عدم القدرة على تحمّل الطعم المر تعني قوة المناعة 2024.

عدم القدرة على تحمّل الطعم المر .. تعني قوة المناعة

خليجية

أعلنت دراسة حديثة أجراها مجموعة من الباحثين في جامعة بنسلفانيا أن الأشخاص الذين لا يقدرون على تحمّل الطعم المر لبعض الأطعمة، يتمتعون بمناعة أقوى، حسبما نشر موقع "لايف ساينس" الأميركي.

ولاحظ الباحثون أن مستقبلات الطعم المر التي كان يعتقد أنها موجودة فقط في اللسان، موجودة أيضًا في بطانات تجاويف الأنف وجيوبه، حيث تلعب الأخيرة دورًا في تنشيط حماية جهاز المناعة ضد العدوى البكتيرية الشائعة.

وأكّد الباحث المسؤول عن الدراسة نعان كوهين، أن هذه المستقبلات تعمل كجهاز كشف مبكر، يحذّر جهاز المناعة بشأن غزوات بكتيرية وينشّط دفاعات الجسم، مشيرًا إلى أن الناس جميعًا لا يستفيدون من هذه المستقبلات، فثلث سكان أوروبا والولايات المتحدة ليس لديهم النوع المحدد من الجين الخاص بمستقبلات الطعم المر، الذي ينشط ردة الفعل المناعية.

وتشير نتائج الدراسة الجديدة إلى أن بعض المركبات المرة يمكن أن تستخدم لتنشيط جهاز المناعة، فعلى سبيل المثال يمكن أن يستخدم بخاخ أنفي مرّ للقضاء على العدوى في مراحلها الأولى.

ومنكم نستفيد يا غاليه ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
يعطيك العافيه
وتسلم الايادي

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

أحلى تحية لأحلى مصريه تسلمي على هذا الموضوع الحلو

عدم القدرة على تحمّل الطعم المر .. تعني قوة المناعة

خليجية
يسلمو عاشقة ع الطرح
خليجية

تتتتتتتسلمي ميوستي ياغاليه

نووورت قلبو ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

تسسسسلم ابداااع قلم

نوورت خيوو ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

تسسلم كازو

نوووووورت خيو ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.