عندما يأتى الليل وسكُونه
تثيرنى الاحزان!!
يسكُن ما فى الكون
كائنٌ او….. إنسان
أما أنا..فيثور بقلبى بُركان
تنام العيون ملئ الجفون
إلا قلبى وعقلى المجنون
أهيم فى الذكريات
أعشق اجترار مافات
أغرق فى التفاصيل الصغيره
انظر للنجوم المنيره
أعلو على سحابه أحزانى
اصل للقمر…….
انظر للعالم الفانى
التقط أنفاسى المتلاحقه
لاأجد إلا أشباح…..
ليس لى مكان بأرض الافراح
انظر حولى لاأجد….سوى
وهم…..خداع….سراب
تعيدنى صرخات قلبى
لأهوَى….
لدنيا العذاب
فأنا…. كما أنا
لم ابرح مكانى وأسافر
ومازال بقلبى جرح غائر
هذا بقلمى أنا مصرية وافتخر
أينما تجدوه تذكرونى
واتمنى مِن كل مَن ينقله يكتب منقول
كم راقت لي ترانيم حـروفك
و رقة بوحك
إسطَورهْ حَرفْ مُترفَ ..
إبدآع لآ مُتنآهى ..
دائماً يكَونْ الصمتَ ابلغَ في حضره حروفك
احتـرامـي وتـقـديـري.
برواز من عاج موشى بالفضه
يكاد يلامس الكمال
هي حروفك
اتشرف بان اعانقها
واسطر اعجابي الشديد بها
تحياتي
غاليتي مصريه
رآقني عبير أحرفك وزآدني شوقاًً
بوحك الذي يطرب المسآمع
جميل مآنثره قلمك
سلاسه في الحرف
آسلوب بسيط ورآئع
اسجل اعجابي بنثرك
فلاتحرمينآ عذوبة قلمك
كانت هنا أختك بنت العراق
شموخي بكبريائي
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة افراح منسيه
 كم راقت لي ترانيم حـروفك
و رقة بوحك إسطَورهْ حَرفْ مُترفَ .. إبدآع لآ مُتنآهى .. دائماً يكَونْ الصمتَ ابلغَ في حضره حروفك احتـرامـي وتـقـديـري. |
كل الشكر لمرورك الكريم
الذى أسعدنى واضاء متصفحى
بارك الله فيك
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شموخي بكبريائي
غاليتي مصريه
رآقني عبير أحرفك وزآدني شوقاًً بوحك الذي يطرب المسآمع جميل مآنثره قلمك سلاسه في الحرف آسلوب بسيط ورآئع اسجل اعجابي بنثرك فلاتحرمينآ عذوبة قلمك كانت هنا أختك بنت العراق شموخي بكبريائي |
كل الشكر لمرورك الكريم
الذى أسعدنى واضاء متصفحى
بارك الله فيك
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mesoo
تعديت حدود الروعه والجمال والاتقان
برواز من عاج موشى بالفضه |
كل الشكر لمرورك الكريم
الذى أسعدنى واضاء متصفحى
بارك الله فيك
يسلموو الاياادي يا عسل
الراقية دوماً ودائما ًوأبدا ً
إن كان القلم ينحني ويطوى بين صفحاتكٍ
فها أنا أبحث لي عن مأوى بين حنايا همسكِ
لهيب المشاعر أطلقت سهامها في العنان
وصدى الهمس للمعني يسرى هنا وهناك
فهل لنا أن نستقي من حماكِ
ونرتشف ولو رشفه من همسكِ الولهان
إحترامي
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ..
. لك مني أجمل تحية .
