فوائد الباذنجان الطبية 2024 2024.

2015, 2024, فوائد, الباذنجان, الطبية

فوائد الباذنجان الطبية 2024

خليجية
فوائد الباذنجان الطبية 2024


30-01-2015
ثمر نبات معروف، من فصيلة تنسب إليه، هي الفصيلة "الباذنجانية"، والتي تضم البطاطا، البندورة، والتبغ وغيرها.

– الباذنجان في الطب القديم:
وصف الباذنجان في الطب القديم بأنه: يطيب رائحة العرق، ويفتح السَّدد التي أوجبها سبب غيره، وهو ذاته يولد السدد، ويشدد المعدة، ويدر البول، ويقطع الصداع الحار، ويجفف الرطوبات الغريبة.

– ومن مضاره أنه: يورث وجع الجنبين، والعانة.

ووصفه الأطباء العرب بأنه: غذاء بارد يلائم الصيف (وقد أثبت العلم الحديث ذلك)، وقال بعضهم: أكله يورث أخلاطاً رديئة، وخيالات فاسدة.

وقال الرئيس ابن سينا فيه: " إن العتيق منه رديء، والحديث أسلم، إنه يولد السوداء، ويولد السُّدد، وإنه يفسد اللون ويصفره، ويسوّد الشرة، ويورث الكلف، ويولد السرطانات والصلابات، والجذام، والصداع في الرأس، وينتن الفم، ويولد سدد الكبد والطحال، إلا المطبوخ منه بالخل فإنه ربما فتح سدد الكبد.

– رأي الطب الحديث:

أما رأي الطب الحديث في الباذنجان فهو: أنه ضعيف القيمة الغذائية، والمئة غرام منه لا تحوي أكثر من 29 حرورياً، لذا كان غير مرغوب به في أنظمة السمنة، وبما أنه مدر للبول، فينصح بأكله مسلوقاً، رغم أن السلق يعطيه طعماً مراً، ورائحة غير مقبولة.

وقد اعتاد الناس على تناوله مشوياً، وفي حالة قليه يمتص كثيراً من الزيت لكثرة المسام فيه، فيصبح ثقيلاً على المعدة، ومسمناً.

الباذنجان صالح لذوي المعدة القوية، والهضم الجيد، وينصح بالامتناع عنه للمصابين بالسمنة، والتهاب الكلى، والمغص المعوي، وعسر الهضم، وداء الصرع، والروماتيزما، والأطفال، والنساء الحوامل.

يختار من الباذنجان: الثقيل الوزن، وذو الجلد السوي اللماع، والجسم الصلب في اللمس، أما ذو الجلد الكامد، والجسم الرخو، فإنه سيء، يحدث اضطراباً، ونفخة في الأمعاء.

ديلى بيست: العقاقير الطبية وباء جديد فى أمريكا 2024.

ديلى بيست: العقاقير الطبية وباء جديد فى أمريكا

خليجية


رأى موقع "ديلى بيست" الإخبارى الأمريكى أن العقاقير الطبية المركبة باتت تشكل وباء فى أمريكا، حيث إن عدد الوفيات يوميا جراء إدمان تلك العقاقير يقارب 100 شخص، وهو يفوق العدد الناتج جراء الإصابة بأعيرة نارية أو بسبب حوادث السيارات أو الانتحار.

ورصد الموقع- فى تقرير نشره الاثنين- إحصائيات صادمة توضح مدى سوء الوضع الذى وصلت إليه الولايات المتحدة فى هذا الصدد. ونقل عن المعهد الوطنى الأمريكى لسوء استخدام العقاقير أن الولايات المتحدة- التى يمثل سكانها نسبة خمسة بالمائة من سكان العالم- مسئولة عن 75% من استخدام العقاقير المركبة، حيث يستخدم نحو 52 مليون فرد حول العالم ممن تزيد أعمارهم على 12 عاما هذه العقاقير لأغراض بعيدة عن تلك التى تم تركيبها من أجلها.

وتشير الإحصائيات إلى أن نحو 1ر5 مليون شخص يسىء استخدام المسكنات، و2ر2 مليون شخص يتناول المهدئات بشكل مخالف، بالإضافة إلى 1ر1 مليون شخص يتناول منشطات بلا مبرر.

وأوضح الموقع الأمريكى أن هذه المشكلة لا تقتصر على الشباب فقط؛ حيث إن أكثر من 300 ألف من كبار السن فى الولايات المتحدة يسيئون استخدام العقاقير.

وفى هذا السياق نسب موقع "الديلى بيست" إلى مدير مركز لاس فيجاس للتعافى، ميل بوهل، القول: "ثمة أعداد متزايدة من كبار السن يشتكون من الألم والقلق، ولا يملك الكثير من (الأطباء) فى جعبتهم إزاء معاناة هؤلاء سوى شيء واحد- هو وصف العقاقير- رغبة فى جعل حياة المرضى أفضل من خلال تلك التركيبات الطبية".

منتديات نهر الحب

ديلى بيست: العقاقير الطبية وباء جديد فى أمريكا

خليجية

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ديلى بيست: العقاقير الطبية وباء جديد فى أمريكا

خليجية

يسسسلموااا ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

نورتي الثريآ ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

نورتي لوكآ ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

وزنك ينخفض ‘إسأل‘ التحاليل الطبية 2024.

يأتي بعض المرضى إلى العيادة وهم يشكون من نقص الوزن كعارض رئيسي وحيد، وهو (نقص الوزن) غالباً ما لا يؤخذ

خليجية

على نحو جدي، وفي شكل عام يمكن القول أن ضياع أكثر من 3 إلى 4 كيلوغرامات خلال 6 أشهر يعتبر أمراً مهماً يجب البحث عن أسبابه.
وفقدان الوزن قد يحصل لأسباب فيزيولوجية أو لأسباب مرضية، وقد يكون مؤشراً لاضطراب صحي طفيف أو لاضطراب خطير.
وفي كل الأحوال، يمكن أن يكون فقدان الوزن مقصوداً، أي بإرادة الشخص نفسه نتيجة تقنين الواردات الغذائية أو بسبب القيام بنشاط رياضي عنيف أو تناول بعض العقاقير.
أو قد يكون فقدان الوزن غير مقصود إثر التعرض لمرض ما. وسواء كان فقدان الوزن مقصوداً أم لا فمن المهم معرفة أن نقص الوزن الشديد تترتب عنه مضاعفات ليست لمصلحة صاحبه.
ومن بين أسباب فقدان الوزن نشير إلى:
– الأورام الخبيثة، فالنقص التدريجي وغير المسيطر عليه في الوزن يمثل أحد العوارض المهمة للإصابة بالأورام الخبيثة خصوصاً في أورام القولون والكلى والرئة.
– التدخين، ينخفض الوزن عادة أثناء التدخين، وبعد التوقف عنه يميل الشخص إلى اكتساب الوزن، ولكن هذا الأمر لا يحصل لجميع المدخنين. وزيادة الوزن غالباً ما تكون مبرراً للعودة إلى التدخين.
– التقدم في السن، فكلما توغل الشخص في العمر تتباطأ العمليات الاستقلابية في الجسم ما يؤدي الى نقص في الوزن.
– أسباب وراثية.
– فقر الدم.
– أمراض الجهاز الهضمي، مثل صعوبة البلع، تشمع الكبد، السرطانات في أي مكان من الأنبوب الهضمي، وداء الطفيليات.
– بعض الأمراض التنفسية، مثل تناذرة انسداد القصبات المزمن، سرطان الرئة والتهاب غشاء الجنب القيحي.
– أمراض الجهاز المناعي.
– أمراض الجهاز البولي، مثل أمراض الكلية التي تسبب ضياع الملح، والفشل الكلوي المزمن، وسرطانات الكلية والمجاري البولية.
– بعض الأمراض النفسية والعصبية مثل داء الكآبة، نقص الشهية العصبي، داء باركنسون والحرمان من النوم.
– التعرض لبعض العوامل الكيماوية أو الفيزيائية.
– بعض أمراض القلب، مثل قصور القلب الاحتقاني، والتهاب شغاف القلب الميكروبي (التهاب الغشاء المبطن للعضلة القلبية).
– بعض أمراض الروماتيزم مثل التهاب المفاصل الرثياني.
– بعض الجراحات الجراحية التي تجرى على المعدة مثل عملية قطع العصب المبهم المغذي للمعدة.
وفقدان الوزن يمكن أن يكون علامة أساسية لمرض يعرف بكسل المعدة، وينتج من شلل نسبي يطاول عضلات المعدة ما يسبب سوء هضم الطعام فيها، وبالتالي تأخر وصوله إلى الأمعاء الدقيقة. وكسل المعدة يمكن أن يكون مسؤولاً عن كثير من الشكاوى الهضمية بسبب بطء سير الطعام والتخمرات التي تطرأ عليه، ومن بين الشكاوى: الشعور العاجل بامتلاء المعدة، وانتفاخ البطن، وفقدان الشهية على الطعام، والإحساس بالغثيان وأحياناً التقيؤ، وحس الانزعاج في البطن. هناك بعض الأسباب المعروفة لكسل المعدة مثل الأمراض العصبية وبعض الأدوية وغيرها، ولكن غالبية حالات سوء الامتصاص سببها غير معروف.
ومن بين الأسباب التي تقف وراء فقدان الوزن أمراض سوء الامتصاص الهضمي التي ينتج منها فشل الجسم في امتصاص بعض العناصر الغذائية الموجودة في الأطعمة أو كلها، مثل المعادن والفيتامينات والبروتينات والسكريات والدهنيات وغيرها. وأمراض سوء الامتصاص قد تنشأ من علل تضرب البانكرياس أو الكبد أو الطرق الصفراوية أو الأمعاء. وتتميز غالبية حالات سوء الامتصاص بعطل يشمل امتصاص الدهون الأمر الذي تنتج منه الإسهالات الدهنية، لهذا يعتبر فحص البراز أساسياً في تشخيص حالات سوء الامتصاص.