نهاية حب 2024.

بسمك اللهم
ما سأكتبه …. ليس وليد خيال .. ولا ابداع لقلم .. ولكنها .. قصة .. كنت شاهدا على كل احداثها …
" ركب الحافلة … في رحلة الذهاب الى عمله .. اخذ مكانه بين الركاب .. على مقعد يقترب من المقدمة .. وكما تعود .. قام بحجز المقعد المجاور له .. فالرحلة طويلة ومرهقة .. وهو لا يريد ان ينام معظمها ….
جلس على المقعد .. وامسك بجريدة اشترها .. لتضيع له بعض الوقت .. تصفحها في عجالة .. ثم … طرحها جانبا .. واغمض عينيه …. واوهم نفسه بالنعاس …
وراح يداعب الاحلام… همست له بصوت جاف … " هل تسمح لي بالجلوس .. ام انك اشتريت الحافلة بما فيها "
فتح عينيه .. ونظر اليها نظرة تحمل في طياتها كل معاني التجاهل .. واغمض عينيه مرة اخرى .. فأعادة عليه همساتها الجافة …" ليس من الذوق ان تأخذ مقعدين .. وتتركني واقفة هكذا .. "
رد بدون ان يعيرها اي اهتمام او التفاته " هذا الجزء من الحافلة ملك لي الى نهاية الرحلة .. ابحثي لك عن مكان اخر "
اراحت قدميه واخذت مكانها على الكرسي المجاور له وجلست بعد ان اثارته بكلمات قليلة " عديم الذوق"
فتح عينيه مرة اخرى .. ونظر اليها بكل حدة … وهم بأن يمطرها بوابل من الكلمات القاسية .. ولكن منعه ..التقاء الاعين …
صمت مرغما …. فلقد رأى عينين .. لم يراهما طوال حياته … لم يستطع الا ان يشكرها على ما قالته من كلمات
سرعان ما انطلقت الحافلة .. تحملهما معا في رحلة قد تمتد الى ما يقرب من عشر ساعات
ظل صامتا … يسرق نظرات الى وجهها الذي تكسوه الرقة .. والغريب .. انه احس بأنها ترميه بنظراتها من آن الى اخر
" مرحبا بك سيدي … نتمنى ان تسعد بالرحلة … عفوا سيدتي .. هذا ليس مقعدك .. ان السيد قام بحجز المقعدين معا " كان هذا ما قاله الموظف المنظم للرحلة
نظرت اليه والاحراج يخترقها ..
" عفوا سيدي … ظننت بأن هذا المقعد ليس شاغرا …وانا اعاني من الدوار في المقاعد المتأخرة .. عفوا على كلماتي القاسية .. اسمح لي ان انتقل الى اي مقعد اخر "
" وكيف اتركك ترحلين بتلك السهولة .. لقد بحثت عنك كثيرا .. حتى وجدتك .. فكيف لي ان اتركك "
غازلها فيما يشبه المرح … وامسك بخيط الحديث معها …. وبدأ معها الحوار .. الذي تعمق دون ان يدركا القدر قد خلق هذا الموقف … ليعلن ميلاد قصة حب رائعة ..نادرة الحدوث في تلك الدنيا
انتهت الرحلة .. بعد ان تجاذبا اطراف الحديث .. وتعرفا تعرفا شبه تاما .. وافترقا على موعد بلقاء اخر .. والتقيا .. وتوالت اللقاءات … وكان كل لقاء يجمعهما .. يزيد من ارتباطهما معا .. وتتعمق قصة الحب بينهما
اتصل بها يوما .. ليخبرها .. بأنه قد اخبر والدته ووالده بها ..وانه سوف يصحبها اليوم الى منزل عائلته …
وبالفعل .. اسطحبها الى منزل عائلته… وهناك . قابلته امه .. تلك السيدة الريفية .. التي تتحدث بالفطرة .. ووالده .. ذلك الرجل المكافح .. الذي استطاع بكفاحه .. ان يحتل مكانا مرموقا في عمله … واخوته واخواته ..
قابلهوا بحب طاغ … وتعاملوا معها كأنها واحدة منهم .. واحتضنتها الام … واغرقتها بوابل من القبلات …
جلست طيلة اليوم مع اهله .. يتبادلون الحديث … وفي نهاية اليوم.. طلبت الام من تلك الفتاة ان تحدد موعدا مع والدها .. حتى يتقدموا بطلب الزواج منها لابنهم …
ارتسمت السعادة في عيون الفتاة … واخبرت الام . بأنها سوف تتصل بها .. لتخبرها بالموعد … وانها بعد شهور قليلة ..ستعيش معها … فلقد احبتها كوالدتها …..
اخذها … واوصلها الى اقرب مكان من منزلها … وافترقا .. على موعد بلقاء يقربهما اكثر واكثر
وتم تحديد موعد الزيارة … وارتدى الفتى افضل ما عنده من ثياب . وصاحبته امه ووالده .. في زيارة الى والد الفتاة ..
وصلوا الى منزل والده … وكم كان اعجابهم بهذا الثراء الواضح على ملامح المنزل من الخارج … وادهشهم اكثر واكثر …. تلك الملامح التي تنم على ثراء فاحش داخل المنزل
دخل عليهم رجل يتجمل بالوقار … تصاحبه امرأة …يبدو على ملامحها عدم الرضا
تحدثا … وطلب الوالد من والد الفتاة يد ابنته لابنه … لم يبد والد الفتاة اي اعتراض .. بل كان من المرحبين بالموضوع …
وظن الفتى .. بأن ابواب السماء قد فتحت له .. وان السعادة باتت اقرب كثيرا مما يتخيل
حتى اخرجته والدتها من احلامه … " واين ستعيش ابنتي , وهل ستوفر لها نفس مستوى المعيشة الذي تعودته ، وكم ستقدم لها من مهر ..، والشبكة .. هل انت قادرا على تقديم شبكة تناسب مستواها "
وانطلقت الام تعدد مطالبها .. وكان واضحا … بأن كل مطالبها .. ما هي الى قيود تعجيزية … ورفض مقنع لهذا الحب
صدم الفتى واسرته مما قالته الام … ثم سرعان ما اصابهم الخذلان… واستأذن الفتى من والد الفتاة وامها … وهم بالانصراف حتى يجنب اهله الاحراج
وقبل ان ينصرف … نادته والدة الفتاة
" بني .. لا طاقة لك على الزواج من ابنتي .. ولتعلم .. ابنتي سيتزوجها ابن اختي … ابتعد عنها .. فقربها منك .. سيحمل لها التعاسة …سيذوب الحب يوما …. ولن يبقى الا ذلك الفارق الرهيب في المستوى .. فكر جيدا … "
وتركته يتألم من كلماتها القاسية … واصطحب امه وابيه .. وعاد الى منزله …عاد والحزن يلازمه بلا فراق ….
دخل غرفته … بعد ان اعياه الصمت وارهقته محاولات الام والاب في التخفيف عنه
وبعد منتصف الليل .. اذ بزائر على باب المنزل … فتحت الام … فوجدت الفتاة .. تحمل في يدها حقيبة ملابسها …
ارتمت الفتاة في حضن الام … " امي ..سأتزوجه . حتى وان لم يرض اهلي بذلك الزواج … انا احبه … ولن اضحي به من اجل اي شئ … لقد هربت من منزلي .. وها انا بينكم …. فهل يتسع منزلكم لي "
احتضنت الام الفتاة .. واحتوتها .. بدفء مشاعرها الرقيقة ..
خرج الفتى … وقد سمع كل كلماتها .. شعر بالسعادة تعود اليه من جديد … نظر اليها مبتسما …. ادخلي غرفة امي … لتنامي … وغدا .. نتحدث
دخلت الفتاة مع الام … واحتضنتها احتضان طفل لامه .. وارتوت في حضنها … من حنان افتقدته في حضن امها
وفي الصباح …
طلب منها ان ترتدي ملابسها .. وحمل عنها حقيبتها … وخرجا سويا …
ركب سيارته .. وراح يطوي المسافات … حتى توقف امام منزل حبيبته … وبصمت قاتل … اخذها .. وادخلها منزل والدها …. نظرت اليه في عتاب
" لماذا فعلت هذا ؟ الم تعد تحبني ؟ ابتلك البساطة تعيدني الى اهلي ؟"
" حبيبتي … لن ارضى لك المهانة يوما … لن اجعلك تفقدين سمعتك واهلك من اجل حبي . لن اضحي بك حتى اسعد انا … سأحارب من اجلك .. ولكني اأبا … انا اضعك في هذا الموقف المهين"
خرجت الام واسرعت الى ابنتها … فصفعتها …. ثم ما لبثت ان احتضنتها …
نظرت الفتاة الى حبيبها .. " اذا انت من اخترت … سأتزوج من اختارته امي .. سأفرح … سأنجب.. سأحيا حياتي .. اما انت …. فلن تعرف طعما للحياة من غيري … ولا تحاول ان تتنفس مرة اخرى .. فأنفاسك …. قد فارقتك .. عندما تنازلت عني"
تركها ورحل الى منزله … وبعد عدة ايام .. وجد ساعي البريد يحمل اليه خطاب .. لم يكن هذا الخطاب .. الا دعوة الزفاف … زفاف حبيبته …
نظر الى تلك الدعوة … ورسم على وجهة ضحكة كاذبة ..
ثم سرعان ما غادر منزله .. وهناك .. في ذلك المكان الذي شهد على حبهما . اخذ يبكي بحرقة . حتى ارهقه البكاء . وشعر بأن انفاسه تغادره …
عاد مسرعا الى منزله … وتلك الالام لا تغادر صدره
وفي ليلة الزفاف … ارتدى افخم ملابسه .. وركب سيارته … وطوى الطريق الى مكان الزفاف … وعجبا .. بأنه شعر بنفس الالام تخترق صدره
وقعت عيناه عليها …
لقد كان نفس المكان الذي اتفقا يوما ان يقيما فيه حفل زفافهما .. ارتدت نفس الفستان الذي اختاره لها يوما .. حتى غريمه … ارتدى نفس الحلة التي صممت ان يرتديها هو في حفل الزفاف
لقد كان كل شئ يتفق مع ما اختاراه .. بأستثناء شئ واحد.. انه الزوج
فلقد احتل اخر مكانه بجانبها
اشتد عليه الالم … وشعر بأنه في حاجة الى الراحة .. ولكن ..أي راحة ينشدها … وحبيبته .. ستصبح ملكا لغيرة بعد لحظات قليلة
تحامل على آلامه … وانتظر ما تبقى من مراسم الزفاف .. حتى ركبت العروس سيارتها .. وذهبت الى منزلها الجديد …
ركب سيارته … وتابعها في صمت …. وهي بين اللحظة والاخرى .. تنظر خلفها عبر زجاج سيارتها .. لتلقيه ببسمة .. تنهش ما تبقى له من روح …
ظل واقفا تحت منزلها حتى اشرقت شمس يوم جديد
لم يستطع تحمل المزيد من الالم …. عاد الى منزله … وبمجرد ان دخل من الباب … وقع مغشيا عليه من شدة الالم
" انها حالة متأخرة من سرطان الرئة … لا امل في الشفاء … انها مجرد ايام … يحيها هذا الشاب المسكين .. ادعوا له ان يخفف الله عنه الالم … وان يريحه بموت هادئ "
كانت تلك كلمات الطبيب الى اسرته …. وقعت عليهم كالكارثة .. فها هم … يرون اجمل نجوم سمائهم .. وقد اوشك على الرحيل … ليعلن برحيله .. حلول ظلام دامس …
ادرك الفتى حقيقة حالته …. وادرك بأن حياته قد اوشكت على الانتهاء
وبعد مرور فترة ليست بالطويلة …. شعر هذا الفتى بدنو الاجل .. ارتدى ملابسه .. وقد اعياه المرض .. وطلب من امه ان تصاحبه في زيارة لابد له ان يقوم بها
خرجت الام مع ابنها .. وانطلقا الى اسفل منزل حبيبته …. وجلس بمقربة منه … تحت ظل شجرة صغيرة
" امي … سأرحل قريبا …. فلا تحزني … انه قدر قد كتب علي … فقط … ادعو لي بالرحمة … ..ولا تحرميني زيارتك … "
بكت الام كما لم تبك من قبل … وانحنت على يد ابنها تقبلها … واحست برجفة في بدن ابنها .. نظرت اليه … فأذا بعينيه معلقة على ذلك المنزل المقابل لتلك الشجرة
نظرت الى المنزل .. فأذ بالفتاة تقف في نافذة المنزل .. تنظر والبسمة تزين وجهها … بسمة لا تحمل الا السخرية والقسوة
اقسمت الام على ابنها بالرحيل …ورحلا الى المنزل
وفي منتصف الليل … نادى الابن امه .. قبل يديها ..وبصوت واهي …
" امي … ان قابلتيها يوما .. اخبريها .. بأنني احببتها … ولم يستطع قلبي ان يعصي لها امرا .. اخبرتني يوما .. بأنها ستتزوج ,, وتنجب .. وتحيا في سعادة .. اما انا … فسوف تنقطع انفاسي عن الدنيا بمجرد مفارقتها ..
امي .. اخبريها بأنني احببتها بصدق … ولم يستطع قلبي ان يدق لسواها . اخبريها .. بأنني عشقتها حد الموت … بخلت الدنيا علي بحبها …. فلم يكن نصيبي من دنيتي الا الموت "
وصمت …. صمت الى الابد … صمت .. ليعلن بصمته رحيله عن تلك الدنيا .. صمت .. لينطق صوت الحب … بأن هناك قلوبا نقية … تحب .. تعشق … تهب نبضاتها الى من تحبه … قلوب لا تعرف الحياة الى في صدور من تحبهم …
فأن ضاقت بهم تلك الصدور … فلا حياة لهم على هذه الارض

يسلمووووووووووووو

مستر هاكيرو

على الطرح

الجميل

الله يعطييييكـ ـآإلعافية
قصة جدا اعجبتني
وكلام جميل
وتنبيهات في غاية الروعة
بأسلوب رآئع جذآب
قلمك خطير جدا
فلا تتركه أبدا
حتى نرتوي من روعته ـآإ
يعطيك العافية يـــآإ .. ـآإبن ـآإلصرخة ,,

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اعتقد بأن القصة عادية
وهذا ليس اقلالا منك سيدي
فانا ايقن انك لست كاتبها
لسبب بسيط جدا
وهو انني كاتب تلك القصة
عموما
شكرا لان كلماتي وقصتي قد نالت استحسانك
فقمت بنقلها ونسبها لنفسك
وهذا شرف لي
لك التحية

يسلمو هاكرز على القصه

دومت متميز أخى

تحياتى

مشكووور هاكرٍزٍ

يعطيك العافيه

تحياتي الك

يسلمووو على القصة لجميلة
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
يعطيك العافية حبي
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ودي

يسلمو اديك اخوي طرح مميز

تحياتي

مشكور علي النقل

كل التحية علي القصة الجميلة

تحياتي

موضوع جميل تسلم على الطرح الجميل يدوم

فتاة قتلها الحب 2024.

كانت فتاة صنع الحنان من اجلها …
كتبت التضحية باسمها …
أرادت ان تصل بسهام قلبها الي قلب من يحبها … ولكن
غرس من تحبه السهام في قلبها … !!
اسمها حنين
ارادت فقط ان تجعل الحياة جنان من السعادة …
حلمت بان تجعل حبيبها في حالة عشق دائمة..
احبت حنين هذا الانسان..عاشت معه … حلمت معه… تمنت لو كان هو الانسان الذي ستكمل معه حتي نهاية عمرها …
لم يكن سيء … لم يكن أناني … لم يكن مغرورا ابدا في نظرها … ولا في نظر الاخرين !!
وفي يوم من الايام مرض أمام عينيها … مرضت معه … وتألم .. تألمت مع كل نفس كان يخرجه..
تمنت لو تكن بدلا منه… تخفف عنه اي الم… مرض بشدة وتدهورت حالته حتي اكتشف الأطباء أنه يحتاج لعملية زرع كلية…
زهلت حبيبته .. لم تستطيع ادراك الامر.. شعرت وكأنها شلت .. وكأنها ضاعت
فكرت بكل الطرق … لم تنام اي دقيقة من دقائق الليل …
واخيرا… قالت لنفسها …
ماذا افعل لحب العمر… لعشق السنين… لمعني الشوق
ماذاافعل وقلب من احبه يتمزق امامي … انه يصرخ في كل دقيقة من الالم… يتالم لاحساسه بالمرض
لاحساسه بالعجز امام حبيبته … لاحساسه ان ثقيل علي من حوله… حاولت ان تشعر هي بكل الاحاسيس التي تملأه
وكان كل هذ1ا التفكير في بضع دقاءق!!
وانتهت بسؤال الي نفسها من أ ناااااااااااااااااااااااااا من غير حبيبي ؟؟؟؟
ذهبت ثاني يوم الي المستشفي
قالت للطبيب
هنالك شخص من اقاربي علمت بالامس انه يحتاج لكلية..
حاولت ان تتماسك امام الطبيب
وانا الوحيدة من اقاربه لستطيع اعطاءه هذه الكلية …
ارجوك في اسرع وقت اريد اتمام العملية
وقال لها الطبيب
ليس بهذه السهولة
لنعرف سنك … مدي صحتك ؟؟
وكيف وصلتي لهذا القرار
قالت له ارجوك اتخذ جميع تحقيقاتك في اسرع وقت ممكن…
قال لها الطبيب…
لا تخافي … سافعل عملي في اسرع وقت …
وجاء يوم العملية اغمضت عينيها في سعادة…وبداخلها صوت قلبها يقول لها سننقذ حبيبنا … سيظل بجانبنا … لا احد سيفرق بيننا … هذه هي رحمة الله بالبشر …
ونقلت الكلية ونجحت العملية … وعرف حبيبهل ما فعلته …
لم يصدق ان يوجد انسانة مهما بلغ الحب مستعدة ان تهدي قطعة من جسمها الي شخصمهما كانت تحبه ..
شكرها شكرا عميقاااااااااا …
مرت الايام واحست حنين بتعب يلازمه دائمة …
ذهبت الي الطبيب
وكانت المفاجاة بخبر صاعق ينتظرها
انتي مريضة
ولكن بمرض خطير جدااااااااااااااااااااااااااااا
وصل الي جسمك اخطر مرض… يؤسفني بشدة اعلانك الحقيقة
انتي تعانين من مرض السرطان …
صعقت … جنت … شكرت الطبيب وخرجت لا تستطيعان تفكر في اي شبء
بحثت عن حبيبها …
تمنت لو فقط احتضنها في هذه اللحظة
ما أطيب هذه الفتااااااة ؟؟ ما أجمل مشاعرها
رأت حبيبها ؟؟؟ نست ما عندها من مرض… نست وقع الصدمة عليها… نست مرضها المميت …
تذكرت فقط معاااااااااااااني الحب التي تملأ حياتهما .. وان حبيبها حيا مامها لا يتالم … لا يتوجع
اشتد المرض عليها بشدة
لم تستطع الخروج الا بصعوبة
..
المشي الا بصعوبة ..
شعرت وكان الحياة ستودعها قريبا …
كان يملاؤها الأمل بالحب ..
وتعبت أكثر ..
ونادت علي حبيبها … تالمت بشدة… حلمت به بجانبها… وظلت تنادي من قلبها … أين أنت ؟؟؟
سقط القناع الزائف… لم يرد علي ندائها … مل من سماع صوتها … خنق من صوت تالمها … تعب من شكوتهااااا …!!!
ونسي …. وتنااااااااااااااااااااااااااااااااااااسي
من تلك الوردة الرقيقة التي سكبت كل دماءها من اجله …
من تلك الملكة الطيبة التي تنازلت عن ممملكتها من أجله …
نسي القطعة التي بداخله …
نسي ما معني التضحية …
نسي كيف تالمت من اجل أن يعيش ؟؟؟
كيف تحملت من أجل الا يتالم ؟؟؟
ومع ذلك ترجته ان يبقي بجانبها الايام القليلة التي تعيشها
احست ان الموت قريبا منها … قالت له اريدك بجانبي ايامي قليلة … بعدها ستستريح مني … ارحمني في باقي حياتي
لم تذكره بما فعلته … لم تلومه علي مرضها .. لم تعاتبه علي قسوته .. . فقط حايلته ليبقي جانبها …
لم يهزه توسلاتها … لم تعجبه اهاتها .. لم يهمه حتي حتي حتي موووووووووووووووووووووووووووتها ….

ماااااااااااااااااااااااااتت حنين تلك الفتاة التي وهبت عمرها من أجل الحب …
نعم قتلهاااااااااااااااااااااااا الحب …

فتاة قتلها الحب

قصه رائعه جدا

تسلم أيدك شهر

تحياتى

يسلموووووو

شهرزاد

على الطرح

يسـلمو شهرزاد علي الطررح الرائع قصه روعه ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلموووووووووووووو ع الطرح
.. موضوع جميل تسلم الايادى

لك منى كل الود ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

خليجية

ثلوج القلب 2024.

ثلوج القلب

ليل يمتد لمئات السنين يلفه هذا المطر العاجز عن إرواء عطش روحها وتقبع خلف نافذتها تراقب المطر الذي يلمع تحت وهج أضواء الشارع فتبدو السماء كعيون باكية تجرحها مخالب البرد الشتوي وتشاطرها انتظارها لقبلة الدفء الأولى من ثغر شمس غارقة في السبات لقد ملت من وجهها المتشبث بنافذة الانتظار يشارك السماء طقوس اضطراباتها وتقلباتها بين صحو وبرد ومطر وغضب لا ينفذ كيف مرت سنواتها مسرعة ؟وهي ترقد الآن في تابوت الوحدة تسلي نفسها بتعداد مساميره الصدئة لم تكن هذه الحياة التي حلمت بها ولم يكن هذا الوجه لها وتلك الشرنقة التي تلف روحها ليست سوى رداء عنكبوتي يدفنها بين شخير الأب العاجز وأنين الأم المتعبة ومتطلبات زوجات الأخوة وأولادهن وأخواتها اللواتي يلجأن لها بكل كبيرة وصغيرة .
يالهذا الزمن كيف تسربت أيامه وأحلامه من بين أصابعها وخلفتها على شاطئ الأيام دون أن تدركه فتمسك ببعض لحظاته وتسرقها في غفلة منه كم كان هذا البيت يعج بالأجساد والأصوات وكم كان ضيقاً بأهله فيتعاركون أمام كل باب من أبوابه وعلى مائدته وتكثر الشكاوى أمي انظري ما فعل أحمد ،أمي سعاد ضربتني ،أمي خالد أخذ قلمي ،أمي..أمي..أمي وغيرها وغيرها من الدموع والصرخات والاحتجاجات وطبعاً هذه الأم كانت نائبتها الفعلية هي الأخت الكبرى التي كبرت غصباً عنها مع أنها لم تكن تنوي أن تكبر ولكن تم فرض الأمر عليها لأن القدر اختارها لتكون الابنة الكبرى لمصائب الدهر فالأب الذي تعرض لحادث في عمله فتحول لعاجز يتوسد فراشه ودموعه مما دفع الأم للعمل كخادمة لدى إحدى العائلات التي تحب أن تتباهى بوجود خادمة لديها ولكي تنوب عن الأم المتفرغة للزيارات والسهرات فأصبحت الخادمة أماً لأولاد غيرها مقابل المال وتحولت البنت التي كانت صغرى لأم دون أن تدري .
لقد تحول البيت الضيق اليوم إلى منزل واسع وبارد يضم بين جنباته المرض والوحدة هل كبر هذا المنزل بفعل الزمن أم أن الوحدة والصمت هما من زادا من حجم ؟
إنه لا يضج بالحياة إلا عند زيارة إخوتها أو أخواتها مع أولادهم طبعاً حين يجدون متسعاً من الوقت لديهم للسؤال عن نزلاء هذا المنزل الأموات الأحياء ،ما أقسى أن تعيش حزنك بمفردك دون أن يشاطرك أحدهم عبء حمله مع أنك تحمل معه فرحه وحزنه هل تراهم ينتبهون لحزنها ؟أو هل يعتقدون أن لديها حزن أو حلم قد أماته صخب طفولتهم لقد كان أقصى حلمها بالماضي أن ترى نجاحاتهم وتدفعهم للتفوق في دروسهم فكانت الأم والمعلمة والممرضة وغابت عن سطور حياتها أحلامها ونسيت تاريخ ميلادها ولم تعد تحسب السنين التي تمر ولم تنتبه لريشة الزمن التي بدأت تخط الشعر الأبيض على شبابها كانت تطير فرحاً كلما تقدم إخوتها في صفوفهم وتشعر بالفخر لأنها وراء ذاك التفوق وتدرك أن تعبها لن يضيع سدىً ،وحين استيقظت من غفلتها بعد أن زفت كل واحد منهم لحياته الجديدة وبدأت تحسب عمرها وكم وجدته طويلاً بقدر الوحدة التي تحياها الآن .
ورغم ذلك ما زالت مسؤولة عنهم فهم يتذكرونها عند المرض أو عند حاجتهم لها لترعى أولادهم ريثما يعودون من سهراتهم .
كم تتمنى لو أنهم يتذكرونها بهدية بعيد الأم أليست أمهم ؟ ألم تتقمص دور الأم وتتقنه ؟ ألم تضحي بسعادتها وحياتها لأجلهم ؟
ترى هل يقدرون هذه التضحية أم تراهم يرون أن ذلك كان دوراً لزاماً عليها تأديته ما دام القدر اختارها لتكون البنت الكبرى .
يجب أن يعلموا أنها الآن تتمنى لو أنها تزوجت وأنجبت الأولاد ولو أنها أكملت تعليمها مثلهم لكي تشاركهم أحاديثهم بدلاً من ضحكاتهم على بعض مفرداتها الغريبة .
لن تساعد أحد بعد اليوم بأي عمل، ولن تعود أماً لأولادهم كما كانت أماً لهم ،يجب أن ترتاح يكفيها مسؤولية والديها و…………
قطع تفكيرها صوت سعال والدتها فاتجهت صوبها مسرعة بكأس الماء ودواء السعال وبعد أن شربت أمها قالت : لماذا لم تنامي حتى الآن لقد اقترب الصبح ويجب أن ترافقي أختك للطبيب لنطمئن على موعد ولادتها تعرفين زوجها لا يحب أن تذهب بمفردها اخلدي للنوم الله يرضى عليك .
أنهت الأم كلماتها ثم عانقت نومها ثانية بينما عيونها استمرت بالتحديق بالفراغ إنهم لا يرونها إلا ضمن إطار لوحة البنت الجاهزة لتنفيذ كل ما يحتاجونه عند اللزوم دون التفكير بحالها ويبدو لها أنها لا يمكن أن تغادر هذه الصورة إلا عند الموت

خليجية

المصدر منتديات نهر الحب

تضحية ورومانسيه من عجوز 2024.

دخل زوجان كبيران في السن أحد المطاعم

وجلسا على إحدى الطاولات
وقد لفتا أنظار المحيطين عندما طلبا وجبة واحدة فقط !!!

بعد أن قدم لهما النادل الطعام لاحظ جميع الموجودين في المطعم

أن الزوجة بدأت تقسم وجبة الطعام بالتساوي بينها وبين زوجها
حتى الشراب قسمت نصفه لها ولزوجها في كوب آخر
بعد ذلك بدأ الزوج يتناول طعامه في هدوء

بينما ظلت الزوجة تنظر إليه من دون أن تأكل
أثار الموقف فضول أحد الموجودين في المطعم

فاقترب من طاولتهما وقال عفواً !!!
أرى أنكما طلبتما وجبة واحدة فقط !
فهل تسمحان لي أن أطلب لكما وجبة أخرى ؟

ردت السيدة بهدوء على الشاب وقالت
لسنا في حاجة لوجبة أخرى
أنا و زوجي تعاهدنا أن نتشارك في كل شيء بحياتنا
حتى وجبات الطعام و الشراب
رد الشاب وقال : ولكنك لماذا لا تأكلين يا سيدتي
فقط تنظرين لزوجك بينما هو يأكل
فكيف تشاركين معه وأنت لا تأكلين ؟
قالت السيدة:

أنتظر طقم الأسنان الذي يأكل به

ههههههههههههههههه

هههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههه موتيني من الضحك
يسلمو ايديك حبيبتي

هههههههههههههههاي

قصة مضحكه عنجد

يعطيك العافيه اختي افرااح

دمتي بحفظ الله

خليجية

يسلمو على القصة الرائعة

ودي

متى يأتي غدا احبك . 2024.

متي يأتي غداُ

قالها 0000أحبك.
و لكني لا أستطيع الرد عليه ، لماذا أهي الدهشه؟ لا كنت أتوقع ذلك ، ما هذا الصمت الثقيل؟ كل شيء سكت فجأه، سكتت الرياح رأفه بحالي فكأنما تكتفي بتلك الرجفة التي أصابتني أثر كلماته ، وصمتت الطيور و كأن الجميع يعلن عن دهشته.
الدهشة مما ؟ من إعلانه لحبه أم من رد فعلي ؟
لماذا ؟ لطالما جلسنا سوياً على هذا الجذع من قبل وضحكنا وهمسنا و إستلقينا على ظهورنا . فلماذا قالها الآن ؟
و مالي أحس الحرارة داخلي و أطرافي ترتجف ، أنظر إلى العدم طلبا لأي شيء أنظر إليه إلا عينيه.
تركته و هربت من هذا الإحساس الكئيب ومن عينيه المتسائلتين جريت و ضللت الطريق ثم أدركته و مضيت فيه.
و أخيرا وصلت إلى المدفأة ادفيء أطرافي المرتعده أنظر إلى النار التي تلتهم الأخشاب بشراهه و تطلب المزيد و كأنها تريد أن تلتهمني ، ماذا حدث ؟ لماذا أنظر لكل شيء بنظرة سلبيه ؟ ، أليس هذا ما إنتظرته أمدا طويلا ، لا لم يكن طويلا لقد عرفته منذ فترة قصيرة و لكن إنتظاري كان طويلا .
طرقت زجاج النافذة قطرات ماء . إنها تمطر ! إزداد المطر و برقت السماء و كأن الإله يعلن عن غضبه مني وعقابه لي . إنطفئت الأنوار من حولي . ما هذا الظلام ؟ إنني أحتاج إليه الآن .
متى يأتي غدا حتى أصارحه بحبي و أطلب منه السماح ؟
متي يأتي غد ا ؟

متي يأتي غداُ

قالها 0000أحبك.
و لكني لا أستطيع الرد عليه ، لماذا أهي الدهشه؟ لا كنت أتوقع ذلك ، ما هذا الصمت الثقيل؟ كل شيء سكت فجأه، سكتت الرياح رأفه بحالي فكأنما تكتفي بتلك الرجفة التي أصابتني أثر كلماته ، وصمتت الطيور و كأن الجميع يعلن عن دهشته.
الدهشة مما ؟ من إعلانه لحبه أم من رد فعلي ؟
لماذا ؟ لطالما جلسنا سوياً على هذا الجذع من قبل وضحكنا وهمسنا و إستلقينا على ظهورنا . فلماذا قالها الآن ؟
و مالي أحس الحرارة داخلي و أطرافي ترتجف ، أنظر إلى العدم طلبا لأي شيء أنظر إليه إلا عينيه.
تركته و هربت من هذا الإحساس الكئيب ومن عينيه المتسائلتين جريت و ضللت الطريق ثم أدركته و مضيت فيه.
و أخيرا وصلت إلى المدفأة ادفيء أطرافي المرتعده أنظر إلى النار التي تلتهم الأخشاب بشراهه و تطلب المزيد و كأنها تريد أن تلتهمني ، ماذا حدث ؟ لماذا أنظر لكل شيء بنظرة سلبيه ؟ ، أليس هذا ما إنتظرته أمدا طويلا ، لا لم يكن طويلا لقد عرفته منذ فترة قصيرة و لكن إنتظاري كان طويلا .
طرقت زجاج النافذة قطرات ماء . إنها تمطر ! إزداد المطر و برقت السماء و كأن الإله يعلن عن غضبه مني وعقابه لي . إنطفئت الأنوار من حولي . ما هذا الظلام ؟ إنني أحتاج إليه الآن .
متى يأتي غدا حتى أصارحه بحبي و أطلب منه السماح ؟
متي يأتي غد ا ؟

متي يأتي غداُ ن25ن25

قالها 0000أحبك.
و لكني لا أستطيع الرد عليه ، لماذا أهي الدهشه؟ لا كنت أتوقع ذلك ، ما هذا الصمت الثقيل؟ كل شيء سكت فجأه، سكتت الرياح رأفه بحالي فكأنما تكتفي بتلك الرجفة التي أصابتني أثر كلماته ، وصمتت الطيور و كأن الجميع يعلن عن دهشته.
الدهشة مما ؟ من إعلانه لحبه أم من رد فعلي ؟
لماذا ؟ لطالما جلسنا سوياً على هذا الجذع من قبل وضحكنا وهمسنا و إستلقينا على ظهورنا . فلماذا قالها الآن ؟
و مالي أحس الحرارة داخلي و أطرافي ترتجف ، أنظر إلى العدم طلبا لأي شيء أنظر إليه إلا عينيه.
تركته و هربت من هذا الإحساس الكئيب ومن عينيه المتسائلتين جريت و ضللت الطريق ثم أدركته و مضيت فيه.
و أخيرا وصلت إلى المدفأة ادفيء أطرافي المرتعده أنظر إلى النار التي تلتهم الأخشاب بشراهه و تطلب المزيد و كأنها تريد أن تلتهمني ، ماذا حدث ؟ لماذا أنظر لكل شيء بنظرة سلبيه ؟ ، أليس هذا ما إنتظرته أمدا طويلا ، لا لم يكن طويلا لقد عرفته منذ فترة قصيرة و لكن إنتظاري كان طويلا .
طرقت زجاج النافذة قطرات ماء . إنها تمطر ! إزداد المطر و برقت السماء و كأن الإله يعلن عن غضبه مني وعقابه لي . إنطفئت الأنوار من حولي . ما هذا الظلام ؟ إنني أحتاج إليه الآن .
متى يأتي غدا حتى أصارحه بحبي و أطلب منه السماح ؟
متي يأتي غد ا ؟

ن25ن25

waw
very nice
i like it

يسلمووووووووو

وردة البنفسج

على الطرح

شكرا لكم
وشكرا على المرور

سيأتيك الغد ..أجل سيأتيكْ
ويأتيك بتلك الكلمات
يناجيكْ …..
مادام قلبك محبا ..
لاتجاريك عاشقة
أو تضاهيكْ ….

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

متى يأتي غدا ……………… احبك………

مشكور ورده علي الموضوع الجميل زيك

تقبلي مروري

مع تحيات يوغي ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©5

يسلمووووووووو ورده
تسلم ايديك
تقبلى مرورى

قصه عن التضحيه 2024.

اشخاص القصه

جاك (الفتي المحب من الطبقه المتوسطه)
ايزابيل (الفتاه من الطبفه الراقيه)
ماري (ام ايزابيل)
الفريدو (خطيب ايزابيل)

المقدمه

كان هناك شاب يدعي جاك علي قد حاله كان حلم ابوه قبل ان يموت ان يكون ابنه دكتور كبير و لكن توفه الاب و جهد جاك جدا حتي اخذ الشهاده بأمتياز و بعدها توفت امه
لكن منذ ان رأها و هو لا يسطيع النوم من التفكير فيها من هذه الفتاه ؟ لنقرأ القصه لنعرف.

القصه

كان هناك فتاه اسمها(( ايزابيل)) من الطبقه الراقيه و كانت مخطوبه لابن عمها المدلل ((الفريدو)) و كانت لا تحبه وفي يوم قال لها شئ اغضبها كثيرا فذهبت متهوره
و اخذت سيارتها و ذهبت لا تعرف اين ستذهب و لا ماذا ستفعل فتوقفت و خرجت من السياره تركض في الشارع و كانت ستخبطها سياره لكن رأها ((جاك)) و انقذها بأعجوبه فظلت تشكره
ومن هذه اللحظه و هو لا يسطيع ان ينساها (الحب من اول نظره)) و يتمني ان يراها مجددا ون يتحدث معاها و هي ايضا كانت تتمني ان تراه مره اخري و تتمني ان تتخلص من خطيبها ((الفريدو))
و تتحقت امنيتها و رأته مصادفه يقف عند النيل لكنها كانت خجوله جدا ولا تعرف في ماذا تقول له
او كيف تعبر له عن مشاعرها لكن ظلت تشكره علي اقاذه لحياتها و وقف يتكلم معها وتتكلم معاها و عاشوا احلي الحظات حتي اتي وقت الغروب كان منظرا رائعا و رجعت البيت و هي وفي قمه السعاده و لكن تجرأت جدا انها لا تحب((الفريدو)) و تحب الشخص الذي انقذ حياتها من الموت كانت الام امرءه متفهمه فقالت لها اريد ان اري هذا الشاب الذي يدعي ((جاك)) فقالت لها ((ايزابيل)) شكرا لكي يا ماما لكنها كانت لا تعرف مكانه فتصلت به علي الموبيل
ايزابيل : الو
جاك: الو
ايزابيل : كيف حالك انا ايزابيل
جاك: عرفت من صوتك الرقيق يا احلي ملاك
احمر وجه ايزابيل جداا
ايزابيل:شكرا
جاك : العفو يا قمر
ايزابيل : عندي لك شئ سيفرحك
جاك : ماذا؟
ايزابيل : طلبت مني امي انها تريد ان تراك
جاك : خير انشاء الله
ايزابيل : لاشئ كنت اتكلم عنك فقط
جاك: ماذا كونتي تقولي عني
ايزابيل و جهه احمر مره اخري: لا شئ
جاك : حقا ؟
ايزابيل : نعم, و اتفقوا علي المعاد

عمل جاك ليلا نهارا حتي اصبح طبيبا معروف واصبح غني

ذهب الي اهل ((ايزابيل)) يرن الجرس (ترن ترن)
تفتح الباب الشغاله و تقول لها تفضل

الام: اهلا بيك نورت البيت
جاك : شكرا البيت منور باهله
الام :وماذا تعمل ؟
جاك : طبيب
الام :رائع ’هل تحب ايزابيل حقا
جاك:اكتر من نفسي
الام:و والله لا اعرف ماذا افعل
جاك: في ماذا ؟
الام : لان ايزابيل مخطوبه لابن عمها
جاك : مدام ماري و ماذا يعمل الفريدو؟
الام :لا اعرف
جاك:شكرا
الام : انا اسفه جدا يا جاك
جاك لم يحدث شئ

و ذهب يئست ((ايزابيل و دخلت خرفتها و ظلت تبكي
اتصل بها جاك وظل يقول لها كلمات حتي اعطاها الامل مجددا وقال لها اريدك ان تعرفي ماذا يعمل
((الفريدو)) و فعلا اخذها ((الي حفله عشاء و ظلوا يتكلموا معا فسألته

ايزابيل : ماذا تعمل يا الفريدو؟
الفريدو متوتر : ل ..لماذا تسألي هذا السؤال؟
ايزابيل : عادي يجب ان انعرف مهنه زوج المستقبل
الفريدو : لا تشغلي مخك ب ..بهذه الاشياء الان

و صمم الا يقول فحكت ((ايزابيل )) لجاك كل شئ وقالت له انه كان متوتر بعد الشئ
شك جاك في عمل الفريدو لكن قال لها انا شريك حياتك المستقبلي من دون شك ولم اتنازل
عنكي ابدا ابدا و فااحمر وجه ايزابيل جدا عرف ((الفريدوا))ان ((ايزابيل)) تحب الشخص الذي اقذها
فقرر ان يقتله نجا من الموت ثلاث مرات وهناك ثلاثه من الرجال العملاقه حاولو ان يقتلو لكنه استطاع التغلب عليهم بعقله و اكتشف مهنته و عندما جاءت ((ايزابيل )) اخذها ((الفريدو)) بقسوه
من ذراعها وو ضع المسدس علي رقبتها و قال ل((جاك)) لو اقتربت سأقتلها اخذ جاك مسدس كان بجانبه في الارض وو جه المسدس بجانب قدم ((ايزابيل)) فوقعت علي الارض لكن ((الفريدوا ))ضربه
بالمسدس في صدره وبعدها ضربته ((ايزابيل))علي رأسه
فا فقد وعيه و اخذت ((جاك)) المستشفي وقال لها اذهبي الي الشرطه وقولي ان ((الفريدو)) تاجر مخدرات كبير الذين يبحثون
عنه و الدليل في بيته و صفقع اليوم الساعه 10 مساءا عند اليخت و ذهبت ايزابيل بعد ان تبرعت بدمها الي ((جاك)) لان كانت حياته خطره و حبس ((الفريدو)) وعصابته و تزوجت (ايزابيل)من(جاك)
و عاشوا في سعاده

يسلموووووو

شهرزاد

على الطرح

يسـلمو شهههرزاد يسـلمو علي القصه الروعه ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلموووووووووووووو ع الطرح
.. موضوع جميل تسلم الايادى

لك منى كل الود ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

خليجية

قصه حب مضى 2024.

السلام عليكم
قصه حب مضى

فتاة جاءت الى حيينا وسكنت قربنا وكان لها عائله كبيرة اخوة واخوات لكن بارزة من بينهم
انني اجلس كل يوم مع اصدقائي على عتبه الباب في الشارع الذي تسكن فيه
كل فكري اصبح نحوها اعجبتني …..اعجبني كل شيء فيها ……لكن لااعرف من اين جاءؤاولاتوجد لدي معلومات عنها ومضت الايام والشهور لكن انشغل فكري فيها ولازمت الباب كي اراها يوميا
طلبت من والدتي زيارتهم ومعرفة اخبارهم وكانت والدتي تتردد عليهم واصبحت مودة بينهم
حاولت التقرب منها وعرفت اسمها …..لكن لااستطيع ان اناديها او اكلمها لااعرف عنها شيء وانني في حينها منشغل بالدراسه حتى اكملت الدراسه وتخرجت …..تفرغت لها وكانت العلاقه مع اهلي جيدة ..ارسلت لها رساله كتبت فيها كل شيء واردت منها الجواب ولم ترد على الرساله وانتظرت دون جدوى …..ثم ارسلت ثانيه لمعرفة الاسباب وتحديد المصير حتى لايرتبط قلبي بها ………وجاء الرد وكانت غير مخطوبه وليس لها علاقه مع أي احد كان ومنذتلك اللحظه بدائت قصة حبي معها ودامت ثلاث سنين حتى اصبحت كل المنطقه والحي يعرف حبنا وكان حبي معها صادق وعرضت الزواج عليها وقلت لها ان تخبر اهلها وحددت الموعد مع اهلها وجاءت الموافقه ارسلت لها اهلي واخواني من الحي لغرض الخطبه لانني عندي موافقه مبدئيه ….لكن والدها عارض ورفض الخطبه بحجة انها مخطوبه لابن عمها منذ الصغر لكن لااعلم بذلك ولم يخبركفي احد مسبقأ بذلك الامر وكررت المحاوله لهم لغرض الخطبه لكن دون جدوى وبهذة الفترة يأست من الحياة لان حبي واملي ضاع وانشل فكري وتغيرت احوالي من سيء الى اسوء لكن انا باقي على حبي لها وبعد مرور سنه تم الزواج من ابن عمها وعرفت انها رافضه الزواج لكن اجبروها على ذلك الامر ومرت سيارة العرسان من امامي وضاعت وضاع الامل معها وذهبت كل الاحلام واستمرت في زواجها لكن انا قطعت العلاقه حفاظا عليها وبعد مرور سنه على الزواج توفي زوجها ومرت الشهور وجاءت لي تقول نعيد الماضي فقلت اننب نسيت الحب واصبح ذكرى ….لكن هي كل يوم تزورني وتكرر القصه وقلت عسها ان يقبل والدها من الزواج لي وبعد مرور سنه ذهبت لخطبتها لكن ذلك الوالد اللعين ايضا رفض ولااعرف لماذا يكرهني
ومرت خمس سنوات من عمري سدى على حب ضاع وكبرت في العمر والكل يعرف انني احب تلك الفتاة لكن الحب باقي في قلبي للذكرى وبعدها قالوا لي لاتبقى على حالك هكذا وتقدمت لخطبة فتاة وصارت القسمه رغم انني لم اقابلها الافي يوم الزفاف واستمرت الحياة واصبح لدي اطفال
لكن حبها لازال في قلبي لكن ماذا اقول للزمان والى والدها الذي فرق بيننا والفتاة لازالت رافضه الزواج وكبرت في السن والسبب كلع يعود على اهلها منعوني منها وحرموا الحب الذي بيننا وزرعوا اليأس فيها لكن حبها باقي للذكرى

قصه كتير حلوه
تسلم ايدك بنوته

تحياتى

قصة حلوة بس نهايتها محزنة
شكرا ااااا

قصه جميله ومؤثره بنفس الوقت

يعطيك العافيه اختي بنوته

قصه جميله

يسسلمووو بنوته

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الحب الصادق 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اصدقائي انا اليوم اكتب اول موضوع لي في المنتدي واتمني يعجبكم

وموضوعي هو عن الحب الصادق

ليس بكلمه ينطقها المحب …………
انما هو رحمه – وعطف – ومشاعر – واحساس صادق
يسكن قلب المحب ……….
وهو ليس طقوسا كما زعم عباد الشيطان .
الحب نقاء وصفاء …. الحب شفاء ليس بلاء
الحب شباب لا يعرف ابدا معني الشيخوخه …….
الحب كيان يحيا ويموت مثل الأنسان.
لابد ان نسقيه لنحيه ولا بد ان نداويه لنشفيه .
الحب الصادق في القلب الطاهر ………..كزهره في فصل الربيع . لا يأنها الصيف القاتل ولا نجد شها البرد القارص ولا يقضيها الخريف المدمر .
والعقل الناضج بالحب الصادق ليس معطلا .
والقلب بالحب الصادق قلب شاطر ليس بليد .
الحب الصادق قمر يتلألأ نوره في ليل مظلم …. ليضيئ لنا العاطفه .
وهو شمس بخيوط زهبيه …….تبعث دفئا ليقيننا من برد الشوق ………..!
الحب الصادق هو اسمي معاني التعبير …….!
الحب الصادق لا يحتاج رصف الكلمات او تنسيق السطور بدون احساس !
فالامي لاينسق السطور ولا يرصف الكلمات …………ولاكن ……..انظر عندما يلقي محبوبه ………امواج تتلاطم ……….وسيل من كلمات العشق تتدفق باحساس ………..
ربما لا يعرف معناها……… وكأن لسانه لم ينطق ……..
بل ان القلب هو الذي يهمس قائلا……..

انا الحب الصادق .

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلمو على الموضوع رنوش منوة المنتدي كله حبيبتي اتمنالك التوفيق يا اختي العزيزة

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية . نورتي روبين يا عسل

يسلموووووو

قمرهم

على الطرح

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية . يسسسسسسسسلمو الصعدي تحيااااااااااااااااتي لك

شكرا على القصة

شكرا على القصة ربين

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية . يسسسسسسسسسسلمو عمر دياب نورت الصفحة تحيااااااااااتي لك

شكراً موضوع في قمة الاحساس والتعابير العاطفيه الحساسة تقبلي مروري يا امورة …

هلا وغلا
يسسسسسسسسسسلمو الحنون
تحيااااااااااااااااتي لك

قــــــطـــرة مـــــطـــــر 2024.

كان ياما كان في قديم الزمان كانت تعيش فتاة جميلة في قرية صغيرة …. لسبب لا يعلمه إلا الله تعرضت هذه الفتاة إلى سحر حولها إلى صبارة أطلق عليها الناس عمة القاضي. هذه الصبارة يا كرام تشبه العمة التي تتوج رؤوس الحكماء فقد تقوقعت حول نفسها وغطت مسامها بطبقة شمعية كي لا تسمح لعصارتها بأن تتسرب من داخلها تلك العصارة هي ذكرياتها التي تقتات عليها كي لا تنسى ما يربطها بالناس والبشر. لقد غطت سطحها بأشواك قاسية (ومن الكائنات من يخفي رقته وراء شكل من أشكال القسوة) فضلت العمة التي تزين رؤوس الحكماءأن تعيش في صحراء منعزلة عن أوجاع البشر.كانت من وقت لأخر ترى خيالات غير واضحة عن فتاة لها أيدي وأقدام ورأس وعيون وهي تتعجب ترى من تكون تلك الفتاة.ذات يوم مرت بسماء العمة غيمة بخيلة سقطت منها قطرة مطر. حتى ذلك اليوم لم تكن الصبارة الصغيرة تعرف معنى العطش لكنها عندما تذوقت طعم الماء ادركت مدى الحرمان الذي كانت تعيشه من قبل . عندها نظرت إلى الأعلى كي تطلب من الغيمة قطرات أخرى لكن الغيمة غادرت مبتعدة إلى الأبد. نظرت الصبارة في السماء باحثة عن سحابة أخرى لكنها لم تجد سوى شمس حارقة فبكت حتى فقدت قطرة الماء التي حصلت عليها وقطرات اخرى كانت تقتات عليها منذ ودعت عالم البشرلكن الأرض ( تلك التي تحنو على من ينتمي لها ) طلبت من رفيقتها السماء ( تلك التي تتصدى للقسوة والظلم ) ان تحنو على طفلتها ففتحت السماء عليها خزائنها وأغرقتها بالمطرالآن تعيش عمة القاضي في حدائق النبلاء يجودون عليها بالإعتناء وتجود عليهم بالعصارة والزهر ؟؟
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلموٍ ع القصه الرٍائعه

تحيا‘إتي الك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طائر حزين خليجية
يسلموٍ ع القصه الرٍائعه

تحيا‘إتي الك

الله يسلمك
أخي طائر حزين
يسلموووووا على المررررور
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

شــرف كبيـــر لي اكون معك بكل خاطره وهمسة وقصة..تنبع .. وتعطر منتدانا.. بشذى ابداعك..
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
جمال في الكلمه
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
…لا حدود له….
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
… كلماتك عذبة .. تنساب برقة النسمة وعذوبة الاحان في قلب قارئها ..
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
تكتبين لتكون حروفك كقطرات المطر لا نعلم من اي اتجاه تنزل علينا …
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
مجموعة إنسانة.. قلم بدء واعطى الكثير من الحب والوفاء …
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
تقبلي تحياتي

مشكورة يآاحلىآ اخت ..

يعطيكي الف عافيه على الكلمآت الرائعه

ما ننحرم منك ولا من جهودك

تحياتي

صرخة الموت

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روووحي فداء خليجية
شــرف كبيـــر لي اكون معك بكل خاطره وهمسة وقصة..تنبع .. وتعطر منتدانا.. بشذى ابداعك..
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
جمال في الكلمه
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
…لا حدود له….
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
… كلماتك عذبة .. تنساب برقة النسمة وعذوبة الاحان في قلب قارئها ..
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
تكتبين لتكون حروفك كقطرات المطر لا نعلم من اي اتجاه تنزل علينا …
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
مجموعة إنسانة.. قلم بدء واعطى الكثير من الحب والوفاء …
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
تقبلي تحياتي

تسلمي يا غاليه
ردودك هي الاعذب عيوني انتي
مشكوررره قلبي
يسلمووو على مروووورك
ن25ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ن25

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صرخة الموت خليجية
مشكورة يآاحلىآ اخت ..

يعطيكي الف عافيه على الكلمآت الرائعه

ما ننحرم منك ولا من جهودك

تحياتي

صرخة الموت

الله يسعدك أخي
صرخه الموت
ربي يعافيك يا رب
مشكوووور خيو فديتك
يسلمووووو على
المرررروررر
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلمو الايادي ع القصة

تحياتي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجمال الباكي خليجية
يسلمو الايادي ع القصة

تحياتي

الله يسلمك أخي
مشكوووور على
المرررروررر يسلمووووو
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذا هو حالنا

يرزقنا الله من الارض والسماء

ونحن نتقوقع وننسى الفضل ولا نعطي الا بثمن

يعطيك العافيه لروعة القصه

تحيتي

ابيات شعر حزينه جدا 2024.


ابيات شعر حزينه جدا

كان فيه شحص إسمه خالد كان وسيم وعنده سياره فخمه
وكانت فيه بنت جاره تحبه مره إسمها أمل ودايم تمدحه قدام أخواته وتقول عنه
خالد أحلى شباب الرياض ومافيه مثله

المهم دخل خالد كلية الطب وبعد أمل دخلت الطب
ومستمرين على حبهم وكان يقول فيه أبيات يتغزل فيها

يقول:

الفرق بين الديم وبين دمعي ….. هو إن دمعي لك والديم للناس

أغليكي وأحلف لك بربي وربك ….. وأفخر بحبك ياأمل وأرفع الراس

لكن بعد ثلاث سنوات صار لخالد حادث ، و دخل العنايه المركزه وسيارته راحت
ورقد في المستشفى سنتين
يوم طلع كانت أمل توها متخرجه ، وراح وكمل دراسته وبعد شهر سمع إن أمل إنخطبت ووافقت

وعرسها في العطله فقعد يصيح ويهدونه أهله لكنه مو راضي يهدأ ، إلين ما أعطوه مسكن وبالغصب نام
يوم صحى بنص الليل قعد يبكي وفاضت قريحته بهذه الأبيات الحزينه :

إسمحي لي ياأمل في كلمتين
كلمتين أبقولها قبل الرحيل

بكرا تنسيني وبغيري تلتقين
لكن أنساكي أنا شيء مستحيل

ياأمل في داخلي جرح دفين
ماأقدر أرقد لابنهار ولابليل

ياأمل سموني بعدك بالحزين
أمشي وأبكي ياأمل كني هبيل

ياأمل تعبت من كثر الأنين
أشكي من همي ومن ليلي الطويل

ياأمل وشفيه قلبك مايلين
شعري ذا لو يسمعه صخر(ن) يسيل

ليش صديتي وقمتي تبعدين
وين قولك أول إن مالي مثيل

ابيات شعر حزينه جدا

يسلمو الانامل بنوتة

كلمات ولا اروع

مشكورة اختي الغالية عالموضوع والقصة المؤثرة وابياتها المؤلمة

تحيتي