ثلاث شبــاب وجدوا بنت مــاذااا فعلوا بـــهــا!!!!! 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ثلاثه شباب وجدو فتاة ضايعه تعالوا شوفوا وش سوو فيها

(قصة واقعية)

اقدم لكم هذي القصة الرائعه ………………….

…………………… …..

………………

كان الأخوان عائدين من الجنوب بعد أن شارفت إجازتهما الصيفية على الانتهاء،

كل منهما قد استقل هو وعائلته سيارته ( السوبربان )،

وبعد أن تناول الجميع طعام الغداء على جانب الطريق

ركب كل منهما سيارته دون أن…

يكلّف نفسه نظرة خاطفة للتأكد من وجود جميع أفراد أسرته،

ولو فقد أحدهم فسيجزم أنه مع أبناء عمًه،

عادت الفتاة ذات العشرين ربيعاً من قضاء حاجتها لتجد المكان خالياً من أهلها.

كادت أن تجن ويذهب عقلها من هول الصدمة!!

يـــا الله أين ذهبوا؟ وماذا أفعل؟ وأين أذهب؟

ظلت تبكي وتصرخ حتى كادت ضلوعها أن تختلف،

وأخيراً قررت أن تتلفع بعباءتها وتمكث بعيدا عن الطريق

ولكن قرب المكان الذي فُقدت فيه، لعل أهلها إن فقدوها أن يعودوا من قريب!!

بعد فترة من الزمن، مرًت سيارة فيها ثلاثة من الشباب،

كانوا عائدين إلى مدينتهم، حين لمح أحدهم سواداً

فقال للسائق: قف؟ قف؟ صيد ثمين!!.

وقفت السيارة وأقترب السائق من الفتاة، وإذا به يسمع نحيباً

وما إن اقترب منها حتى صرخت الفتاة في وجهه صرخة خائف

وقالت: أنا داخلة على الله ثم عليك، أنا فقدت أهلي، وأسألك بالله أن لا يقترب مني أحد.

ظهرت نخوة الشاب التي تربى عليها، فلم تكن هيئته تدل على تدينه،

ولكنها نخوة المسلم التي لا تخون صاحبها،

قال لها: لا عليك يا أختاه، واعتبري من يقف أمامك أحد محارمك إلا فيما حرًم الله،
قومي ولا تخافي فلا يزال في الدنيا خير،

ولن أتركك حتى تجدي أهلك أو تصلي إلى بيت أهلك سالمة.

اطمأنت الفتاة لكلام الشاب الشهم، وركبت معه وزميلاه السيارة،
وأصبحت ترمق الطريق علّها ترى سيارة والدها،

وفي أثناء الطريق أحست بيدٍ تريد لمسها،

فقالت وهي ترتعد من الخوف: ألم تعدني أنك ستحافظ عليّ؟… أين وعدك؟

أوقف السيارة، وبعد أن أخبرته الخبر، أخرج مسدسه ووجهه إليهما

وقال: أقسم بالله لو اشتكت مرة أخرى من أحدكما أن أفرغ المسدس في رأسه يا أنذال!! أليس عنكما حميّة، فتاة منقطعة وفي أمس الحاجة لكما وأنتما تساومانها على عرضها.

مضى في طريقه وقبيل غروب الشمس رأى سيارة ( سوبربان ) مسرعة،
نظرت الفتاة وكلّها أمل أن تكون سيارة أبيها، نعم إنه أبوها وعمها،
صاحت: إنه والدي !!

وقفت السيارة ونزل منها رجل هو أشبه ما يكون برجل فقد عقله وأختلّ شعوره.

نزلت الفتاة وعانقت والدها، وهو يتفحصها كالذي يقول هل حدث لك ما أكره؟؟

ردت الفتاة قائلة: لا عليك يا والدي فقد كنت في يد أمينة ( تشير إلى السائق )
ووالله إنه لنعم الرجل أما صاحباه فبئس الرجال.

عانق الأب والدموع تتحادر من وجنتيه ذلك الشاب الشهم،
وقال له: حفظك الله كما حفظت عاري، ثم أخذ عنوانه واسمه،
وطلب منه اللقاء عند الوصول.

وبعد أسابيع اجتمع الجميع بعد أن طلب الأب من الشاب
أن يحضر هو ووالده ومن يعزّ عليه في مناسبة تليق بالحدث.

انفرد والد الفتاة بالشاب، وقال له: يا بني لقد حفظت ابنتي وهي أجنبية عنك،
وستحفظها وهي زوجة لك، والأمر يعود لكما.

لم تمانع الفتاة أن تسلم نفسها لهذا الشاب الذي حافظ عليها

هي غريبة عنه في أن يكون زوجاً لها على سنّة الله ورسوله،

وكانت المكافأة التي لم يكن ينتظرها الشاب عبارة
عن عمارة سكنية أهداها له والد الفتاة، حيث سكن في شقة منها وأجّر الباقي.

من يفعل خيرا يحصد خيرا…

اتمنــى ان القصه نالت على جزء من اعجابكم ـ

تسلم يدك مايسترو قصه روعه حبيبي انت

الله يعطيك العافيه

مشكور على القصه الحلوووة

تقبل مروري

ودمت بود

مشكوووووووووووووووور
اخوي ليون وسحاب الليل
على المرووووووور الرائع

لسه الدنيا بخير وهذي صفات المسلم
يسلموووو

مشكوووووووووووووووووووووووووور

اختي العنود على المروووووووور الرائع

قصه روووووعـــــــه
اللــــــــــه يخليلنا ويحفظلنا الشباب الي فيهم خيـــــــر
الجزاء من جنس العمل…
الحمدللـــــــه الدنيا لازالـــــت بخير…
مشكوووووووووووووور اخي ع القصه الهادفه

عقد اليا سمين

والله والنعم بالشاب هذا الله يكثر من امثاله

يسلموااا المايستروا على القصة الرووووعة

يعطيك العافية

يسلموووووووووووووووووووووووو

سندباد مكة على المرووووووور الرائع

مشكور يا الغالي عالقصة الحلوة

تقبل تحياتي

واقعيـــة :حـب غـريـب 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

هذه الرواية حقيقية وانا صاحبها
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
بدأت القصة عندما انتقلت من المرحلة الاعدادية الى المرحلة الثانوية
عندما ذهبت اول يوم
كنت مسرورا جدا هاأنا قد خطة خطوة مهمة في حياتي وانتقلت الى المرحلة الثانوية
دخلت الى الفصل وبدأت اولى حصصنا
كان الصمت سيد الموقف
وفجأة واذا بالباب قد انفتح واذا به يخفي خلفه ملاك
و دخلت الى الفصل … يا إلهي
لم اكد اصدق بأن هدا الملاك سيدرسنا
طيلة العام غمتني الفرحة وكاد يغشى علي من ذلك الجمال الساحر واذا بها تسألنا عن اسمائنا كباقي المعلمات وكان ذلك طبيعيا وبخاصة اننا في اليوم الاول لنا وكما يسميها الطلبة بأنها حصة تعارف
واذا بالدور قد اقترب مني لكي افصح عن اسمي وانا لم اصدق بأنها ستخاطبني
وهاهو الدور قد وصل إلي وهاهي تسألني عن اسمي وبعض الاسلة التي م المفتض ان تسأل قالت ما أسمك اجبت لها بخجل وبإرتباك شديدين عن اسمي
وعندما انتهيت من مخاطبتها جلست ولم اصدق باني خاطبتها يا إلهي نعم لقد خاطبتها نعم انني متأكد
وانتهت هذه الحصة وانا عقلي وفكري وقلبي معها نعم لقد سحرتي بالفعل
وانتهى ذلك اليوم بصعوبة تااامة ‘ كنت انتظر صباح يوم الغد بفارغ الصبر وعلى احر من الجمر وبالفعل انتهى ذلك اليوم وجاء الصباح وذهبت الى المدرسة وانا في شوق اليها
وها هي حصتها قد بدأت وانا انتظر
كنت خائف بأنها قد تتغيب ذلك اليوم عن الحصة وانا منتظر وعيناي على ساعتي وانا احسب الثواني والدقائق وبينما انا في حيرتي وشوقي وانتظااااري
واذا بالباب قد فتح واذا بها قد اتت وانا انظر اليها بشوق وكأنني اعرفها من سنين بينما كنت لا اعرف عنها سوى القليل بأنها ستدرسنا في مادة المطالعة فقط
حتى اسمها لم اعرفه .
فتحنا الكتب على الدرس وقالت من يقرأ الدرس
فقمت انا من دون وعي وكالمجنون وقلت انا يا معلمة قالت تفضل واقرأ
قرأت الدرس وبدأت تسألنا بعض الاسئلة عن الدرس فاستغليت ذكائي خاصة بأني كنت من اكثر الطلبة ذكاء وتفوقا
وكانت لاتكمل السؤال حتى آتيها بالجواب
فلفت انتباهها واترت اعجابها
وكان هذا مبتغاي من الاجابات السريعة
حتى واذا بها لحظات وانتهى الدرس وجائتني نعم لقد جائتني واذا بها تطلب الاذن مني لكي تجلس بجانبي
وانا لم اتردد للحظة بـأن ارفض ووافقت على الفور
وجلست واذا بي اشتم ذلك العطر الذي اخد عقلي وقالت انت طالب دكي ومجتهد مالسر في دكائك قلت لها صدقيني لا اعرف وانما الدكاء بالفطرة يا معلمة قالت صدقت …
وسألتني السؤال الثاني مادا تفعل في البيت اقصد ماهي هواياتك وكيف تقضي اوقات فراغك
فأجبت قائلا اقضي اوقاتي غالبا فالكتابة فأنا اكتب خواطر واشعار
ازداد اعجابها بي وقالت هل لك بأن تحضر لي بعضا من كتاباتك
اسعدني طلبها كثيرا فبدلا من ان اكتب لنفسي اكتب لها
لم ادري ما حل بي فقد كنت عائشا مع نفسي في وحدة مابعدها وحدة
لاصديق قريب ولا احد يسمعني سوى اوراقي
وكتبت لها بعضا من الكلمات المتناسقة والمعبرة
واعطيتها لها في اليوم الثاني
وجائت في اليوم الثالت وهي مسرورة ومتشوقة لمزيد من الخواطر والاشعار
وأبدت اعجابها بما قرأت
والحت بأن احضر لها المزيد من الخواطر
وبالفعل احضرت لها وبكل حرف كتبته لها كان يزداد حبي واعجابي بها
ومرت الايام سريعا وانا كل يوم اكتب لها
وها نحن قد وصلنا الى نصف السنة وانا قد امتلأ قلبي وافتاض بحبها
كانت ساحرة وملفتة للانظار
كانت اميرة حكمت قلبي واحتلته
ومضت الايام وانا اكتب لها وكنت خائفا من ان اكسر الحاجز الذي بيني وبينها اقصد من ان تتطور العلاقة من طالب ومعلمة الى حبيب وحبيبة وها قد وصلنا الى نهايات العام وماهي الا شهرين او اقل على انتهاء موسم الدراسة
وها انا قد تغلبت على عقدي وخوفي واخدت قراري بأن اعترف عن عواصف حبي لها وامطار دموعي التي قد سكبتها في لحظات انكساري وشوقي لها ,
وجاء اليوم الموعود وجائت اللحظة المنتظرة وبينما انهت شرح الدرس وكنا قد تفاهمنا مسبقا ان في كل يوم وبعد انتهاء الدرس اننا سنلتقي لاسلمها قصائدي وخواطري
وبينما هي تنتظرني لكي اسلمها كتاباتي
جئت اليها وهي في شوق لما كتبته من اشعار لها ،
واذا بها تسألني اين الاوراق اني اراك خاليا مابالك لم تحضر لي شيئ
قلت لا بل احضرت ولكن ليس مكتوب على ورق وانما مكتوب على شرايين قلبي بحبر دموع عيني فهل أقرأ ما كتبته لك
قالت وهي في حيرة واندهاش قل ما كتبت
قلت لها وبجرأة لم اعهدها من قبل انني احبك نعم احببتك
من اوائل ايام الدراسة نعم احببتك
وهل في ذلك عقاب
لاذنب لي في مشاعر انت سيدتها
قالت بعد خروجها من صمتها القاتل انت اصغر مني بخمسة عشر عاما
قلت لها ان الحب لا يعرف فروق
هدا ما قلتيه لي ذات مرة عندما تناقشنا في موضوع عن الحب
قالت ان مجتمعنا لا يتقبل مثل هذه العلاقات قلت لها وماذنبي بمجتمع قاسي لا يرحم
قالت ودموعها تتساقط اكذب عليك اذا قلت لك اني لم احبك .
قلت لها وانا غارق في حزني وموعي تبعت دموعها اذا كان الحب موجودا فلماذا لا نعيشه لماذا لا نكسر هذه الحواجز والقيود لمادا لا نوقف الزمن بحب تخطي القمر
قالت وهي متأترة وما نهاية حب محكوم بالاعدام قبل ان يرى الدنيا
قلت لها بعد صمت قاتل وانا ابحت عن اي رد على سؤالها الذي لم اجد له حل مقنع
سؤالها افحمني قلت لماذا لانعيشه ونترك المستقبل للمستقبل
قالت لا اريد ان احكم على قلبك بالاعدام
وذهبــــــــــتــ„؛
وذهبت فرحتي
وبقى شوقي وحزني
دموعي وألمي …
ولم اراها طيلت الاسبوع الذي طل بعد حديت ذلك اليوم المشؤوم
وقررت الانتقال الى مدرسة اخرى وسمعت انها قد تركت مهنتها بسبي
وعاهت نفسي الا احب بعدا وان ابقى اسير ذلك الحب
وذلك الشـــوق القـــاتل
علمتني حلاوة الحب
علمتني بأن طعم الحب في عذابه
وماهو الحب من دون دموع…؟

اتمنى ان تعجبكم
مع العلم ان القصة حقيقية
و بقلمي
اتمنى من جميع القراء بالمشاركة بالردود

يسلموووووووووووووووو

احلام

على القصه

يسلمووا احلام

قصة رائعة

تسلم الايادي

تحية طيبه

يسسَلموَ هآلأأيـآديَ

لطرَحك آلرآقي

تحيآتي

يسسسلمو لـ احلى الايآإْدى لـ طرح القصـه . ،

آرق تحيآإْتى . | ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

* * * * * 2024.

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

******

روي أن أحدَ الولاةِ كان يتجول ذات يوم في السوق القديم متنكراً في زي تاجر ،

وأثناء تجواله وقع بصره على دكانٍ قديمٍ ليس فيه شيء مما يغري بالشراء ،

كانت البقالة شبه خالية ، وكان فيها رجل طاعن في السن ، يجلس بارتخاء على مقعد قديم متهالك ،

ولم يلفت نظر الوالي سوى بعض اللوحات التي تراكم عليها الغبار ،

اقترب الوالي من الرجل المسن وحياه ، ورد الرجل التحية بأحسن منها ،

وكان يغشاه هدوء غريب ، وثقة بالنفس عجيبة .. وسأل الوالي الرجل :

دخلت السوق لاشتري فماذا عندك مما يباع !؟

أجاب الرجل بهدوء وثقة : أهلا وسهلا .. عندنا أحسن وأثمن بضائع السوق !!

قال ذلك دون أن تبدر منه أية إشارة للمزح أو السخرية ..

فما كان من الوالي إلا ابتسم ثم قال :

هل أنت جاد فيما تقول !؟

أجاب الرجل :

نعم كل الجد ، فبضائعي لا تقدر بثمن ، أما بضائع السوق فإن لها ثمن محدد لا تتعداه !!

دهش الوالي وهو يسمع ذلك ويرى هذه الثقة ..

وصمت برهة وأخذ يقلب بصره في الدكان ، ثم قال :

ولكني لا أرى في دكانك شيئا للبيع !!

قال الرجل : أنا أبيع الحكمة .. وقد بعت منها الكثير ، وانتفع بها الذين اشتروها .!

ولم يبق معي سوى لوحتين ..!

قال الوالي : وهل تكسب من هذه التجارة !!

قال الرجل وقد ارتسمت على وجهه طيف ابتسامة :

نعم يا سيدي .. فأنا أربح كثيراً ، فلوحاتي غالية الثمن جداً ..!

تقدم الوالي إلى إحدى اللوحتين ومسح عنها الغبار ، فإذا مكتوباً فيها :

( فكر قبل أن تعمل ) ..تأمل الوالي العبارة طويلا .. ثم التفت إلى الرجل وقال :

بكم تبيع هذه اللوحة ..!؟

قال الرجل بهدوء : عشرة آلاف دينار فقط !!

ضحك الوالي طويلا حتى اغرورقت عيناه ، وبقي الشيخ ساكنا كأنه لم يقل شيئاً ،

وظل ينظر إلى اللوحة باعتزاز .. قال الوالي : عشرة آلاف دينار ..!! هل أنت جاد ؟

قال الشيخ : ولا نقاش في الثمن !!

لم يجد الوالي في إصرار العجوز إلا ما يدعو للضحك والعجب ..

وخمن في نفسه أن هذا العجوز مختل في عقله ، فظل يسايره وأخذ يساومه على الثمن ،

فأوحى إليه أنه سيدفع في هذه اللوحة ألف دينار ..والرجل يرفض ، فزاد ألفا ثم ثالثة ورابعة

حتى وصل إلى التسعة آلاف دينار .. والعجوز ما زال مصرا على كلمته التي قالها ،

ضحك الوالي وقرر الانصراف ، وهو يتوقع أن العجوز سيناديه إذا انصرف ،

ولكنه لاحظ أن العجوز لم يكترث لانصرافه ، وعاد إلى كرسيه المتهالك فجلس عليه بهدوء ..

وفيما كان الوالي يتجول في السوق فكر ..!!

لقد كان ينوي أن يفعل شيئاً لا تأباه المروءة ، فتذكر تلك الحكمة ( فكر قبل أن تعمل !! )

فتراجع عما كان ينوي القيام به !! ووجد انشراحا لذلك ..!!

وأخذ يفكر وأدرك أنه انتفع بتلك الحكمة ، ثم فكر فعلم أن هناك أشياء كثيرة ،

قد تفسد عليه حياته لو أنه قام بها دون أن يفكر ..!!

ومن هنا وجد نفسه يهرول باحثاً عن دكان العجوز في لهفة ،

ولما وقف عليه قال : لقد قررت أن أشتري هذه اللوحة بالثمن الذي تحدده ..!!

لم يبتسم العجوز ونهض من على كرسيه بكل هدوء ، وأمسك بخرقة ونفض بقية الغبار عن اللوحة ،

ثم ناولها الوالي ، واستلم المبلغ كاملاً ، وقبل أن ينصرف الوالي قال له الشيخ :

بعتك هذه اللوحة بشرط ..!!

قال الوالي : وما هو الشرط ؟

قال : أن تكتب هذه الحكمة على باب بيتك ، وعلى أكثر الأماكن في البيت ،

وحتى على أدواتك التي تحتاجها عند الضرورة ..!!!!!

فكر الوالي قليلا ثم قال : موافق !

وذهب الوالي إلى قصره ، وأمر بكتابة هذه الحكمة في أماكن كثيرة في القصر ،

حتى على بعض ملابسه وملابس نسائه وكثير من أداواته !!!

وتوالت الأيام وتبعتها شهور ، وحدث ذات يوم أن قرر قائد الجند أن يقتل الوالي لينفرد بالولاية ،

واتفق مع حلاق الوالي الخاص ، أغراه بألوان من الإغراء حتى وافق أن يكون في صفه ،

وفي دقائق سيتم ذبح الوالي !!!!!

ولما توجه الحلاق إلى قصر الوالي أدركه الارتباك ، إذ كيف سيقتل الوالي ،

إنها مهمة صعبة وخطيرة ، وقد يفشل ويطير رأسه ..!!

ولما وصل إلى باب القصر رأى مكتوبا على البوابة : ( فكر قبل أن تعمل !! )

وازداد ارتباكاً ، وانتفض جسده ، وداخله الخوف ، ولكنه جمع نفسه ودخل ،

وفي الممر الطويل ، رأى العبارة ذاتها تتكرر عدة مرات هنا وهناك :

( فكر قبل أن تعمل ! ) ( فكر قبل أن تعمل !! ) ( فكر قبل أن تعمل !! ) .. !!

وحتى حين قرر أن يطأطئ رأسه ، فلا ينظر إلا إلى الأرض ، رأى على البساط نفس العبارة تخرق عينيه ..!!

وزاد اضطرابا وقلقا وخوفا ، فأسرع يمد خطواته ليدخل إلى الحجرة الكبيرة ،

وهناك رأى نفس العبارة تقابله وجهاً لوجه !!( فكر قبل أن تعمل !!) !!

فانتفض جسده من جديد ، وشعر أن العبارة ترن في أذنيه بقوة لها صدى شديد !

وعندما دخل الوالي هاله أن يرى أن الثوب الذي يلبسه الوالي مكتوبا عليه :

( فكر قبل أن تعمل !! ) ..

شعر أنه هو المقصود بهذه العبارة ، بل داخله شعور بأن الوالي ربما يعرف ما خطط له !!

وحين أتى الخادم بصندوق الحلاقة الخاص بالوالي ، أفزعه أن يقرأ على الصندوق نفس العبارة :

( فكر قبل أن تعمل ).. !!

واضطربت يده وهو يعالج فتح الصندوق ، وأخذ جبينه يتصبب عرقا ،

وبطرف عينه نظر إلى الوالي الجالس فرآه مبتسما هادئاً ، مما زاد في اضطرابه وقلقه ..!

فلما هم بوضع رغوة الصابون لاحظ الوالي ارتعاشة يده ،

فأخذ يراقبه بحذر شديد ، وتوجس ، وأراد الحلاق أن يتفادى نظرات الوالي إليه ،

فصرف نظره إلى الحائط ، فرأى اللوحة منتصبة أمامه ( فكر قبل أن تعمل ! ) ..!!

فوجد نفسه يسقط منهارا بين يدي الوالي وهو يبكي منتحبا ، وشرح للوالي تفاصيل المؤامرة !!

وذكر له أثر هذه الحكمة التي كان يراها في كل مكان ، مما جعله يعترف بما كان سيقوم به !!

ونهض الوالي وأمر بالقبض على قائد الحرس وأعوانه ، وعفا عن الحلاق ..

وقف الوالي أمام تلك اللوحة يمسح عنها ما سقط عليها من غبار ،

وينظر إليها بزهو ، وفرح وانشراح ، فاشتاق لمكافأة ذلك العجوز ، وشراء حكمة أخرى منه !!

لكنه حين ذهب إلى السوق وجد الدكان مغلقاً ، وأخبره الناس أن العجوز قد مات !!

( فكر قبل أن تعمل ! ) ( فكر قبل أن تعمل !! ) ( فكر قبل أن تعمل !! ) .. !!
يسلموووووووووووووو
موضوووووووووع قيم يحمل الكثير من المعنى
يعطيك العافية
تحيتى

>>فكر قبل ان تعمل<<

يعطيك الف عافية اخوي

يسلمو دلع

يسلمو اختي بنت ويعطيك العافيه

هلا نواف يا اخي انتي مواضيعك روعه بصراحه متلك
اتحفنا دايم بواضيعك
يسلموووووووووووووووووووووو
دمت يالغالي

يعطيك العافيه عطرك وانت الحلا كله ض22 ض22 ض22

تحياتي لك

تسلم هالايآإْدى لـ طرح القصه .

آرق تحيآإًْتى و خآـص شكرِى .

.. ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ..

مجــهـــ رآئع ـــود
تمنيات بالتوفيق والنجاح ودائما فى المقدمه
تيحاتي
و دي ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

هذا ماحدث بسنه الجوع !! قصص واقعيه 2024.

السلام عليكم ورحمه الله

فضلا اضفط على الرابط للاستماع الى القصه من اصحابها

https://file8.9q9q.net/Download/23347…——.rm.html
بعد ما سمعت المقطع ما اقدر اقول غيرالحمد لله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى قال الله تعالى . ( وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوهآ إن الله لغفور رحيم ) .
فالطعام نعمة إلهية كبرى لفت الله سبحانه نظر الإنسان إليها في كثير من الآيات القرآنية لينظر فيها ويعتبر ويعرف قدرها ويشكر الرازق الكريم فقال تعالى ( فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ إِلَى طَعَامِهِ ) صدق الله العظيم .

دمتم بخير

يسلمو نبع الغلا

تحياااااتي

تسلم احلى الايآدى لـ طرح القصــه .

آرق تحيآإًْتى . . . ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مجــــــــــــــ رائع ــــــود
تمنياتي ب التفوق و النجاح دائما
تحياتي
و دي ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مهم جدا المختار من اجمل القصص العالمية 2024.

المختار من اجمل القصص العالمية عبارة عن مجموعة متميزة من اشهر القصص العالمية و لكبار المؤلفين العالميين وضعت في مجلد واحد و من ترجمة خيرة المترجمين و هي على صيغة pdf ذو حجم لا يتجاوز الثلاثة ميغا بايت ….قراءة ممتعة

4shared.com – free file sharing and storage

يسلمووووووووووو

صعيدي

على الطرح ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلمووووووووووو

زناتى

على المرور ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

تسلم ايدك
على الطرح الرآآآآئع
موفق بإذن الله … لك مني أجمل تحية . ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلموووووووووووووو

هيفين

على المرور

المختار من اجمل القصص العالمية

يعطيك العافية اخوي

تحيتي

يسلموووووووووووو

الثريا

على المرور

تسلم ايــــــــدك صعيدى

يسلمووووووو

شهرزاد

على المرور ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

بسم الله الرحمن الرحيم
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
ألف مبروك .. لقد سعدت بهذا الخبر

قصه مؤثررره مؤثررره جداً/// 2024.

يروى أنه في فرنسا عاشت امراءة عجوز

نصرانية عمرها قد تجاوز الخمسين عاماً

كانت تجارتها في الملاهي الليلية و العياذ بالله فمن الخمر إلى الزنا و

الفواحش عافانا الله و إياكم

و كانت يومياً و في كل ليلة تذهب لأحد أنديتها لمتابعة العمل و في أحد ا

لأندية لفت نظرها شاب عربي مسلم عاش

في الغرب فتطبع بطبائعهم و تخلّق بأخلاقهم ، و في كل ليلة و بعد أن يسكر

و يمتلئ رأسه و يفقد وعيه و عقله و سيطرته على نفسه

يأتي إلى هذه العجوز و يقول لها : أنتي مسلمة ، فتقول : لأ ، فيوقد عود

ثقاب (كبريت) و يقول لها ضعي أصبعك على النار

، فتقول له ابتعد عني ،، فيضحك و يقهقه و هو في سكره و يقول : عود

كبريت ما قدرتي تتحملينه شلون نار جهنم تتحملينها و انتي غير مسلمة

،، ثم يذهب و الخمرة تملأ رأسه0

تقول المراءة العجوز و في كل ليلة على هذا المنوال لمدة ستة أشهر , يأتيها

الشاب آخر الليل و يسألها أنتي مسلمة ، فتقول :

لأ ، فيوقد عود ثقاب (كبريت) و يقول لها ضعي أصبعك على النار ، فتقول له

ابتعد عني ،، فيضحك و يقهقه و هو في سكره و يقول :

عود كبريت ما قدرتي تتحملينه شلون نار جهنم تتحملينها و انتي غير مسلمة ؟؟؟؟؟؟

تقول المراءة العجوز : فلفت نظري هذا الفتى بكلامه و شدّني بسؤاله لي عن الإسلام .

فقررت أن أذهب إلى أحد المراكز الإسلامية و أسأل عن هذا الدين ،،

فذهبت إلى المركز الإسلامي بفرنسا و طلبت منهم ، فتلقاها إمام المسجد و

أعطاها من الكتب و الأشرطة ما يتكفل بعد فضل الله تعالى بإقناعها .

تقول : فعكفت على الكتب مدّة شهر كامل اطالع و اقراء و أسمع عن هذا

الدين إلى أن منّ الله علي فأعتنقت الإسلام و الحمد لله..

و الأجر يعود لصاحبنا السكران ….

هنا لم تنتهي القصة بعد ، بل انطلقت هذه المراءة في الدعوة ..

و كعادة فرنسا لديها يوم من أيام السنة يسمى بــ (( يوم المراءة العالمي )) ،

فيستضيفون ثلاث نساء كل امراءة تمثل ديانة فاليهودية و النصرانية و
الإسلامية0

و دعيت هذه الإمراءة لتتحدث عن الإسلام و كان الحضور ما يقارب العشرة

آلاف امراءة أو يزيد من مختلف الديانات .

و تحدثت العجوز المسلمة بما فتح الله عليها

و بعد المحاضرة أتى إلى المركز مائة و عشرين امراءة و أعلنوا إسلامهم ..

سبحان الله و كل هذا في ميزان أخينا السكير !!

قلت أيها الأحبة و ما يدريكم لعل الله قد فتح على قلب أخينا صاحب الخمر و

حسن إسلامه و إلتزامه ..

(هذا السكران قد أسلم على يديه 121 امراءه)

فما بالنا أيها الأحبة نتثاقل العمل لدين الله عزوجل بحجة أن لدينا من

المعاصي ما ننشغل بأنفسنا عن الناس …

اتمنى يعجبكم المووضوع او بل اصح القصه..

واتنمى تكونون اعتبرتو من القصه وفادتكم..

الله اكبر .. الله اكبر ..

اللهم اعز الاسلام والمسلمين..واذل الشرك والمشركين..وانصرنا على اعداء

الدين يارب العالمين..

اللهم اميــن .. اللهم امــين

قصه جدا موثرة

يعطيك العافيه خيتوووو وننتظر جديدك

خليجية

تنـــــ كس قصة روعة ..

يعطيك العافية ..

..(( درب الحب ))..

الله يعطيك العاافيه ع المروور الطييب

.. مشكوره على القصه المؤثره..
.. يسلموا أيديك ..
..خليجية..

الف شكر زنزانه الاحلام ..

وتسلمي لجهودك ..

هلا ميسااااا

وايديك يالغااليه

نورتي,,

شكررااااااااااااااااختي زنزانه

قصه جميله ومؤثره

ودمتي بخيررررررررررررررر

اخووووووووك الوسمي

تسلم ايدك زنزونة ع القصة الاكثر من رائعة
روونة

قصه واقعـيه 2024.

سلام عليكم
بقولكم قصه واقعيه وكل شي فيها واقعي وصار من 3شهور تقريبا لشخص اعرفه

بيوم من الايام كلمته امه وخواته يبون يزوجوه .. وهوو ماعنده مانع بس يقول بدري

نصبر شوي وبعدها يصير خير .. اهله جننووه يبون يفرحون فيه
المـهم قاموا يقولوله عن البنات وعن فلانه بنت فلان وشوي يخيرونه فبنت الجيران شوي لا بنت خالك المهم ماخلوو بنت بديرتهم الا وقالوها
قالهم مابي شي اللي تشوفوه قام وعطاهم المواصفات اللي يبيها وماطلب شي كثير .. المتعارف عليه متعلمه .. محافظه على صلاتها .. تكون على قدر من الجمال .. يعني مو كثير
الشاب وسيم وماعليه كلام ..
بعد ماشاورا بعضهم اتفقوا على بنت الجيران .. بنت ابو محمد .. رجال طيب وفيه الخير ومن عائله معروفه
المره ماكذبت خبر وقالت لزوجها ان فلان بيعرس خلاص وافق
والبنات نفس الشي كلموا البنت واخذو منها موافقه مبدئيه
بعدما جهزوا انفسهم وكل شي راحو لبيت ابو محمد وتمت الخطبه ورحب فيهم الرجال وقام بالواجب
بعد الخطبه بفتره قام يكلمها من وقت للثاني ومو دايم هو حس ان البنت تحاول تتجنبه فبعض الاوقات .. قال ماعليه يمكن مستحيه او ماتعودنا على بعض ..
البنت طلعت تحب واحد وخطيبها مايتعوض
بعد شهر تقريبا حست انها لازم تقوله لانها ماتبي تبني حياتها على كذبه من البدايه
دقت عليه سلمت وبعد السلام صارت تتلعثم بكلامها ماتدري وش تقول
قالها قولي فيك شي .. تعبانه .. حاسه بشي
قالت ايه .. انا احب واحد ثاني ومابي اتزوج واحد مااحبه وقلتلها لك من البدايه .. لاتقول ضحكت عليك
تفاجأ خوينا .. انصدم .. معقول لها الدرجه صرت ماافهم انا ,,
المهم قالها ابشــري .. مو انا اللي ابني سعادتي على تعاسة غيري
قام ورح لبوها وفهم انه ماله نصيب فبنته وان العيب منه هو مو فبنته
لانه شافله شوفه ثانيه … ( يعني قلب السالفه على نفسه .. كأنه هو الغلطان ) الشاب تهزأ من اهله واللي حوله على اللي سواه وماهي من علوم الرجال تضحك على بنات الناس وانت نزلت رووسنا بين الرجاجيل وانت وانت

على فكرة البنت الحين تبي ترجع المياه لمجاريها بس مارضى وغير رقمه
وهي تطارد فيه
شلون يرجعلها بعدما بين لأهلها وللناس انه مايبيها وهو بالعكس هي اللي ماكانت تبيه
الكلمه اللي قالتها له انها تحب واحد ثاني كل يوم يسمع صداها يتردد على مسامعه مو مصدق اللي صار
رغم كل اللي صار حالف يمين انه مايرجع عن اللي سواه وهو متأكد لو يبي يرجع كان رحبوا فيه مره ثانيه بس يقول .. حسب كلامه
الموت اهون عليه من الرجوع
وابي ردكم … لو انتم فمكانه وش تسووووووووون
والا ســـواه صح ؟؟؟

اللي ساواه صاحبك عين العقل حتى لو كان يحبها وبجنووووووووون بس حب يلبي طلبها ويسعدها …. وبتمنى بعد ماتركها برغبه منها انووو مايرجع منشان ما يغير صوووورته عند اهلوووووووووووووووو …..
تقبل مروووووووووووري

حيــاك امبراطوره … يسلمو على مرورك

وفعـــــــلا هذا اللي سواه ولافكر بلحظه يرجع اللي كان

والله عن نفسي ما اشوه سممعتي عشاان وحده هي غشتني

ليييه من الاساااس تواافق عليييه؟؟؟

ممكن اقوولهم ماصار نصيب او استخرت كم مره ولا ارتحت

بس اني اقوول شفت شوفه ثانيه لا والله الناس ما تصدق خبر

يعني الولد المسكييين بيمسكوونه عليييه ليييين يموووت

قهر والله اللي سواااه

يعطيك العاافيه على الموضوع ما ننحرم منك

وعليكم السلام
اول شي اللي سواه كان في مصلحته
وبعدين البنت مالها حق تعلقه معها
وفي الاخير تقوله لا والله انا احب ثاني
مدري اح انها ودها تعيش تجربه بين
الثنين…
يعطيك العافيه وتقبل مروري

يسلمو ع مروروك وجدان … تقبلي تحياتي

الفجــر البعيد
حياك الله اختي ومشكوره على مرورك اختي

اخوي مجنونها

اللي سواه اخونا في القصة هيدا الحل الصحيح صدقني ان عنده كرامة ومبدأ بحياته

تقبل تحياتي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اللي سواه صح والله يرزقه بالبنت اللي تحبه ويحبها

وهيه الله يرزقها بان الحلال

يعطيك العافيه

تحيتي

اللي سواه عين العقل
الله يرزقه ببنت الحلال اللي تحبه وتقدره
وهي الله يسامحها على اللي سوتو

قصة حدثت في إحدى مدارس جدة 2024.

أغرب قصه فى العالم حصلت في مدرسة بنات في جده
حدثني صديق لي بهذه القصه منقوله عن أخته المعلمه والتي حدثت في مدرستها000 وهي:
في مدرسة بنات في احدى القرى القريبه من مدينة جده كانت تجري الامور في المدرسه بشكل
طبيعي بين المعلمات كأي مدرسة أخرى الا أن هناك أمر غريب لم يرح المعلمات وظل مشغل بالهن
وهو أن بينهن معلمه شكلها غير طبيعي ومخيف وكانت اوصافها خشنه وتصل الى الرجوله من جسمها الكبير وملامح وجهها وشعرها القصير 0
وكانت لاتحاول النقاش مع المعلمات الانادرا وتحاول العزله عنهن الا معلمه واحده هي التي كانت
تكلمها باستمرار وملازمه معها دائما 0
وذات يوم ضربت أحدى الطالبات ضربة واحده مرعبه لدرجة أن الطالبه تعقدت من المدرسه وفصلت
عن الدراسه مما أحدث مشكله مع أهل الطالبه 0
وكان وضعها غير مستقر من المشاكل الدائمه التي تحدث منها خاصة مع المعلمات 0
ثم حدثت مشكله أخيره وصدر على أثرها قرار بنقلها تأديبي الي مدرسه أخرى في مدينة جده
وفي المدرسه الجديده حدثت مشكله بينها وبين معلمه أخرى ووصلت المشكله الى تشابك
بالايدي وحتدم الصدام حتى تطور الى عراك قوي وعلى أثره وقعت المعلمه المرعبه على الارض
وحصل مالم يكن بالبال وكان أغلب المعلمت متواجدات عندما سقطت على الارض00
فشاهدوا منظر مخيف !!!
عندما سقطت أنكشفت أرجلها وساقيها فتبين لهن شعر كثيف يغطي جسمها مما ذكرهم مباشرة
برجل أمامهم00
ووقعت الصدمه للجميع ممافيهم هذه المعلمه المتوحشه 0
فظهرت أصوات المعلمات يتسألن مفجوعات مما حدث وتم التحقيق في الموضوع بسرعه فائق
فتبينت الحقيقه المره التي حملت معها آهات وهموم للمعلمات عندما علموا أن زميلتهم التي
كانت معهم تعلم الطالبات كانت (رجل) مزيف في شكل أمرأه 0
وحكم عليه بالسجن وتسديد مبالغ رواتبه الذي قبضها لمدة عمله لاربع سنوات0
وتبين بالتحقيق مايلي:
1- أنه عندما صدر قرار التعليم بالسعوديه بتعيين(توظيف) أخت هذا المجرم ماتت أخته في نفس
الوقت مما جعله يقرر مباشرت العمل بدلا عن أخته المتوفيه لكي لايضيع الوظيفه0
2- المعلمه التي كان يكلمها دائما هي زوجته الحقيقيه التي كانت معلمه في المدرسه التي
صدر توظيف أخته فيها مما شجعه على الاقدام لهذا العمل المشين0
3-كانت زوجته متفقه معه بان لايكلم المعلمات جميعا الا لضروره وبشكل سريع (تغار عليه)0

أنتهت000
وهناك أستفسارات من الذين سمعوا هذه القصه ومنها:
1-كيف تم تزوير الصور والشهادات؟؟
ج_ شهادات البنات في السعوديه لاتحتوي على صور تحتوي على الاسم فقط0
2- كيف لم يتم كشف الموضوع وأخته متوفيه ؟؟
ج_ قام بالتستر على وفاة أخته ولم يبلغ أدارة التعليم وباشر العمل عنها بنفس أسمها0

لا حول ولا قوة الا بالله

سلمت اناملك ع القصة

تحيتي

يسلموووووو

قوت القلوب

على المرور

صعيدي ما شاء الله عليك مشارك كتير في المنتدي

صعيديه = المشرف الحزين

المخنث

هذه الاشكال هى الى بتجيب العار للدول العربيه

العيب مش عليك العيب على الى رباك

يسلموووو الايـــــــــآآدي ع الطرح
قصه روووعه
تحيتي

يسلموووووو

رذاذ حلم

على المرور

يسسآـمموٍ صعيدي

يسلموووووووو

كبريائى

على المرور

وٍَِدٍَِاعَـ/ـاًَ لٍِـلأبـٍَِ/ـدٍَِ 2024.

بسم الـله الرحمن الرحيـم

وداعا إلى الأبد ……

رفع سماعة الهاتف وكان قد تعب من كل شيء حوله ..
"مساء الخير .."
لم يرد على هذا الصوت الذي أصبح يحلم به ليلا ونهارا ..إلتزم الصمت ..وكأنها أحست به ..
" يبدو أنك في مزاج معتم اليوم .."
اتجه إلى الباب ليغلقه وهو يتنهد .. إنها الثالثة صباحا .. لم يصحو أحد بعد ..
قالت وقد ضاقت بصمته " مابك .؟ .."
همس مكتئبا "ذهبت لوالدك .."
على الطرف الآخر نزلت دمعة منها رغما عنها ..
"وماذا قال لك ؟"
لم يرغب في الحديث لكنه قال في استسلام " رفض .."
لم تسأل ماذا حدث أيضا .. لكنها لم تستطع منع نفسها من البكاء ..قالت له بصوت متحشرج "سأتصل بك بعد خمس دقائق .."
أغلقت الهاتف دون أن تستمع إلى رده ..
دفنت رأسها في الوساده وانهارت في بكاء …
أما هو فأغلق الهاتف وبقي ينظر إليه في شرود حزين ..شعر أنه تحطم اليوم ..شعر أنه تمزق إلى أشلاء …
عاد الهاتف ليرن لم يكن يريد أن يجيب ..لكنه أجاب ..
"قلت لك .."
كان صوتها مليئا بالحزن .. بالحشرجة ..شعر أنه يرى دموعها تنهمر على خديها ..
وهذا ماكان يحدث …كانت دموعها تنهمر وهي تحاول أن تنظم تنفسها …
قال رغم معرفته حقيقة مشاعرها "أتسخرين مني ؟؟"
قالت وابتسامة حزينة علت وجهها "أجل "
أغمض عينيه ..وقال في ألم شعرت به "غدا في نفس الوقت ؟"
قالت وكان قد اعتصرها الألم "في نفس الموعد .."
أغلق كليهما الهاتف .. واتجهت هي إلى وسادتها تبكي ..وهو خرج في هذا الوقت المبكر إلى المسجد ليصلي …وبكي يدعو الله أن يساعده ليجتاز هذه المحنه فقد خرجت الأمور عن السيطرة..
خرج من الصلاة إلى البحر وقف هناك يسترجع الماضي ..
إلتقيا في دولة خليجية حيث كانت ضائعه لاتعرف طريقا وتبكي بشده وكان هناك في رحلة تسوق مع عائلته .. وجدتها أخته فإحتضنتها وأخذها بنفسه إلى السفارة ووجدت والدها هناك في حال
مزرية ..شكره والدها ودعاه إلى تناول العشاء لديهم ..لم يرفض ..لكنه لم يستطع نسيانها ..
تبادلت هي وأخته أرقام الهاتف ليبقوا على اتصال ..وبطريقة ما ..حصل على الرقم ..
حاول مرات كثيرةو ..لكنها كانت ترفض بشده .. وكل مره كانت ترفضه كان يحبها أكثر ..لم يكن من العابثين ..وكانت نيته تجاهها صادقة ..ولم يكن مؤهلا بعد للتقدم لخطبتها فهو لايزال طالبا ..لكنها لم يرد أن يخسرها ..
" إنني أحترمك لأنك أنقذتني في يوم من الأيام ..لا ؟أريد أن أشتكيك عند والدي أو أختك .."
"لن أكف عن الإتصال بك ولو غيرتي رقم هاتفك لوجدته مهما حدث .."
"ألا تخاف ؟"
"لا ..لقد ..لقد أحببتك من النظرة الأولى .. ولن ."
أغلقت الهاتف ..فإزداد حبا بها …
وحاول لمده ثلاثة أشهر قبل أن ترضخ أخيرا وتصرخ به
" ماذا تريد ؟"
" نيتي صادقة "
" ماذا ؟؟..إن حب التملك لديك شديد .."
"أقسم لك أن نيتي صادقه .."
"لا أصدق .."
"أرجوك ..إنني أحبك .."
"لا تفعل .. فأنا من عائله محافظة ولن أتزوج بأي كان .."
شعر أنها قد أهانته .. صمت قليلا ثم قال في أسف
"إعذريني لإزعاجك .."
أغلق الهاتف وقد استبدت به مشاعر شتى ..
اتصلت هي به هذه المرة .." أنا آسفه ..لم أقصد ,,لكن لا أريدك أن تبني آمالا وتنتهي إلى صخر .."
"أنا أحبك .."
"أنا أشفق عليك من النهاية .."
ابتسم أهذا يعني أنها تفكر به ..
"لايهمني .. أريد أن أمتلك قلبك لي وحدي .."
جاء صوتها ساخرا "يالك من غبي ..ألم أقل أن حب التملك لديك شديد .."
"لايهمني .."
ومن تلك اللحظة بدأت قصة حب بريئة عفويه ..كان لاينام قبل أن يسمع صوتها …كانت انسانة ذكية رقيقة ..حساسة .. كانت دائما تكرر على مسامعه "أنه حب لافائده منه .."
كان يجيبها "أنه يغذي قلبي بالدماء ..وينعش حياتي .."
كانت تقول بيأس " لانهاية له .."
كان يقول بأمل "أجل ..حب لاحدود ولانهاية له .."
كانت تكسر آماله وتقول
" لن نتزوج أبدا ,,فأنت خارج نطاق المسموح ..ماذا أفعل ,,أنني أعذب قلبي من أجل لاشيء!"
وتغلق سماعة الهاتف ..ويبقى سارحا قبل أن يرن مرة أخرى وتقول في دموع يشعر بها عبر سماعه الهاتف " أحبك ..وأن يحب المرء مرة ويخسر حبه ..أفضل من ألا يحب أبدا .."
يرد عليها بتفاؤل يقهرها "ما أدراك …قد نحب بعضنا إلى الأبد وتحدث معجزة ونتزوج .."
كانت تكره تفاؤله ..وهو لايكره شيء بها أبدا …
أغمض عينيه أمام نسيم البحر البارد …الذكريات أشواك في القلب …تذكره بألمه كل لحظة ..
خلع حذائه وسار على أطراف البحر والماء البارد يمر بين أصابعه الجرداء ..لم يشعر ببروده الماء ..فلقد كان دمه حاميا بحب حقيقي مؤلم …
تذكر حديثا دار بينهما مرة..
" سأسافر .."
"إلى أين .."
"إلى مدينة في أحلامي حيث أجدك هناك تنتظرينني ..أحبك .."
شعر بصمتها محملا بأشياء كثيرة …قالت أخيرا
" ستسافر …لكنك لن تجدني .."
قال في تحدي "إنها أحلامي أخلقها كما أشاء ..وأضعك هناك ..سأجعلك ترتدين اللون الأبيض وشعرك الكستنائي الطويل ينسدل بجمال على وجهك .."
قالت في سخرية "شعري أسود ..كسواد عيني ..كسواد قلبي "
قال غاضبا
" إنها أحلامي .وسأجعل شعرك كما أريد .. سأجعله كستنائيا ..سأفرش لك الأرض ازهار الربيع التي أحبها ..ونبعا بمياه صافية يحيطك .."
قالت بألم أفسد جوه الحالم "أنك غبي .. لن تجدني هناك .. ستجد الازهار والشعر والنبع ..لكن لن تجدني أنا .. لقد تهت في دروب سوداء ..ولن أصل أبدا .."
قال في غضب " أي دروب ؟"
قالت بارتجاف " أحلامي …إنني لا أجرؤعلى النوم .. لا أجرؤ على الأحلام .."
تسللت رائحة البحر المالح إلى أنفاسه فأيقظته من ذكرياته ..كانت دائما تعرف أنها لن تكون له ..ولم تكن تسمح له حتى أن يحلم بها ..لكنه كان غارقا حتى الثمالة في حبها ..تخللت أصابعه خصلات شعره .. لبس حذائه .. عاد إلى سيارته إلىمنزله ..عاد يحملا قلبا جريحا…لقد جرحه الزمن …
وهو يقود سيارته توقف عند الإشارة الحمراء ..تذكر ماحدث اليوم ..ذهب وحده إلى والدها ..وفاتحه في الموضوع ..كانت كلمات والدها جافه ..
"أنك شاب في مقتبل عمرك ..لم تنهي دراستك بعد …ونحن لانزوج أبناءنا او بناتنا للغرباء ..فالأقرباء أولى هذا أمر لانقاش فيه"
لم يرد أن يناقشه خصوصا في وجود العديد من شباب عائلته في مجلسه ..لم يرد أن يشك أحدا في شيء إن أصر .استأذن وخرج ..
ولم يستطع منع نفسه من البكاء .. كان قد سأل أحد الأشخاص عن عائلتها وأخبره أنه من المستحيل أن يتزوج أبناءها بغير قبيلتهم ..
كم ود لو أنه يستطيع أن يغير قبيلته لكي يتزوج بها ..
تذكر كلماتها " أن في عائلتنا خطوط حمراء كثيرة لا داع لها ..خطوط تحرمنا من حقوقنا في الحب في التعليم ..في الضحك .."
نظر ليجد أن الإشارة أصبحت خضراء ..
عاد لغرفته وأغلق الباب لن يذهب اليوم إلى أي مكان ..
أما هي .. كانت تفكر ..لماذا أقحمت نفسها في العذاب ؟؟ كانت قد اعتادت على رنين الهاتف في كل يوم وكانت تفرح لرنينه لم ترد أن تجيبه أبدا …كانت تفرح فقط بفكره أنه يتصل بها أنه يفكر بها ..واخيرا عندما أجابت ..لم تستطع أن تعود كما كانت … كيف سمحت لنفسها بالتمادي .. كيف سمحت لقلبها بأن يحيا قصة حب عقيمة ؟ ..كرهت كل شيء ..عائلتها ..قلبها ..هو ..كانت تقفل أمامه الأبواب ..فيفتح أبوابا أخرى ..أنه عاشق مثالي …عاشق نزيه ..صادق ..كانت تعرف أن لاشيء مثالي في حياتها ..إلا هو .. وهو الشخص الوحيد الذي سيحيل حياتها إلى جنة لو تزوجا … لكن ..كانت تعرف باستحالة هذا .
انها واقعية …وهوشخص حالم ..كانت تشفق عليه وهي مغرمه به ..لم تشفق على نفسها كانت قد أقلمت نفسها منذ البداية على النهاية.

لأيام عديده كانت تدق الساعه الثالثة … صباحا ..وكان كلاهما ينتظر لا أحد منهما يرفع الهاتف …ويطلب الآخر ..كانا ينتظران بالدموع …لأول مرة منذ سنة ..لايرفعان الهاتف ليتحدثان ..في هذا الوقت بالذات .. وأخيرا بعد شهر من الإنتظار ..رن هاتفه ..
" أخيرا .."
"أجل .."
كانت نبرة صوتها مليئة بالحزن ..
"اشتقت إليكي .. إشتقت إليكي .."
وبدأ بالبكاء ..وكانت تسمعه وهي تبكي
"وأنا إشتقت إليك .. يا إلهي .. كم أحبك وكم أعشقك .."
صمت كلاهما ..قالت في حزن
" أريد أن أسمع صوتك كلماتك ..حنانك ..لم أنت صامت أخبرني أنك تحبني….."
"أخبرتني أختي بخطبتك .."
بكت هي وبكى هو … ولم يبك في حياته أبدا .. سوى عندما بدأت هذه المأساة..
قالت "أجل سأتزوج غدا برجل في ضعف عمري يحمل الإسم المناسب …أرجوك ..لاتحرمني من حبك في لحظاتي الأخيرة قبل أن أكون ملكا لرجل آخر.."
فكر بعدل .. بحكمة نسي قلبه وفكر بعقله ..وقال قاتلا قلبه وقلبها وشعر أنه يتخبط في دماء حبهما ..
"تعلمين أنني أحبك ولن تجدي في هذه الدنيا من يحبك أكثر مني .وأعلم أنك تحبينني وفي قلبك أسمى المشاعر لي ..لكن .سأكون أنا هذه المرة من سأحطم أحلامك وأقف بوجهك ..وأقول لا فائده ..ليكن هذا آخر مابيننا ..لن أرضى أن أسبب لك التعاسة ..ولن أرضى أن تشوهي براءه هذا الحب ..بخيانه .."
أغمض عينيه يتخيل عينيها التي رآها مرة واحده فقط في حياته ..تخيلها غارقة في الدموع كما رآها ….جاء صوتها هامسا
"ماذا تقول ..أهذا الوداع ؟؟"
وكانت تبكي بقوة .. ودموعه تحجرت بشدة وهو يقول
"أجل هو الوداع ..سأحبك دائما ..سأحبك وأنت الحب الأول والأخير في حياتي ..وسأتذكر دائما أنني بكيت لأجل امرأة تستحق أن أفديها بحياتي …لا أجد كلمات لأصف ألمي ولا أستطيع أن أشرح لك موقفي …لكن سأستسلم لحكم القدر .. وسأدعو الله كثيرا لينسيني هذا الحب وهذا الألم .."
قالت وهي تبكي " وداعا .. يا أجمل ما حدث في حياتي وثق دائما أنني لست نادمة على شيء .. لقد لمست فيك أخلاق وحبا ..انتهى في هذا الزمن ..غدا في نفس الموعد .."
قالت جملتها الأخيرة ساخرة ..لاتريد أن تكون آخر كلمة هي الوداع ..لكنه كان قد قرر أن ينهي أحلامها هذه المره
"لن تجديني … سأهرب حتى من أحلامك .. ..وداعا ..إلى الأبد "
لم ينتظر أن يسمع صوتها ..وكانت قد انهارت تبكي .. وهي تقبل سماعة الهاتف وتحتضنها …وتهمس ((أحبك ..لاتتركني … .))
أغلقت سماعه الهاتف لتنهي أجمل ماحدث في حياتها ..لتنهي قلبها ومشاعرها وأحاسيسها ..
وأغلق بدوره سماعه الهاتف ليتأكد من تعاسته وأحلامه التي لانهاية لها …
زفت في اليوم التالي إلى رجل بارد الأحاسيس ..خال من الحب من الحنان ..لتفكر أنها عرفت على الأقل معنى الحب في حياتها ..
أما هو .. فبعد أن أنهى دراسته أخذ يتنقل من بلد لآخر .. لايعرف عن ماذا يبحث .. ربما عن فتاة ضائعه أخرى .. لكنه يعرف أنه لن يجد مثلها أبدا .. ربما لن ينبض قلبه حبا أبدا .. فهناك قبر في قلبه ..يسمى الحب .. دون على شاهده تاريخ نهاية حبهما وعلاقتهما .

؛> تـ/ـحـيـ/ـاتـ/ـي <؛

..جٍَِ ـ/ـسٍَِـدَِ بـٍَِ/ـــلاٍَِ رًٍُِوٍِحٍَِ..

تسلم يا مان ربي يحفظك

تـ/ـحيـ/ـأتـ/ـي

جٍَِ ـ/ـسٍَِـدٍَِ بـٍَِـ/ـــــلاٍَِ رًٍُِوٍِحٍَِ

مشــــــــ علي الجهد الرائع ـــكور
و يسلم قلمك

يسلموووو جسـسـد لـ الطرح حبيبـى ..

تقبل مرورى يآ’عسَل . . . ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ـألله يسسلمك يا غـآليٍِ

يسلمووووووووووووو

جسد

على الطرح القيم ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ـاللـّه يسسلمَك ـأخوٍِي

(منَوٍِّرٍِ)

تـ/ـحٍَِ/ـيَّـاتـ/ـيٍِ

جٍَِ/ـسَـ/ـدَِ بَِـ/ـــــلاَِ رٍُِوٍُِحٍَِ يَـعيشٍَِ عَلىآ وٍَِتَرٍِ ـآلحٍَِ/ـيَآهـ