنا عن الغيبه

جزاك اله كل الخير

احترامى

السلام عليكم ورحمة الله وبركات

فانتا

اسعدنى مرورك العطر

جزاكى الله خيرا

يسسسسسسسسلمو

يعطيييك الف الف الف عافيييه

الله لايحرمنا جديد طرحك ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

أنثى

خليجية

بارك الله فيك يالغلا…….اخوي ….اسلام

خليجية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

دفا القلوب

تشرفت بمرورك

بارك الله فيكى وجزاكى الجنة

خليجية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

امل

اسعدنى مرورك العطر

جزاكى الله خيرا

طرح قيم …. جزاك الله الخير كله

مواقف ليست من الغيبة 2024.


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مواقف ليست من الغيبة

خليجية

الغيبة من أشد آفات النفس الخبيثة، فهي تسبب العداوة والبغضاء والتقاطع والتدابر بين الناس، وتشغل المرء بعيوب الخلق وتُنسيه الانشغال بعيوبه، كما أنها اعتراض ضمني على قدر الله تعالى في خلقه.

وقد فشت آفة الغيبة في الناس فلا يكاد يخلو منها بر ولا فاجر ولا عالم ولا جاهل إلا من رحم الله تعالى، بل قد تمكن الشيطان في التدخل في هذه الجهة وأجلب بخليه ورجله من هذه الوجوه.

ولا يخفى على كل عاقل ما في كثرة مخالطة الناس من تفشي الغيبة، خاصة وأن وقعها على النفس سار، لاسيما إذا كان المغتاب مكروها أو عدواً، فإن سلم المخالط من القول بالغيبة لم يسلم من المشاركة فيها، وإن سلم من المشاركة فيها، لم يسلم من السكوت عليها وضرورة إنكارها لمن كان في مجلس غيبة، وإلا فيفارق ذلك المجلس إن لم يستطع الإنكار، وإن لم يقدر على مفارقة المجلس اشتغل بذكر أو غيره.

لقد تساهل الناس في الغيبة لأنها بطبيعتها سهلة لينة لا تكلف مشقة سوى تحريك اللسان في الفم لاسيما إذا كان المستغاب عدواً لمن في المجلس أو لبعضهم لأنهم يتشفون بذكر معايبه ويتلذذون بما يسمعون عنه من سوء ويذكر به من نقص، كما يتلذذ الظمآن بالماء البارد ليطفي به حرارة جوفه ويبل به صداه.
لكنها في الحقيقة انتقام عاجز وسلاح في يد جبان لأن المغتاب دائماً ينهزم عندما يعلم بحضور المستغاب أو أحد محبيه وربما أبدل هجاءه بمدح وذمه بثناء.

وحد الغيبة بينه ـ صلى الله عليه وسلم – في الحديث الذي رواه أبو هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "أتدرون ما الغيبة؟" قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: "ذكرك أخاك بما يكره" قيل: أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: "إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه ما تقول فقد بهته".
لكن ليس هذا على إطلاقه، بل ذكر العلماء من الأمور التي ليست بغيبة ست حالات، جمعها محمد بن عُوجان في أبيات شهيرة:
القدح ليس بغيبة في ستة … متظلمٍ ومعرف ومحذر
ومجاهر فسقا ومستفت ومن … طلب الإعانة في إزالة منكر
– (الأول): التظلُّم، فيجوز للمظلوم أن يتظلَّم إلى السلطان والقاضي، وغيرهما ممَّن له ولاية، أو قدرة على إنصافه من ظالمه فيقول: "ظلمني فلان بكذا".
وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَشْكُو جَارَهُ، فَقَالَ له: «اذْهَبْ فَاصْبِرْ» فَأَتَاهُ مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلَاثًا، فَقَالَ: «اذْهَبْ فَاطْرَحْ مَتَاعَكَ فِي الطَّرِيقِ» فَطَرَحَ مَتَاعَهُ فِي الطَّرِيقِ، فَجَعَلَ النَّاسُ يَسْأَلُونَهُ فَيُخْبِرُهُمْ خَبَرَهُ، فَجَعَلَ النَّاسُ يَلْعَنُونَهُ: فَعَلَ اللَّهُ بِهِ، وَفَعَلَ، وَفَعَلَ، فَجَاءَ إِلَيْهِ جَارُهُ فَقَالَ لَهُ: ارْجِعْ لَا تَرَى مِنِّي شَيْئًا تَكْرَهُهُ [أبو داود].

-(الثاني): التعريف، فإذا كان الإنسان معروفاً بلقب، كالأعمش (سليمان بن مهران أبو محمد) والأعرج (عبد الرحمن بن هرمز، وهو من أشهر الرواة عن أبي هريرة)، والأصم، والأعمى، والأعور (مسلم بن كيسان) والأحول (عاصم بن سليمان) .. وغيرهم، جاز تعريفهم بذلك، ويحرم إطلاقه على جهة التنقيص، ولو أمكن تعريفه بغير ذلك كان أولى.

بل وجد في المحدثين من نسب إلى أمه وهو إسماعيل بن إبراهيم بن مقسم الأسدي المشهور بـ (إسماعيل بن عُليه)، وكان يقول من نسبني إلى أمي فقد اغتابني، ولكن علماء الحديث ذكروه بأمه لشرفه، لأن إسماعيل بن إبراهيم في الرواة كثير.

وكان ابن معين رحمه الله أحد الحراس الأشداء الأقوياء لسنة النبي صلى الله عليه وسلم، ولَكَمْ أضرَّ بالكذابين والمغفلين وتوجعوا منه كثيراً! ومع ذلك كان لا يفتأ أن يقذف بالسهام إليهم، ولا يعبأ بنكيرهم ولا بكلامهم. .. قيل له يوماً: ألا تخشى أن يكون هؤلاء الذين تكلمت فيهم خصماءك عند الله يوم القيامة؟ فقال لهم: لأن يكون هؤلاء خصمائي أحبَّ إلي من أن يكون الرسول –صلى الله عليه وسلم- خصمي، يقول لي: «لِمَ لَمْ تَذُبَّ الكذِبَ عن سنتي؟»
وهذا بعكس حديث عائشة رَضِيَ اللهُ عنها، قالت: قُلْتُ للنبيّ صلى الله عليه وسلم: حَسْبُكَ مِنْ صَفِيَّةَ كذَا وكَذَا. [قَالَ بعضُ الرواةِ: تَعْنِي قَصيرَةً]، فقالَ: "لَقَدْ قُلْتِ كَلِمَةً لَوْ مُزِجَتْ بِمَاءِ البَحْرِ لَمَزَجَتْهُ !" لأن الكلام هنا في معرض التنقيص.

-(الثالث): تحذير المسلمين من الشر ونصيحتهم،وذلك من وجوه: منها جرح المجروحين من الرواة والشهود، وذلك جائز بإجماع المسلمين، بل واجب للحاجة، ولذلك صح عن شعبة بن الحجاج أنه كان يأتي عمران بن حُدَيرٍ ويقول له: «تعال نغتاب في الله ساعة» أي نذكر مساوئ أصحاب الحديث، كقول علماء الجرح والتعديل عن الرواة: هذا مدلس، وهذا مختلط، وهذا وضاع أو كذاب.

ومنها المشاورة في مصاهرة إنسان، أو مشاركته، أو إيداعه، أو معاملته، أو غير ذلك، أو مجاورته ويجب على المشاوَر ألاَّ يخفي حاله، بل يذكر المساوئ التي فيه بنية النصيحة، ومنها إذا رأى متفقهاً يتردّد إلى مبتدع، أو فاسق يأخذ عنه العلم، وخاف أن يتضرر المتفقه بذلك، فعليه نصيحته ببيان حاله، بشرط أن يقصد النصيحة، وهذا ممّا يُغلط فيه، وقد يحمل المتكلم بذلك الحسد، ويُلبس الشيطان عليه ذلك، ويُخيل إليه أنه نصيحة فليفطن لذلك، ومنها أن يكون له ولاية، لا يقوم بها على وجهها: إما بأن لا يكون صالحاً لها، وإما بأن يكون فاسقاً، ونحو ذلك، فيجب ذكر ذلك، لمن له عليه ولاية عامة ليزيلها، ويولي من يصلح، أو يعلم ذلك منه ليعامله بمقتضى حاله، ولا يغتر به، وأن يسعى إلى أن يحثه على الاستقامة أو يستبدل به.

– (الرابع): أن يكون مجاهراً بفسقه أو بدعته كالمجاهر بشرب الخمر، وجباية الأموال ظلماً، وتولي الأمور الباطلة، فيجوز ذكره بما يُجاهر به، ويحرم ذكره بغيره من العيوب، إلا أن يكون لجوازه سبب آخر مما ذكرناه.

– (الخامس): الاستفتاء، فيقول للمفتي: ظلمني أبي، أو أخي، أو زوجي، أو فلان بكذا، فهل له ذلك؟ وما طريقي في الخلاص منه، وتحصيل حقي، ودفع الظُّلم؟ ونحو ذلك، فهذا جائز للحاجة، ولكن الأحوط والأفضل أن يقول: ما تقول في رجل أو شخص، أو زوج، كان من أمره كذا؟ فإنه يحصل به الغرض من غير تعيين، ومع ذلك فالتعيين جائز، كما في حديث هند أَنَّ هِنْدَ بِنْتَ عُتْبَةَ، قَالَتْ: يَا رَسُولَ اللهِ إِنَّ أَبَا سُفْيَانَ رَجُلٌ شَحِيحٌ، وَلَيْسَ يُعْطِينِي مَا يَكْفِينِي وَوَلَدِي، إِلاَّ مَا أَخَذْتُ مِنْهُ وَهُوَ لاَ يَعْلَمُ فَقَالَ:"خُذِي مَا يَكْفِيكِ وَوَلَدَكِ بِالْمَعْرُوفِ".

لكن هناك فرق بين القضاء والاستفتاء، فالقضاء ملزم عكس الفتوى فهي غير ملزمة، والقاضي لابد أن يسمع من الطرفين، عكس المستفتي فإنه يفتي بناء على حكاية الواحد وظاهر الكلام.

فعن زينب بنت أبي سلمة، قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: "إنكم تختصمون إلي ولعل بعضكم ألحن بحجته من بعض فأقضي له بنحو مما أسمع منه، فمن قضيت له بشيء من حق أخيه فلا يأخذ منه شيئا فإنما أقطع له قطعة من النار".

– (السادس): الاستعانة على تغيير المنكر، وردّ العاصي إلى الصواب، فيقول لِمَن يرجو قدرته على إزالة المنكر: فلان يعمل كذا، فازجره عنه، ونحو ذلك، ويكون مقصوده التوصل إلى إزالة المنكر، فإن لم يقصد ذلك كان حراما.
هذا وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله محمد وآله وصحبه أجمعين، وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين.

منتدى نهر الاسلامي


مواقف ليست من الغيبة

خليجية

جزاكٍ الله خيرآ ميوووسسس

طرحٓ رآئععٓ. . دآم لنآ تميزگك

وديٍ . .} ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©


مواقف ليست من الغيبة

خليجية
مشكورة ميسو . ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اسعدني مرورك فزه ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

……………….


مواقف ليست من الغيبة

بارك الله فيكي ميوس ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©