أسامة بن زيد بن حارثة 2024.

هو أحد صحابة رسول الله صلى الله علية وسلم وكان رسول الله يحبه كثيراً ويعتمد علية في كثير من الغزوات والفتوحات الإسلامية حيث كان قائد حربي عسكري محنك, أسامة بن زيد بن حارثة (7 قبل الهجرة – 54 هـ) هو وأبوه صحابيان، كنيته أبو محمد، ويقال: أبو زيد. وأمه أم أيمن حاضنة محمد بن عبد الله نبي الإسلام صلى الله، ومولاه، وابن مولاه, قال بن سعد ولد أسامة في الإسلام ومات النبي وله عشرون سنة. وكان قد سكن المزة من أعمال دمشق ثم رجع فسكن وادي القرى ثم نزل إلى المدينة فمات بها بالجرف وصحح بن عبد البر أنه مات سنة أربع وخمسين. وقد روى عن أسامة من الصحابة أبو هريرة وابن عباس ومن كبار التابعين أبو عثمان النهدي وأبو وائل وآخرون وفضائله كثيرة وأحاديثه شهيرة.انه ذهب إلى الرسول ليشفع لمراءة مخزومية سرقت فحمر وجهة الرسول قال له رسول الله اتشفع في حد من حدود الله يااسامة

نسبه

أبوه حبيب رسول الله : زيد بن حارثة بن شراحيل بن عبد العزى بن عامر بن النعمان بن عامر بن عبد ود بن عوف بن كنانة بن عوف بن عذرة بن زيد اللات بن رفيدة بن ثور بن كلب بن وبرة بن تغلب بن حلوان بن عمرو بن الحاف بن قضاعة.

حياته

قال أسامة كان النبي يأخذني فيقعدني على فخذه، ويقعد الحسن والحسين على فخذه اليسرى، ثم يضمنا، ثم يقول : ‘(اللهم إنّي ارحمهما فارحمهما)’ وفي رواية : ‘(اللهم أنّي أحبهما فأحبهما)’.، وقد حمله أبوه زيد من مكة إلى المدينة مع أمه أم أيمن بعد الهجرة النبوية إليها، إذ بعثه الرسول مع مولاه أبي رافع لإحضار من خلّف في مكة من أهله، وهو لا يزال شابًا صغيراً (ثماني عشره سنه هجريه) يأمر على جيش فيه كبار الصحابة ومنهم عمر بن الخطاب,
ولّاه النبي قيادة جيش المسلمين المتوجه لغزو الروم في الشام الذي كان في صفر سنة إحدى عشرة من الهجرة، وقد تأخر أسامة بالجيش لما بلغه نبأ مرض الرسول ، وانتظر حتى وصل الخبر بوفاة الرسول، فلما استُخلف أبو بكر ، سار إلى الجرف، فأمر أسامةَ أن يسير بالجيش إلى الوجهة التي وجهه إليها الرسول . ومشى معه أبو بكر يودعه، وأسامة راكبٌ فرسه، فقال: يا خليفة رسول الله، إما أن تركب، وإما أن أنزل. فقال أبو بكر: والله لا تنزل ولا أركب. وما عليَّ أن أغبر قدميَّ ساعةً في سبيل الله. ثم ودع أسامةَ وأوصاه بوصية جامعة تصلح أن تكون أساساً لقوانين الحرب والجهاد، حيث قال له: سيروا على بركة الله، واغزوا باسم الله، وقاتلوا من كفر بالله، ولا تغدروا ولا تغلُّوا، ولا تقتلوا شيخاً كبيراً ولا امرأةً ولا طفلاً، ولا تقطعوا شجرةً، ولا تذبحوا شاةً إلا للأكل.. وقد رجع أسامة من تلك الغزوة ظافراً منتصراً، وشارك بعد ذلك في حروب الردة، والفتوحات التي تلت. واعتزل أسامة بن زيد الفتن بعد مقتل عثمان بن عفان إلى أن مات في أواخر خلافة معاوية، وكان قد سكن المزة غرب دمشق ثم رجع فسكن وادي القرى ثم نزل إلى المدينة المنورة فمات بها بالجرف وصحح ابن عبد البر أنه مات سنة 54 هـ، فيكون قد توفي عن 61 سنة هجرية [1].

أسامة بن زيد بن حارثة

جزاك الله خيرآ للطرح والافادة اخى

عافاك لمستك ~ ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

أسامة بن زيد بن حارثة

معلومات قيمة

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© يسلموو نور مشرفنى وجودك ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© يسلموو بدر مشرفنى وجودك ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

رحمه الله
بارك الله فيك اخي وجزاك خيرا
على هذا الطرح القيم
في ميزان حسناتك ان شاء الله
احترامي
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© يسلموو شمووخى ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خير موضوع باسلوب مختلف وقيم
كتب يموازين حسناتك انه ولي ذلك والقادرعليه

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© يسلموو ميسووو ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.