آيآ طيبـيٍ وآلعنآآ ، 2024.

أيـا نفسي والأنا .. أيـا طِيبي والعَنـا .. أيـا البرَئَة والسنَـا
لاَتأمني شَر الأنفس وأرواح المُنَـــا ..

بيِنَي وبينَهُم ربّ أُغلّفَ لهُ دَعواتَي كُل سَاعه لتَصِلَ كَبد السماء السابعهَ
وضَني بَهٍ يفوق نبضَ الأكَسجين اللذَي أُشَهدَ بِه أنّنَي على قَيد الحياه

كُنت أضُن أن الأنفُس الشَريرهَ والأشخَاصَ الحَاقِده أساطِير وخًرفات سالِفه
كَانت تحَكيها لي جدّتي ..*
.. وأمنتُ العيشَ الرغَيدَ تحتً أضِرحه الكَنفَ الشَهِيدَ .. وصٌعقتَ بـٍ بَلاءٍ شديد
إلى الآنَ.. وأنا ألدَغ منَ جُحري ولاأتّعَض ..
إلى الآنَ .. وأنا أنسئ أيامً بائسَة وأعفَوا وأصَفح ..
إلى الآن .. وأناَ أرى الكُل بلاَ إستثناَء كَـ روحَي وأشّد صفاء
إلى الآنَ ..وأنا أُردد حسبي أنتَ ياللهَ ونِعمَ الوكَيل ..*
إلى ألآن .. وأنا .. مَــاذاَ أيضَا ؟.
دَرسُ ويتليهُ الأخَر .. أتـَحركّ لِسويعـــات وأشتَاطُ غضَباً
وأجثَوا إلى ربّ السمَـاء وأبَكي بينَ يديهُ وأشَكوا وتهَدءَ نفسي ..
ثٌم مَـأذا يـا أنا .. ؟؟
أعَودَ كما كُنتَ عزيمة بلاَ قلب , سٌكونُ بغير إتعاض ..
أمَشي بحِذر وأخطوا بسهَر ,وتعودَ بعدً أيامَ حسراتُ قلبِ أكلَ قهَر

أيــا أميّ لأاا تَأممني القريب المُبطَن بِكٌرهٍ بغيضَ ..
وعٌضّي بالنواجذ على الحَبيب الغريب ..
أيــا أبي أُنظَر لهمُ بأمّ عينَك ودَعْ قَلبكَ لغَيرهم ولأيخدعُك برائَة أعينٌهم
وأستمع لغيَض ومرارة أنفسهُم ..

أيــــا أنا ونفسي والعنَا .. كفاكٍ حُبّـاَ بِلاَ هًنـــا ..
ودمعً بِاتّ يقُتله المسَاءٍ ..بِلا أرتواءٍ ولا إكِتفــاء ..