تخطى إلى المحتوى

كيف تكون صديقاً لأبنائك قبل أن تكون أباً لهم؟ 2024.

  • بواسطة

كيف تكون صديقاً لأبنائك قبل أن تكون أباً لهم؟

خليجية

كيف تكون صديقاً لأبنائك قبل أن تكون أباً لهم؟

فترة المراهقة هي من أصعب المراحل العمرية التي يمر بها أبناؤنا، واجتيازها بنجاح يشكل علامة فارقة فى تكوين شخصياتهم بل وحياتهم بصفة عامة؛ وتلك مسؤولية عظمى تقع على عاتق الوالدين في المقام الأول.
ونظراً لمسئوليات الحياة التي لا تنتهي، عادة لا يجد الأب الوقت الكافي ليكوّن صداقة قوية مع أبنائه. ولتفادي هذا الأمر، عليك مراعاة بعض النقاط التي تساعدك على تقوية علاقتك مع أبنائك لتصبح صديقاً لهم يحبونه ويقدرون مشاعره قبل أن تكون أباً يهابونه.

1- امنح المراهق الفرصة لبناء شخصيته، فاعتماده على نفسه امر ضروري لايجاد مكان لنفسه في العالم. 2. كن حريصاً عند اختيار موضوعات النقاش. فإذا أقدم ابنك المراهق على أفعال تسبب له أو للمحطين به ضرراً – كقيامه برسم وشم على جسده مثلاً – فحينها يكون الوقت مناسباً لتدخلك. أما إن اقدمت ابنتك على صبغ شعرها بلون أرجواني أو كانت غرفتها غير مرتبة فالأمر لا يستحق العناء. لا تكن متصيداً للأخطاء. 6. افتح أمامهم الأبواب. لا تستجوبهم ولكن فقط أظهر اهتمامك. شاركهم بعض المعلومات الهامة عن يومك واسألهم كيف كان يومهم. كأن تسأل كيف كان الحفل؟ أو هل كان اللقاء على ما يرام؟ أو كيف كان يومك؟ او تستخدم عبارة جيدة كهذه :"ربما لا تشعر بالرغبة فى الحديث الآن حول ما حدث، وأنا اقدر شعورك. ولكن شاركنى الحديث حالما تشعر بالرغبة فى ذلك" 3. وجّه دعوة إلى أصدقائهم لتناول العشاء. فمن المفيد أن تلتقي بمن تتشكك بهم من الأصدقاء حتى تتمكن من مراقبة سلوكياتهم مع أبنائك وحتى تتمكن من طرح مبررات رفضك لهذه الصداقة. 4. اخبرهم بأنك ستتصل بهم للاطمئنان عليهم. فعليك أن تمنح ابنك المراهق حقه في الوصاية على نفسه بما يتناسب مع تلك المرحلة العمرية خاصة إذا كان يتصرف بشكل لائق. ولكن ينبغى عليك أن تكون على علم بمكان تواجده ، فهذا جزء من الممارسة المسؤولة لأبوتك. فعليك أن تطالبه بالاتصال بك خلال أمسيته لطمأنتك، إن كان هناك ما يدعو لذلك. غير أن منح هذه الصلاحية يعتمد على ما يظهره المراهق من إحساس بالمسؤولية. 5. تحدث مع ابنك المراهق حول المخاطر التى قد تواجهه، سواء أكانت المخدرات أو القيادة.. إلخ، فأبناؤك بحاجة إلى التعرف على أسوأ ما يمكن أن يحدث. 7.دع أبناءك يشعرون بالذنب. فالشعور بالرضا عن النفس هو أمر مفيد للصحة النفسية. ولكن على المرء أن يشعر بالسوء إذا تسبب بالأذى لأحدهم أو اقترف خطأ ما. و الأبناء كذلك …

يسلمووووو الاياادي ع الطرح
تحيه وشكر

كل الشكر لكـِ ولهذا الطرح الجميل

الله يعطيكـِ العافيه يارب

خالص مودتى لكـِ

كيف تكون صديقاً لأبنائك قبل أن تكون أباً لهم؟

خليجية

طرح اكثر من رائع
يعطيك العافيه فانتوو
كل الود

هلا

رذاذ

دندونه

أموله

اسعدنى مرورك العطر

ودى

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسسسسسسسسسسسسلمو فانتا على موضوعك مهم جداا
ومفيد تسلم ايديك ياقمره
تقبلى مرورى

كيف تكون صديقاً لأبنائك قبل أن تكون أباً لهم؟

خليجية

كيف تكون صديقاً لأبنائك قبل أن تكون أباً لهم؟

طرح جميل جدا فانتا تسلمى يا قمر

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

كيف تكون صديقاً لأبنائك قبل أن تكون أباً لهم؟

كيف تكون صديقاً لأبنائك قبل أن تكون أباً لهم؟

طرح قيم

يسلمو فانتا

ودي

احترامى لتواجدكم الراقى

ودى

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.