نامت على خد الارض!!! 2024.

تلك التي نامت ..
على خد الأرض !! …
هل كان ينقصها المكان ..
أم كان ينقصها الوجود !! …..
كانت توزع في المساء آلامها شعراً …
وتظل تكبر فوق خد الليل أغنيةً !! …
قد كان يخنقها المكان …
أشياؤها تبكي عليها …
أيامها سقطت .. كغمام !! …
وبكت كثيراًًً …
لا الدموع توسلت أن تنطفي …
أو غيرت ما كان .. كان !! …
ومضت يلُفْ رحيقها .. وجع …
ويصعد في حكايتها .. الضياع !! …
هل كان ينقصها الحنان ؟؟؟ …
ومضت على حرف البكاء سنينها …
الورد يذبل في زوايا حزنها !! …
لا حب يأخذها إليه .. ولا أمان …
هل كان ينقصها .. الزمان ؟؟ ..
مر زمان بغربتها .. غريب !! …
لا العشق مر بقربها …
ولا بقايا … إنسان !! …..

لا الدموع توسلت أن تنطفي …
أو غيرت ما كان .. كان !! …
ومضت يلُفْ رحيقها .. وجع …
ويصعد في حكايتها .. الضياع !! …
هل كان ينقصها الحنان ؟؟؟ …
ومضت على حرف البكاء سنينها …
الورد يذبل في زوايا حزنها !! …
لا حب يأخذها إليه .. ولا أمان

يسلمكـ ربي على رقي الكلمات

تحيتي لكـ

سيدي سامر الليل


دمت بهكذا حس وبهكذا ذووق

راائع ما شعرت به وراائع ماوضعته هنا

لك الود وكل الورد

كل الخير لكـ

غليان الثلج

لا حب يأخذها إليه .. ولا أمان …
هل كان ينقصها .. الزمان ؟؟ ..
مر زمان بغربتها .. غريب !! …
لا العشق مر بقربها …
ولا بقايا … إنسان !! …..

كلمات رائعه واحساس جميل

تسلم يديك سامر الليل

وصباحك سعيد

سامر الليل

الرائعون كالأحجار الكريمة …لا نصنعهم بل نبحث عنهم
عندما تلامس ريشة اقلامهما شفافيـة الـورق ..

ونشـعــر بانـحـنـاء الــحــرف
وطــواعــيـــة الـكــلــمــة
حـيـث الشـعـور بحـريـة الـبـوح
عندما القلم يأخذنا الى عالما اخر
ويترجم مابه من احاسيس
عندها نبحر في بحور كلماتهما
ونعيش مع جمال احرفهم
شكرا ايها المبدع 00 دمت بود

تحياتيـ

صديقـ الاحزانـ

سيدي سامر الليل

كلمات في غاية الروعة والجمال اهنئك على

هذا الطرح الجميل كلمات راقيه فيها من الأبداع

الكثير.

دمت سيدي

طرح رائع ومميز بروعة حضورك

يعطيك العافية اخوي سامر

دمت بخير يالغالي

خليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.