عندما دق الباب 2024.

فى وسط اليل البهيم

وفى الظلام بينما أنا أغوص فى أحلامى

وأشعر انى احتويت السعادة بين حنايا

سمعت دقا للباب فقررت الا افتح له

كى لا يوقظنى من حلمى الجميل

وأخذت اكمل أحلامى

ولكن ما زال الباب يدق

ما ذا افعل …

أخيرا قررت أن اذهب لأرى من يدق

وضيع عنى أحلامى

وعندما ذهبت لأفتح

رأيت وجهها قبيحا

سألته من انت ومن أذن لك حتى تأتى فى هذه الساعة

رد عليا بضحكة تشبه ضحكة الشمتان

قائلا انا من يسحب منك احلامك ..

انا من يسحب منك افراحاك

وكأنه يقصدنى بزاتى كل مرة

كان هذا الذى ضيع احلامى

شخصا كلنا نعرفه

أحيانا يدق على أبواب الكثير منا

بل الغالب فينا

انه الفراق

وأخذ احلامى وحولها الى سراب ..

أبحث عنها بعد مغادرته .. لم أجدها

فقد أخذها معه

ودق باب الفراق

مشتاق اضمك

راق لي ما تذوقته هنا

من ابداع قد نثرتها اناملك

ومشاعر حملتها حروف بوحك الرائعة

وليس هو غريب على اناملك

ان تنثر فتبدع

فقد عودتنا على ابداعاتك

مررت من هنا


نورهان " الجميلة "

مرورك جمل صفحتى

دمتى بكل ود

يسلموا على كلماتك الجميله

تحيااااتى

افراح " الغير منسية "

نورتى صفحتى

دمتى بكل ود

اي كلمات هذه

احسنت سيدي

وجميل ماخط قلمك

راقي انت بكل

معنى الكلمه

وتقبل مروري المتواضع

تحيتي

الجملة " قووة القلوٍب "

مرٍورك ارٍوع مما كتبت

تحياتى اليك

دمتى بكل ود

مأراوع قلمك حين يصول ويجول

بين الكلمات تختار الحروف بكل أتقان ..

تصيغ لنا من الأبداع سطور تُبهر كل من ينظر إليها ..

دمت بحب وسعاده ..

خليجية

لكـ خالص احترامي

تسلمى دلوٍعة على مروٍرك الجميل

موٍوٍدتى ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.