دائماً ما نسمع مقولة ( لا تُخف النائم لا و تزعجه ) و دائماً نكره أن نستيقظ على إزعاج و نحب و أن نصحوا على رائحة عطره أو صوت هادئ
لمـــــــــــــــــــاذا ؟؟
حقيقةً قرأت معلومات بخصوص هذا الشأن
فأعجبتني و أحببت أن أنقلها لكم
راجياً المولى أن يُفيدكم بها و يفيدَ غيركم بها
التيار الأثيري عند الإنسان
الجسم الأثيري أو المادة الأثيرية لا يمكن رؤيتها بالعين , إذا نام الإنسان خرج الجسم الأثيري من مسامات الجسم , و إذا صحونا يدخل الجسم الأثيري المسامات مرة أخرى في الجسم , إذا صحونا بهدوء يدخل الجسم الأثيري بهدوء دون إزعاج وتكون الأعصاب هادئة و النفسية مرتاحة , و إذا صحونا على صراخ أو صوت مزعج يدخل الجسم الأثيري بسرعة , وهنا يسبب لنا توتر و عصبية و من الممكن أن يسبب صداع , أمــــــــــــــا إذا صحونا على إزعاج شديد لم نتحمله هنا يرجع الجسم الأثيري ليدخل المسامات فيجدها قد أغلقت فتحصل وفاة أو سكته قلبيه
سأختصر الموضوع
علينا أن لا نزعج النائم و لا نتسبب في إزعاجه
و إيقاظه بطرق صحيحة تكفل له يوم سعيد
الجسم الأثيري — و علاقته بالنوم
إختيارڪَ موفق جدا..
سلمت
يعطيك العــاااااافيه
ودي
*,
يعطيڪَ العافيه..
إختيارڪَ موفق جدا.. تسلم الايادي ..
بـانتظار جديدڪَ..
|
يسلموو
علي مرورك