العلاااااج ((((((())))) 2024.

قام الاتحاد الياباني للامراض بنشر التجربه التاليه للعلاج بالماء حيث بلغت نتائج نجاحها حسب افادة الاتحاد100%
با لنسبه للامراض القديمه والعصريه التاليه:
1.الصداع وضغط الدم وفقر الدم (الانيميا)وداء المفاصل والشلل وسرعة خفقان القلب والصرع والسمنه
2.السعال التهاب الحلق والربو والسل
3.التهاب السحايا واي مرض اخر يتصل بالمسالك البوليه
4.فرط الحموضه والتهاب غشاء المعدهوالدوسنتارياوالامساك
5.اي مرض يتصل بالعين والاذن والحنجره
6.عدم انتظام الدوره الشهريه عند النساء
طريقه العلااااااااج::::::::
استيقظ مبكرا كل يوم وتناول 4 كاسات ماء سعه 160 ملم على معده فارغه
لاتتناول اي نوع من الطعام او السوائل قبل مضي 145دقيقه
ولا تتناول اي طعام وشراب خلال الساعتين التايتين لكلا من وجبه ( الفطور ,الغداء , العشاء)
ملااااااااااااااااحظه
قد يواجه المرضى والمسنون صعوبه في البدايه في شرب 4 كاسات ماء في وقت واحد لذا يمكنهم ان يتناولو اقل من
ذلك على ان يعملوا على زيادة الكميه تدريجيا الى ان يتمكنوا من شرب الكميه المقترحه في غضون فتره زمنيه قصيره
وقد اثبتت النتائج للعلاج بالماء الشفاء من الامراض لتاليهفي المده المبينه
1___داء السكري 30 يوم
2_ ارتفاع ضغط الدم 30 يوم
3__مشاكل المعده 10 ايام
4 __سرطان 9 شهور
5__لسل 6 شهور
6__الامساك 10 ايام
وينبغي على الذين يشكون من التهاب المفاصل ان يكرروا هذه التجربه 3 مرات يوميا في الاسبوع الاول ثم يخففونها
مره في الصباح وقد يميلون في الايام القليله الاولى الى التبول اكثر من المعتاد لكن لن يكون لذلك اي مضاعفات
جانبيه
اررررررجوا اني اكون قد افدتكم واتمنى للجميع الصحه والعافيه
تحياتي لكم جميعا
محبتكم .. فرررررفوشه المربوشه

سبحان الله

يسلموووووووووووووا فرفوشة على المعلومات القيمة

تحياتي لك

مشكوووووووووووووووره على المعلومه

الحلووووووووووووووه

يعطيك العافية فرفوشة

موضوع قيم

( وجعلنا من الماء كل شئ حي )

تحيااتي

يسلمووووووووووووووووووو

تحياتي

يسلمووووووووو فرفوشة عالمعلومات الحلوة

التهابات الجيوب الانفية والعلاااااج 2024.


التهابات الجيوب الانفية – التشخيص -والعلااااج

تبدأ مشاكل الجيوب الأنفية بانسداد فتحة جيب أو أكثر من الجيوب الأنفية، وذلك يؤدى إلى تقليل

أو توقف التهوية وكذلك تصريف الإفرازات من الجيب الأنفي وهذا يؤدي بدوره إلى تراكم هذه

الإفرازات، مما يؤدي إلى تلف الأهداب والخلايا الحاملة لها، وهذا يهيئ الظروف لنشاط

الميكروبات المرضية وتحول الميكروبات غير الضارة إلى ضارة، وهذه تؤدى إلى التهابات وتورم

في الغشاء المخاطى، مما يؤدى بدوره إلى مزيد من انسداد الفتحات، وهكذا تبدأ الدائرة المفرغة.

التشخيص:

تنقسم التهابات الجيوب الأنفية إلى التهابات حادة وأخرى مزمنة.

أولا: الالتهابات الحادة وتنقسم أعراضها إلى:

أعراض عامة: مثل الحمى والصداع وفقدان الشهية.

أعراض موضعية:

1) انسداد الأنف.

2) إفرازات مخاطية.

3) اعتلال حاسة الشم.

4) آلام في المنطقة السطحية المغطية للجيب أو الجيوب الأنفية المصابة، كآلام تحت العين في

حالات التهاب الجيب الأنفي الوجني، وآلام في الجبهة في حالة التهاب الجيب الأنفي الجبهي،

وآلام بين العينين عند التهاب الجيب الأنفي الغربالي، وآلام خلف العينين ومؤخرة الرأس في حالة

التهاب الجيب الأنفي الوتدي.

ومما يجدر الإشارة إليه هنا أن الصداع في حالة التهابات الجيوب الأنفية يبدأ عادة في الصباح بعد

الاستيقاظ من النوم ثم يأخذ في التحسن تدريجيا خلال 3 أو 4 ساعات بعد ذلك.

والعلامات التي قد تصاحب هذا الالتهاب عبارة عن تورم واحمرار في الجلد المغطى للجيب أو

الجيوب الانفية المصابة.

ثانيا: الالتهابات المزمنة وتنقسم أعراضها أيضا إلى:

أعراض عامة: مثل الصداع والآلام الروماتيزمية والتهابات في الأذن الوسطى والبلعوم والحنجرة.

أعراض موضعية: تشبه إلى حد بعيد تلك التي توجد في حالة الالتهاب الحاد إلا أنها أقل في حدتها

ولكن مدتها أطول.

وأما العلامات التي تميز الالتهاب المزمن فأهمها احتقان الغشاء المخاطي للأنف ووجود إفرازات

خلف أنفية يحس بها المريض في حلقه.

أما أهم الفحوصات التي تؤكد التشخيص وتساعد كذلك في تحديد العلاج فأهمها الأشعة المقطعية.

المضاعفات:

وتنقسم إلى مضاعفات بالجمجمة، وداخل الجمجمة، وخارج الجمجمة.

مضاعفات بالجمجمة: التهاب أو خُرّاج بعظام الجمجمة أو ناصور.

مضاعفات خارج الجمجمة: التهابات بالعين وضمور بالعصب البصري مما قد يؤدى إلى العمى.

مضاعفات داخل الجمجمة: التهاب بالأغشية المحيطة بالمخ وخُرّاج بالمخ.

العلاج الطبي:

أ)علاج دوائي: مضاد حيوى (يستحسن أن يكون حسب مزرعة للحساسية)، مضاد للهستامين،

قابض للأوعية الدموية وغسول للأنف.

ب) علاج جراحي: باستخدام الميكروسكوب أو المنظار الجراحي، وغسول للأنف قبل وبعد العملية

فهو يستخدم كعلاج من المرض وكذلك كوقاية لعودته مرة أخرى، حيث يعمل على إزالة الإفرازات

أولا بأول وكذلك يرطب الأهداب ويحميها من الجفاف الذى يعتبر من أهم أسباب الالتهابات.

وتكمن أهمية الغسول في نقطتين أساسيتين:

أ) التنظيف والإزالة:

1- للغبار والجراثيم التي يتعرض لها الأنف من الخارج، وهذا ما أثبتته دراسات علمية

كثيرةمنهاعلى سبيل المثال رسالة الماجستير التي أجريت في طب الإسكندرية وخلصت إلى أن نمو

الجراثيم الممرضة في المزارع التي أخذت من أنوف المتوضئين كان أقل كثيرا من مثيلاتها التي

أخذت من غير المتوضئين.

2- للإفرازات التي يتم إفرازها من الغشاء المخاطي للأنف،

3- وهناك طريقة أخرى للتنظيف لا تقل أهمية عما سبق، وهى إزالة مسببات الحساسية

(الأنتيجينات) مثل حبوب اللقاح، بل إن هناك نظرية تفسر كثرة الإفرازات المائية كعرض من

أعراض الحساسية على أنها نوع من التنظيف الذاتي للأنف حتى تتخلص من هذه المسببات فتقل

بذلك فرصة تلامسها للغشاء المخاطى، ومن ثم تقل حدة التفاعلات وبالتالى حدة أعراض

الحساسية الأخرى كالحكة والعطس وانسداد الأنف.

ب) ترطيب الأهداب:

والمحافظة على ليونتها وبذلك تعمل في بيئة مثالية حيث إن الجفاف من أشد أعداء هذه الأهداب.

وحتى يؤدى الغسول دوره كما ينبغى يجب ان تتوفر له صفتان اساسيتان:

1- الاستمرارية: وذلك لأن اللأنف يتعرض بصفة مستمرة للأتربة والميكروبات وكذلك الأفرازات

التي تفرز من الأنف، فكما ان هذه الاشياء لا تتوقف، فيجب كذلك أن يكون الغسول باستمرار.

2-الغسول العميق: حتى يصل إلى ثنايا التجويف الانفي العميقة وبذلك يتمكن الغسول من تنظيف

هذه المناطق الداخلية.

وأقصى ما طمحوا له في ذلك أن يستعمل المريض الغسول بصفة مستمرة كفرشة الأسنان، اى مرة

أو مرتين يوميا على الأكثر.

ونظرا لأهمية هذا الموضوع فقد أنشأوا له عدة مواقع على الشبكة العنكبوتية العالمية (انترنت)

تتحدث كلها عن أهمية الغسول وكيفيته.

وستجد بثبت المراجع عدة مصادر أجنبية كلها تتحدث عن أهمية الغسول في العلاج الدوائي أو

الجراحي، وتبعا لنوع الالتهاب فإنهم يضيفون بعض الإضافات إلى الغسول مثل كلوريد الصوديوم

(ملح الطعام) أو كربونات الصوديوم أو مضادات الفطريات وذلك تبعا لنوع الميكروب المسبب

للمرض ولكن تبقى العلة من استخدام الغسول ثابتة باستمرار وهى التنظيف والترطيب

وبالشرطين المذكورين وهما الاستمرارية وأن يصل الغسول إلى عمق الأنف. ولكن لأنهم لا

يعرفون الهدى النبوي فقد تحيروا في ابتكار أجهزة عديدة تقوم بعملية الغسول وإيصاله إلى عمق

تجويف الأنف وكذلك للجيوب الأنفية، وبالرغم من أن بعضها يقوم بهذه العملية بكفاءة فإن العيب

الرئيسى يبقى وهو صعوبة استخدامها على المدى الطويل وتكرار ذلك حيث إن تكرار الغسيل

واستمراريته هو الضمان الوحيد لعدم التهاب الجيوب من الأصل وكذلك لعدم تكرار الالتهاب بعد

العلاج والعيب الثاني لهذه الأجهزة هو ارتفاع ثمنها.

ثانيا: العلاج النبوي

تكمن عبقرية الحل النبوي في كفاءته وفاعليته في العلاج وكذلك الوقاية،ثم أيضا بسبب سهولة

استخدامه وسهولة تكراره، وأهم من ذلك أنه ربما يكون بدون تكلفة على الإطلاق بل يثاب من

يفعله بنيه.

والحديث الذى جاء بالحل رواه الخمسة ابن ماجة والنسائي وأحمد والترمذي وابن داود وصححه

الترمذي وقال حديثٌ حسنٌ صحيح.

عَنْ عَاصِمِ بْنِ لَقِيطِ بْنِ صَبْرَةَ عَنْ أَبِيهِ لَقِيطِ بْنِ صَبْرَةَ قَالَ: قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَخْبِرْنِي عَنْ الْوُضُوءِ

قَالَ أَسْبِغْ الْوُضُوءَ وَخَلِّلْ بَيْنَ الْأَصَابِعِ وَبَالِغْ فِي الِاسْتِنْشَاقِ إِلَّا أَنْ تَكُونَ صَائِمًا.

(أَسْبِغْ الْوُضُوء): بِفَتْحِ الْهَمْزَة، أَيْ أَبْلِغْ مَوَاضِعه، وَأَوْفِ كُلّ عُضْو حَقّه وَتَمِّمْهُ وأكمله، كمية

وكيفية بالتثليث والدلك وتطويل الغرة ولا تَتْرُك شَيْئًا مِنْ فَرَائِضه وَسُنَنه.

(وَخَلِّلْ بَيْن الْأَصَابِع): التَّخْلِيل: تَفْرِيق أَصَابِع الْيَدَيْنِ وَالرِّجْلَيْنِ فِي الْوُضُوء، وَأَصْله مِنْ إِدْخَال

شَيْء فِي خِلال شَيْء وَهُوَ وَسَطه.

قَالَ الْجَوْهَرِيّ: وَالتَّخْلِيل: اِتِّخَاذ الْخَلّ وَتَخْلِيل اللِّحْيَة وَالأصَابِع فِي الْوُضُوء، فَإِذَا فَعَلَ ذَلِكَ قَالَ:

تَخَلَّلْت.

ويوضع الشاهد في الحديث قوله ؟ (وبالغ في الاستنشاق): بإيصال الماء إلى باطن الأنف بل إلى

البلعوم حيث فٌهم ذلك من الجزء الأخير من الحديث (إلا أن تكون صائماً).

ثالثا: وجه الإعجاز في الحديث

هو اختيار الرسول ؟ المبالغة في الاستنشاق بالذات، فالبرغم من أمره ؟ بالإسباغ في أعضاء

الوضوء كلها إلا أنه اختص الأنف بمزيد عناية واهتمام، ولأنه ؟ أوتى مجامع الكلم، فقد اختار

كلمة واحدة شملت كل الصفات اللازمة في الغسول، فالمبالغة تعنى الكثرة الكمية والنوعية.

فالمبالغة الكمية تعني كثرة عدد الغسلات،أى الإستمرارية التي أشرنا لها في صفات الغسول

الفعال، بالإضافة إلى ترغيبه ؟ في أحاديث كثيرة في أن يظل المسلم على طهارة بإستمرار. و أما

المبالغة النوعية فتعنى المبالغة في إيصال الماء إلى داخل عمق تجويف الأنف حتى تصل إلى

البلعوم في غير نهار الصيام.

ثم إن هذه الكلمة بالذات «المبالغة» تسترعى الانتباه، فما بال رسول الوسطية والاعتدال يدعو إلى

المبالغة؟، فأمر الدين كله مبنى على التوسط والقصد، في الأكل (كلوا واشربوا ولا تسرفوا)، وفى

الإنفاق (ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط)، بل حتى وفى العبادات (ألا إني

أصوم وأفطر وأقوم وأنام وأتزوج النساء، فمن رغب عن سنتى فليس منى)، فما الذي دعا

المعصوم والذى لا ينطق عن الهوى صلوات ربى وتسليماته عليه أن يعدل عن هذا المنهج الثابت

المطرد إلى المبالغة؟، فلابد أن ذلك لسبب مهم وحكمة بالغة.

فقد رأينا أن الشق العلمي في الموضوع، وهو أهمية غسول الأنف في علاج التهابات الجيوب

الأنفية والوقاية منها، حقيقة علمية مؤكدة بالمراجع العلمية، فكثرة غسول الأنف لابد أن يؤدى

إلى تنظيفها وإزالة الإفرازات والجراثيم منها ومن ثم حمايتها من الالتهابات.

أما الشق الشرعي، فهو دلالة الألفاظ الواضحة في هذا الحديث العظيم فليس أدق ولا أبلغ من كلمة

المصطفى ؟ (وبالغ في الاستنشاق) لتحقيق ما يصبوا إليه العلماء في الوقاية والعلاج من

الالتهابات المزمنة للجيوب الأنفية.

فالحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله.

فوصيتي لكم أيها المتوضئون

أن بالغـوا في الاستنـشـاق وقاية..

وبالغوا في الاستنشاق شفاء..

وأهم من كل ذلك..

بالغوا في الاستنشاق سنة واقتداء

التهابات الجيوب الانفية – التشخيص -والعلااااج

يسسلمووو ع الافاده لوكا ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

نورتى افراحووووو

اسعدنى مرورك قلبوو

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©5ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©5

التهابات الجيوب الانفية – التشخيص – والعلاااااج
يسسسسلموا لقااااء
وكمان نكتر من المناديل
ودي وتقديري دوم من ابداع لابداع
وديط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

التهابات الجيوب الانفية – التشخيص – والعلاااااج

طرح راائع لوكا

سلمتي ودومتي بهذا الابدااع

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يع يع يع

كتر يا سامر انت مع نفسك

نورت ساامر اسعدنى مرورك

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

نورتى الكووون تيمووو

يسلملى مرورك يا قمررررر

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©