أغرب قضية في المحكمة بين متحابين !!!! 2024.

أغرب قضية في المحكمة بين متحابين !!!!
________________________________________
السلام عليكم :
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
القضية نظرتها المحكمة ….
صاحب الدعوى يحب خصمه …. ويحب حبيبة خصمه
وخصمه يحبه ….ويحب حبيبته هو الآخر ..
والحبيبة امرأة متعلقة بالأثنين معا وتجاهر امام الناس بحبهما
حتى انها لم تستح أما م القاضي بوصفهما ان كلا منهما يمثل عينها !!!
حكم القاضي بحكم لصالح أحدهما
فبكى الذي خسر القضية ….
وأبكى خصمه الذي بكى هو الآخر..
أي حب مشروع هذا ؟
تعالوا معي يا من حرمتم من هذا الحب !!!
ليتني كنت ضحية هذا الحب يوما ……
انه الحب الأشرف والأجل
اليكم ما سأنقله لكم
====================================
بقلم د: فاطمة بنت محمد العبودي
الموضوع
ما أبكى حيزان هو خسارته أمام أخيه قضية رعاية أمه العجوز التى لا تملك سوى خاتم من نحاس
نقرا كثيرا ونسمع عن قصص مؤسفة تتحدث عن العقوق الذي يسود العلاقات العائلية في بعض الاسر,وتنتج عنه تصرفات مشينة تثير الغضب قضايا وصراعات عائلية تصل الى المحاكم وتاخذ طابعا حادأ في الصراع بين أفراد بعض الاسر في قضايا الارث وتنتج عنها قطيعة في الرحم التى أمرالله بها ان توصل,وانقطاع في التوصل ويتجاهل الجميع في سلوكهم مانصت عليه تعاليم الشريعة السمحة من حث على صلة الرحم واعتبارها مطلبا شرعيا يفترض أن يؤديه كل مسلم
وقد شدني موضوع نشرفي صحيفة الرياض ورد في مقدمته صراع حاد بين أخوين يناقش حاجة أحد المواطنين واسمه حيزان الى المساعدة المادية ولن أتحدث عن هذا الجانب ذلك أن موضوعي يختلف,ما ساتحدث عنه هو بكاء حيزان,
حيزان رجل مسن من الاسياح ( قرية تبعد عن بريدة 90كم ) بكى في المحكمة حتى ابتلت لحيته, فماالذي ابكاه؟ هل هو عقوق أبنائه أم خسارته في قضية أرض متنازع عليها,أم هي زوجة رفعت عليه قضية خلع؟
في الواقع ليس هذا ولا ذاك, ماأبكى حيزان هو خسارته قضية غريبة من نوعها , فقد خسر القضية أمام أخية , لرعاية أمة العجوز التى لا تملك سوى خاتم من نحاس
فقد كانت العجوز في رعاية ابنها الأكبر حيزان,الذي يعيش وحيدأ ,وعندما تقدمت به السن جاء أخوه من مدينة أخرى ليأخذ والدته لتعيش مع أسرته,لكن حيزان رفض محتجا بقدرته على رعيتها, وكان أن وصل بهما النزاع الى المحكمة ليحكم القاضى بينهما, لكن الخلاف أحتدم وتكررت الجلسات وكلا الأخوين مصر على أحقيته برعاية والدته,
وعندها طلب القاضي حضور العجوز لسؤالها, فأحضرها الأخوان يتناوبان حملها في كرتون فقد كان وزنها20 كيلوجرام فقط
وبسؤالها عمن تفضل العيش معه, قالت وهي مدركة لما تقول:
هذا عينى مشيرة الى حيزان وهذا عينى الأخرى مشيرة الى أخيه, وعندها أضطر القاضى أن يحكم بما يراه مناسبأ,
وهو أن تعيش مع أسرة ألاخ ألاصغر فهم ألاقدر على رعايتها,وهذا ما أبكى حيزان ما أغلى الدموع التى سكبها حيزان, دموع الحسرة على عدم قدرته على رعاية والدته بعد أن أصبح شيخأ مسنأ, وما أكبر حظ الأم لهذا التنافس
ليتني أعلم كيف ربت ولديها للوصول لمرحلة التنافس فى المحاكم على رعايتها ,هو درس نادر في البر في زمن شح فية البر

فلتبك يا عاق الوالدين لعل قلبك يرق أ ويحن لأمك أو لأبيك ! !

اسأل الله الكريم بمنه وكرمه أن يرزقنا بر الوالدين ( لمن لا يزالون على قيد الحياة )
وإن كانوا قد رحلوا ..
فقد بقي من برهم الكثير ..
صلة رحمهم و الدعاء لهم والصدقة
ولا ننس الدعاء الدعاء
رحم الله والدينا ووالديكم والمسلمين أجمعين

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اسأل الله الكريم بمنه وكرمه أن يرزقنا بر الوالدين ( لمن لا يزالون على قيد الحياة )
وإن كانوا قد رحلوا ..
فقد بقي من برهم الكثير ..
صلة رحمهم و الدعاء لهم والصدقة
ولا ننس الدعاء الدعاء
رحم الله والدينا ووالديكم والمسلمين أجمعين

اللهم امين

والله دمعت عيوني من القصه

جزاك الله خيرا

تحيتي

يعطيك ااالف عاافية اخووووى قصة واايد حلوووووه
خليجية

تسسسسسآـم هالايآإًْدى . . لـ طرح القصـة .

آرق تحيآإًْتى . . . ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.