لماذا الإسلام 2024.

لماذا الإسلام ..

بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين
الحمد لك ربنا الواحد القهار ؛ ذا الجلال والأنوار ؛ هاتك ستر الكفر والكفار ؛هادي الحيارى من ظلمات الضلال ؛ لنور الحق والظفار ؛سبحانك ما أكرمك ..
سبحانك ما أعظمك ..
سبحانك ماأرحمك..
سبحانك سبحانك ..
لا ينبغي التسبيح لسواك ..
ولا ينزه إلاك ..
عرفتك القلوب قبل العقول ..
ظهرت مظاهر عظمتك واضحة ً جلية ..
كاملة ً نقية ..
فآمن من آمن وكفر من كفر ..
فأكتبنا اللهم في عداد المؤمنين ..
آمين آمين ..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

……………….

قالوا :ـ
الإسلام ذل أتسجد للأرض وتترك الصلبان ..؟؟
وجنة الرهبان و صكوك المغفرة والغفران وملكوت الإنسان ..؟؟
قلت :ـ
الإسلام عز والذل كل الذل في السجود للصلبان ..
وتقبيل أيادي الرهبان والإنقياد الأعمى للهذيان ..
وصك شراء الجنان ..
ونظرية القربان ..
بل أسجد لمن سجدت له الأرواح ومجدته الخلائق أجمعين لله رب العالمين ..
أسجد لله الواحد فقط ..
لأقف بعدها في عزة ٍ في كل حين ..
أسجد لألتمس عظمة الخالق العظيم ولأقول أنا جئت لرحابك ياعظيم وعذت بك وحدك يا كريم ..
أستشعر عظمته بقلبي ..
بروحي ..
مستغنيا ً به عن العالمين ..
أناجيه ..
أرجوه ..
أسأله ما أريد ..
وهل ما أستشعره في قلبي من راحة إلا دلالة القبول ..
فكانت عبوديتي له قمة الحرية ..
والكمال وعين عظمة الإنسانية ..
فلا يـُعبد مخلوق فاني ..
ولا رمز بالي ..
ولا يقدس سر خالي ..
عنده أجد الإجابات عن كل ما سألت ..
فلا أسرار ولا قبول جبري لسيئ الإختيار ..
فليهلك ملكوت الإنسان ..
فإنه ملكوت رب العالمين ..
فيامن تعيب السجود لرب العالمين ..
الا تعيب السجود لخلق الله العظيم ..
لمخلوق فاني ..
أو خشبة مقطوعة ٌ من أصلها ..
أجبني ..
من أنماها ..
وخلقها وسواها ..
أتقول الله ..
إذا ً ولم أعبد من هو أضعف من الله .. !!!
تا بعونا ..

لماذا الاسلام

قالوا :ـ
أتترك من ضمن لك الجنة وتكفير كل الخطايا بإعتراف صغير ..
وتذهب لمن تهلك عمرك عنده بالعمل ولا تضمن نفسك إلى جنة أو نار ..

أقول :ـ
و بأي شئ ضمن صاحبكم الجنة لي ..
بدمه المسفوك على الصليب ..
بقدراته؛ بكهنوته؛ بجبروت بنوته؛ بتضحيته ؛ بفدائيته !!

إخراج مسرحي يليق بستيفن سبيلبيرج ..
وما حاجة من كان أمره كن فيكون فهو كائن ..
لتلك الفعال لمجرد مغفرة الخطايا ..
شعور بالذنب ..
نقص بشري خالص ..
ألم تتسأل لم تشعر بالذنب ..!!
إنها النفس أدركت بأنها يوما ً ستسئل ..
محبة للبشر ..
فهل تستوجب التضحية بإبن الإله ..؟؟؟
ألم يدخل ما سيحدث في علم إلاهكم ليجنب نفسه هلاك إبنه ..
تقولون هو أراد ..
لماذا أراد ؟؟
ليرفع إبنه على العرش ..
ياله من إله عاجز ..
ليغفر خطايا البشر ..
وهل يحتاج لمثل هذه الألاعيب ..

"إيلي إيلي لما شبقتني؟ متى 27: 46
من نادى المصلوب .. ؟؟
ولم ناداه ..
تقولون لم يتركه لم إذا ً النداء ولم تكرار إلهي إلهي ..!!
تقولون ..
من الم الخلاص وعذاب الصلب نادى ..
إذا ً من ينادي اللاهوت ..؟؟
بئس هو عجزت قدرته عن حمايته ..
تقولون الناسوت ..
إذا ً لم تتم عملية الفداء حيث هرب ربكم بإبنه وترك الجسد البشري يتعذب ..
تقولون اللاهوت والناسوت ..
وهل يليق الألم بإله ..
أم جرت سنة الطبيعة من الشعور بالآلم على الإله ..
وكيف تجري سنة ٌ من خلقه عليه ؟؟
وهل بعد تكفير الخطايا بالصلب والفداء نحتاج لإعتراف ؟؟
ولمن الإعتراف ..
لمن بيده سلطان الرب ( القسيس ورجل الدين والراهب )
كيف حاز على سلطان الرب ؟؟
أي تفرقة تلك ..
ولمن يعترف هو ..
للرب .. !!
ولم لا تعترف وتقر أنت أيضا ً بذنوبك لله فقط ..
وهل يجوز لك هذا ..

وهل يملك لك ولنفسه من أمره شيئا ً أم كله بيد الله ..
إذا ً مرحبا ً بك في الإسلام حيث هو الله فقط ..
لا سواه ..
ولا درجات ولا أفضال ولا تمييز ..
كلنا سواسية ..
لا فرق لعربي على أعجمي إلا بالتقوى والعمل الصالح ..

قالوا :ـ
ولماذا الإسلام ..

قلت ..
لأنه الإسلام ..

خبروني من تعبدون ؟؟
ثالوث لا تعليل له ..
حيوان له ألف نظير ..
خشبة لا تملك لنفسها ضرا ً ولا نفعا ً ..
حجر مثله يملأ الأرض ..

أما أنا فأعبد الله ..

سبحانه من إله عظيم ..
جل عن كل نظير ..
وتخرص ٍ ببنوة ٍ حقير ..
فهل علمتم من أعبد..
أعبد من توفر فيه شرط الصمدية ..
فكان أهلا ً للربوبية ..
ياله من وضوح ..
فقط الله هو الله ..
فما أنتم عابدون ؟؟
تابعونا

لماذا الاسلام …..

قالوا
ومن أدراك بصدق محمد ؟؟

قلت :ـ
ولِمَ يكذب من لم ينسب لنفسه الفضل ..
بل رد أمره كله لله ..

{وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آَيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا ائْتِ بِقُرْآَنٍ غَيْرِ هَذَا أَوْ بَدِّلْهُ قُلْ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقَاءِ نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ (١٥) قُلْ لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا تَلَوْتُهُ عَلَيْكُمْ وَلَا أَدْرَاكُمْ بِهِ فَقَدْ لَبِثْتُ فِيكُمْ عُمُرًا مِنْ قَبْلِهِ أَفَلَا تَعْقِلُونَ }(١٦) يونس
ففي البلاغ رد الفضل لله ..
ولم يتفاخر ببنوة إلاهية ولا رفع نفسه درجة ً على الخلق علية ..
فقال أنا إبن الله ..
وغيرها من تفاهاتكم ..
جل الله وعلا عما تصفون ..

{ قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أَمَّنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَمَنْ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَمَنْ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ فَسَيَقُولُونَ اللَّهُ فَقُلْ أَفَلَا تَتَّقُونَ (٣١) }

رد الأمر كله لله ..
في الحياة والموت ..
وسر الوجود ..
ولم يفرد نفسة بميزة في الحياة والممات عاش فقيرا ً ومات فقيرا ً لم يورث درهما ً ولا دينارا ً ..
فلِم دعوته التي لم يصب فيها دنيا ولا سلطان إن كان كاذبا ً..
وكان يقدر أن يحوذ أعظم ملك عرفه الإنسان فزهد فيه ولم يرج إلا الله رب العالمين ..
علم الناس فضائل الأخلاق ..
من رحمة وتراحم ..
وصدق وتكافل ..
أليس هذا بأصدق أن يتبع ..
لم يسألنا أجرا ً ..
ولم يحيك مما عجز عن الفهم سرا ً..
{ وَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقُلْ لِي عَمَلِي وَلَكُمْ عَمَلُكُمْ أَنْتُمْ بَرِيئُونَ مِمَّا أَعْمَلُ وَأَنَا بَرِيءٌ مِمَّا تَعْمَلُونَ (٤١) وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ أَفَأَنْتَ تُسْمِعُ الصُّمَّ وَلَوْ كَانُوا لَا يَعْقِلُونَ (٤٢) وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْظُرُ إِلَيْكَ أَفَأَنْتَ تَهْدِي الْعُمْيَ وَلَوْ كَانُوا لَا يُبْصِرُونَ (٤٣) إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئًا وَلَكِنَّ النَّاسَ أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ (٤٤)} يونس
سبحان الله …

قُلْ إِنّى لاَ أَمْلِكُ لَكُمْ ضَرّاً وَلاَ رَشَداً قُلْ إِنّى لَن يُجِيرَنِى مِنَ ٱللَّهِ أَحَدٌ وَلَنْ أَجِدَ مِن دُونِهِ مُلْتَحَداً [الجن:21، 22]،
وقال له:قُل لا أَمْلِكُ لِنَفْسِى نَفْعًا وَلاَ ضَرّا إِلاَّ مَا شَاء ٱللَّهُ وَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ ٱلْغَيْبَ لاسْتَكْثَرْتُ مِنَ ٱلْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِىَ ٱلسُّوء [الأعراف:188]،
وحذرنا أن نغلو فيه فقال: ((إياكم والغلو، فإنما أهلك من كان قبلكم الغلو))[1]،
وقال لنا: ((لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم، إنما أنا عبد، فقولوا: عبد الله ورسوله))[2]،
ولعن في آخر حياته اليهود والنصارى الذين اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد، وقال : ((ولا تتخذوا قبري عيداً، وصلوا عليَّ فإن صلاتكم تبلغني أين كنتم))[3].
نسب لنفسه النقص في الفعال ..
والكمال لله الواحد القهار ..
لم يرد شهرة ولا مال في حياة ولا ممات ..
فمن أحق منه أن يُصدق ويُتبع ..

راجع سورة يونس هنا ..

1ـ أخرجه أحمد (1/215)، والنسائي في المناسك (3057)، وابن ماجه في المناسك (3029) من حديث ابن عباس رضي الله عنهما، وصححه ابن خزيمة (4/274)، وابن حبان (3871)، والحاكم (1/466)، ووافقه الذهبي، وأخرجه أيضًا ابن الجارود في المنتقى (473)، والضياء في المختارة (10/ 30-31)، وخرجه الألباني في السلسلة الصحيحة (1283)، ونقل تصحيح النووي وابن تيمية له.
2 ـ أخرجه البخاري في أحاديث الأنبياء (3445) من حديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه
3 ـ أخرجه أحمد في المسند (2/367)، وأبو داود في المناسك (2042)، والطبراني في الأوسط (8/81) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، وحسنه الألباني في تحذير الساجد (ص 96، 97).

تابعونا

لماذا الاسلام ……

قالوا:ـ
أنظر للنساء ..
خيام تسير ..
جهل ٌ ولا تنوير ..
وذل بلا تقدير ..
أما نحن ..
مدنية وتحضر ..
فمنا الغيد الحسان يخطرن خطوا ً..
والقدود الممشوقات لا يقيدهن ثوبا ً ..

قلت :ـ
وهل يُجمل الوردة إلا أوراقها ..
وترفعها عن كل عين ٍ خسيسة ..
وعن كل يد ٍ دنيئة ..
فلا تـُبتذل لناظر ولا تتهتك لسائر ..
يا الله ..
ما أعز نساؤنا ..
يترفعن عن التعري لكل ناظر ..
مصونات ..
عفيفات ..
متدينات ..
من مثلهن ..
عصمهن الله من الفـُساق بحجابهن ..
ورفع قدرهن و زاد جلالهن ..
وأعزهن بالحجاب ..
وهل صار الذهب ذهبا ً إلا لترفعه عن مخالطة ما سواه من المعادن ..
وهل صير التراب ترابا ً إلا وطء الأقدام له ..
فهنيئا ً لكم بترابكم وعريكم وثقافتكم وترابكم ..
وهنيئا ً لنا ذهبنا وجنة ٌ عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين ..

قالوا :ـ
الإسلام ظالم
أذل المرأة و أنصف عليها الرجل وصيرها عبدة له وهو قائم عليها أين المساوة ..
حضارتنا حررتها حضارتنا أنصفتها حضارتنا قدرتها ..
فما فعل إسلامكم ؟؟
………….

قلت :ـ

بئس هي حضارتكم ..
بئس هي ديانتكم ..
بئس هو رقيكم ..
عريتم المرأة بإسمها ..
صِرتم وصيرتموها عبيدا ً لشهواتكم ..
عبيدا ً لنزواتكم ..
عبيدا ً لفسوقكم وعصيانكم ..
ما أشبه حضارتكم بالجاهلية …
يا حضارة الدعارة والمثلية ..
ضاعت الأنساب ..
وتدنست الأصلاب ..
وضاع الطهر والعفاف ..
والله …
ما أنصفها غير الإسلام ..
بعد أن كانت بين الخلق دنية ..
إن أُسرت كانت حظية ..
و إن مات عائلها صارت منسية ..
و إن حاضت أو أنجبت تنجست وصارت منفية ..

كانت حياة الجاهلية :ـ

حياة ضلال ٍ وشر وفسق وفجور لا يأمن فيها الرجل نفسه فما بالكم بالمرأة ..
حياتهم كلها غزو وسلب ونهب يتكسبون من سرقاتهم وغاراتهم على من جاورهم من القبائل ..
إلا ما رحم ربي وعمل بالتجارة مثال قريش ..
فكانت المرأة عالة على والدها لا تصلح لحرب ولا لقتال ..
يخشى على نفسه منها العار إن هو مات أوسبيت أو خطفت ..

فكانت تعامل معاملة الدواب..

لا هي إنسان فتكرم ..

ولا دابة ٍ فترحم ..

حتي كانت المرأة عندهم طفيلية الوجود ، تابعة وإرادتها بيَد ربِّ البيت ، من أبيها إن كانت في بيت الأب ، أو زوجها إن كانت في بيت الزوج أو غيرهما .
فربَّما باعَها ، وربَّما وهَبها ، وربما أقرضها للتمتُّع ، وربما أعطاها في حقٍّ يراد استيفائه منه كدين وخراج ونحوهما ، وربما ساسها بقتل أو ضرب أو غيرهما .
( ما أشبه هذا بما يحدث في حضارتكم وديانتكم )
كما أن بيده تدبير مالها إن ملكت شيئاً بالزواج أو الكسب مع إذن وليِّها ، لا بالإرث لأنَّها كانت محرومة منه ، وبيد أبيها أو واحد من سراة قومها تزويجها ، وبيد زوجها تطليقها .
كان هكذا الحال عند العرب وعند غيرها من الأمم من مدعين الحضارة مثل الفرس والرومان والهنود واليونان وغيرها من سائر شعوب الأرض
حتي كانت المرأة تعمل بالدعارة ليتكسب من بيع نفسها صاحبها ومالكها ..
أصحاب الرايات الحمر ( مثل بيوت الدعارة عندكم ) ..

حتي كان الرجل ممن بشر بالأنثى يعجل بقتلها ودفنها ليأمن شرها وبوائقها ..

حتى جاء الإسلام

سبحانك ما أعظمك ..
سبحانك ماأرحمك..
سبحانك سبحانك ..

شكرك علي كلماتك ولا تحرمني ما جديد نثرك
تقبلي مودتي واحترامي

ن5ن5ن5
ن5ن5
ن5

اقتباس:
سبحانك ما أعظمك ..
سبحانك ماأرحمك..
سبحانك سبحانك ..
لا ينبغي التسبيح لسواك ..
ولا ينزه إلاك ..


بارك الله فيك

وجعله فى موازين حسناتك

وجزاكى الجنه

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
خليجية

خليجية]

اقتباس:
سبحانك ما أعظمك ..
سبحانك ماأرحمك..
سبحانك سبحانك ..
لا ينبغي التسبيح لسواك ..
ولا ينزه إلاك ..


بارك الله فيك

وجعله فى موازين حسناتك

وجزاكى الجنه

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
خليجية

خليجية]

——————————————————————————–

جزاك الله خيرا ،

اللهم اجعلنا من اهل الجنة
مشكوره على مرركم العطر
تحياتىن5


سبحآنًٍ الله وبحمدهٍ .. سبحآنًٍ اللهًٍ العظيمٍُ
جَزآكـَ الله جَنةٌ عَرضُهآ آلسَموآتَ وَ الآرضْ
طَرْحٌ قَيّمْ ..
بآرَكـَ الله فيكـْ وَجَعَلهُ في مَوآزينَ حَسنآتكـْ
آسْآل الله آنْ يعَطرْ آيآمكـْ بآلريآحينْ
وَيَسكنكـَ فَسيحَ آلجنآتْ ..
دمْتَي بـِ طآعَة الله
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

جزاكى الله خيرا ،

اللهم اجعلنا من اهل الجنة
مشكوره على مرركى العطر اختى شموخى
تحياتى ن5

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.