قبل الاجابه علي هذا السؤال يجب أن نعلم ان المسلم الحق هو من كانت حياته لله لايحرك ساكنا ولايوقف متحركا ولايفعل فعلا ولا ينطق قولا الا بهدي من كتاب الله وسنه رسوله (صلي الله عليه وسلم) والحقيقه أن الشريعه لم تتركنا هملا في حياتنا بل جعلت لنا حيزا واطارا لانتعداه سواء في الفرح أو الحزن فلم يتركنا الله عز وجل في وقت أفراحنا ولاأحزاننا لعواطفنا نفرح كيفما نشاء ونحزن كيفما نشاء وكيف ذلك وهما أخطر الاوقات التي ربما يضل الانسان فيها فيطغي في الفرح ويبطر في الحزن 00000000000000فالفرح وادخاله علي قلوب الاخرين عباده نتعبد الله بها نرجو بها منه المثوبه فلو حدنا عن الحق فيها انتظرنا منه الذم والعقوبه00وان الفرح نوعان (نوع)مدحه الله وأحله للمؤمنين و(نوع)ذمه الله وحرمه علي المؤمنين ف(الفرح الحقيقي): هوفرح الطاعه ونعمه الله وفضله والذي مدحه الله تعالي في كتابه بقوله :(قلبفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هوخيرمما يجمعون)(يونس:58)وكما أخبرنا عن فرحه الشهداء بقوله (فرحين بما آتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوابهم من خلفهم ألاخوف عليهم ولاهم يحزنون)(آل عمران:170) فأي فرح بعد طاعه الله وفضله في الدنيا ثم الفرح بجنته ورضوانه في الآخره!؟
جــــزآك الله خيـــر
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
الحمد لله المنعم علينا بنعمة الاسلام
الله ارزقنا الجنه واعوذ بك من النار
جزاك الله الجنه غاليتي
على طرحك المميز
الله لا يحرمنا وجودك العذب
الى الامام دوم
مودتي
جزاك الله خير
تحيتي
جزاكـ اللهـ خير واثابكـ جنتهـ بما قدمتـ
وجعلهـ اللهـ فيـ ميزانـ حسناتكـ
**
شكركم على مروركم الطيب
تحياتى لكم
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا
تحيتي