أمريكية حاصرتها النيران فألقت أطفالها من النافذة إلى الجيران صور 2024.

أمريكية حاصرتها النيران فألقت أطفالها من النافذة إلى الجيران.. صور

خليجية
لم تجد سيدة أمريكية حلاًّ لإنقاذ حياة طفلَيْها بعد أن اشتعلت النيران في المنزل، إلا أن تلقيَ بالرضيع من الطابق الثالث ليتلقَّفه أحد الجيران بيديه، وتربط ابنتها البالغة ثلاث سنوات بحبل وتُدليها إلى الأرض.
وقالت أشيلي براون (23 عامًا) المقيمة في ستون ماونتن بولاية جورجيا، إن أول شيء فكرت فيها عندما حوصرت بالنيران التي اندلعت من الطابق الأرضي هو كيف تنقذ أطفالها، مشيرةً إلى أن كثافة الدخان القادم من أسفل جعلها عاجزة عن استعمال السلم للخروج بالأطفال.
واضطرت الأم إلى الاستجابة لنداء جيران محيطين بالمنزل أن تلقيَ برضيعها جيمس من النافذة، لكنها وجَّهت حديثها إلى الشخص الذي تعهد بتلقُّفه قائلةً: “من فضلك، أمسك طفلي”، فرد عليها قائلاً: “أعدك أني سأفعل”، وهو ما حدث بالفعل، حسب صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
ووصفت أشيلي إلقاء رضيعها بأنه أصعب قرار اتخذته في حياتها، خاصةً أن المواطنين الذين تجمعوا أسفل المنزل انقسموا بين مؤيد للفكرة ورافض.

15 دقيقة

وبعد أن اطمأنت الأم على الرضيع ربطت طفلتها جايدين بحبل، ثم أنزلتها إلى الجيران الذين تلقفوها بأيديهم أيضًا.
وفورًا وصلت سيارات إسعاف نقلت الطفلَيْن في حالة جيدة إلى المستشفى لعمل الفحوصات اللازمة للاطمئنان على وضعهما الصحي.
وعادت الأم لتعلق على الحادث بقولها: “كنت مرعوبة جدًّا. ورغم أن الوقعة لم تستغرق أكثر من 15 دقيقة كنت أشعر بأنها طويلة جدًّا”.
من جانبه، قال لورينس فورت الذي نجح في الإمساك بالرضيع، إنه طرق أبواب جيرانه ليحذرهم من الحريق الذي بدأ في شقته، ثم تذكر أن هناك أسرةً في الطابق الثالث حاصرتها النيران، فأمسك بمعطف وصرخ في الأم لكي تُسقط الرضيع في يديه.

خليجية
خليجية
خليجية

خليجية

أمريكية حاصرتها النيران فألقت أطفالها من النافذة إلى الجيران.. صور

خليجية
بضل ام وبتعمل المستحيل
تسلم الايادي غاليتي
مجهود مميز
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

أمريكية حاصرتها النيران فألقت أطفالها من النافذة إلى الجيران.. صور

خليجية

سبحاان الله
قلب الام ليس مثله قلب
يعافيكي غاليتي ~ ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

سبحان الله
ام بقه وتعمل اكتر من كده
ربنا يحفظ امهاتنا جميعا ياااااااارب
يسسسسسسسلمو تيمو حبيبتي
ودي يا عسل ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

قصتي مع بنت الجيران بالصور 2024.

السلام عليكم
قصه مصورة .. حب .. عاطفية .. غرامية‎ .. ‎كل شي فيها‎
كان لي قصه مع فتاااة اسمهــأ ((؟))… بدون ذكر اسم الفتاااة‎ ….‎والان‎ …
اخليكم مع القصة‎
‎/
‎/

كنت دايما اتابعها و اشوفها‎ ‎من البلكونة‎ ‎ خليجية
خليجية[img]

خطبتها في يوم من الايام لكن اهلها رفضو‎
قالو انها‎ ‎محجوزه لولد خالتها ناصر‎
‎.
كان جدها انسان‎ ‎حبوب

خليجية

وكان مثال للاستقامه في ارجاء‎ ‎المنطقه‎

وكانت جدتها صديقة امي‎

خليجية

انسانه غاية‎ ‎في الرقة والحنان‎
بس اذا زعلت.. ويلك ياالي تعادينا ياويلك‎ ‎ويل‎
‎..
المهم‎
‎*‎في يوم من الايام‎
‎*‎كانت امي و((؟)) وجدتها‎ ‎في بيتهم‎
يعلمون ((؟)) طبخ المرقوق‎

خليجية

وجالسه امي تعلمهم كيفيه‎ ‎طبخ المرقوق‎
‎.
المهم امي عطتهم المقادير‎
ورجعت لبيتنا‎
وبقت ((؟)) وجدتها لوحدهم في المطبخ‎
جدة ((؟)) جاها النوم قالت((؟))انا بروح‎ ‎بس انتبهي للغاز يا((؟‎((‎

خليجية

انتبهي زيييييييييين‎ ‎وانا جدتك‎.
‎*‎المهم راحت الجدة تنام‎
وبقت ((؟)) تحوس‎ ‎بالمطبخ بروحها‎
‎..
ونست الغاز مفتوح‎
وصار الي صار‎

خليجية

انفجاااااااااااااار‎
وحريييييييييييييييق‎
‎..
المهم‎ ‎انا وقتها كنت اتمشى في الشوارع‎
‎.
لقيت*ولد يمشي بسرعه قلت له‎ ‎شسالفه‎
شفيك طاير‎
‎.
‎.
‎.
قال لي‎

خليجية

تعال لا يفوتك شبت*حريقة‎ ‎في بيت ((؟‎((
تعال خل نشوف‎

شنووووووووووو*بيت ((؟)) فيه حريقه‎
مو‎ ‎معقول‎
‎.

خليجية

لالالالالالالالالالالالالالالالالا‎
مو‎ ‎معقول‎
‎..
وأروح طاير*لبيت ((؟‎((
والقى الناس مجتمعين والمطافي‎ ‎والحوسة‎
‎.

خليجية
خليجية

لالالالالالالالالالالالا‎
لايمكن‎
‎((‎؟)) في*النار وانا جالس‎ ‎اكل‎
لازم اسوي شي‎
لالالالالالالازم‎.
قررت اني ادخل البيت‎ ‎وانقذهم‎
المهم‎
جبت ملابس خاصه بالحريق ولبستها واستعديت للدخول‎

خليجية

من حلات*الملابس‎
‎.
‎.
المهم‎
دخلت البيت والنار‎ ‎شديدة وأول ما*دخلت في غرفه الجد‎
لقيته مسكين حالته حاله‎ ‎

خليجية

كشته منفووشه ونص‎ ‎راسه قابع ومولع‎
‎..
انقذت الجد ودخلت مره‎ ‎ثانيه ادور على حبيبتي ((؟‎))
‎..
وانا في الطريق لقيت في‎ ‎الحوش*الدجاج حقهم رايح فيها‎ ‎

خليجية

دجاجهم صاير‎ ‎مندي‎
‎.
وادخل وسط البيت واتعمق*والنار كل مالها تكبر‎
‎.
خليجية

دخلت غرفه‎ ‎ولقيت((؟))وجدتها منخشين فيها‎
‎.
‎.
خليجية

لقيتهم خايفين‎
ودخلت‎ ‎اخذت((؟))وخليت جدتها‎
ككككككككككككككككككك‎
المهم‎
‎.
‎.
يوم طلعت من‎ ‎البيت ومعي ((؟‎))
‎..
والناس ينتظرونا برا البيت‎
اول ماطلعت‎ ((‎؟))كان ولد*خالتها ناصر برا البيت‎
جالس يطالع‎
راحت على طول له‎ ‎وظمته‎
وطنشتني؟؟؟؟‎
‎.
‎.
صارت‎ ‎تصارخ‎

ناااااااااااصر‎
‎.
خليجية

ناااااااااااصر‎
‎.
‎.
خليجية

راحت ضمت ولد خالها وطنشتني‎
وانا حاط ايدي على خدي‎

صدق انها ما تستحي الحين انا الي انقذ‎
وغيري هو الي يظم‎
‎.
ورجعت لي ((؟)) وهي تبكي

خليجية

قالت‎
بس ليش تخلي‎ ‎جدتي‎
حراااااااااام عليك رح ساعدها‎.
المهم انا قلت ولا يهمك اروح‎ ‎اجيبها لك‎
‎.
والله واروح والقى جدتها مطلعه رجليها من النافذه‏‎
تبي‎ ‎تنط‎
‎.
‎.
خليجية

ههههههههههههههههههههههههه‎
‏ واصعد لها واسحبها مع رجليها‏‎
ثم‎ ‎وديتها ((؟‎)).
‎.
قلت((؟))هذي جدتك بخير وطيبة‎
‎.
‎*‎اول‎ ‎ماشافت جدتها راحت وحضنتها‎
وطنشتني للمره الثانيه على التوالي‎
‎.
خليجية

ميخالف هم مسمرين شوي*من النار‎
والله ويضيق صدري ان ((؟)) طلعت‎ ‎ماعندها ذوق‎
‎.
واروح زعلالالالالالالالان‎
بعد ما انقذت العائلة‎ ‎كلها‎
حتى ما قالتلي شكرا‎
‎.
ورحت في مكان بعيد شوي‎ ‎وطقتني العبرة‎
وقعدت ابكي‎
‎.
‎.
اوريك ((؟))ياقليله‎ ‎الخاتمة‎
‎.
والله وشوي وجت لي*((؟‎))
وقالت‎

خليجية

مرسى جالس عسى ما‏‎ ‎زعلت‎.
انا عاد جلست اتميلح واتدلع‎ ‎

خليجية

لالا عادي ماصار شي‎.
‎.
قالت ((؟‎))
‎.
عندي لك مفاجئة‎.
‎.
قلت‎ ‎شنو‎
‎.
قالت لما كان بيتنا مولع انت الي انقذت حياتنا‎
وكان ناصر‎ ‎ولد خالتي يتفرج علينا‎
عشان كذا قررنا انا وجدي وجدتي شي‎.
‎.
قلت شنو‎ ‎قررتوا‎.
‎.
قالت الا الحين وانت تبي تزوجني أو هونت‎
ترى اذا تبيني الا‎ ‎الحين انا‎ ‎ما عندي مانع‎.

‎.
وااااااااااااااااااااااااو‎
خليجية

اسسسسسسسسستانست‎
انتي*تكلمين جد*ي((؟‎))
‎.
المهم*صاحبكم‎
ما صدق خبر‎
والله واروح الاسبوع الي بعدة واخطبها‎
‎.
قال‎ ‎جدها*اصبر شوي طيب خل نرتب‎
‎.
‎.
قلت الله اكبر‎
كلها ذبيحة‎
‎.
خليجية

‎.
و‎
خليجية

كرتون موز‎
‎.
و‎

خليجية

وكرتونين بيبسي قوارير‎
كككككككككككككك‎
‎.
وقضينا على‎ ‎خير‎
ما جاء نهايه الاسبوع‎
الا انا و((؟‎))
في القفص الذهبي‎

خليجية

ههههههههههههه‎
‎.
والله واجيب اشهر طقاقة في عرسي‎
‎.
جبت‎
‎.
احلام‎

خليجية

وكانت اغنيه الزفة‎
شبت حريقة‎
في بيت ((؟‎))
جو المطافي‎
قالو‎ ‎يكفي‎
كككككككككككككككككككككككككككككك‎
وكانت هذة القصه هي سبب شهرة هذة‎ ‎الاغنية‎
ههههههههههه‎
‎.
النهاية‎
‎<<< ‎قصته من وحي الخيال لووووووووول‎
‎.
‎<< ‎يسمع بالقصص الرومانسيه‎ ‎خخخخخخخ‎
‎.
اتمنى ان تنال اعجابكم‎
‎.
تحيااتي لكـــم‎
جـالـس اتخيــــل
‎ ‎

هههههههههههههههههههههههه يسلمووووووووووووو على القصه ونتظر جديدك

هههههههههههههههههههههههههههههههه

امحق قصه

ههههههههههههههههههه

يسلموووووووووا جالس

تحياتي لك

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
والله القصه

يسلمووو جالـــــــــــــــــس

تحياتي
هستوب

مشكوووور اخوي جالــس وتسلملي
ولاتحرمناا جديدك

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههه
قصه ولا في الخيال

خليجية

ههههههههههههههههههههه

قصه فيها حب ومغامره وتضحيه وفداء

تقول حرب

بس الصراحه قصه رائعه

يسلمووو اخوي

تحيتي

خليجية

مشكور أخوي جالس أتخيل
قصة حلوة

تحيات الباحث

والله القصه مرررة روعه

ومشكووور اخوووي على القصه

تحيتي لك

تسلم الايآإًًَْدى لـ طرح القصـه . . .

إْرِق تحيآإًْتى . ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

حكايتي مع بنت الجيران 2024.

خليجية
الحكاية بتبدأ من حوالى سنتين….
العفش بينزل من على عربية النقل…

و انا واقف فى البلكونة.. وبسأل امى (اللى كانت واقفة تنشر الغسيل): هو فى حد هيسكن هنا ولا ايــه يامامـا؟
قالتلى اه يا حبيبى دى الشقة اللى قصادنا
قلتلها ويا ترى عرسان جداد ولا عيلة وبتعزل؟
قالتلى والله يابنى مانا عارفة
قلتلها طيب.. يا خبر انهارده بفلوس.. بكرة يبقى بفلوس اكتر..

و بعد أسبوع……
أمى واقفة بتنشر الغسيل بردو.. وانا واقف جنبها بردو.. وبتقولى: مش السكان الجداد وصلوا خلاص
قلتلها يا شيـــــخة!
قالتلى: اه.. مرات الراجل عدت عليا انهارده وسلمت عليا وعرفتنى بيهم
قلتلها: ايــه بقى عرسان جداد؟؟
قالتلى لا دول أسرة.. عندهم ولدين وبنت
قلتلها خير.. خير.. (والشر بيبظ من عينيا)

و أثناء الحديث الشيق ده..
طلعت مامت الولاد م البلكونه.. ولما شافت أمى هزت راسها – بتسلم على امى يعنى -.. وطبعا أمى ردتلها الهزة – بترد السلام يعنى –
و بعدين طلع ولد صغير ابتسم لنا اول ما شافنا….
أصل البلكونة فى وش البلكونة , بس هم مركبين ستارة واحنا مش مركبين ستارة… بس باين عليهم ناس طيبين اوى…
المهم.. الأم ندهت لبنتها…
الحقيقة انا كنت أول مرة فى حياتى أسمع الاسم اللى هى ندهت به..
أول مرة أعرف ان فى بنت اسمها كده أصلا…

الام بتنده: يــــــا روفيدة (على وزن بثينة , بضم الراء يعنى)
اسم جامد مووووووت… عجبنى الاسم اوى… وبدعى ربنا تكون رُفيدة حلوة زى اسمها..
و طلعت روفيدة من ورا الستارة فـى حركة من بتاعة الافلام..
و انا متنح تتنيحة سوده… روفيدة طلعت احلى من اسمها.. جميلة جمال لا يوصف… ناصعة البياض..
مش قادر ارفع عينى من عليها.. مينفعش ارفع عينى من عليها اصلا…
فضلت متنح لحد ما شافتنا انا وامى..
لما شافت امى ابتسمت لها..

و لما شافتنى زى ما تكون شافت عفريت ودخلت على جوة جرى…

و تمر الأيام..
و مشكلتى ان البلكونة بتاعتنا تدخلها من اوضتى.. عشان كده فى الرايحة والجاية ابص اشوف روفيده واقفة ولا لأ..
ساعة ما الاقيها واقفة.. اطلع البلكونة..
مرة اعمل نفسى بتكلم فى التليفون.. او بشم الهوا مثلا – مع إن الدنيا تراب وعفرة –
او بلعب عشر ضغط.. اى تلكيكة والسلام
الغريب انها كانت فى الاول لما تشوفنى تروح داخلة جرى على جوة..
لكن بعد فترة لاحظت انها مكانتش بتدخل اول ما تشوفنى.. وكانت بتفضل واقفة هى كمان…
بقيت فى عز الشمس اقف.. لحد ما اعرق واجيب جاز…. فى عز البرد واقف بتكتك م البرد
واقف بالساعات مدام روفيدة واقفة… ارمى نظرة.. ابتسامة.. أشاور
و كانت هى بتكتفى بالابتسام وعلامات الخجل…

و ف يوم من ذوات الايام..
بشاورلها.. شاورتلى
بقيت هطير م الفرحة.. روفيده شاورتلى يا جدعان…
قعدت اطنطط ع السقف وأغنى وحياة قلبى وأفراحه..
و هبا إيـه هبا أاه.. إن شاء الله هنظبط
امتى بقى اتكلم معاها ونهظر سوا…

لحد ما جه اليوم…
انا راجع م الكلية.. وعلى اول الشارع شفت أمى واقفة مع مامت روفيده..
و المفاجاة: روفيده واقفة معاهم
لقيت نفسى بجرى زى شخصيات الكرتون.. نصى التحتانى بيجرى قبل نصى الفوقانى تشووووووووو…
لحد ما بقيت عندهم.. عرقان طبعا وبنهج وحالتى حالة…
نزلت عليهم زى الباراشوط..
ازيك ياماما.. ازيك يا طنط عاملين ايه…
و بصيت لرٌوفيدة.. كانت بصالى وبتضحك..
كانت زى القمر اليوم ده.. ولابسة تى شيرت حمالات – اصل الجو كان حر اوى اليوم ده –
قلتلها: ازيك يا روفيده؟!
و كان رد فعلها غير متوقع بالمررررة… كان صدمة حقيقية بالنسبة لى..
لقيتها بتمد ايديها وبتسلم عليا…
و بتقولى: الحمد لله.. ازيك انت؟؟!
رحت مسلم عليها….
و قلتلها: الله يسلم قلبك يا روح قلبى..
و رحت بايس ايديها….
و رحت شايلها………..
و قلتلها: انتى عندك كام سنة بقى؟؟

قالتلى عندى

3 سنين

رحت بايسها تانى وانا هطير م الفرحة
وفضلنا نلعب ونضحك ونهزر… لحد ما مامتها شالتها وطلعوا البيت
و من يومها وانا وروفيده اصحاب… كل ما تطلع البلكونه نلعب ونهزر مع بعض
ها ايه رايكو بقه في الحكايه دي
(uu8(uu9

يا رب القصه تعجبكبم

يسلموووووووووووووو

حكااااااااااااااااايه حلوه جنان

يعطيك الف الف عافيه

يسلمو اعلى القصه الجميله

الماسه حساسه المخلصه الحزينه

تسلمواااااااااااااااااا لي يا رب علي هذا الرد الجميل

الله يرجك اخوي

والله جريت ابنا

قصه رائعه يسلمووووووووووو على القصه

تحيتي لك

المايسترو…………..رسمتك للامل شمعه

شكرا علي مروركم الطيب ووجودكم في صفحتي المتواضعه

تقبلو تحيتي

شموع الرحيل

تسلمي ياقمر على القصة

يسلموووووووووووووو

حكايه حلوه جنان

يعطيك عافيه

قصة روان مع ولد الجيران ؟؟ 2024.

هالقصة قرأتها بأحد المنتديات واعجبتني
ونقلتها لكم وانشاءالله ماتكون مكرره

أول شي بعرفكم على هالبنيه .. وسوف تقوم هي بسرد قصتها الواقعيه …

أنا بنوته أسمي روان .. حبوبة وطيبه وهادئة .. وعلى قولتهم (( بحالي ))

أحب الكمبيوتر أو بالاحرى النت.. وما أقوم عنه الا للأكل والصلاة والنوم .. ومرة من
المرات تعرفت على واحد .. كان لطيف وذوق في كلامه ..

عجبني أسلوبه وطريقته في الكلام .. مرت الايام ورى الايام .. و علاقتنا تزيد يوم عن

يوم .. لدرجة أني صرت أفكر فيه وايد .. ومن الصدف أن حنا في نفس البلد .. لا وفي

نفس المنطقه بعد .. بس بعد ماعرف هالشي .. مارضى يقولي شنو عائلته عشان ما

أعرفه.. قعدت أتميلح واتدلع عليه .. الين ماقالي اهو منو بالضبط ..

وياللصدف .. طلع ولد جيراننا الوسيم …

وأنقز بسرعه من مكاني وأطل من النافذه على نافذة ولد جيراننا الي مقابلة نافذتي..

وفعلاً أشوفه شابك بالنت .. وشاق الضحكه على الآخر وهو يكتب ..

وأرجع مكاني .. وأنا محتاره أقوله منو أنا ولا أسكت ..

فضلت السكوت على عدم البوح .. لاني ما ادري شنو الياي .. بس فرحت وايد لما عرفت

ان كل الي يكلمني هذي المده .. هو ولد جيراننا الي كنت أستلطفه وايد من وانا

صغيره .. تعلقت فيه أكثر وأكثر .. صرت ما أنام الليل من كثر التفكير .. ودوم هالسؤال

على بالي .. أقوله من أنا ولا لا…. !!!
ومرة دخل النت .. وهو مهموم حده .. قلت له سلامات عسى ماشر …!!؟

قالي أنا عمري ماخبيت عنج شي .. عشان جذي راح أقول لج .. وأتمنى ماتاخذين

على خاطرج مني ..تراج عزيزه وغاليه ..

قلت له افا عاد .. أنا الي راح أشيل في خاطري منك ..قول آمر شنو فيك ..؟؟

قال .. بصراحة .. أنا أحب وحده .. وبعد كم يوم بتقدم لها .. وأنشاء الله أنها توافق..

بصراحة انا احب البنت هذي حب أعمى .. وعشان جذي أخذت على نفسي قسم أني ما

اخلي في أميلي اي بنت اذا خطبتها .. من شدة حبي لها والله مو لاي شي ثاني ..

أتمنى أنك تفهميني .. وحطي نفسك مكاني …

رديت عليه وأنا أواري دمعه نزلت مني .. طبعا شدعوه الف مبروك مقدماً …

كنت أحترق من داخل .. أحس أن براكين تتفجر في قلبي الصغير ..

حسيت أن الدنيا صارت لييييييل .. ومو اي ليل .. احس النور انقرض من الارض

ماصرت أشوف غير الظلام جدامي .. كلمته ((أحبها)) هزتني .. حسيت بيد تدخل صدري

وتنزع منه قلبي بقوه .. أهتزت لهذي الكلمه كل خلايا جسمي ..

بس رددتها له مليون ألف مبروك ألف مبروك .. فرح لردت فعلي .. قال أتمنى ماتزعلين

ولا تشيلين في خاطرك .. قلت مو أنا الي أزعل ………. كنت بكتبها ((( حبيبي )))

تداركت نفسي وكتب على شخص عزيز وغالي ,,,, شكرني وايد وودعني ..

15 ثانيه وأشوف نفسي محذوفه … آآآآآآآآآآآه ياقلبي …. طفيت الجهاز من زر

التشغيل .. ماكنت اقدر أطالع شي عشان أقدر أطفيه بالطريقة الصح ..

أنسدحت على سريري .. أدفن دمعتي الي حاولت تطلع وتعبر عن البركان الي كان

بداخلي … حاولت أكتمها وأنا اردد ألف مبروك .. الف مبروك .. لكن وين ….. بدل

الدمعة ….. أنهار !!! جلست على هالحالة أيام .. أكره النت .. وأكره كل شي .. ماصرت

آكل .. ولا أنام كنت أقعد وايد بالحديقة… أتذكر أيامنا أول .. ضحكنا مع بعض …

وتنزل دموعي على خدي …….!!! كنت دوم إذا رجعت من المدرسة … أنسدح في

الحديقة … وأسرح بعييييييييد .. مرت الأيام بديت اتأقلم مع الوضع .. ولو أن الجرح

مازال موجود .. ودوم أتخيله مع اللي يحبها …. ياترى شلون شكلها ..!! حلوه ولا !! حنونة ولا بتبهذله !!؟
أتخيل دوم شكلهم وهم مع بعض .. أكيد يكلمها الحين .. ويمكن بعد عنها بالبيت …!!!

ياليتني مكانها ………………!!!! في يوم من الأيام .. ياتني أمي في الغرفه وأنا شارده

بأفكاري بعيد .. ووجها يتهلل من الفرح .. قالت يابنتي .. اليوم جاء واحد وكلم أبوك

جاي يتقدم لك … وطالب قربنا .. رفعت عيوني لامي بنظرات ومافيه غير معنى واحد … (( هه مستحيل )) امي فهمت وشنو كنت ابي اقول من نظرتي قبل لااقول ……..!!

قالت يابنيتي الولد زين وماينرد .. وفيه وفيه وفيه .. الخ
وبدأت تعدد لي صفاته وأخلاقه ووظيفته المرموقه وراتبة الي يكفي وزياده ..

وأهله الطيبين ….. بس انا ماسمعت من كلامها ولا شي .. كنت بعيد .. كنت مع حبيبي الغايب ………..!!!
أصرت أمي علي أني أدخل وأشوف عريس الغفلة .. مع رفضي التام لهذا الموضوع …

قلت لها يا أمي اذا بدخل بدخل له بالبجاما (( وعساها تهون )) قالت بكيفك المهم

تدخلين .. أنا ادري ان قلبك راح يرتاح له … وانا في بالي أي يرتاح يايمه … بعد

الغالي .. قلبي مايرتاح لأحد .. أخذ قلبي وراح يايمه راح .. ليتك بس تفهمين الي

بقلبي … ليتك تحسين بالي بداخي يايمه .. بدت دموعي تنزل من على خدي بدون ما

احس .. شافتني أمي كذا أطالعها بنظرات الي ودي تفهمني ودموعي على خدي …

أمي فهمت أخيراً أني ماني راضيه بالي يصير من حولي …..قالت لي امي بعد تنهيده

قطعت كل الي بقى فيني .. خلاص …. راح أكلم أبوك وأقوله عن رفضج .. أبتسمت

أبتسامة باهته .. فيها شي من التقدير والحب لهذي الأم الرؤؤم … تركت كل شي ..

ورجعت لأحزاني وهمومي .. أقصد غرفتي .. فيها أدخل بجو ثاني .. وخاصه إذا جلست

أطالع كل ركن فيها … هنا على هذا الكرسي كنت أكلمه .. هنا فكرت فيه .. هنا تخيلت

انه يطالعني وانا اسوي شعري …ودموعي ماوقفت ………!!!!
صحيت اليوم الثاني… على نور الشمس الي وصل لعيوني .. بعد ماشفت أن أمي فتحت

ستاير الغرفه .. طالعتها وانا أفتح عيوني بصعوبه .. وأسمعها تقول .. خلاص … صار

الي تبينه .. أبوج كلم الرجال .. وقالهم عن رفضج .. خلاص كل شي صار مثل ماتبين …

كنت ساكته واسمع امي وهي تتكلم .. كنت منسحده وراميه براسي على المخده ..

واطالع بعيييييييييييد …..!!!
مرت الأيام .. وتبشرني أمي بخطوبة ولد جيراننا على الي يحبها طول عمره … كان

الخبر علي مثل الخنجر بصدري … خلاص يعني فعلاً راح .. رااااح … لا لا .. ماني قادره أصدق … الي أحبه طول عمري راح … طلع من حياتي .. تلاشي ….

لا لاااااااا … طحت في غرفتي .. وبعد ساعتين أنتبهت مره ثانيه .. محد حس فيني … يمكن ظنوني نايمه …. طلبت مني أمي أروح معها أبارك لأم وخوات حبيبي خطبته ..

وشلون أقدر أروح يايمه …؟؟؟؟
منعت أي رفض وجهته لها .. لبست عباتي .. وأنا أجر همومي معي .. وأطالع بيتهم

قبل لا أدخله وكأني أول مره بشوفه …. سلمت وباركت وأنا أحاول وأجبر نفسي على

أني أبتسم .. لحظات الا امي تقول لامه … وينه خليني أبارك له .. تراه بحسبة ولدي ..
..
رجف كل مافيني .. شلون بيدخل .. بشوفه .. شلون .. لا … لا ؟؟
وين أروح وين أبنخش .. وشلون بقدر أطالعه ….. دقايق الا والام جايبه ولدها .. ومدخلته

علينا في المجلس .. وهو يسلم ورد على التبريك … وانا أطالعه ….. ودموعي تحرق

قلبي .. مع كل دمعه تنزل على خدي .. شوي الا انتبهت من غفوتي على دزة أمي لي ..

واسمعها تهمس لي .. شفيج ماباركتي له … شنوووووووو !!!!!! أبارك له ….. من صجج

يمه .. قلت لها .. كنت خايفه تحس امي بنغمة الدموع من صوتي .. قالت .. ايه وليش لأ

شفيج مثل أخوج .. الحين تصرخين عليه قبل شهرين تبينه يمشيكم .. والحين ماتقدرين
تباركين له … ؟؟؟
آآآآآآه ياذاك اليوم .. قبل أعرف أن الي يكلمني هو ولد جيراننا بيوم … وأمي أدزز

فيني .. قلت بصوت مبحوح .. وعيوني على الأرض … مــــــبـــــــروك محمد

أبتسم .. آآآآآآه يازين أبتسامته .. رد علي .. عقبالك ياروان !!!
هني انا خلاص .. انا وين وانت وين .. اي عقبالي .. رفعت عيوني وبدون شعور طالعته

بنظرة غضب ممزوجة بحزن … أنتبهت لنفسي … بس الحمدلله .. حمدت ربي ان الكل
موجودين … ولا كان ..!!!!؟

اتمنى ان تنال اعجابكم

سفــــــــيرة الغرام

قصه محزنه

نهايه مبكيه بالنسبه لها

لكن من المفروض ماتعلق نفسها بهالحب اللي من طرف واحد

يعطيك العافيه

تحيتي

يسلمووووووووو سفوووووره لله يعطيك ااالعااافية ولا يحرمناااا منك ولا من مواضيعك الحلووووه

تسلم الايآإْدى لـ طرح القصـة .

آرق تحيآإًْتى . . . ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مجــهـــ رآئع ـــود
تمنياتي بالتوفيق والنجاح ودائما فى المقدمه
تيحاتي
و دي ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©