الإعجاز العلمي في الذباب 2024.

خليجية

الإعجاز العلمي في الذباب

الداء والدواء في الذباب

• قال صلى الله عليه وسلم :
( إذا وقع الذباب في شراب أحدكم فليغمسه ثم لينتزعه فإن في إحدى جناحية داء وفي
الأخرى شفاء ) أخرجه البخاري وابن ماجه وأحمد .. وقوله : ( إن في أحد جناحي الذباب
سم والآخر شفاء فإذا وقع في الطعام فامقلوه فإنه يقدم السم ويؤخر الشفاء ) رواه
أحمد وابن ماجه

• من معجزاته الطبية صلى الله عليه وسلم التي يجب أن يسجلها له تاريخ الطب بأحرف
ذهبية ذكره لعامل المرض وعامل الشفاء محمولين على جناحى الذبابة قبل اكتشافهما
بأربعة عشر قرنا .. وذكره لتطهير الماء إذا وقع الذباب فيه وتلوث بالجراثيم المرضية
الموجودة في أحد جناحيه نغمس الذبابة في الماء لإدخال عامل الشفاء الذي يوجد في
الجناح الآخر الأمر الذي يؤدي إلى إبادة الجراثيم المرضية الموجودة بالماء وقد أثبت
التجارب العلمية الحديثة الأسرار الغامضة التي في هذا الحديث ..

• أن هناك خاصية في أحد جناحي الذباب هي أنه يحول البكتريا إلى ناحية .. وعلى هذا
فإذا سقط الذباب في شراب أو طعام وألقى الجراثيم العالقة بأطرافه في ذلك الشراب أو
الطعام .. فإن أقرب مبيد لتلك الجراثيم وأول واحد منها هو مبيد البكتريا يحمله
الذباب في جوفه قريبا من أحد جناحيه فإذا كان هناك داء فدواؤه قريب منه .. ولذا فإن
غمس الذباب كله وطرحه كاف لقتل الجراثيم التي كانت عالقة به

• وكاف في إبطال عملها كما أنه قد ثبت علميا أن الذباب يفرز جسيمات صغيرة من نوع
الإنزيم تسمى باكتر يوفاج أي مفترسة الجراثيم وهذه المفترسة للجراثيم أو عامل
الشفاء صغيرة الحجم يقدر طولها بــ 20 : 25 ميلي ميكرون فإذا وقعت الذبابة في
الطعام أو الشراب وجب أن تغمس فيه كي تخرج تلك الأجسام الضدية فتبيد الجراثيم التي
تنقلها من هنا فالعلم قد حقق ما أخبر عنه النبي صلى الله عليه وسلم بصورة إعجازية
لمن يرفض الحديث وقد كتب الدكتور أمين رضا أستاذ جراحة العظام بكلية الطب جامعة
الإسكندرية بحثا عن حديث الذبابة.

• أكد فيه أن المراجع الطبية القديمة فيها وصفات طبية لأمراض مختلفة باستعمال
الذباب . وفي العصر الحديث صرح الجراحون الذين عاشوا في السنوات العشر التي سبقت
اكتشاف مركبات السلفا .. أي في الثلاثينيات من القرن الحالي بأنهم قد رأوا بأعينهم
علاج الكسور المضاعفة والقرحات المزمنة بالذباب . ومن هنا يتجلى أن العلم في تطوره
قد أثبت في نظرياته العلمية موافقته وتأكيده على مضمون الحديث الشريف مما يعد
إعجازا علميا قد سبق به العلماء الآن

• المصدر " الإعجاز العلمى في الإسلام والسنة النبوية " محمد كامل عبدالصمد

هلا وغلا

سبحان الله

مشكور أخوي إسلام

مميز دومآ بكل جديد

عساك ع القوه

لقلبك ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

خليجية

اللهم ثبتنا على دين الاسلام

انفاس الكلام

عطرت الطرح بوجودك الطيب

خليجية

سبحان الله

كالعادة اخوي اسلام

دائما مميز

مشكور على الموضوع

تقبل مروري

مودتي..

سبحاان الله العظيم..

يخلق مايشاء وله في خلقه شؤؤن..

يسلمو اسلام على التوضيح وعلى الطرح..

المميز الف شكر..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسلام خليجية
خليجية
الإعجاز العلمي في الذباب
الداء والدواء في الذباب
• قال صلى الله عليه وسلم :
( إذا وقع الذباب في شراب أحدكم فليغمسه ثم لينتزعه فإن في إحدى جناحية داء وفي
الأخرى شفاء ) أخرجه البخاري وابن ماجه وأحمد .. وقوله : ( إن في أحد جناحي الذباب
سم والآخر شفاء فإذا وقع في الطعام فامقلوه فإنه يقدم السم ويؤخر الشفاء ) رواه
أحمد وابن ماجه

• من معجزاته الطبية صلى الله عليه وسلم التي يجب أن يسجلها له تاريخ الطب بأحرف
ذهبية ذكره لعامل المرض وعامل الشفاء محمولين على جناحى الذبابة قبل اكتشافهما
بأربعة عشر قرنا .. وذكره لتطهير الماء إذا وقع الذباب فيه وتلوث بالجراثيم المرضية
الموجودة في أحد جناحيه نغمس الذبابة في الماء لإدخال عامل الشفاء الذي يوجد في
الجناح الآخر الأمر الذي يؤدي إلى إبادة الجراثيم المرضية الموجودة بالماء وقد أثبت
التجارب العلمية الحديثة الأسرار الغامضة التي في هذا الحديث ..

• أن هناك خاصية في أحد جناحي الذباب هي أنه يحول البكتريا إلى ناحية .. وعلى هذا
فإذا سقط الذباب في شراب أو طعام وألقى الجراثيم العالقة بأطرافه في ذلك الشراب أو
الطعام .. فإن أقرب مبيد لتلك الجراثيم وأول واحد منها هو مبيد البكتريا يحمله
الذباب في جوفه قريبا من أحد جناحيه فإذا كان هناك داء فدواؤه قريب منه .. ولذا فإن
غمس الذباب كله وطرحه كاف لقتل الجراثيم التي كانت عالقة به

• وكاف في إبطال عملها كما أنه قد ثبت علميا أن الذباب يفرز جسيمات صغيرة من نوع
الإنزيم تسمى باكتر يوفاج أي مفترسة الجراثيم وهذه المفترسة للجراثيم أو عامل
الشفاء صغيرة الحجم يقدر طولها بــ 20 : 25 ميلي ميكرون فإذا وقعت الذبابة في
الطعام أو الشراب وجب أن تغمس فيه كي تخرج تلك الأجسام الضدية فتبيد الجراثيم التي
تنقلها من هنا فالعلم قد حقق ما أخبر عنه النبي صلى الله عليه وسلم بصورة إعجازية
لمن يرفض الحديث وقد كتب الدكتور أمين رضا أستاذ جراحة العظام بكلية الطب جامعة
الإسكندرية بحثا عن حديث الذبابة.

• أكد فيه أن المراجع الطبية القديمة فيها وصفات طبية لأمراض مختلفة باستعمال
الذباب . وفي العصر الحديث صرح الجراحون الذين عاشوا في السنوات العشر التي سبقت
اكتشاف مركبات السلفا .. أي في الثلاثينيات من القرن الحالي بأنهم قد رأوا بأعينهم
علاج الكسور المضاعفة والقرحات المزمنة بالذباب . ومن هنا يتجلى أن العلم في تطوره
قد أثبت في نظرياته العلمية موافقته وتأكيده على مضمون الحديث الشريف مما يعد
إعجازا علميا قد سبق به العلماء الآن
• المصدر " الإعجاز العلمى في الإسلام والسنة النبوية " محمد كامل عبدالصمد

هلا وغلا ومرحباا اخوي اســـلام

يسلموااا ويعطيك العافية للطرح الرائع والقيم

والمعلومة المفيدة وجزاك الله خيراا وكما روى عن سيدنا النبي محمد صليى الله علية وسلم

من المعجزات
فهذا ما ينبغي ان يفهمه كل مسلم عن الرسول صلى الله عليه
وسلم وما اكرمه الله به من معجزات

مع اجمل واحلى تحياتي بالودن5

خليجية

صدى همى

نورتى الطرح بوجودك العطر

خليجية

خليجية

غرور

تشرفت بوجودك العطر

خليجية

خليجية

اخى مرسل

كم اسعدنى وجودك الراقى

دومت بخير

خليجية

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

سبحان ربى الاعلى

جزاك الله الفردوس الاعلى على الطرح والمعلومات القيمه جدا

بارك الله فيك

تحياتى ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.