الأم ماتت والقصيده سلمها الدكتور لابنها مع الجثه 2024.

——————————————————————————–

الأم ماتت والقصيدة سلمها الدكتورلابنها مع الجثة
هذه قصيدة لأم تعيش في دار المسنين تنثر كل أحزانها بصوت الأمومة لولدها الذي
رماها وتركها من أجل خاطر زوجته التي رفضت العيش مع أمة…..؟؟ وتمر ثلاث
سنوات ولم ترى فلذة كبدها ولو مرة واااحدة فكتبت هذه القصيدة ….
يا مسندي قلبي على الدوم يطريك ما غبت عني وطيفك سمايا

هذي ثلاث سنين والعين تبكيــك ما شفت زولك زايرآ يا ضنايا

تذكر حياتي يوم أشيلك وأداريك وألاعبك دايم وتمشي ورايا

ترقد على صوتي وحضني يدفيك ما غيرك أحدآ ساكنن في حشايا

وليا مرضت أسهر بقربك وداريك ما ذوق طعم النوم صبح و مسايا

ياما عطيتك من حناني و بعطيك تكــبر وتكــبر بالأمل يا مـنايا

لكن خسارة بعتني اليوم و شفيك وأخلصت للزوجة وأنا لي شقايا

أنا أدري أنها قاسية ما تخليك قالت عجوزك ما أبيها معايا

خليتني وسط المصحة وأنا أرجيك هذا جزا المعروف وهذا جزايا

يا ليتـني خــدااامة بين أياديك من شأن أشوفك كل يوم برضايا

مشكور يا وليدي وتشكر مساعيك وأدعي لك الله دايمآ بالهدايا

حمدان يا حمدان أمك توصيك أخاف ما تلحق تشوف الوصايا

أوصيت دكتور المصحة بيعطيك رسالتي وحروفها من بكايا

وأن مت لا تبخل علي بدعاويك وأطلب لي الغفران وهذا رجايا

وأمطر ترااب القبر بدموع عينيك ما عاد ينفعك الندم والنعايا
منقووووووووووووووووووووووووووول للفائده

وربي موقف جدا يحزن

يالطيف ياااارب على الابن الي ترك امه

دام نبض قلمك

اختياار راائع

اللهم ارزقنا البر بابائنا وارزقنا ابناء بارين بنا

يالطيف على قسوة القلوب … الله يرحمنا

يعطيك العافيه على اختيارك

محايد

لاحول ولا قوة الا بالله

الف شكر لك

لاحول ولا قوة الا بالله

قسـآوهـ غريبه

محآ‘يد يسلمممممممووو ع ماطرحت

مودتي

يسلملى هالمرور منكم والله لايحرمنى من ردودكم

خليجية

خليجية

روووووووووووووووعه

يعطيــــــــــــك الف عافيه

الله لايحرمنا جديد طرحك

دمت بخيـــــــــر

تنقل للقسم المناسب

روووووووووووووووعه

يعطيــــــــــــك الف عافيه

الله لايحرمنا جديد طرحك

دمت بخيـــــــــر

تنقل للقسم المناسب

يسلمووو على مروركم يالغالين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.