السؤال:
الجواب:
فمجلس الشعب المصري ملزم دستوريًا بأن لا يسن ما يخالف الشرع الإسلامي مِن الجهة النظرية والتأصيلية؛ فإذا غلب على الظن إمكان التأثير على ما يسنه واقعيًا وعمليًا بتواجد إسلاميين فيه يمنعون سَن ما يخالف الشرع أو تقليل ذلك، وألا يتركوه للعلمانيين والليبراليين يسنون ما شاءوا مِن الأهواء التي يغيِّرون بها وجه الحياة في المجتمع؛ شرع للمسلمين بذل الجهد لتقليل الشر والفساد، وتكثير الخير والصلاح قدر الطاقة.
وإذا غلب على الظن عدم إمكانية التغيير؛ لوجود التزوير، والاضطرار لتقديم تنازلات غير مقبولة؛ لم يشرع تضييع الوقت والعمر، والمال والجهد فيما لا طائل مِن ورائه، ونحن نظن أن "الأحوال قد تغيرت عن النظام السابق"، ويُرجى تحقيق بعض الخير بخلاف ما كان عليه الحال "قبل الثورة".
جزاك الله خير اخي
الســـــلام عليـــــــــكم ورحــــــمة الله وبركاتــــــــه
يسلموووااا على الطــــــــرررح الراقـــــــــى والمــــــــوضوع المميـــــــز
ج ـــــزااااك الله ألــــــــف خ يـــــــــــر
جــ ع ـــلــــــهـ الله فـي موازيـــــــــن حسناتــــــــــك
وجـــ ع ــــل منـــازلك فــي الفردوووس الأع ـلـــى من الــ ج نــــــان
دمـــــتم فــــي ح ـفـــظ الـــرح ـمــــــــــــن
سلمت يداك ع الطرح الرائع والموضوع القيم
وًدىْ
هل تغير موقف الدعوة من عدم المشاركة في المجالس التشريعية؟
يسلمو اخي جزاك الله خيرا
تسلم اخى ومشكووووووووووووور اخى ع المرور
الجمال الباكي