الاشباع الجنسي لدى المرأة يتحسن مع تقدم العمر – Sexual satisfaction of women is improving with age 2024.

الاشباع الجنسي لدى المرأة يتحسن مع تقدم العمر – Sexual satisfaction of women is improving with age
خليجية

اظهرت دراسة جديدة ان الاشباع الجنسي لدى المرأة يتحسن مع تقدم العمر خلافا لما كان يعتقد في السابق.
وبحسب صحيفة واشنطن بوست فان الدراسة التي اصدرتها المجلة الاميركية للطب درست مسألة الاشباع الجنسي لدى المرأة وارتباطه بعدة عوامل: الهورمونات، الاثارة، النشوة، الالم اثناء الجماع، وشملت الدراسة 806 امرأة تتراوح اعمارهن بين 40 و100 سنة (متوسط العمر 67، و63% منهن دخلن مرحلة ما بعد انقطاع الطمث).
وقد وجد الباحثون انه وبالرغم من ان النشاط الجنسي ينخفض مع تقدم المرأة في العمر، غير ان النساء اللواتي بلغن 80 عاما وما فوق اكدن بانهنّ مكتفين جنسيا في معظم الوقت.

وفي المقابل من بين النساء الناشطات جنسيا، 67% منهن فقط اوضحن بانهم بلغن الذروة الجنسية اثناء العلاقة الجنسية، في حين ان 40% كشفن عن عدم شعورهن يوما بالرغبة الجنسية.
ورغم ذلك، وفق الصحيفة فان 61% من النساء اعربن عن سعادتهن في حياتهن الجنسية، ايا يكن مستوى نشاطهن الجنسي، وبغض النظر عما اذا كان لديهن شريك ام لا.
باختصار من خلال هذه الدراسة اراد الباحثون ان يظهروا بأن الاشباع الجنسي ليس من الضروري ان يكون مرتبطا بالنشاط الجنسي او بوجود شريك في حياة المرأة.


خليجية

يسسسسسلمو محمد ن4ن4

يسسـآـممو ع مرورك دبه ن4ن4 ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يعطيك العافيه خيوو مجهود مميز ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يعطيك العافيه خيوو ع المعلومه ن4
تحياتى لك
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسسآـممو ع مرورك خيو ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسسآـممو ع مرورك حبي ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

كيف تحقق الاشباع العاطفي للأبناء !! 2024.

خليجية

كيف تحقق الاشباع العاطفي للأبناء !!
منذ اللحظات الاولى للولادة والطفل يلوذ بصدر امه لا ليرتوي من لبنها فحسب، وانما بحثا عن (الامان) الذي عاشه في (احشائها) وهو ينشده في (احضانها)، ولعلّ نظراته المشدودة الى عينيها، ودقات قلبها المتناغمة مع دقات قلبه اللصيق بها يشعرانه بالامان المفتقد هناك،

فقبلات الوالدين لأولادهم زَخَمٌ وشحنٌ عاطفيّ لا يستغنون عنه كما لا يستغنون عن غذائهم وشرابهم، وقد يصبرون على هذا لكنهم لا يصبرون على ذاك، وكم استغرب النبي (صلى الله عليه وسلم) من ذلك الاب (الاقرع بن حابس) الذي رأى النبي (عليه الصلاه والسلام) يقبل الحسن والحسين فقال له: لي عشرة اولاد لم اقبّل أحدا منهم، فقال له النبي (صلى الله عليه وسلم) فيما مضمونه: ((انك رجل نزعت الرحمة من قلبه))!!

وفي حياة بعض الفتيات والشبان اكثر من (فراغ عاطفي) أي ان هناك هوّة عاطفية تنجم عادة من أجواء أسرية خانقة لا يجد فيها الشاب والفتاة ملاذه الآمن فيحاول ان يبحث عن المعوّضات التي تسدّ له هذا النقص، أو تردم له تلك الهوّة.

فميل بعض الأبناء إلى العم أو الخال أو الجد والجدة، هو ـ احيانا ـ بسبب من هذا الفراغ، وتعلق بعض الصبايا من الفتيات برجال كبار في السنّ، ربما يكون ـ في احد أسبابه ـ افتقادهم للحنان الابوي وعثورهم عليه عند غير الاب ـ وفي الدراسات والبحوث الجنائية اتضح ان احد أهم عوامل الجنوح الى الجريمة هو النقصّ الحاد في التغذية العاطفية للجاني، كما تبين من دراسات اجتماعية ونفسية اخرى ان رغبة بعض الطلبة من الشباب والفتيات بالدروس الخصوصية ليس عدم الاستيعاب في غرفة الدرس، وانما لعوامل غير مباشرة من بينها الظمأ العاطفي الذي يعبّر عن نفسه باشكال مختلفة.

واذا كان المربيّ الأول علية الصلاة والسلام يشدّد على اهمية احتضان ورعاية وكفالة اليتيم، وتمسيد راسه وعدم تحسيسه بوقع الفقد عليه من خلال الاقتصاد أو التحسّب أو التحفّظ العاطفي ازاء الابناء في حضرته، فان هذه اللفتات كلّها توحي ان الفراغ العاطفي او النفسي الذي يخلّفه اليتم كبير، ولابد من السعي لاكماله واتمامه بنحو او باخر حتى يتجاوز اليتيم عقبة اليتم ويخرج الى الحياة معافى من عقدة النقص العاطفي التي لو استشرت لدفعت الى الجنحة والجريمة والاحساس بالجفاء والجفاف الاجتماعي.
إنّ كلمات اللطف الأبوي والحنان الأموميّ والعاطفة الرقيقة التي يعبّر عنها بنبرة الصوت العذب، والدفء الغامر، لها من القوة المنشطة ما لا يجده الشبان والفتيات والصبايا والصبيان في اقوى المنشطات المتوفرة في الصيدليات على الاطلاق.
ان احتضان خطأ الأبناء برفق، وتقدير مشاعرهم بعمق، والانتباه الى ما يجرحهم من كلمات او افعال، واشعارهم ان البيت هو الملجأ، وان صدر الام لا يعوض، وان كتف الاب لا يستبدل. وان جلسة حميمة تغدق فيها المشاعر على مصاب او منكوب او جريح نفسيا لهي مما لا يحصى ثوابه الا الله فضلا عما تؤمّنه من امصال الوقاية من الانهيار النفسي الذي يتعرّض له المصاب بـ (الفراغ العاطفي).

بديهة اجتماعية ونفسية لابدّ من الالتفات اليها: ما لا اجده في بيتي وبين اسرتي، سابحث عنه خارجها، وهذه بداية الطامّة، أو بداية التصدّع الأسري من الداخل حتى وان بقيت الروابط الشكلية بين افراد الاسرة قائمة.

إنّ كلمات اللطف الأبوي والحنان الأموميّ والعاطفة الرقيقة التي يعبّر عنها بنبرة الصوت العذب، والدفء الغامر، لها من القوة المنشطة ما لا يجده الشبان والفتيات والصبايا والصبيان في اقوى المنشطات المتوفرة في الصيدليات على الاطلاق

اشكرك جدااا اخى الكريم اسلام

على كل ماتقدمة لنا من مفيد ومميز

لكى منى الف تحية

خليجية

بنت النيل

كم اسعدنى حضورك الطيب

بارك الله فيكى

طرح رائع ومفيد

مشكور اخوي ويعطيك العافيه

مودتي

طرح قيم ومفيد..

يسلموو اخوي على الروعه..

تحيااتي..

سلمت يمناك عالطرح
المفيد اخ. ااسلام. ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
بانتظار جديدك بشوق

يسسسلمو

يعطيك الف الف اف الف عافيييه

ألله لايحرمنا جديدك

ارق التحأأأأأأأأأأأأأأيا ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

خليجية

امل

تشرفت بحضورك الطيب

يعطيكى العافية يارب

خليجية

غرور

كم اسعدنى وجودك العطر

جزاكى الله خيرا

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

جزاك الله كل الخير اسلام على الطرح الراقى والمفيد

تحياتى لك ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©