بين السامر وملاف الطير 2024.

يقول السامر

الدار اللي كدرت صافي مشاربها

الـدار لـي كـدرت صـافـي مـشـــاربــهـــــــا ** مــاقــــادنـي يـــمـــهــــا شـــــفٍ .. ولا راده

أشـوم عـنـهـا واخـلـيـهـا .. واجـنـبـــهــــــــا ** الـذيــب يـبــخـــص مــصــاديــره ومـيــراده

الـعـيــن مـاتـبــكــي الا مـن سـبــايـبــهــــــا ** الــوقــت غــــــلاب .!. والـعـربـان نـقـــــاده

سـود الـلـيـالــي كثــيـراتٍ عـجــايـبــهـــــــا ** تــضـحـك عـيـال الـخدم وتـزعـل الـســاده

يـاعـل ربــي .. يـعـديـنـي مـصــايــبــهـــــــا ** مـن مـاجـرى لـلــعــرب مـاهـيــب نـشــــاده

احــدٍ يـصــدق لـهـا واحـدٍ يـكـذبـــهــــــــا ** وابن الرخم .. يحتفل في عـيـد مـيــــلاده

أعـز نـفـسـي .. واعـزيــهــا .. واعــاتـبـهــــا ** وكـثـر الـمجامـل تـرى مـاهـيـب لـي عــاده

إن كــان نـفـس الـولـد نـالـت مـطـالـبـهـا ** والا قـعـد .. مـقـعـد الـحـقــران .. مـقــعـــــاده

كـل الـخـلايـق .. لـهـا ربٍ يحاسـبـهـــــــا ** والـلـي تـمـنـى .!. كـثـيـر امـنــاه مـافــــــاده

الـلـي يعـمـر بـهـا .. واللـي يـخـربـهــــــــا ** والـلي يواعـد .. ولا يــصـدق .. بميعــــاده

ارض الـلـه الـنـاس تـسـعى في مناكـبـهـا ** كــلٍ بـفـالــه .. بـمـصــــداره .. ومـســـنــاده

بـعـض الـرجـاجـــيل لو تـنــتف شـواربها ** إن كان راســه يـخـلـي الــــزود .. ومـنــاده

يمـنـى تـقـصـر عـلى المـاجـوب مـقبلـهــا ** تـسـتـاهـل الـلـوم .. دوم الـدوم وزيــــــاده

عبدالعزيز بن سعود بن محمد آل سعود "" السامــــر ""

وملاف الطير يقول ويرد

على السامر

الدار يا السامر تبى حق واجابها

تعطى من اعطاها من الخير بزياده

وسلم الذئاب باالخلاء تدمى ماخالبها

مايطعم الصي د ذئاب(ن) طاول الرقاده

الدار تبى الرجال(ن )باالعمل تتعب ماناكبها

ماتبى ناس(ن ) على النوم ماعتاده

وعيل الخدام هابو يوم شبت حرايبها

ماكتبو شعر الحرب على فراش ووساده

وفى شرع السلام ماتحسب فوارق ها

ابلال عبد(ن) تساوى مع سيد الساده

بى قلمى – ملاف الطير

عااااش الشاعر الصغنون بن جيمس ..
هههههه ..

تحيااتي ..

بين السامر وملاف الطير

تسلم أيدك أخى

كلمات رائعه جدا

سلمت يداك خيو

تحياتى

كلمات رائعة ذات احساس جميل ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

تسلم الايادى والانامل .. لك منى كل الود ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يعطيك الف عافية تقبل مرورى ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©