تخطى إلى المحتوى

لطب الكبد أول مدرسة إلكترونية فى الشرق الأوسط غدا 2024.

لطب الكبد .. أول مدرسة إلكترونية فى الشرق الأوسط غدا

خليجية

الاربعاء – 14 ديسمبر 2024م

صرح د. مجدى جبريل شحاتة، الاستاذ بكلية العلوم جامعة عين شمس ورئيس الجمعية العلمية للتنمية وأخلاقيات البحوث (سايدر)، بأنه سيتم غدًا الاربعاء بالقاهرة تدشين أول مدرسة تدريبية إلكترونية فى الشرق الأوسط لطب الكبد باستخدام التعليم الالكترونى خلال مؤتمر تحضيرى تنظمه الجمعية بفندق دوسيت بالتجمع الخامس بالقاهرة

حيث يعتبر هذا المؤتمر الدورة التدريبية الأولى للدارسين بالمدرسة لتدريبهم وتعريفهم على الجديد فى أمرض الكبد وأحدث الطرق العلاجية لمكافحتها.

وأشار جبريل إلى أن الجمعية أخذت زمام المبادرة فى هذا الصدد للمساهمة فى تكوين مجموعة من المتخصصين فى طب الكبد ليوفروا العناية الطبية للمرضى سواء فى مصر أو الدول العربية باتباع أحدث الأساليب فى الممارسة الطبية لمرضى الكبد، وذلك بالتعاون مع العالم الدكتور جمال عصمت، الأستاذ بطب قصر العينى، والحاصل على جائزة الدولة التقديرية لعام 2024/2016، لما قدمه من إنجازات علمية رفيعة فى مجال أبحاث أمراض الكبد بالإضافة إلى عضويته باللجنة القومية للفيروسات الكبدية.

ويشارك فيها كدارسين 50 طبيبًا من مصر وعدد من الدول العربية، ويتضمن برنامجها الدراسى إقامة 6 دورات تدريبية خلال عامين، وتمت إقامتها بمنحة من المكتب العلمى لشركة (ميرك شارب) المتخصصة فى المجالات الطبية بعد موافقة وزارة التضامن الاجتماعى.

لطب الكبد .. أول مدرسة إلكترونية فى الشرق الأوسط غدا

خليجية
مشكوره غرام موضوع رائع كل الود ليكي ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

لطب الكبد .. أول مدرسة إلكترونية فى الشرق الأوسط غدا

خليجية مشكوره غرآٍم ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مشكوره لمرورك ميسو ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مشكور حفار لمرورك ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

لطب الكبد .. أول مدرسة إلكترونية فى الشرق الأوسط غدا

خليجية

يسسلمو ع المعلومة غرام ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسسسسسسسسسلمك ربى شبراا نورت اخىاااا ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

لطب الكبد .. أول مدرسة إلكترونية فى الشرق الأوسط غدا

يسلمووووووووو
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مشكور ابو سمره ع مرورك ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.