مستخلص من جلد الضفدع لعلاج السكري 2024.

تمكن الباحثون من خلال تجاربهم من استخراج الأنسولين من جلد الضفدع لعلاج النوع الثاني من مرض السكر، وذلك عن طريق إفرازات مأخوذة من جلد ضفدع يعيش في أمريكا اللاتينية "وله القدرة على الانكماش".

وتوصل العلماء إلى أن هذه الإفرازات عبارة عن مركب يتم عزله عن جلد هذا الضفدع يحفز إفراز الأنسولين، ويبدأ الضفدع دورة حياته على نحو غير عادي، وذلك عندما يكون شرغوفا يبلغ حجمه 27 سنتيمتراً قبل أن ينكمش حجمه إلى 4 سنتيمتراً مع اكتمال نموه.

واختبر علماء من جامعتي أولستر والإمارات العربية المتحدة نسخة مركبة من "بسودين-2" وهي عبارة عن مركب يحمي الضفدع من الإصابة بالأمراض، مؤكدين أن هذه النسخة المأخوذة من المُركب يمكن استخدامها لإنتاج أدوية جديدة.

وأشار العلماء من خلال تجارب معملية إلى أن النسخة المركبة مسئولة عن إفراز الأنسولين في خلايا البنكرياس، مؤكدين أن أهم اكتشاف هو انعدام أية آثار سامة على الخلايا، حيث اتضح أن النسخة المركبة أفضل من حيث تحفيز إفراز الأنسولين مقارنة مع المركب الطبيعي، مما يفتح المجال لإمكانية تطوير النسخة المركبة لتصبح دواء لعلاج مرضى السكر.

لعاب السحالى علاج للسكرى

وفي نفس الصدد، توصل فريق بحثي ألماني إلى عقار جديد مستخلص من لعاب السحالى الأمريكية، يمكنه السيطرة على مستوى الجلوكوز في الدم، مما يساعد فى تفادى حدوث هبوط مفاجئ فى مستوى السكر.

فقد عزل الباحثون مادة تعرف بـ"إيكسيناتيد"، وهي مادة تعمل عمل هورمون"glp-1 " الذي ينشط فرز الإنسولين من البنكرياس، كما يلعب الهرمون دوراً أساسياً في تفريغ المعدة من المحتويات، فضلاً عن كبت الشعور بالجوع، لذا يمكن استخدامه فى السيطرة على العديد من العوامل المسببة لارتفاع مستوى السكر في الدم.

وقد كشفت التجارب السريرية نجاح العقار في خفض مستوى السكر فى الدم دون أن يؤدي إلى نوبات انخفاض السكري المعروفة، فهو يختلف عن هورمون "glp-1 " من ناحية الثبات ووصوله إلى البنكرياس، بعد زرقه تحت الجلد، من دون أن يتأثر من ناحية التركيب والمفعول، كما أظهرت التجارب قدرة العقار على خفض أوزان المصابين بالسكر.

أبقار تنتج الأنسولين

وقد أعلنت شركة بيوسيدوس الأرجنتينية المتخصصة في التكنولوجيا الحيوية، عن ولادة أربع بقرات معدلة وراثياً قادرة على إنتاج الأنسولين في حليبها، في حدث هو الأول من نوعه في العالم.

وأوضح أندريس بركوفيف مسؤول التطوير التكنولوجي في المختبر خلال مؤتمر صحفي، أن البقرات الأربع يحملن في مكوناتهن الوراثية مورثة تنتج الأنسولين البشري.

ومن جانبه، قال مدير الشركة مارسيلو كريسكولو: "إن كلفة الأنسولين المنتج في حليب البقرات أقل بمعدل 30 بالمئة على الأقل من الأنسولين المطروح في السوق".

الخبر منقول عن شبكة الأخبار العربية

مشكور حبيبتي نرمين على الطرح الرائع بروعتك

والله يشفي جميع مرضانا ومرضى المسلمين يارب

لكي مني ارق التحايا ونتطلع لرؤية جديك

ودمتي بود يالغلآآإإا

تتطور مفيد للبشرية

اللهم أشفي مرضانا

يعطيكي العافية

سبحان الله

يسلمكـ ربي على الطرح القيـــــــــم

يعطيكـ العافيهـ

دمتي بخير

هلا

احساس العالم

معلومات مهمة انا استغربت منها

يارب يشفي مر ضانة

تحياتي

هلا

الملك الصارم

تحياتي لك

هلا دلع
العلم في تقدم

الله يشفي مرضانة
تحياتي

هلا وغلا ومرحباااااااااااااااااا

نرمين على الطرح الرائع بروعتك

والله يشفي جميع مرضانا ومرضى المسلمين يارب

لكي مني ارق التحايا ونتطلع لرؤية جديك

مع تحيتي العطرة

مرسل

هلا

مرسل

الله يشفي جميع مرضانا ومرضى المسلمين يارب

تحياتي لك مرسل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.