ما معنى العلمانيه 2024.

العَلمانية (بالإنجليزية: Secularism)

تعني اصطلاحاً فصل الدين والمعتقدات

الدينية عن السياسة، وقد تعني عدم قيام الحكومة أو الدولة بإجبار أي أحد على اعتناق وتبني معتقد أو دين أو تقليد معين لأسباب ذاتية غير موضوعية،[1][2]. كما تكفل الحق في عدم اعتناق دين معيّن وعدم تبني دين معيّن كدين رسمي للدولة، وبمعنى لآخر فإنه يشير إلى الرأي القائل بأن الأنشطة البشرية والقرارات وخصوصًا السياسية منها يجب أن تكون غير خاضعة لتأثير المؤسسات الدينية. تعود جذور العلمانية من للفسلفة اليونانية القديمة أمثال إبيقور غير أنها خرجت بمفهومها الحديث خلال عصر التنوير الأوروبي على يد عدد من المفكرين أمثال توماس جيفرسون وفولتير وسواهما. ينطبق نفس المفهوم على الكون والأجرام السماوية عندما يُفسّر بصورة دنيوية بحتة بعيداً عن الدين في محاولة لإيجاد تفسير للكون ومكوناته. ولا تعتبر العلمانيّة شيءًا جامدًا بل هي قابلة للتحديث والتكييف حسب ظروف الدول التي تتبناها، وتختلف حدة تطبيقها ودعمها من قبل الأحزاب أو الجمعيات الداعمة لها بين مختلف مناطق العالم. كما لا تعتبر العلمانية ذاتها ضد الدين بل تقف على الحياد منه، في الولايات المتحدة مثلاً وُجد أن العلمانية خدمت الدين من تدخل الدولة والحكومة وليس العكس

معنى العلمانيه

تسلم الايادي فانتو ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

العَلمانية (بالإنجليزية: Secularism)
يسآـمو ديآتك خيتو ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

نورتى تيموووو

نوررررررررررت كبريائى

يسلمو الايادي
مجهود رائع

نورتى اميره

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

شكرا لك على الطرح

احترامي

شكرا لك على الطرح

احترامي

نورتووو

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

العلمانيه وأفكارها 2024.

العلمانية وأفكارها

العلمانيــــــة
العلمانية .وترجمتها :اللادينية أو الدنيوية . وهي دعوة إلي إقامة الحياة على غير الدين وتعني في جانبها السياسي – بالذات – اللادينية في الحكم , وهي اصطلاح لاصلة له بكلمة العلم والمذهب العلمي . نشأت هذه الدعوة في أوربا وعمت أقطار العالم بتأثير الاستعمار والتبشير والشيوعية , وقد اتسع انتشارها وتبلور منهجها وأفكارها في معظم دول العالم , ,,
أما في العالم العربي والاسلامي : ففي مصر- أدخل الخديوي إسماعيل – المفتــــــون بالمغرب – القانون الفرنسي سنة 1883م – وفي الهند سنة 1791م كانت الاحكام وفق الشريعة ثم بدأ التدرج لالغاء الشريعة بتدبير الانجليز .. وفي الجزائر : إلغــاء الشريعة عقب الاحتلال الفرنسي سنة 1830م وفي تونس : أدخل القانون الفرنسي سنة 1906م وفي المغرب 1913م ,, وفي تركيا لبست ثوب العلمانية عقب إلغاء الخلافة , واستقرار الامور تحت سيطرة مصطفى أتاتورك ,, وفي العراق والشـام ألغيت الشريعة أيام إلغاء الخلافة العثمانية ..وثبوت أقدام الانحليز والفرنســـــــيين . وفي معظم أفريقيا : فيها حكومات نصرانية أمتلكت السلطة بعد رحيل الاستعمار.
من دعاة العلمانية : مشيل عفلق .. طه حسين .. قاسم أمين .. جمال عبد الناصر,, مصطفي أتاتورك .. سوهارتو .. نهرو .. سوكارنو .. أنطون سعادة ..
ومن أفكار ومعتقدات هذه الفرقة مايلي :-
@ بعض العلمانيين ينكرون وجود الله أصلا ..
@ وبعضهم يؤمنون بوجود الله ولكنهم يعتقدون بعدم وجود أية علاقة بين الله وبين حياة الانسان ..
@ فصل الدين عن السياسة وإقامة الحياة علي أساس مادي ..
@ نشر الاباحية والفوضى الأخلاقية وتهديم كيان الاسرة . باعتبارها النواة الاولى في البنية الاجتماعية ..
أما معتقدات العلمانية في العالم الاسلامي والعربي
التي انتشرت بسبب الاستعمار والتبشير منها يلي :-
@ الطعن في حقيقة الاسلام والقرآن والنبوة.
@ الزعم بأن الاسلام استنفلذ أغراضه وهو عبارة عن طقوس وشعائر روحيـــة ..
@ الزعم بأن الفقه الاسلامي مأخوذ عن القانون الروماني ..
@ الزعم بأن الاسلام لا يتلاءم مع الحضارة ويدعو الي التخلف ..
ا @ لدعوة إلي تحرير المرأة وفق الاسلوب الغربي( يعني قيادة السيارة والضياع والاختلاط والسفور والدعارة والمجون والمتعة بالحرام والتمرد علي المحتمع والزوج )
@ اقتباس الانظمة والمناهج اللادينية عن الغرب ومحكاتهم فيها .,
@ تربية الاجيال تربية لا دينية ..
ولليهود دور بارز في ترسيخ العلمانية من أجل السيطرة . ومن أجل إزالة الحاجز الديني الذي يقف أمام اليهود حائلا بينهم وبــين أمم الارض ..
( تبصرة الاذهان ببعض المذاهب )
والله نسأله أن ينصر دينه ويعلي كلمته ويرد كيد الاعداء في نحورهم ,,,,
و يرد ضال المسلمين الي الحق ردا جميلا ويهديهم الي مافيه خيرهم وصلاحهم ..
انه بكل شئ قدير .. آآآآآآآآمييييييين ..


العلمانيه وأفكارها

بارك الله فيك اخي وجزاك خيرا
على هذا التوضيح المبسط
سلمت على الانتقاء والجلب
احترامي
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ينقل لملآذه المناســب ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تسلم الايادي وكل الشكر لك ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يلموو للطرح الراقي والمميز
تحياتي لكي

أسعدني مروركم العطر

بارك الله فيك

وجعل ما تقدمه من موضوعات

في ميزان حسناتك
ويجمعنا بك والمسلمين في جنات النعيم
دمت بخير .. اللهم آمين

العلمانيه .!!! 2024.

اولاً … مقدمة لا بد منها :
(( سورة التوبة ))
هذه السورة الكريمة هي من أواخر ما نزل على رسول الله عقب غزوة تبوك أي بعد 22 عاماً من بدء الرسالة والوحي. وكأن هذه السورة تمثل البيان الختامي للدعوة والرسالة وقد نزلت في وقت كان المسلمون يستعدون للخروج برسالة الإسلام إلى خارج الجزيرة العربية والإنفتاح بهذه الرسالة على العالم كله، لذا فإن توقيت نزول سورة التوبة في غاية الدقة والحكمة.
وهي السورة الوحيدة في القرآن التي لم تبدأ بالبسملة، فالبسملة هي بمثابة بوابة تنقل القارئ من عالم إلى آخر تحت اسم الله تبارك وتعالى. والسرّ في عدم افتتاح السورة بالبسملة هي أن السورة نزلت في فضح الكفّار وأعمالهم وقد قال الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه عندما سئل عن عدم كتابة البسملة في سورة التوبة: إن (بسم الله الرحمن الرحيم) أمان، وبراءة (أي سورة التوبة) نزلت بالسيف ليس فيها أمان. والسورة نزلت في المنافقين ولا أمان للمنافقين وكأنما حرمهم الله تعالى من رحمته بالبسملة
تسمى سورة التوبة بأسماء عديدة وصلت إلى 14 اسماً منها: براءة، التوبة، المخزية، الفاضحة، الكاشفة، المنكلة، سورة العذاب، المدمدمة، المقشقشة، المبعثرة، المشردة، المثيرة والحافرة. وقد فضحت هذه السورة الكفار والمنافقين والمتخاذلين وكشفت أفعالهم. وورود سورة التوبة بعد الأنفال له حكمة هي أن الأنفال تحدثت عن أول غزوة للمسلمين (غزوة بدر) والتوبة تتحدث عن غزوة تبوك وهي آخر غزوة في عهد الرسول حتى نستشعر الفرق في المجتمع الإسلامي بين الغزوتين وكأنها تعطي صورة تحليلية للمجتمع فكأنهما سورة واحدة بدايتهما نصر أمّة ونهايتهما تمكين أمّة.

(( العلمانية ))

أصل العلمانية ترجمة للكلمة الإنجليزية (secularism) وهي من العلم فتكون بكسر العين، أو من العالَم فتكون بفتح العين وهي ترجمة غير أمينة ولا دقيقة ولا صحيحة، لأن الترجمة الحقيقية للكلمة الإنجليزية هي (لا دينية أولا غيبية أو الدنيوية أولا مقدس).
نشأت العلمانية في الغرب نشأة طبيعية نتيجة لظروف ومعطيات تاريخية –دينية واجتماعية وسياسية وعلمانية واقتصادية- خلال قرون من التدريج والنمو، والتجريب، حتى وصلت لصورتها التي هي عليها اليوم..
ومن خلال البعثات التي ذهب من الشرق إلى الغرب عاد الكثير منها بالعلمانية لا بالعلم، ذهبوا لدراسة الفيزياء والأحياء والكيمياء والجيولوجيا والفلك والرياضيات فعادوا بالأدب واللغات والاقتصاد والسياسة والعلوم الاجتماعية والنفسية، بل وبدراسة الأديان وبالذات الدين الإسلامي في الجامعات الغربية، ولك أن تتصور حال شاب مراهق ذهب يحمل الشهادة الثانوية ويلقى به بين أساطين الفكر العلماني الغربي على اختلاف مدارسه، بعد أن يكون قد سقط أو أسقط في حمأة الإباحية والتحلل الأخلاقي وما أوجد كل ذلك لديه من صدمة نفسية واضطراب فكري، ليعود بعد عقد من السنين بأعلى الألقاب الأكاديمية، وفي أهم المراكز العلمانية بل والقيادية في وسط أمة أصبح ينظر إليها بازدراء، وإلى تاريخها بريبة واحتقار، وإلى قيمها ومعتقداتها وأخلاقها –في أحسن الأحوال- بشفقة ورثاء، إنه لن يكون بالضرورة إلا وكيلاً تجارياً لمن علموه وثقفوه ومدّنوه، وهو لا يملك غير ذلك.
ثم أصبحت الحواضر العربية الكبرى مثل: (القاهرة-بغداد-دمشق) بعد ذلك من مراكز التصدير العلماني للبلاد العربية الأخرى، من خلال جامعاتها وتنظيماتها وأحزابها، وبالذات دول الجزيرة العربية، وقل من يسلم من تلك اللوثات الفكرية العلمانية، حتى أصبح في داخل الأمة طابور خامس، وجهته غير وجهتها، وقبلته غير قبلتها، إنهم لأكبر مشكلة تواجة الأمة لفترة من الزمن ليست بالقليلة.
ثم كان للبعثات التبشيرية دورها، فالمنظمات التبشيرية النصرانية التي جابت العالم الإسلامي شرقاً وغرباً من شتى الفرق والمذاهب النصرانية، جعلت هدفها الأول زعزعة ثقة المسلمين في دينهم، وإخراجهم منه، وتشكيكهم فيه.
ثم كان للمدارس والجامعات الأجنبية المقامة في البلاد الإسلامية دورها في نشر وترسيخ العلمانية.
كان الدور الأكبر للجمعيات والمنظمات والأحزاب العلمانية التي انتشرت في الأقطار العربية والإسلامية، ما بين يسارية وليبرالية، وقومية وأممية، سياسية واجتماعية وثقافية وأدبية بجميع الألوان والأطياف، وفي جميع البلدان حيث إن النخب الثقافية في غالب الأحيان كانوا إما من خريجي الجامعات الغربية أو الجامعات السائرة على النهج ذاته في الشرق، وبعد أن تكاثروا في المجتمع عمدوا إلى إنشاء الأحزاب القومية أو الشيوعية أو الليبرالية، وجميعها تتفق في الطرح العلماني، وكذلك أقاموا الجمعيات الأدبية والمنظمات الإقليمية أو المهنية، وقد تختلف هذه التجمعات في أي شيء إلا في تبني العلمانية، والسعي لعلمنة الأمة كل من زاوية اهتمامه، والجانب الذي يعمل من خلاله.
بعض ملامح العلمانية:

1. مواجهة التراث الإسلامي، إما برفضه بالكلية واعتباره من مخلفات عصور الظلام والانحطاط والتخلف
2. اتهام التاريخ الإسلامي بأنه تاريخ دموي استعماري عنصري غير حضاري،
3. السعي الدؤوب لإزالة أو زعزعة مصادر المعرفة والعلم الراسخة في وجدان المسلم
4. خلخلة القيم الخلقية الراسخة في المجتمع الإسلامي، والمسيرة للعلاقات الاجتماعية القائمة على معاني الأخوة والإيثار والطهر والعفاف وحفظ العهود وطلب الأجر وأحاسيس الجسد الواحد،
5. رفع مصطلح الحداثة كلافتة فلسفية اصطلاحية بديلة لشعار التوحيد، والحداثة كمصطلح فكري ذي دلالات محددة تقوم على مادية الحياة، وهدم القيم والثوابت، ونشر الانحلال والإباحية،
6. استبعاد مقولة الغزو الفكري من ميادين الفكر والثقافة، واستبدالها بمقولة حوار الثقافات، مع أن الواقع يؤكد أن الغزو الفكري حقيقة تاريخية قائمة لا يمكن إنكارها كإحدى مظاهر سنة التدافع التي فطر الله عليها الحياة،
7. وصم الإسلام بالأصولية والتطرف وممارسة الإرهاب الفكري، عبر غوغائية ديماجوجية إعلامية غير شريفة، ولا أخلاقية، لتخويف الناس من الالتزام بالإسلام، والاستماع لدعاته
8. تمييع قضية الحل والحرمة في المعاملات والأخلاق، والفكر والسياسة، وإحلال مفهوم اللذة والمنفعة والربح المادي محلها، واستخدام هذه المفاهيم في تحليل المواقف والأحداث
9. الاستهزاء والسخرية والتشكيك في وجه أي محاولة لأسلمة بعض جوانب الحياة المختلفة المعاصرة في الاقتصاد والإعلام والقوانين،
10. الترويج للمظاهر الاجتماعية الغربية، وبخاصة في الفن والرياضة وشركات الطيران والأزياء والعطور والحفلات الرسمية، والاتكاء القوي على قضية المرأة، ولإن كانت هذه شكليات ومظاهر لكنها تعبر عن قيم خلقية، ومنطلقات عقائدية، وفلسفة خاصة للحياة، من هنا كان الاهتمام العلماني المبالغ فيه بموضة المرأة، والسعي لنزع حجابها، وإخراجها للحياة العامة، وتعطيل دورها الذي لا يمكن أن يقوم به غيرها، في تربية الأسرة ورعاية الأطفال،
11. الاهتمام الشديد والترويج الدائم للنظريات العلمانية الغربية في الاجتماع والأدب، وتقديم أصحابها في وسائل الإعلام، بل وفي الكليات والجامعات على أنهم رواد العلم، وأساطين الفكر وعظماء الأدب، وما أسماء: (دارون)و (فرويد), (دوركايم)و (أليوت وشتراوس وكانط) وغيرهم بخافية على المهتم بهذا الشأن، وحتى أن بعض هؤلاء قد تجاوزه علمانيو الغرب، ولكن صداه ما زال يتردد في عالم الأتباع في البلاد الإسلامية.
منقوول بتصرف

هلا وغلا

اخوي شهاب

شعار العلمانيه نزع الحياه عن الدين

جزاك الله خير عن الطرح والتوضيح

تقبل تحيتي ومروري

هلا وغلا شهاب

جزاك الله خير الجزاء

وجعلها بموازين حسناتك

يعطيك الف عافيه

كل الخير لكـ

جزاك الله خيرا اخووي على الطرح المفيد

دمت بخير

جزااك الله خيير ويعطييك العاافيه…

موضوع جميل اخوي شهاب

في اعتقادي ان كل من كان تعليمة في بلاد الغرب فأنه مؤكد شربه من

معتقد وفلسفة الغرب ومنها العلمانية وللعلم ان العلمانيين المسلمين

في بداية حديثة يحاول عدم ذكر الله في خطاباتة

تحياتي وتقبل مروري

جزاك الله خير الجزاء

تسلم اخوي على الطرح المفيد

يعطيك العافيه

تحياتي لك

هلا وغلا اخوي شهاب

طرح رائع

اتحفنا بجديدك

يسلمووووووووو
الله يعطيك الف عاافية
وجزاك الله الف خير
وجعلها ربي في موازين حسناتك
وشفاعة لك يوم القياامة
سامت يداااك

إعز أنسآن
غليان الثلج
محروح الاحساس
اسيرة القلوب
امل
السندياد
امسرة الغلا
شاكر لكم جميعاً تواجد الكريم واطلالتكم الرائعه
وتقبلو عذري لانشغالي .. ودمتم باتم الصحه والعافيه