ندوة للشيخ د. النابلسي شرح وافر لاسماء الله الحسنى الحلقة الاولى 2024.

[IMG]https://*************/uploads/83c8edaceb.gif[/IMG]

نهنئ الامة العربية و الاسلامية

بعيد الاضحى المباركـ

اعاده الله علينا باليمن والبركاتـ

وبمناسبة العيد نهديكم

ندوة للشيخ الدكتور

محمد راتب النابلسي

باولى حلقاته

في شرح وافر لاسماء الله الحسنى

[>|- تحميل -|<]

\

فــــــي أمـــان الـلـه

***********

خليجية

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

كل عام وانت بخير وبصحه وعافيه ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اعاده الله علينا وعليكم باليمن والبركات ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

جزاك الله كل خير على الطرح المميز كما عودتنا

بارك الله فيك وفى مجهودك الرائع

تقبل مرورى ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

بارك الله فيك

وجزاك الله خير

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تسلم ايدك
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .

خليجية

جزاك الله الف الف خير
خليجية

خليجية

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اللهم امين

وجزاك الله خيرا

تحيتي

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

yo.yo

خليجية

مساعدتي لكم لحفظ اسماء الله الحسنى 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

إليكم أسماء الله الحسنى مرتبة مع العدد .. ليسهل حفظها

(( وللــــه الأسماء الحسنى فادعوه بها ))
للـــــه تسعة وتسعون اسما مائة غير واحد لايحفظها أحد إلا دخل الجنة

**************
أ = 8

الله – الأحد – الأعلى – الأكرم – الإله – أرحم الراحمين – الأول – الآخر –

**************

ب = 5

الباسط – البصير – الباطن – البر – البارئ

***************
ت = 1

التواب

***************
جـ = 1

الجبار

***************
خـ = 3

الخبير – الخلاق – الخالق

*************
حـ = 10

الحافظ – الحفيظ – الحسيب – الحميد – الحفي – الحق – الحكم – الحكيم –

الحليم – الحي

***************
ذ = 4

الذي لاإله إلا هو – ذو الجلال والإكرام – ذو الفضل العظيم – ذو الطول

***************
ر = 6

الرءوف – الرب – الرحمن – الرحيم – الرزاق – الرقيب –

***************
س = 4

السبوح – السلام – السميع – السيد

***********
ش = 3

الشافي = الشكور – الشهيد –

***************
ص = 1

الصمد

***************
ظ = 1

الظاهر
***************
ع = 6

العالم – العزيز – العظيم – العفو – العلي – العليم
*************
غ = 3

الغفار – الغفور – الغني

***************
ف = 1

الفتاح

** ***************
ق = 7

القابض – القادر – القاهر – القهار – القريب – القوي – القيوم

****************
ك = 2

الكبير – الكريم

***************
ل = 1

اللطيف

***************
ن = 1

النصير

***************
هـ = 1

الهادي

***************
م = 23

المؤمن – المبين – المتعال – المتكبر – المتين – المجيب – المجيد –

المحيط – المستعان – المصور – المعطي – المقتدر – المقدم – المؤخر –

المقيت – الملك – المليك – المنان – المهيمن – المولى – مالك الملك –

مالك يوم الدين – مقلب القلوب

***************
و = 6

الواحد – الواسع – الودود – الوكيل – الولي – الوهاب

***************
اسال الله العظيم باسمائه الحسنى وصفاته العلى ان يغفر لنا ذنوبنا جلها
ودقها اولها واخرها يارب العالمين

اميـــــــــــــــــــــرة

جزاك الله خير ياميرة

موضوع رائع

ان شاء الله نحفظها

تحياتي لك

امين الله يغفرلنا ذنوبنا
ياحي ياقيوم انت الحق وقولك الحق وانت ارحم الراحمين
اللهم اغفر ذنوبي وابدلها حسنات يارب العالمين
تسلمي اميره على الموضووع
وشكراً على مساعدتك

واقبلي تحياتي

هستوب

صور معرض أسماء الله الحسنى المقام بمعرض أرامكو يخطف أنظار الزائرين 2024 2024.

صور معرض أسماء الله الحسنى المقام بمعرض أرامكو يخطف أنظار الزائرين 2024

صور معرض أسماء الله الحسنى المقام بمعرض أرامكو يخطف أنظار الزائرين 2024 , معرض
إثراء المعرفة المقام في ارامكو , معرض صور أسماء الله الحسنى المقام في قاعة الخوف و الخشية بمعرض ارامكو.

خليجية

صور معرض أسماء الله الحسنى المقام بمعرض أرامكو يخطف أنظار الزائرين 2024 , معرض
إثراء المعرفة المقام في ارامكو , معرض صور أسماء الله الحسنى المقام في قاعة الخوف و الخشية بمعرض ارامكو.

خليجية

صور معرض أسماء الله الحسنى المقام بمعرض أرامكو يخطف أنظار الزائرين 2024 , معرض
إثراء المعرفة المقام في ارامكو , معرض صور أسماء الله الحسنى المقام في قاعة الخوف و الخشية بمعرض ارامكو.

خليجية

صور معرض أسماء الله الحسنى المقام بمعرض أرامكو يخطف أنظار الزائرين 2024 , معرض
إثراء المعرفة المقام في ارامكو , معرض صور أسماء الله الحسنى المقام في قاعة الخوف و الخشية بمعرض ارامكو.

خليجية

صور معرض أسماء الله الحسنى المقام بمعرض أرامكو يخطف أنظار الزائرين 2024 , معرض
إثراء المعرفة المقام في ارامكو , معرض صور أسماء الله الحسنى المقام في قاعة الخوف و الخشية بمعرض ارامكو.

صور إسلامية 2024

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ماشاء الله شي جميل

يعطيك العافيه ثرثر ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

صور معرض أسماء الله الحسنى المقام بمعرض أرامكو يخطف أنظار الزائرين 2024 , معرض
إثراء المعرفة المقام في ارامكو , معرض صور أسماء الله الحسنى المقام في قاعة الخوف و الخشية بمعرض ارامكو.

خليجية

يعافيك حبيبتي ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

شُكْرَاً لَطرَحُك الْهَادَف وَإِخْتِيارِك الْقَيِّيم
وَجَعَل مَا جَلبتَه فِي مَوَازِيّن حَسنَاك يَومْ ألحسَآب وَرَفَع الْلَّه قَدْرَك
فِي الْدُنَيا وَالْآخرَّة يَ رَب
وَأَجْزَل لَك الْعَطاء وَبَآركْك عَلى مَوضوعَكْ
أسَأل ألله أنْ يُعَطِرَ أيَآمكْ
بِ ألسَعَآدَةَ ألدَآئمَة
:::: ( ) ::::

صور معرض أسماء الله الحسنى المقام بمعرض أرامكو يخطف أنظار الزائرين 2024 , معرض
إثراء المعرفة المقام في ارامكو , معرض صور أسماء الله الحسنى المقام في قاعة الخوف و الخشية بمعرض ارامكو.

خليجية

عطورة لك بالمثل

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

أسماء الله الحسنى بالـ English 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
هذه اسماء الله بالانجلش..
Translation of the 99 Names of Allah

ALLAH (الله)

Al Rahman (الرحمن) The All Beneficent

Al Rahim (الرحيم) The Most Merciful

Al Malik (الملك) The King, The Sovereign

Al Quddus (القدوس) The Most Holy

Al Salam (السلام) Peace and Blessing

Al Mu’min (المؤمن) The Guarantor

Al Muhaymin (المهيمن) The Guardian, the Preserver

Al ‘Aziz (العزيز) The Almighty, the Self Sufficient

Al Jabbar (الجبار) The Powerful, the Irresistible

Al Mutakabbir (المتكبر) The Tremendous

Al Khaliq (الخالق) The Creator

Al Bari’ (البارئ) The Maker

Al Musawwir (المصور) The Fashioner of Forms

Al Ghaffar (الغفار) The Ever Forgiving

Al Qahhar (القهار) The All Compelling Subduer

Al Wahhab (الوهاب) The Bestower

Al Razzaq (الرزاق) The Ever Providing

Al Fattah (الفتاح) The Opener, the Victory Giver

Al Alim (العليم) The All Knowing, the Omniscient

Al Qabid (القابض) The Restrainer, the Straitener

Al Basit (الباسط) The Expander, the Munificent

Al Khafid (الخافض) The Abaser

Al Rafi’ (الرافع) The Exalter

Al Mu’izz (المعز) The Giver of Honor

Al Mudhill (المذل) The Giver of Dishonor

Al Sami’ (السميع) The All Hearing

Al Basir (البصير) The All Seeing

Al Hakam (الحكم) The Judge, the Arbitrator

Al ‘Adl (العدل) The Utterly Just

Al Latif (اللطيف) The Subtly Kind

Al Khabir (الخبير) The All Aware

Al Halim (الحليم) The Forbearing, the Indulgent

Al ‘Azim (العظيم) The Magnificent, the Infinite

Al Ghafur (الغفور) The All Forgiving

Al Shakur (الشكور) The Grateful

Al ‘Ali (العلى) The Sublimely Exalted

Al Kabir (الكبير) The Great

Al Hafiz (الحفيظ) The Preserver

Al Muqit (المقيت) The Nourisher

Al Hasib (الحسيب) The Reckoner

Al Jalil (الجليل) The Majestic

Al Karim (الكريم) The Bountiful, the Generous

Al Raqib (الرقيب) The Watchful

Al Mujib (المجيب) The Responsive, the Answerer

Al Wasi’ (الواسع) The Vast, the All Encompassing

Al Hakim (الحكيم) The Wise

Al Wadud (الودود) The Loving, the Kind One

Al Majid (المجيد) The All Glorious

Al Ba’ith (الباعث) The Raiser of the Dead

Al Shahid (الشهيد) The Witness

Al Haqq (الحق) The Truth, the Real

Al Wakil الوكيل The Trustee, the Dependable

Al Qawiyy (القوى) The Strong

Al Matin (المتين) The Firm, the Steadfast

Al Wali (الولى) The Protecting Friend, Patron, and Helper

Al Hamid (الحميد) The All Praiseworthy

Al Muhsi (المحصى) The Accounter, the Numberer of All

Al Mubdi’ (المبدئ) The Producer, Originator, and Initiator of all

Al Mu’id (المعيد) The Reinstater Who Brings Back All

Al Muhyi (المحيى) The Giver of Life

Al Mumit (المميت) The Bringer of Death, the Destroyer

Al Hayy (الحي) The Ever Living

Al Qayyum (القيوم) The Self Subsisting Sustainer of All

Al Wajid (الواجد) The Perceiver, the Finder, the Unfailing

Al Majid (الماجد) The Illustrious, the Magnificent

Al Wahid (الواحد) The One, the All Inclusive, the Indivisible

Al Samad (الصمد) The Self Sufficient,the Impregnable,the
Eternally Besought of All, the Everlasting

Al Qadir (القادر) The All Able

Al Muqtadir (المقتدر) The All Determiner, the Dominant

Al Muqaddim (المقدم) The Expediter, He who brings forward

Al Mu’akhkhir (المؤخر) The Delayer, He who puts far away

Al Awwal (الأول) The First

Al Akhir (الأخر) The Last

Al Zahir الظاهر The Manifest; the All Victorious

Al Batin (الباطن) The Hidden; the All Encompassing

Al Wali (الوالي) The Patron

Al Muta’al (المتعالي) The Self Exalted

Al Barr (البر) The Most Kind and Righteous

Al Tawwab (التواب) The Ever Returning, Ever Relenting

Al Muntaqim (المنتقم) The Avenger

Al ‘Afuww (العفو) The Pardoner

Al Ra’uf (الرؤوف) The Compassionate, the All Pitying

Malik al Mulk (مالك) (الملك) The Owner of All Sovereignty

Dhu al Jalal wa al Ikram (ذو الجلال و الإكرام) The Lord of Majesty and Generosity

Al Muqsit (المقسط) The Equitable, the Requiter

Al Jami’ (الجامع) The Gatherer, the Unifier

Al Ghani (الغنى) The All Rich, the Independent

Al Mughni (المغنى) The Enricher, the Emancipator

Al Mani'(المانع) The Withholder, the Shielder, the Defender

Al Darr (الضار) The Distresser, the Harmer

Al Nafi’ (النافع) The Propitious, the Benefactor

Al Nur (النور) The Light

Al Hadi (الهادئ) The Guide

Al Badi (البديع) Incomparable, the Originator

Al Baqi (الباقي) The Ever Enduring and Immutable

Al Warith (الوارث) The Heir, the Inheritor of All

Al Rashid (الرشيد) The Guide, Infallible Teacher, and Knower

Al Sabur (الصبور) The Patient, the Timeless

خليجية

بارك الله فيك

جعلها الله في ميزان حسناتك

واسعدك الله في الدارين

ورزقنا الله واياكم الفردوس الاعلى يارب

اسماء الله الحسنى ومعانيها 2024.

الرحمن
هذا الاسم يختص بالله سبحانه وتعالى ولا يجوز إطلاقه على غيره وهو من له الرحمة،
وهو الذي رحم كافة خلقه بأن خلقهم وأوسع عليهم في رزقهم

الرحيم
خاص في رحمته لعباده المؤمنين، بأن هداهم إلى الإيمان، وأنه يثيبهم الثواب الدائم
الذي لا ينقطع في الآخرة

الملك
هو النافذ الأمر في مُلكه، إذ ليس كلُّ مالك ينفذ أمره، وتصرفه فيما يملكه، فالملك أعم من المالك، والله تعالى مالك المالكين كِلّهم، والمُلاَّك إنما استفادوا التصرف في أملاكهم من جهته تعالى

القدوس
هو الطاهر من العيوب المنزه، عن الأولاد والأنداد

السلام
هو الذي سلم من كل عيب، وبريء من كل آفة، وهو الذي سلم المؤمنون من عقوبته

المؤمن

هو الذي صدق نفسه وصدق عباده المؤمنين، فتصديقه لنفسه علمه بأنه صادق،
وتصديقه لعباده: علمه بأنهم صادقون

المهيمن

هو الشهيد على خلقه بما يكون منهم من قول أو عمل

العزيز
هو الغالب الذي لا يغلب، والمنيع الذي لا يوصل إليه

الجبار
وهو الذي لا تناله الأيدي ولا يجري في ملكه إلا ما أراد

المتكبر
وهو المتعالي عن صفات الخلق، والكبرياء صفة لا تكون إلا لله خاصة لأن الله
عز وجل هو الذي له القدرة والفضل الذي ليس لأحد مثله، وذلك الذي يستحق
أن يقال له المتكبر

قال الله

عزّ وجل في الحديث القدسي: "الكبرياء ردائي والعظمة إزاري فمن نازعني شيئاً
منهما ألقيته في جهنم" رواه أبو داود وابن ماجه

الخالق
وهو الذي أوجد الأشياء جميعها بعد أن لم تكن موجودة وقوله تعالى: {فَتَبَارَكَ اللَّهُ
أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ} [المؤمنون: 14] أي تبارك الله أحسن المقدرين لأن الخلق يأتي بمعنى التقدير

الباريء
هو الذي خلق الخلق عن غير مثال سابق

المصور
هو الذي أنشأ خلقه على صور مختلفة

الغفار
هو الذي يستر ذنوب عباده مرة بعد أخرى

القهار
هو الذي قهر العاندين بما أقام من الآيات والدلالات على وحدانيته وقهر الجبابرة
بعزِّ سلطانه وقهر الخلق كلهم الموت

الوهَّاب
هو الذي يجود بالعطاء الكثير

الرزاق
هو القائم على كل نفس بما يقيمها من قوتها وطعامها، وما ينتفع به الناس من
رزق مباحٍ وغير مباح

الفتاح
وهو الذي يفتح المنغلق على عباده من أمورهم ديناً ودنيا وهو الذي يفتح بين
الحق والباطل فيوضح الحق ويبينه ويدحض الباطل فيزهقه ويبطله

العليم
بمعنى العالم على صيغة المبالغة، فالعلم صفة لله تعالى

القابض، الباسط
هو الذي يوسع الرزق ويقدره، يبسطه بجوده ورحمته ويقبضه بحكمته

الخافض، الرافع
هو الذي يخفض الجبارين والمتكبرين أي يضعهم ويهينهم، ويخفض كل شيء
يريد خفضه، وهو الذي يرفع المؤمنين بالإسعاد وأولياءه بالتقريب

المعز
وهو تعالى يعز من شاء من أوليائه والإعزاز على أقسام

القسم الأول

إعزاز من جهة الحكم والفعل

هو ما يفعله الله تعالى بكثير من أوليائه في الدنيا ببسط حالهم وعلو شأنهم،
فهو إعزاز حكم وفعل

القسم الثاني

إعزاز من جهة الحكم

ما يفعله تعالى بأوليائه من قلَّة الحال في الدنيا، وأنت ترى من ليس في دينه
فوقه في الرتبة فذلك امتحان من الله تعالى لوليه، وهو يثيبه إن شاء الله على الصبر عليه

القسم الثالث

إعزاز من جهة الفعل

ما يفعله الله تعالى بكثير من أعدائه من بسط الرزق وعلو الأمر والنهي، وظهور الثروة
في الحال في الدنيا، فذلك إعزاز فعل لا إعزاز حكم، وله في الآخرة عند الله العقاب
الدائم، وإنما ذلك ابتلاء من الله تعالى واستدراج

المذل
الله تعالى يذلُّ طغاة خلقه وعُتاتهم حكماً وفعلاً، فمن كان منهم في ظاهر أمور
الدنيا ذليلاً، فهو ذليل حكماً وفعلاً

السميع
وهو الذي له سمع يدرك به الموجودات وسمعه وسع كلَّ شيء فسبحان الذي
لا يشغله سمع عن سمع، والسمع صفة لله تعالى

البصير
وهو من له بصر يرى به الموجودات، والبصر صفة لله تعالى

الحكم
هو الحاكم، وهو الذي يحكم بين الخلق لأنه الحَكَم في الآخرة، ولا حكم
غيره. والحكام في الدنيا إنما يستفيدون الحكم من قبله تعالى

العدل
وهو الذي حكم بالحقِّ، والله عادل في أحكامه وقضاياه عن الجور

اللطيف
هو المحسن إلى عباده، في خفاء وستر من حيث لا يعلمون، ويُسيِّر
لهم أسباب معيشتهم من حيث لا يحتسبون

الخبير
هو العالم بحقائق الأشياء

الحليم
هو الذي يؤخر العقوبة على مُستحقيها ثم قد يعفو عنهم

العظيم
هو المستحق لأوصاف العلو والرفعة والجلال والعظمة وليس المراد به
وصفه بعظم الأجزاء كالكبر والطول والعرض العمق لأن ذلك من صفات
المخلوقين تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً

الغفور
هو الذي يكثر من المغفرة والستر على عباده

الشكور
هو الذي يشكر اليسير من الطاعة، ويعطي عليه الكثير من المثوبة والأجر

العلي
وهو تعالى عالٍ على خلقه فهو العالي القاهر

الكبير
هو الموصوف بالجلال وكبر الشأن، فصغر دونه تعالى كل كبير

الحفيظ
هو الحافظ لكل شيء أراد حفظه

المقيت
هو المقتدر على كل شيء

الحسيب
هو الكافي

الجليل
هو عظيم الشأن والمقدار، فهو الجليل الذي يصغر دونه كل جليل ويتضع معه كل رفيع

الكريم
هو الجواد المعطي الذي لا ينفد عطاؤه

الرقيب
هو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء

المجيب
هو الذي يجيب المضطر إذا دعاه، ويغيث الملهوف إذا ناداه

الواسع
هو الغني الذي وسع غناه مفاقر الخلق

الحكيم
هو مُحكِم للأشياء متقن لها

الودود
هو المحب لعباده

المجيد
هو الجليل الرفيع القدر، المحسن الجزيل البرّ

الباعث
يبعث الخلق كلَّهم ليوم لا شك فيه، فهو يبعثهم من الممات، ويبعثهم أيضاً للحساب

الشهيد
هو الذي لا يغيب عنه شيء

الحق
هو الموجود حقاً

الوكيل
هو الذي يستقل بأمر الموكول إليه

القوي
هو الكامل القدرة على كل شيء
المتين
هو شديد القوة الذي لا تنقطع قوته ولا يمسه في أفعاله ضعف

الولي
هو المتولي للأمور القائم بها، بأن يتولى نصر المؤمنين وإرشادهم،
ويتولى يوم الحساب ثوابهم وجزاءهم

الحميد
هو المحمود الذي يستحق الحمد

المحصي
لا يفوته شيء من خلقه عداً وإحصاءً

المبديء
هو الذي ابتدأ الأشياء كلها، لا عن شيء فأوجدها

المعيد
هو الذي يعيد الخلائق كلهم ليوم الحساب كما بدأهم

المحيي
هو الذي خلق الحياة في الخلق

المميت
هو الذي خلق الموت، وكتبه على خلقه، واستأثر سبحانه بالبقاء

الحي
هو الذي يدوم وجوده، والله تعالى لم يزل موجوداً ولا يزال موجوداً

القيوم
هو القائم الدائم بلا زوال

الواجد
هو الغني الذي لا يفتقر إلى شيء

الماجد
هو بمعنى المجيد

الواحد
هو الفرد الذي لم يزل وحده بلا شريك

الأحد
هو الذي لا شبيه له ولا نظير

الصمد
هو الذي يُقْصَدُ في الحوائج

القادر
هو الذي له القدرة الشاملة، فلا يعجزه شيء ولا يفوته مطلوب

المقتدر
هو التام القدرة الذي لا يمتنع عليه شيء

المقدم المؤخر
هو الذي يزن الأشياء منازلها فيقدم ما شاء ومن شاء ويؤخر ما شاء ومن شاء

الأول والآخر
وهو مقدم على الحوادث كلها بأوقات لا نهاية لها، فالأشياء كلها وجدت بعده،
وقد سبقها كلهاالأول الذي لا بداية لوجوده والآخر الذي لا نهاية لوجوده
وهو المتأخر عن الأشياء كلها، ويبقى بعدها، وكان رسول الله صلى الله
عليه وسلم يقول في دعائه: "أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس
بعدك شيء" رواه مسلم والترمذي وابن ماجه

الظاهر
هو الذي ظهر للعقول بحججه، وبراهين وجوده، وأدلة وجدانيته

الباطن
هو الذي احتجب عن أبصار الخلائق وأوهامهم فلا يدركه بصر ولا يحيط به وهم

الوالي
هو المالك للأشياء والمتولي لأمرها

المتعالي
هو المنزه عن صفات الخلق

الـبـر
هو المحسن إلى خلقه، المصلح لأحوالهم

التواب
هو الذي يقبل رجوع عبده إليه

المنتقم
هو الذي ينتصر من أعدائه ويجازيهم بالعذاب على معاصيهم

العفو
هو الذي يصفح عن الذنب

الرؤوف
هو الذي تكثر رحمته بعباده

مالك الملك
هو الذي يملك الملك، وهو مالك الملوك، والمُلاَّك يُصرِّفهم تحت أمره

ذو الجلال والإكرام
هو المستَحق أن يُجَلَّ ويُكرم فلا يجحد

المقسط
هو العادل في حكمه

الجامع
هو الذي يجمع الخلق ليوم الحساب

الغني
هو الذي استغنى عن الخلق، فهو الغني وهم الفقراء إليه

المغني
هو الذي أغنى الخلق بأن جعل لهم أموالاً وبنين

المانع
هو الذي يمنع ما أراد منعه، فيمنع العطاء عن قوم والبلاء عن آخرين

الضار، النافع
هو الذي يوصل الضرر إلى من شاء وما شاء ويوصل النفع إلى من شاء وما شاء

النور
هو الهادي الذي يبصر بنوره ذو النهاية ويرشد بهداه ذو الغواية

الهادي
هو الذي بهدايته اهتدى أهل ولايته وبهدايته اهتدى الحيوان لما يصلحه واتقى ما يضره

البديع
هو الذي انفرد بخلق العالم كله فكان إبداعه لا عن مثال سبق

الباقي
هو الذي يدوم وجوده، وهو المستأثر بالبقاء

الوارث
هو الذي يبقى بعد هلاك كل مخلوق

الرشيد
هو الذي أرشد الخلق إلى مصالحهم، وأرشد أولياءه إلى الجنة وطرق الثواب

الصبور
وهو الذي لا يعاجل العصاة بالعقاب

خليجية

سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر ولاحول ولاقوة الا بالله

خليجية

خليجية

خليجية

يسلمو على الطرح الموضوع
القيم والمفيد والرائع
بروعت حضورك يالغلا
الله يعطيك الف عاافية
وجعلها ربي في موازين حسناتك
وشفاعة لك يوم القيامة
وسلمت يداااك

خليجية

رزقك الله صباح الذاكرين

وظهيرة المستغفرين

ومساء الشاكرين

وشرح صدرك ويسر امرك

وبلغك رمضان وانت بأفضل حال ..

عزيزتي..

{آمً ـل حً ـيآتْي}

جزاكِ الله خير الجزاء

وبارك الله فيكِ

الله يعطيكِ العافيه

دمتي بوود

جزاك الله خير

امل الثريا اميرة الغلا عاشق كاتلونيا سحاب الليل المغادر

شكرا ع المرور

تحياتي

ولله الاسماء الحسنى

سبحانه وتعالى

جزاك الله خير

سبحان الله عدد خلقه وزنة عرشه

سبحان الله العظيم سبحان الله وبحمده

ولله الاسماء الحسنى

جزاك الله خير

اسماء الله الحسنى ومعانيها* 2024.

خليجية

اخوانى واخواتى اعضاء منتدى نهر

انا حبيت اليوم اعرض عليكم

موضوع مهم جداا واكيد الاغلبية مننا ميعرفوش

دة التعرف عن اسماء الله الحسنى ومعناها

ولان الموضوع هيكون طويل فانا هعملة على اجزاء

يعنى كل مرة هيكون معى 10 اسماء علشان

تقدروا تعرفوا المعنى كويس

وميكونش الموضوع طويل

يارب تكون فكرة الموضوع عجبتكم

والان نبدء

بسم الله الرحمن الرحيم

الله . الرحمن الرحيم. الملك .القدوس. السلام.المؤمن .المهيمن .العزيز .الجبار .المتكبر

الله : هو الاسم الذى تفرد به الحق سبحانه وخص به نفسه ، وجعله أول أسمائه واضافها كلها اليه ولم يضفه الى إسم منها ، فكل ما يرد بعده يكون نعتا له وصفة ،وهو إسم يدل دلالة العلم على الإله الحق وهويدل عليه دلالة جامعة لجميع الأسماء الإلهية الأحادية .هذا والاسم (الله) سبحانه مختص بخواص لم توجد فى سائر أسماء الله تعالى .

الخاصية الأولى : أنه إذا حذفت الألف من قولك (الله) بقى الباقى على صورة (لله وهومختص به سبحانه كما فى قوله ( ولله جنود السموات والأرض) ، وإن حذفت عن البقية اللام الأولى بقيت على صورة (له) كما فى قوله تعالى ( له مقاليد السموات والأرض) فإن حذفت اللام الباقية كانت البقية هى قولنا (هو) وهو أيضا يدل عليه سبحانه كما فى قوله ( قل هو الله أحد ) والواو ذائدة بدليل سقوطها فى التثنية والجمع ، فإنك تقول : هما ، هم ، فلا تبقى الواو فيهما فهذه الخاصية موجودة فى لفظ الله غير موجودة فى سائر الاسماء .

الخاصية الثانية : أن كلمة الشهادة _ وهى الكلمة التى بسببها ينتقل الكافر من الكفر الى الإسلام _ لم يحصل فيها إلا هذا الاسم ، فلو أن الكافر قال : أشهد أن لا اله إلا الرحمن الرحيم ، لم يخرج من الكفر ولم يدخل الاسلام ، وذلك يدل على اختصاص هذا الاسم بهذه الخاصية الشريفة

——————————————————————————–

الرحمن الرحيم: الرحمن الرحيم إسمان مشتقان من الرحمة ، والرحمة فى الأصل رقة فى القلب تستلزم التفضل والإحسان ، وهذا جائز فى حق العباد ، ولكنه محال فى حق الله سبحانه وتعالى، والرحمة تستدعى مرحوما .. ولا مرحوم إلا محتاج ، والرحمة منطوية على معنين الرقة .. والإحسان ، فركز تعالى فى طباع الناس الرقة وتفرد بالإحسان . ولا يطلق الرحمن إلا على الله تعالى ، إذ هو الذى وسع كل شىء رحمة ، والرحيم تستعمل فى غيره وهو الذى كثرت رحمته ، وقيل أن الله رحمن الدنيا ورحيم الآخرة ، وذلك أن إحسانه فى الدنيا يعم المؤمنين والكافرين ، ومن الآخرة يختص بالمؤمنين ، اسم الرحمن أخص من اسم الرحيم ، والرحمن نوعا من الرحمن ، وأبعد من مقدور العباد ، فالرحمن هو العطوف على عباده بالإيجاد أولا .. وبالهداية الى الإيمان وأسباب السعادة ثانيا .. والإسعاد فى الآخرة ثالثا ، والإنعام بالنظر الى وجهه الكريم رابعا . الرحمن هو المنعم بما لا يتصور صدور جنسه من العباد ، والرحيم هو المنعم بما يتصور صدور جنسه من العباد

——————————————————————————–

الملك: الملك هو الظاهر بعز سلطانه ، الغنى بذاته ، المتصرف فى أكوانه بصفاته ، وهو المتصرف بالأمر والنهى ، أو الملك لكل الأشياء ، الله تعالى الملك المستغنى بذاته وصفاته وأفعاله عن غيرة ، المحتاج اليه كل من عداه ، يملك الحياة والموت والبعث والنشور ، والملك الحقيقى لا يكون إلا لله وحده ، ومن عرف أن الملك لله وحده أبى أن يذل لمخلوق ، وقد يستغنى العبد عن بعض اشياء ولا يستغنى عن بعض الأشياء فيكون له نصيب من الملك ، وقد يستغنى عن كل شىء سوى الله ، والعبد مملكته الخاصة قلبه .. وجنده شهوته وغضبه وهواه .. ورعيته لسانه وعيناه وباقى أعضائه .. فإذا ملكها ولم تملكه فقد نال درجة الملك فى عالمه ، فإن انضم الى ذلك استغناؤه عن كل الناس فتلك رتبة الأنبياء ، يليهم العلماء وملكهم بقدر قدرتهم على ارشاد العباد ، بهذه الصفات يقرب العبد من الملائكة فى صفاته ويتقرب الى الله


——————————————————————————–

القدوس: تقول اللغة أن القدس هو الطهارة ، والأرض المقدسة هى المطهرة ، والبيت المقدس :الذى يتطهر فيه من الذنوب ، وفى القرآن الكريم على لسان الملائكة وهم يخاطبون الله ( ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك ) أى نطهر انفسنا لك ، وجبريل عليه السلام يسمى الروح القدس لطهارته من العيوب فى تبليغ الوحى الى الرسل أو لأنه خلق من الطهارة ، ولا يكفى فى تفسير القدوس بالنسبة الى الله تعالى أن يقال أنه منزه عن العيوب والنقائص فإن ذلك يكاد يقرب من ترك الأدب مع الله ، فهو سبحانه منزه عن أوصاف كمال الناس المحدودة كما أنه منزه عن أوصاف نقصهم ، بل كل صفة نتصورها للخلق هو منزه عنها وعما يشبهها أو يماثلها


——————————————————————————–

السلام: تقول اللغة هو الأمان والاطئنان ، والحصانة والسلامة ، ومادة السلام تدل على الخلاص والنجاة ، وأن القلب السليم هو الخالص من العيوب ، والسلم (بفتح السين أو كسرها ) هو المسالمة وعدم الحرب ، الله السلام لأنه ناشر السلام بين الأنام ، وهو مانح السلامة فى الدنيا والآخرة ، وهو المنزه ذو السلامة من جميع العيوب والنقائص لكماله فى ذاته وصفاته وأفعاله ، فكل سلامة معزوة اليه صادرة منه ، وهوالذى سلم الخلق من ظلمه ، وهوالمسلم على عباده فى الجنة ، وهو فى رأى بعض العلماء بمعنى القدوس . والأسلام هو عنوان دين الله الخاتم وهومشتق من مادة السلام الذى هو اسلام المرء نفسه لخالقها ، وعهد منه أن يكون فى حياته سلما ومسالما لمن يسالمه ، وتحية المسلمين بينهم هى ( السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ) والرسول صلى الله عليه ةسلم يكثر من الدعوة الى السلام فيقول : السلام من الاسلام.. افشوا السلام تسلموا .. ثلاث من جمعهن فقد جمع الأيمان : الأنصاف مع نفسم ، وبذل السلام للعالم ، والأنفاق من الأقتار ( أى مع الحاجة ) .. افشوا السلام بينكم .. اللهم أنت السلام ، ومنك السلام ، واليك يعود السلام ،فحينا ربنا بالسلام


——————————————————————————–

المؤمن: الإيمان فى اللغة هو التصديق ، ويقال آمنه من الأمان ضد الخوف ، والله يعطى الأمان لمن استجار به واستعان ، الله المؤمن الذى وحد نفسه بقوله ( شهد الله أنه لا اله إلا هو ) ، وهو الذى يؤمن أولياءه من عذابه ، ويؤمن عباده من ظلمه ، هو خالق الطمأنينة فى القلوب ، أن الله خالق أسباب الخوف وأسباب الأمان جميعا وكونه تعالى مخوفا لا يمنع كونه مؤمنا ، كما أن كونه مذلا لا يمنع كونه معزا ، فكذلك هو المؤمن المخوف ، إن إسم ( المؤمن ) قد جاء منسوبا الى الله تبارك وتعالى فى القرآن مرة واحدة فى سورة الحشر فى قوله تعالى ( هو الله الذى لا اله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون ) سورة الحشر


——————————————————————————–

المهيمن: الهيمنة هى القيام على الشىء والرعاية له ، والمهيمن هو الرقيب أو الشاهد ، والرقيب اسم من أسماء الله تبارك وتعالى معناه الرقيب الحافظ لكل شىء ، المبالغ فى الرقابة والحفظ ، أو المشاهد العالم بجميع الأشياء ، بالسر والنجوى ، السامع للشكر والشكوى ، الدافع للضر والبلوى ، وهو الشاهد المطلع على افعال مخلوقاته ، الذى يشهد الخواطر ، ويعلم السرائر ، ويبصر الظواهر ، وهو المشرف على أعمال العباد ، القائم على الوجود بالحفظ والأستيلاء

——————————————————————————–

العزيز: العزيز فى اللغة هو القوة والشدة والغلبة والرفعة و الأمتناع ، والتعزيز هو التقوية ، والعزيز اسم من أسماء الله الحسنى هو الخطير ،( الذى يقل وجود مثله . وتشتد الحاجة اليه . ويصعب الوصول اليه ) وإذا لم تجتمع هذه المعانى الثلاث لم يطلق عليه اسم العزيز ، كالشمس : لا نظير لها .. والنفع منها عظيم والحاجة شديدة اليها ولكن لا توصف بالعزة لأنه لا يصعب الوصول الي مشاهدتها . وفى قوله تعالى ( ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون ) فالعزة هنا لله تحقيقا ، ولرسوله فضلا ، وللمؤمنين ببركة إيمانهم برسول الله عليه الصلاة والسلام


——————————————————————————–

الجبار: اللغة تقول : الجبر ضد الكسر ، واصلاح الشىء بنوع من القهر ، يقال جبر العظم من الكسر ، وجبرت الفقير أى أغنيته ، كما أن الجبار فى اللغة هو العالى العظيم
والجبار فى حق الله تعالى هو الذى تنفذ مشيئته على سبيل الإجبار فى كل أحد ، ولا تنفذ قيه مشيئة أحد ، ويظهر أحكامه قهرا ، ولا يخرج أحد عن قبضة تقديره ، وليس ذلك إلا لله ، وجاء فى حديث الإمام على ( جبار القلوب على فطرتها شقيها وسعيدها ) أى أنه أجبر القلوب شقيها وسعيدها على ما فطرها عليه من معرفته ، وقد تطلق كلمة الجبار على العبد مدحا له وذلك هو العبد المحبوب لله ، الذى يكون جبارا على نفسه ..جبارا على الشيطان .. محترسا من العصيان
والجبار هو المتكبر ، والتكبر فى حق الله وصف محمود ، وفى حق العباد وصف مذموم


——————————————————————————–

المتكبر: المتكبر ذو الكبرياء ، هو كمال الذات وكمال الوجود ، والكبرياء والعظمة بمعنى واحد ، فلا كبرياء لسواه ، وهو المتفرد بالعظمة والكبرياء ، المتعالى عن صفات الخلق ، الذى تكبر عما يوجب نقصا أو حاجة ، أو المتعالى عن صفات المخلوقات بصفاته وذاته
كل من رأى العظمة والكبرياء لنفسه على الخصوص دون غيره حيث يرى نفسه أفضل الخلق مع أن الناس فى الحقوق سواء ، كانت رؤيته كاذبة وباطلة ، إلا لله تعالى

خليجية

بنت النيل

مشكورة على مجهودك الرائع بروعتك والمميز

خليجية

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

جزاكى الله كل خير اختى بنت النيل وجعله فى ميزان حسناتك

بانتظار جديدك ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اطيب التحايات ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مجهود مبارك وطرح موفق

اللهم أسألك بأسمائك الحسنى وصفاتك العلى

ان تفغر لكاتبة الموضوع ولكل من قرأه وأن تثيبها

وأن تسكنها أعالي جنانك في الفردوس الأعلى

اللهم آآآآآآآآآآمين

بنت الليل

شكري وودي لكي وبحجم الكون

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسلام خليجية

خليجية

بنت النيل

مشكورة على مجهودك الرائع بروعتك والمميز

خليجية

خليجية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة blackline خليجية
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

جزاكى الله كل خير اختى بنت النيل وجعله فى ميزان حسناتك

بانتظار جديدك ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اطيب التحايات ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

خليجية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنون الحب خليجية
مجهود مبارك وطرح موفق

اللهم أسألك بأسمائك الحسنى وصفاتك العلى

ان تفغر لكاتبة الموضوع ولكل من قرأه وأن تثيبها

وأن تسكنها أعالي جنانك في الفردوس الأعلى

اللهم آآآآآآآآآآمين

بنت الليل

شكري وودي لكي وبحجم الكون

خليجية

خليجية

الخالق. البارئ. المصور. الغفار. القهار.الوهاب ,الرزاق, الفتاح ,العليم, القابض .الباسط


الخالق: الخلق فى اللغة بمعنى الإنشاء ..أو النصيب لوافر من الخير والصلاح . والخالق فى صفات الله تعالى هو الموجد للأشياء ، المبدع المخترع لها على غير مثال سبق ، وهو الذى قدر الأشياء وهى فى طوايا لعدم ، وكملها بمحض الجود والكرم ، وأظهرها وفق إرادته ومشيئته وحكمته .

والله الخالق من حيث التقدير أولا ، والبارىء للإيجاد وفق التقدير ، والمصور لترتيب الصور بعد الأيجاد ، ومثال ذلك الإنسان .. فهو أولا يقدر ما منه موجود ..فيقيم الجسد ..ثم يمده بما يعطيه الحركة والصفات التى تجعله إنسانا عاقلا

——————————————————————————–

البارئ: البارئ: تقول اللغة البارىء من البرء ، وهو خلوص الشىء من غيره ، مثل أبرأه الله من مرضه .

البارىء فىاسماء الله تعالى هو الذى خلق الخلق لا عن مثال ، والبرء أخص من الخلق ، فخلق الله السموات والأرض ، وبرأ الله النسمة ، كبرأ الله آدم من طين

البارىء الذى يبرىء جوهر المخلوقات من الأفات ، وهو موجود الأشياء بريئة من التفاوت وعدم التناسق ، وهو معطى كل مخلوق صفته التى علمها له فى الأزل ،وبعض العلماء يقول ان اسم البارىء يدعى به للسلامة من الأفات ومن أكثر من ذكره نال السلامة من المكروه

——————————————————————————–

المصور: تقول اللغة التصوير هو جعل الشىء على صورة ، والصورة هى الشكل والهيئة
المصور من أسماء الله الحسنى هو مبدع صور المخلوقات ، ومزينها بحكمته ، ومعطى كل مخلوق صورته على ما أقتضت حكمته الأزلية ، وكذلك صور الله الناس فى الأرحام أطوارا ، وتشكيل بعد تشكيل ، ، وكما قال الله نعالى ( ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين ، ثم جعلناه نطفة فى قرار مكين ، ثم خلقنا النطفة علقة فخلقنا العلقة مضغة فخلقنا المضغة عظاما فكسونا العظام لحما ثم أنشأناه خلقا آخر فتبارك الله أحسن الخالقين ) ، وكما يظهر حسن التصوير فى البدن تظهر حقيقة الحسن أتم وأكمل فى باب الأخلاق ، ولم يمن الله تعالى على رسوله صلى الله عليه وسلم كما من عليه بحسن الخلق حيث قال ( وإنك لعلى خلق عظيم ) ، وكما تتعدد صور الابدان تتعدد صور الأخلاق والطباع

——————————————————————————–

الغفار : فى اللغة الغفر والغفران : الستر ، وكل شىء سترته فقد غفرته ، والغفار من أسماء الله الحسنى هى ستره للذنوب ، وعفوه عنها بفضله ورحمنه ، لا بتوبة العباد وطاعتهم ، وهو الذى اسبل الستر على الذنوب فى الدنيا وتجاوز عن عقوبتها فى الآخرة ، وهو الغافر والغفور والغفار ، والغفور أبلغ من الغافر ، والغفار أبلغ من الغفور ، وأن أول ستر الله على العبد أم جعل مقابح بدنه مستورة فى باطنه ، وجعل خواطره وارادته القبيحة فى أعماق قلبه وإلا مقته الناس ، فستر الله عوراته .

وينبغى للعبد التأدب بأدب الإسم العظيم فيستر عيوب اخوانه ويغفو عنهم ، ومن الحديث من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ، ومن كل ضيق مخرجا ، ورزقه من حيث لا يحتسب

——————————————————————————–

القهار: القهر فى اللغة هو الغلبة والتذليل معا ، وهو الإستيلاء على الشىء فىالظاهر والباطن .. والقاهر والقهار من صفات الله تعالى وأسمائه ، والقهار مبالغة فى القاهر فالله هو الذى يقهر خلقه بسلطانه وقدرته ، هو الغالب جميع خلقه رضوا أم كرهوا ، قهر الانسان على النوم

واذا أراد المؤمن التخلق بخلق القهار فعليه أن يقهر نفسه حتى تطيع أوامر ربها و يقهر الشيطان و الشهوة و الغضب . روى أن أحد العارفين دخل على سلطان فرآه يذب ذبابة عن وجهه ، كلما طردها عادت ، فسال العارف : لم خلق الله الذباب ؟ فأجابه العارف : ليذل به الجبابرة

——————————————————————————–

الوهاب : الهبة أن تجعل ملكك لغيرك دون عوض ، ولها ركننان أحدهما التمليك ، والأخر بغير عوض ، والواهب هو المعطى ، والوهاب مبالغة من الوهب ، والوهاب والواهب من أسماء الله الحسنى ، يعطى الحاجة بدون سؤال ، ويبدأ بالعطية ، والله كثير النعم

——————————————————————————–

الرزاق : الرزاق من الرزق ، وهو معطى الرزق ، ولا تقال إلا لله تعالى . والأرزاق نوعان، " ظاهرة " للأبدان " كالأكل ، و " باطنة " للقلوب والنفوس كالمعارف والعلوم ، والله اذا أراد بعبده خيرا رزقه علما هاديا ، ويدا منفقة متصدقة ، وإذا أحب عبدا أكثر حوائج الخلق اليه ، وإذا جعله واسطة بينه وبين عباده فى وصول الأرزاق اليهم نال حظا من اسم الرزاق

قال النبى صلى الله عليه وسلم ( ما أحد أصبر على أذى سمعه ..من الله ،يدّعون له الولد ثم يعافيهم ويرزقهم ) ، وأن من اسباب سعة الرزق المحافظة على الصلاة والصبر عليها

——————————————————————————–

الفتاح : الفتح ضد الغلق ، وهو أيضا النصر ، والاستفتاح هو الاستنصار ، والفتاح مباغة فى الفتح وكلها من أسماء الله تعالى ، الفتاح هو الذى بعنايته ينفتح كل مغلق ، وبهدايته ينكشف كل مشكل ، فتارة يفتح الممالك لأنبيائه ، وتارة يرفع الحجاب عن قلوب أوليائه ويفتح لهم الأبواب الى ملكوت سمائها ، ومن بيده مفاتيح الغيب ومفاتيح الرزق ، وسبحانه يفتح للعاصين أبواب مغفرته ، و يفتح أبواب الرزق للعباد


——————————————————————————–

العليم : العليم لفظ مشتق من العلم ، وهوأدراك الشىء بحقيقته ، وسبحانه العليم هو المبالغ فى العلم ، فعلمه شامل لجميع المعلومات محيط بها ، سابق على وجودها ، لا تخفى عليه خافية ، ظاهرة وباطنة ، دقيقة وجليلة ، أوله وآخره ، عنده علم الغيب وعلم الساعة ، يعلم ما فى الأرحام ، ويعلم ما تكسب كل نفس ، ويعلم بأى أرض تموت .

والعبد إذا أراد الله له الخير وهبه هبة العلم ، والعلم له طغيان أشد من طغيان المال ويلزم الأنسان الا يغتر بعلمه ، روى أن جبريل قال لخليل الله ابراهيم وهوفى محنته ( هل لك من حاجة ) فقال أبراهيم ( أما اليك فلا ) فقال له جبريل ( فاسأل الله تعالى ) فقال ابراهيم ( حسبى من سؤالى علمه بحالى ) . ومن علم أنه سبحانه وتعالى العليم أن يستحى من الله ويكف عن معاصيه ومن عرف أن الله عليم بحاله صبر على بليته وشكر عطيته وأعتذر عن قبح خطيئته

——————————————————————————–

القابض : القبض هو الأخذ ، وجمع الكف على شىء ، و قبضه ضد بسطه، الله القابض معناه الذى يقبض النفوس بقهره والأرواح بعدله ، والأرزاق بحكمته ، والقلوب بتخويفها من جلاله . والقبض نعمة من الله تعالى على عباده ، فإذا قبض الأرزاق عن انسان توجه بكليته لله يستعطفه ، وإذا قبض القلوب فرت داعية فى تفريج ما عندها ، فهو القابض الباسط

وهناك أنواع من القبض الأول : القبض فى الرزق ، والثانى : القبض فى السحاب كما قال تعالى ( الله الذى يرسل السحاب فيبسطه فى السماء كيف يشاء ويجعله كسفا فترى الودق يخرج من خلاله فاذا أصاب به من يشاء من عباده اذا هم يستبشرون ) ، الثالث : فى الظلال والأنوار والله يقول ( ألم ترى الى ربك كيف مد الظل ولو شاء لجعله ساكنا ثم جعلنا الشمس عليه دليلا ثم قبضناه الينا قبضا يسيرا ) ، الرابع : قبض الأرواح ، الخامس : قبض الأرض قال تعالى ( وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسموات مطويات بيمينه سبحانه وتعالى عما يشركون ) ، السادس قبض الصدقات ، السابع: قبض القلوب


——————————————————————————–

الباسط : بسط بالسين أو بالصاد هى نشره ، ومده ، وسره ، الباسط من أسماء الله الحسنى معناه الموسع للأرزاق لمن شاء من عباده ، وأيضا هو مبسط النفوس بالسرور والفرح ، وقيل : الباسط الذى يبسط الرزق للضعفاء ، ويبسط الرزق للأغنياء حتى لا يبقى فاقة ، ويقبضه عن الفقراء حتى لا تبقى طاقة .

يذكر اسم القابض والباسط معا ، لا يوصف الله بالقبض دون البسط ، يعنى لا يوصف بالحرمان دون العطاء ، ولا بالعطاء دون الحرمان

شكرا لك وجزاك الله كل خير

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bos bos 14 خليجية

شكرا لك وجزاك الله كل خير

خليجية

ولله الاسماء الحسنى فدعوه بها00000 2024.

" و لله الاسماء الحسنى فادعوه بها "
قال رسول الله صلى الله علية و سلم " ان لله تسعا و تسعين اسما مائة الا واحدا لا يحفظها أحد الا دخل الجنة و هو وتر يحب الوتر " صدق رسول الله صلى الله علية و سلم

الرحمن

هذا الاسم يختص بالله سبحانه وتعالى ولا يجوز إطلاقه على غيره. وهو من له الرحمة، وهو الذي رحم كافة خلقه بأن خلقهم وأوسع عليهم في رزقهم

الرحيم
خاص في رحمته لعباده المؤمنين، بأن هداهم إلى الإيمان، وأنه يثيبهم الثواب الدائم الذي لا ينقطع في الآخرة

الملك

هو النافذ الأمر في مُلكه، إذ ليس كلُّ مالك ينفذ أمره، وتصرفه فيما يملكه، فالملك أعم من المالك، والله تعالى مالك المالكين كِلّهم، والمُلاَّك إنما استفادوا التصرف في أملاكهم من جهته تعالى

القدوس

هو الطاهر من العيوب المنزه، عن الأولاد والأنداد

السلام

هو الذي سلم من كل عيب، وبريء من كل آفة، وهو الذي سلم المؤمنون من عقوبته

المؤمن
هو الذي صدق نفسه وصدق عباده المؤمنين، فتصديقه لنفسه علمه بأنه صادق، وتصديقه لعباده: علمه بأنهم صادقون

المهيمن

هو الشهيد على خلقه بما يكون منهم من قول أو عمل

العزيز

هو الغالب الذي لا يغلب، والمنيع الذي لا يوصل إليه

الجبار

وهو الذي لا تناله الأيدي ولا يجري في ملكه إلا ما أراد

المتكبر

وهو المتعالي عن صفات الخلق، والكبرياء صفة لا تكون إلا لله خاصة لأن الله عز وجل هو الذي له القدرة والفضل الذي ليس لأحد مثله، وذلك الذي يستحق أن يقال له المتكبر
قال الله
عزّ وجل في الحديث القدسي: "الكبرياء ردائي والعظمة إزاري فمن نازعني شيئاً منهما ألقيته في جهنم" رواه أبو داود وابن ماجه

الخالق

وهو الذي أوجد الأشياء جميعها بعد أن لم تكن موجودة وقوله تعالى: {فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ} [المؤمنون: 14] أي تبارك الله أحسن المقدرين لأن الخلق يأتي بمعنى التقدير

الباريء

هو الذي خلق الخلق عن غير مثال سابق

المصور
هو الذي أنشأ خلقه على صور مختلفة

الغفار

هو الذي يستر ذنوب عباده مرة بعد أخرى

القهار

هو الذي قهر العاندين بما أقام من الآيات والدلالات على وحدانيته وقهر الجبابرة بعزِّ سلطانه وقهر الخلق كلهم الموت

الوهَّاب

هو الذي يجود بالعطاء الكثير

الرزاق

هو القائم على كل نفس بما يقيمها من قوتها وطعامها، وما ينتفع به الناس من رزق مباحٍ وغير مباح

الفتاح

وهو الذي يفتح المنغلق على عباده من أمورهم ديناً ودنيا وهو الذي يفتح بين الحق والباطل فيوضح الحق ويبينه ويدحض الباطل فيزهقه ويبطله

العليم

بمعنى العالم على صيغة المبالغة، فالعلم صفة لله تعالى

القابض، الباسط

هو الذي يوسع الرزق ويقدره، يبسطه بجوده ورحمته ويقبضه بحكمته

الخافض، الرافع

هو الذي يخفض الجبارين والمتكبرين أي يضعهم ويهينهم، ويخفض كل شيء يريد خفضه، وهو الذي يرفع المؤمنين بالإسعاد وأولياءه بالتقريب

المعز

وهو تعالى يعز من شاء من أوليائه والإعزاز على أقسام
القسم الأول
إعزاز من جهة الحكم والفعل
هو ما يفعله الله تعالى بكثير من أوليائه في الدنيا ببسط حالهم وعلو شأنهم، فهو إعزاز حكم وفعل
القسم الثاني
إعزاز من جهة الحكم
ما يفعله تعالى بأوليائه من قلَّة الحال في الدنيا، وأنت ترى من ليس في دينه فوقه في الرتبة فذلك امتحان من الله تعالى لوليه، وهو يثيبه إن شاء الله على الصبر عليه
القسم الثالث
إعزاز من جهة الفعل
ما يفعله الله تعالى بكثير من أعدائه من بسط الرزق وعلو الأمر والنهي، وظهور الثروة في الحال في الدنيا، فذلك إعزاز فعل لا إعزاز حكم، وله في الآخرة عند الله العقاب الدائم، وإنما ذلك ابتلاء من الله تعالى واستدراج

المذل

الله تعالى يذلُّ طغاة خلقه وعُتاتهم حكماً وفعلاً، فمن كان منهم في ظاهر أمور الدنيا ذليلاً، فهو ذليل حكماً وفعلاً

السميع

وهو الذي له سمع يدرك به الموجودات وسمعه وسع كلَّ شيء فسبحان الذي لا يشغله سمع عن سمع، والسمع صفة لله تعالى

البصير

وهو من له بصر يرى به الموجودات، والبصر صفة لله تعالى

الحكم

هو الحاكم، وهو الذي يحكم بين الخلق لأنه الحَكَم في الآخرة، ولا حكم غيره. والحكام في الدنيا إنما يستفيدون الحكم من قبله تعالى

العدل

وهو الذي حكم بالحقِّ، والله عادل في أحكامه وقضاياه عن الجور

اللطيف

هو المحسن إلى عباده، في خفاء وستر من حيث لا يعلمون، ويُسيِّر لهم أسباب معيشتهم من حيث لا يحتسبون

الخبير

هو العالم بحقائق الأشياء

الحليم

هو الذي يؤخر العقوبة على مُستحقيها ثم قد يعفو عنهم

العظيم
هو المستحق لأوصاف العلو والرفعة والجلال والعظمة وليس المراد به وصفه بعظم الأجزاء كالكبر والطول والعرض العمق لأن ذلك من صفات المخلوقين تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً

الغفور

هو الذي يكثر من المغفرة والستر على عباده

الشكور

هو الذي يشكر اليسير من الطاعة، ويعطي عليه الكثير من المثوبة والأجر

العلي

وهو تعالى عالٍ على خلقه فهو العالي القاهر

الكبير

هو الموصوف بالجلال وكبر الشأن، فصغر دونه تعالى كل كبير

الحفيظ

هو الحافظ لكل شيء أراد حفظه

المقيت

هو المقتدر على كل شيء

الحسيب

هو الكافي

الجليل

هو عظيم الشأن والمقدار، فهو الجليل الذي يصغر دونه كل جليل ويتضع معه كل رفيع

الكريم

هو الجواد المعطي الذي لا ينفد عطاؤه

الرقيب

هو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء

المجيب

هو الذي يجيب المضطر إذا دعاه، ويغيث الملهوف إذا ناداه

الواسع

هو الغني الذي وسع غناه مفاقر الخلق

الحكيم

هو مُحكِم للأشياء متقن لها

الودود

هو المحب لعباده

المجيد

هو الجليل الرفيع القدر، المحسن الجزيل البرّ

الباعث

يبعث الخلق كلَّهم ليوم لا شك فيه، فهو يبعثهم من الممات، ويبعثهم أيضاً للحساب

الشهيد

هو الذي لا يغيب عنه شيء

الحق

هو الموجود حقاً

الوكيل

هو الذي يستقل بأمر الموكول إليه

القوي

هو الكامل القدرة على كل شيء

المتين

هو شديد القوة الذي لا تنقطع قوته ولا يمسه في أفعاله ضعف

الولي

هو المتولي للأمور القائم بها، بأن يتولى نصر المؤمنين وإرشادهم، ويتولى يوم الحساب ثوابهم وجزاءهم

الحميد

هو المحمود الذي يستحق الحمد

المحصي

لا يفوته شيء من خلقه عداً وإحصاءً

المبديء

هو الذي ابتدأ الأشياء كلها، لا عن شيء فأوجدها

المعيد

هو الذي يعيد الخلائق كلهم ليوم الحساب كما بدأهم

المحيي

هو الذي خلق الحياة في الخلق

المميت

هو الذي خلق الموت، وكتبه على خلقه، واستأثر سبحانه بالبقاء

الحي

هو الذي يدوم وجوده، والله تعالى لم يزل موجوداً ولا يزال موجوداً

القيوم

هو القائم الدائم بلا زوال

الواجد

هو الغني الذي لا يفتقر إلى شيء

الماجد

هو بمعنى المجيد

الواحد

هو الفرد الذي لم يزل وحده بلا شريك

الأحد

هو الذي لا شبيه له ولا نظير

الصمد

هو الذي يُقْصَدُ في الحوائج

القادر

هو الذي له القدرة الشاملة، فلا يعجزه شيء ولا يفوته مطلوب

المقتدر

هو التام القدرة الذي لا يمتنع عليه شيء

المقدم المؤخر

هو الذي يزن الأشياء منازلها فيقدم ما شاء ومن شاء ويؤخر ما شاء ومن شاء
الأول والآخر
وهو مقدم على الحوادث كلها بأوقات لا نهاية لها، فالأشياء كلها وجدت بعده، وقد سبقها كلهاالأول الذي لا بداية لوجوده والآخر الذي لا نهاية لوجوده
وهو المتأخر عن الأشياء كلها، ويبقى بعدها، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في دعائه: "أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء" رواه مسلم والترمذي وابن ماجه

الظاهر

هو الذي ظهر للعقول بحججه، وبراهين وجوده، وأدلة وجدانيته

الباطن

هو الذي احتجب عن أبصار الخلائق وأوهامهم فلا يدركه بصر ولا يحيط به وهم

الوالي

هو المالك للأشياء والمتولي لأمرها

المتعالي

هو المنزه عن صفات الخلق

الـبـر

هو المحسن إلى خلقه، المصلح لأحوالهم

التواب

هو الذي يقبل رجوع عبده إليه

المنتقم

هو الذي ينتصر من أعدائه ويجازيهم بالعذاب على معاصيهم

العفو

هو الذي يصفح عن الذنب

الرؤوف

هو الذي تكثر رحمته بعباده

مالك الملك

هو الذي يملك الملك، وهو مالك الملوك، والمُلاَّك يُصرِّفهم تحت أمره

ذو الجلال والإكرام

هو المستَحق أن يُجَلَّ ويُكرم فلا يجحد

المقسط

هو العادل في حكمه

الجامع

هو الذي يجمع الخلق ليوم الحساب

الغني
هو الذي استغنى عن الخلق، فهو الغني وهم الفقراء إليه

المغني

هو الذي أغنى الخلق بأن جعل لهم أموالاً وبنين

المانع

هو الذي يمنع ما أراد منعه، فيمنع العطاء عن قوم والبلاء عن آخرين

الضار، النافع

هو الذي يوصل الضرر إلى من شاء وما شاء ويوصل النفع إلى من شاء وما شاء

النور
هو الهادي الذي يبصر بنوره ذو النهاية ويرشد بهداه ذو الغواية
ا
لهادي

هو الذي بهدايته اهتدى أهل ولايته وبهدايته اهتدى الحيوان لما يصلحه واتقى ما يضره

البديع

هو الذي انفرد بخلق العالم كله فكان إبداعه لا عن مثال سبق

الباقي

هو الذي يدوم وجوده، وهو المستأثر بالبقاء

الوارث
هو الذي يبقى بعد هلاك كل مخلوق

الرشيد

هو الذي أرشد الخلق إلى مصالحهم، وأرشد أولياءه إلى الجنة وطرق الثواب

الصبور

وهو الذي لا يعاجل العصاة بالعقوبة

الجامع

هو الذي يجمع الخلق ليوم الحساب

سبحان الله تعالي جل جلاله

جزاك الله خير

ويعطيك العافية

تحيتي

هلا

كلي حنان

جزاك الله كل خير

موضوع مميز .. ويسلمووووووو

خليجية

يسلمو يالغلا طرح الموضوع
القيم والمفيد والرائع
بروعت حضورك يالغلا
الله يعطيك الف عافية
وجعلها ربي في موازين حسناتك
وشفاعة لك يوم القيامة
سلمت يدااااك
خليجية

جزاك الله خير
الله لا يحرمك اجر ماطرحتي
امين يارب العالميني
دمتي بحفظ الرحمن
نواف…

جزاك الله خير

أسماء الله الحسنى في قصيدة 2024.


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اما بعد

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
( إن لله تسعة وتسعين اسماً مائة إلا واحداً من أحصاها دخل الجنة ) .
أخرجه البخاري

نادى المحِبُّ بليلهِ ربَّاه *** أسماءَك الحُسْنى تَلَتْ شَفَتاه
ويذرِّفُ الدمعاتِ يفجرُها الدُجى *** يا طالَما جادَتْ بها عَيْناه
وبَلاؤُه نَحَتَ الردَى بعظامِه *** والهمُّ في لججِ الشقا أشقاه
رحمنَ هذا الكونِ أنتَ رحيمُنا *** أنتَ العزيزُ وذلَّ مَنْ عاداه
ملكٌ وقدُّوسٌ سلامٌ مؤمنٌ *** ومهيمنٌ يا فوزَ مَنْ أرضاه
فاللهُ جبارٌ قويٌ واحدٌ *** متكبـرٌ لَلكبريـاءُ رِدَاه
هوَ خالقٌ هوَ بارئٌ ومصورٌ *** واللهُ غفارٌ لِمَنْ لبَّاه
واللهُ قهَّارٌ لكلِ مكابرٍ *** فإلهُه ياللَغرورِ هواهُ
واللهُ وهابٌ لكلِ عبادِه *** واللهُ رزاق لِمَنْ أَنشاه
واللهُ فتَّاحٌ عليمٌ ، علمُهُ *** وَسِعَ الأراضي كلَها وسَمَاه
هُوَ خافضٌ هوَ رافعٌ هوَ قابضٌ *** هوَ باسطٌ تَهَبُ الندى كفاه
وَهوَ المُذِلُ لِمَنْ يعادي شَرعَهُ *** وَهو المُعِزُّ لكلِ مَنْ والاه
نادَيْتُ كنْ لي يا سميعُ فليسَ لي *** إلا البصيرُ تضمُّني عَيْناه
وَلجَأْتُ للحَكَمِ اللطيفِ فإنهُ *** عدلٌ خبيرٌ راجياً رَحماه
فهوَ الحليمُ ولا عظيمَ سوى الذي *** تَطوي السما لمَّا يشا يُمناه
وطلبْتُ إحسانَ الغفورِ فَمَنْ أتى *** بابَ الشكورِ فجودُه يغشاه
وهو العليُّ هو الكبيرُ من احتمى *** بحمى الحفيظِ فحفظُه يرعاه
وهوَ الحسيبُ هو المقيتُ وربُّنا *** ربٌ جليلٌ جلَّ في عَليْاه
وإذا الكريمُ جزى وكان رقيبَنا *** ومجيَبنا فانعَمْ بما أَعْطَاه
فاللهُ وهَّابُ العطايا واسعٌ *** وَهوَ الحكيمُ قضاؤُه نرضاه
يَدعوكَ عبدُكَ يا ودودُ مسبِّحاً *** رَباً مَجيداً قلبُه يهواه
أوَ لستَ أنتَ الباعثَ الحقَ الذي *** يُدْعَى الشهيدَ ارحَمْ فأنتَ مناه
وإليك وكَّلَ أمرَهُ اكشِفْ همَّهُ *** نِعمَ الوكيلُ لِمَا تُحِبُّ هَواه
أنتَ المتينُ ،وليَّ من قد آمنوا *** مَنْ للضعيفِ إذا الحميدُ قلاه
يامُبدئَ الخلقِ المُعيدَ لهم ويا *** مُحصٍ لِمَا يُنشي وما أنشاه
الطفْ بِنا مُحيي الوَرَى ومُمِيَتهم *** فالقلبُ لا يَنساكَ يا مَوْلاه
ياحيُّ يا قيُّومُ إنْ حُشِرَ الجميـ *** ـعُ وقلبُنا يَدعوكَ يا رباه
بالواجدِ الرحمنِ أسألُ ماجِداً *** صَمَدَاً يُعِزُّ وواحِداً بعلاه
مُتوسِّلاً بالقادِرِ الأحدِ انتصرْ *** إِذ أنَتَ مقتدرٌ قصَدْتُ حِمَاه
أنتَ المقدِّمُ والمؤخِّرُ أوَّلٌ *** والآخِرُ الوالي و لَيْسَ سواه
الظاهرُ البّرُّ الرؤوفُ الباطنُ الـ *** ـتَّوَّابُ و المتعالي ما أعلاه
يا خَيرَ منتقمٍ لِمَنْ ظُلِمَ انتقمْ *** فهُوَ العفوُّ وكلُّنا بِحِماه
يا مالكَ الملكِ الكريمَ وذا الجلا *** لِ وصاحبَ الإكرامِ ما أَبهاه
واحكمْ لنا بالقسطِ إنكَ مقسطٌ *** ياجامعَ الأبرارِ تَحتَ لِواه
أنتَ الغنيُّ وأنتَ مُغني مَنْ تشا *** وأتى الفقيرُ إليْكَ هلْ تنساه ؟
فلتُعطِ يا مغني فجودك مانعٌ *** عَمَنْ تشاءُ ومَنْ يَشا أغناه
يامَنْ يضرُّ ، دعوتُكم قد شَّفني *** هَمٌّ وضرُّ مسَّني ربَّاه
فاكشفه إنكَ نافعٌ وَقِنِي الأذى *** يامَنْ شفى أَيُّوبَ حين رَجَاه
يا نورُ يا هادي أنِرْ ظلماتِنا *** وَبحَبِْل هَدْيكَ شُدَّ مَنْ قَدْ تاهوا
أنتَ الرشيدُ بديعَ هذا الكونِ و الـ *** ـملكوتِ أينَ الفجرُ عَمَّ ضِياه ؟
يا مَنْ هوَ الباقي ويَفنيِ كلَّ مخـ *** لوقٍ ويبقى الحيُّ ما أبهاه
يا وارِثَ الأكوانِ عاثَ الهمُّ في *** قلبي وفي أرجائِهِ مأواه
فصبرتُ بل أنتَ الصبورُ فكن له *** واحطِم بلائي مَنْ لـهُ إلاه؟
أدعوكَ بالحسنى مِنَ الأسما استجبْ *** أحصَيْتُها أأنَالُ مِنْ نَعْمَاه
تسعونَ زادَتْ تسعةً نقِشَتْ على *** قلبي ولفظُ اللهِ روحي فداه
وَبِهَا أُدنْدِنُ شَادِياً مُتَلهِّفاً *** كالطيرِ يَرجُو القطرَ بُلَّ صَداه
أيَردُّ جوُدك راجِياً متوسِّلاً *** أحْيا الدُجى يَرجُوكَ ياالله

اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
تقبلوا تحتي لكم
اخوكم
انين الصمت

يعطيك العافية

على موضوعك الرائع والجميل

وجزاك الله خيرا

أخوك:.

الفارس

يعطيك العااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااافيه

الفارس
دعاني الشوق
تسلمون والله
عفاكم ربي
وجزاكم الف خير
تسلمون والله

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته

هلا وغلا انين الصمت

رائع أخوي مشاء الله

جل الشكر بحجم الابداه اعلاه

جزاك الله خير الجزاء

وجعل هالحروف في موازين حسناتك

يعطيك الف عافيه

كل الخير لكـ

غليان الثلج
وجودك في صفحاتي
ادخل إلأى فؤادي البهجه
والسرور
لاعدمنا تواجدك الطيب
لك كل اشكر
ارق التحايا واعذبها
انين الصمت

فهوَ الحليمُ ولا عظيمَ سوى الذي *** تَطوي السما لمَّا يشا يُمناه
وطلبْتُ إحسانَ الغفورِ فَمَنْ أتى *** بابَ الشكورِ فجودُه يغشاه

هلا وغلا

انين الصمت

سلمت يمناك على هذا الطرح
والابداع دائما متميز في طرحك
جزاك الله خير الجزاء
وجعلها بموازين حسناتك

دمت لنا في حفظ الرحمن

تقبل تحيتي ومروري

دلع عيني دلع
مشكوره جزيل الشكر
وجزاك الله كل خير
دمتي ودام مجدك
لاعدمنا تواجد المبدع بذاته
لك كل الشكر
ارق التحايا واعذبها
انين الصمت

[img]https://img264.i*************/img264/3149/a442vy7.gif[/img]

[img]https://img206.i*************/img206/3466/a810ah0.gif[/img]

هـــــــــــــــــــــــلا وغــــلا
انين الصمت
جزاك الله خير
وجعل ذالك في موازين حسناتك

يعطيك الف عافيه

دمت بخير

اسماء الله الحسنى بالفرنسية 2024.

اسماء الله الحسنى بالفرنسية

Les 99 Noms d’Allah
Le Très-Haut

Allah, Le Dieu Absolu qui se révèle …الله…
…الرحمن …
Ar-Rahman, Le Très-Miséricordieux

… الرحيم …
Ar-Rahim, Le Tout-Miséricordieux

Al-Malik, Le Souverain, Le Roi, Le suzerain
… الملك ..

Al-Qouddous, L’Infiniment Saint…القدوس…
As-Salam, La paix, la Sécurité, le Salut
…السلام…

….المؤمن…
Al-Mou’min, Le Fidèle, le Sécurisant, le confiant

…المهيمن..
Al-Mouhaymin, Le Surveillant, le Témoin, le Préservateur, le Dominateur

….العزيز…
Al-‘Aziz, Le Tout Puissant, l’Irrésistible, Celui qui l’emporte

…الجبار…
Al-Djabbar, Celui qui domine et contraint, le Contraignant, le Réducteur

Al-Moutakabbir, Le Superbe, Celui qui se magnifie
…المتكبر…

…الخالق…
Al-Khaliq, Le Créateur,
le Déterminant, Celui qui donne la mesure de toute chose

…البارئ…
Al-Bari’, Le Créateur,
le Producteur, le Novateur

….المنتصر….
Al-Mousawwir, Le Formateur, Celui qui façonne ses créatures de différentes formes

….الغفار ….
Al-Ghaffar, Le Tout-Pardonnant, Il pardonne les péchés de Ses serviteurs encore et encore

Al-Qahhar, Le Tout et Très Contraignant, le Dominateur Suprême
…القهار …

Al-Wahhab, Le Donateur gracieux,
généreux

….الوهاب …
…..الرزاق… Ar-Razzaq, Celui qui pourvoit et accorde toujours la subsistance
Al-Fattah, Le Conquérant, Celui qui ne cesse d’ouvrir et d’accorder la victoire
…الفتاح …

Al-‘Alim, Le Très-Savant, l’Omniscient
….العليم…

Al-Qabiz, Celui qui retient et qui rétracte
…القابض…

Al-Basit, Celui qui étend Sa générosité et Sa miséricorde
…الباسط …

Al-Khafiz, Celui qui abaisse
….الخافض…

Ar-Rafi’, Celui qui élève
….الرافع …

Al-Mou’izz, Celui qui donne puissance et considération
…المعز …

Al-Mouzhill, Celui qui avilit
…المدل …

As-Sami, L’Audient, Celui qui entend absolument toute chose, qui est très à l’ecoute
…السميع…

Al-Basir, Le Voyant, Celui qui voit absolument toute chose
…البصير …

Al-Hakam, Le Juge, l’Arbitre, Celui qui décide, tranche ou prononce
…الحكيم ….

Al-‘Adl, Le Juste, l’Equitable, Celui qui rétablit l’Equilibre
…العدل …

Al-Latif, Le Subtil-Bienveillant, le Bon
…اللطيف…

Al-Khabir, Le Très-Instruit, le Bien-Informé
…الكبير…

Al-Halim, Le Longanime, le Très Clément
…الحليم …

Al-‘Azim, L’Immense, le Magnifique, l’Eminent, le Considérable
… العظيم …

Al-Ghafour, Le Tout-Pardonnant
… الغفور….

Ash-Shakour, Le Très-Reconnaissant, le Très-Remerciant, Celui qui accroît infiniment
…الشكور …

Al-‘Aliyy, Le Sublime, l’Elevé, le Très-Haut
…العلي …

Al-Kabir, L’Infiniment Grand, plus élevé en Qualités que Ses créatures
…الكبير…

Al-Hafizh, Le Préservateur, le Conservateur, Celui qui garde
…الحفيظ ..

Al-Mouqit, Le Gardien, le Puissant, le Témoin, Celui qui produit la subsistance
…المقيت …

Al-Hasib, Celui qui tient compte de tout, Celui qui suffit à ses créatures
…الحسيب…

Al-Djalil, Le Majestueux, qui s’attribue la grandeur du Pouvoir et la Gloire de Sa dignité
..الجليل…

Al-Karim, Le Tout-Généreux, le Noble-Généreux, pur de toute abjection
…الكريم…

Ar-Raqib, Le Vigilant, Celui qui observe
…الرقيب…

Al-Moudjib, Celui qui exauce, Celui qui répond au nécessiteux et au désireux qui Le prie
…المجيب…

Al-Wasi’, L’Ample, le Vaste, l’Immense
…الوصي..

Al-Hakim, L’Infiniment Sage
…الحكيم…

Al-Wadoud, Le Bien-Aimant, le Bien-Aimé
…الودود …

Al-Madj&iacute;d, Le Très Glorieux, doté d’un Pouvoir parfait, de Haute Dignité, de Compassion, de Générosité et de Douceur
…المجد…

Il n’y a de Puissance ni de Force qu’en Allah.
Wassalamou Alaikoum

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اسماء الله الحسنة باللغة الفرنسية

طرح راقي ومتميز يالغلا

ربي لا يحرمنا تميزك

ودي

سلمت لنا الانامل بما اتيت به

لا خلا ولا عدم من التميز والابداع

مبدع كـ عادتكـ

لا حرمنا الله من جديدكـ

تحياتي ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلمو على اسماء الله الحسنى بالفرنسية

ودى ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلمو بدر على طرح اسماء الله الحسنى باللغة الفرنسية
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
اسماء الله الحسنى بالفرنسية

مشكور على الطرح الرائع تقبل مرورى

يسلمو على طرح اسماء الله سبحانه وتعالى بالفرنسسي ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©5

ااسماء الله الحسني بالفرنسيه..::

يسلمو اخوي ع اختيارك

تقبل مروري

اسماء الله الحسنى بالفرنسية

يسلموووو بدر على الطرح يعطيك الف عااااافيه

دوم فى تقدم تحيااااااااتى ن25

ادخل واكتب اسم من اسماء الله الحسنى ولك الاجر 2024.

السلااام عليكم ورحمة الله وبركاته

كل عضو يدخل يكتب اسم من اسماااء الله الحسنى

وكذا نكسب الاجر ان شــــــــــــــاءالله
ياالله ……………..نبداء
بسم الله الرحمن الرحيم

الجبار

اقتباس:
السلااام عليكم ورحمة الله وبركاته

كل عضو يدخل يكتب اسم من اسماااء الله الحسنى

وكذا نكسب الاجر ان شــــــــــــــاءالله


أمر مبتدع ليس له أصل في الدين، سواء أكان من قبيل الذكر الجماعي أم لم يكن

أن هذا العمل ليس من الشرع، وهو من الأمور المحدثات التي حذر منها النبي صلى الله عليه وسلم في قوله: "إياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثة بدعة". أخرجه أبو داود (4607) والنسائي (1578).

دعوة

تسجيل الحضور في المنتديات بالتسبيح والتحميد والتكبير والصلاة على النبي

السؤال:

انتشر في العديد من المنتديات مواضيع تدعو الأعضاء إلى أن يسجل كل عضو حضوره بالتسبيح والتحميد والتكبير ، وبعضها تدعو إلى أن يذكر كل عضو اسمًا من أسماء الله الحسنى، وبعضها تدعو إلى الدخول من أجل الصلاة والسلام على رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ، فما حكم الشرع في مثل هذه المواضيع؟

الجواب:


الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:

فإنَّ العمل المذكور في السؤال، وهو جمع عدد معين من الصلوات على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من خلال الدخول على مواقع معينة على الإنترنت أمرٌ حادثٌ، لم يفعله النبي -صلى الله عليه وسلم- ولا أحدٌ من أهل القرون المفضلة من الصحابة والتابعين، الذين كانوا في غاية الحرص على الخير والعبادة.

ولم يُنقل عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه عقد هذه الحِلَق أو أمر الناس بإقامتها، كما لم يُنقل عن أحد من أصحابه أنهم أقاموا الحِلَق أو أمروا بإقامتها من أجل هذا العمل مع أنهم كانوا أشد الناس حباً له وطاعةً لأمره واجتناباً لنهيه.

وعلى كل حالٍ فإن اجتماع هؤلاء في بعض مواقع الإنترنت من أجل الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم- أمر مبتدع ليس له أصل في الدين، سواء أكان من قبيل الذكر الجماعي إذا كانوا يجتمعون في وقت واحد، أم لم يكن كذلك بأن كانوا يجتمعون في أوقات متفرقة.

ومن زعم أن هذا النوع من الذكر شرعي فيقال له: إن النبي -صلى الله عليه وسلم- إما أن يكون عالماً بأنه من الشرع وكتمه عن الناس، وإما أن يكون جاهلاً به وعلمه هؤلاء الذين يقيمونه اليوم.

وكلا الأمرين باطلٌ قطعاً؛ لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- بلَّغ كلَّ ما أمر به ولم يكتم من ذلك شيئاً، كما أنه أعلم الناس بالله وبشرعه.

وبهذا يتضح أن هذا العمل ليس من الشرع، وهو من الأمور المحدثات التي حذر منها النبي صلى الله عليه وسلم في قوله: "إياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثة بدعة". أخرجه أبو داود (4607) والنسائي (1578).

وقد تكلم كثيرٌ من أهل العلم عن حكم الذكر، وبينوا المشروع منه والممنوع منه، ومن ذلك ما أشار إليه الأخ السائل من فتاوى الشيخ عبد العزيز بن باز، والشيخ محمد بن عثيمين -رحمهما الله تعالى-.

والله الموفق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

الشيخ أحمد بن عبدالرحمن الرشيد

https://www.islamtoday.net/questions/…*.cfm?id=71202