تخطى إلى المحتوى

على هذه الارض ما يستحق الحياة 2024.

خليجية

أيَّام تَتَوالى ….!

.

.

فَقَد …!

.

.

دُقَّت أجراسُهَا ..

.

.

.

و

.

.

داهم الوقت غربتي …

.

.

إلى حيث أنا انتهي ،، يبدأ الـ ماضي حاضرًا جديدًا ..

تتجدَّدُ وحدتيْ ..

.

.

ف لا أنا ،، و لا كيان ،، و لا دفءْ يتملَّكُ مشاعريْ ..

.

.

.

دُقَّت أجراسُهَا ..

و الأيامُ تمضي تباعًا ..

و كلُّ الورقِ يحتَرقْ – وما زالتْ قلوبٌ تفتَرِقْ ..

.

يرْحلونَ فيْ صمتٍ ،، و نَكتَوِيْ فِيْ أنيْنٍ …

.

و تعجزُ جراحنَا أنْ تتقمّص شخصيةَ الجرحِ الدَّفين ..

.

مرورُ الذكرىْ يغتالُنَا ،، مرورٌ هائجٌ لا يستكيْن ..

.

.

.

دُقّتْ أجراسُهَا ..

.

.

نتخبَّط فيْ حدودِ المسمٌوحِ ..

بداخلنا وترٌ مجروحٌ ..

.

يتمايلُ راقصًا – عازفًا لحنًا باكيًا ..

على أصْدائِهِ ،، تتصاعدُ شهقَاتُ الرُّوحْ ..

.

.

.

دُقَّتْ أجراسُهَا ..

.

.

تُعلِنُ نهايةَ الحكايهْ ..

كلُّ مشاعرنا كومةٌ من الضَّعفْ ..

جنونٌ و اجتياح – و سراب ل / الارتياحْ ..

.

.

نفقدُ براءةَ الضحكةِ ،، و شفافيَّة المرآه ..

.

.

وما زالت الأجراسُ تُقرَعْ ..

و صرخةُ الأقدارِ / لا تُسْمعْ ..

ل أنَّنا يا سادتي ،،

.

ما زِلنَا نُكرِّرُ فصولَ الروايَهْ ..

!!

:

.

.

على هذه الارض ما يستحق الحياة

يسلموو

علي الموضوع

مميز ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

كلماتك رائعه
سلمت يديك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.