العدالة العائلية 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عندما تغيب العدالة العائلية … الاجتماعية … العامة

تهوي بنا الى افكار قد لا يحمد عقباها

ولو تطرقنا بهذا الموضوع الى العدالة العائلية … الاجتماعية

لوجدنا بان عدم العدالة العائلية قد تسبب في تشرد افرادها

وناخذ منها شقاً هاماً الا وهو ان البنت مسلوبة كل الحقوق

في الاسرة العربية الا مارحم ربي .

اقل ما يمكن قوله في مجتمعنا بان البنت لا تختار زوجها .

على الرغم من ان الزواج هو الحياة الدنيوية الابدية للفتاة

مما يجعل هذه المخلوقة الضعيفة في رايها تنصاع الى راي الاكبر منها

ودعوننا نتسائل : هل هذه الفتاة مخلوق بشري بعقل وبجسد ؟

نعم : ولكن مسلوبة الحقوق هذا ما يؤدي الى تشردم الاسرة

وعدم السعادة الزوجية التي هي أساس هذا المجتمع .

انها قضايا ساخنة تحتاج الى علاج بدلاً من ان نرمي الفتاة بعبارات

الذم والشتم لكن ما نراه في الدول التي تدعي التحضر بان هذه اإمرآه مستشارة

وتلك عالم نف .. وأخرى عالمه نووية

لقد اخذتنا حمية الجاهلية الاولى بوضع الفتاه موضع الشك

ولكن بتصوري اي عقل يحتاج الى تنمية ولو نمينا في بناتنا

الاسلوب الجيد واعطيناها حرية التعبير عن رايها

وحرية اختيار شريك الحياة اقل ما يمكن قوله :
هذه جزء من التقدم والحضارة فبهذه العملية الصغيرة

استطعنا كسب عقل فتاة موهوبة الى جانب عقول الرجال

فلنخف الله في بناتنا ولنحقق لهم العدالة الاسرية

ولنجعل منهن موضع ثقة وندعمهم فكرياً

فهذا اسلوب راقي للتقدم والمضي قدماً نحو مجتمع بناءً

تشارك المراة زوجها واخيها الراي والكفاح المعيشي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اصبحنا نعيش بين بشر ينظرون الى الفتاة وانها عار عالمجتمع

برغم ان الاسلام كرمها واعطها حقوق وتشريعات تحفظ لها تلك الحقوق

ولكن هناك بعض الاشخاص يرى انه لابد من العودة لواد البنات

يتحدوثوا عن الحرية للفتاة ماهى الحرية التى تروها

وانتم تضعوها فى سجن مقيدة اهم شىء هو الزواج هو الامن والامان لها

هل فكرتم يوما هل ستكون سعيدة بهذا القرار

الغاية ليست بيت واكل وشرب ولكن الغاية تحقيق الوجود

لا تسلبوا من ابسط الحقوق وهى ان تختار كيف تكون حياتها

لاانكر خوف العائلة على الفتاة ولكن لابد من وجود الثقة

فان تربت الفتاة على الصدق والامانه والصفات الحميدة

فانها ستحافظ على نفسها وتستطيع ان تحمى كيانها

فلا تسجنوها بين جدران الخوف وترسموا لها ان الدنيا غابة

وانها ستكون فريسة ان خرجت لهذا العالم

فالحرية لها حدود وقواعد لن تتعدها الفتاة

طموح الفتاة لا يتوقف وليس هدفها الاساسى فى الحياة

هو الستر كما يرى بعض الاهالى

وبماذا يكون الستر فى نظر العائلة هو ان تزوج الفتاة فى اقرب فرصة

تاتى لهم وماذا اذا تزوجت ولم يكن هناك تكافىء وانتهى الزواج

واصبحت مطلقة يلومها المجتمع كله

ليس الامان للفتاة هى الحياة الزوجية فقط

بل هناك الكثير اعطوها فرصة

هى نصف المجتمع وتلد النصف الاخر اذن هى امة باسرها

على جاندان

موضوع بقمة الروعه

اختيار مميز لواقع حياة كثير من الفتيات

يلوموهم المجتمع على وجودهم داخله

لك جزيل الشكر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاخت هاجر هذه المقالات ومعالجة المشاكل داخل المجتمع
بوجود القلم والادوات الالكترنية كمواقع التواصل
وغيرها يجب ان تطرح على الاعلام لمناقشتها
فاردت ان استطرد شي ما لتحريك هذه النقطة
ونرتقي بالواقع الى الاجمل والاسعد
اشكرك جدا على وضع بصمتك على هذه الحروف الصغيرة
واشكرك على تواجد القيم في متصفحي البسيط
واكرر واقول بان معالجة الموضوعات الاجتماعية جزء لا يتجزأ من الكتابة في هذا
المنتدى وغيرة من المواقع

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة
ظلم المرأة. فقد ظلمتها الجاهليات القديمة، وتظلمها الجاهليات المعاصرة. تُظلم المرأة من قبل الآباء، والأزواج وتُظلم من قبل الصويحبات والحاسدات، بل وتُظلم المرأة من قبل نفسها أحياناً. تظلمها الثقافات الوافدة، والعادات والتقاليد البالية، تُظلم المرأة حين تمنع حقوقها المشروعة لها، وتُظلم حين تعطى من الحقوق ما ليس لها
ما زالت الفتاة العربية تبحث عن أحلامها المزعومة بين التربية الاجتماعية المعقدة وبين طموح لا يتوافق مع المتغيرات في العالم. فالفتاة ما زالت حبيسة لآراء الأب والأخ والجد والعم والخال. كلهم يتدخلون في طموحاتها وأهدافها وما زالت هي أسيرة للأفكار المعقدة في كثير من المجتمعات العربية وفاقدة للثقة بنفسها ولا تستطيع اتخاذ قرار منفصل ولا بناء حياة خاصة بها، إلا من خلال واقع اجتماعي عقيم تركها بلا هوية ولا دور في مجتمعها. أي عليها فقط أن تتزوج وتنجب الأطفال وينتهي دورها.
لسنا بحاجة لمن يعرفنا بحقوقنا وحقوق نسائنا لأننا أصحاب فكر ودين ومؤمنون بكل قيمنا التي تأمرنا بأن المرأة لها كامل الحقوق.
أتمنى من كل قلبي أن يتغير دور وحظ الفتاة والمرأة العربية إلى الأفضل والأحسن.
وقد أعطى التشريع الإسلامي كل ما ينبغي للمرأة من كرامة وصون وعفة وحقوق
فمن اعتدى عليهن أو على حقوقهن فإنه يعتدي على قوانين الكون والشريعة الإسلامية التي حفظت لهن كل حق كما هو للرجل. وحظ المرأة في الإسلام لا يضاهيه حظ. ولكن هي العادات والتقاليد التي حرمت الفتاة الكثير من حقوقها
ومهم جدا جدا إعطاء الفتاة فرص للعتبير عن رأيها سواء كان سليمـا أم خطأ
فالنقاش يفيد وقتها لتوضيح الأمور
قال صلى الله عليه و سلم (ألا واستوصوا بالنساء خيرا فإنما هن عوان عندكم ) عوان أي اسيرات
حرم الله الظلم على نفسه وجعله بين العباد محرماً، والله لا يحب الظالمين، ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، وكم في هذا الكون من ظلم وظلمات،
الاسلام لايحجب المرأة عن أمر الا اذا كان فيه ضرر عليها وعلى كرامتها, فالمرأة جوهرة مصونه لايمسها أي أحد ولا تعطى لأي أحد كان

علي جاندان

سلمت الايآآدي على روعة الطرح
دمت متألق ودآم الإبدآع منهجاً لك..
لاحرمنآ روعة عطآآآك ولاجمال توآآجدك
جد موضوعك كثير مهم والمراةـ بهذا المجتمع تعاني الكثير
سؤاء من نظره المجتمع او الاهل
دايم رائع في طرحك
انتظر جديدك

الراقي علي جاندان

لروحك الجوري

ولموضوعك كل التحية والاحترام

لي عودة باذن الله لارد عليه

كل الود

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاخت نور الهدى
بداية كل التحية لك ولوجودك المعطر ولردك الجميل
ولو طرحت هذا الموضوع من عينية من هذا المجتمع
فاحببت ان اكتب كليمات صغيرة تفي بالغرض
للتعريف بجزء من تخلف مجتمعنا الشرقي
واشكرك ايضا لوضع بصمتك الرائعة
فوق حروف تترنح بصغرها امام قلمك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الا خت ليلاس غزة اهلا وسهلا ان عدتي مرة اخرى
وكل الشكر لوضع بصمتك على حروفي
كل الشكر لتواجدك هنا

ولو عدتي رح تنورينا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.