تخطى إلى المحتوى

گبرياء الجرح 2024.

. .^* گبرياء الجرح*^. .

مدخل ..(( ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ليكن .. الجرح .. بطل المسرحيه ..
و ليعشق .. دمعة الكبرياء ..
و لتلتحم مشاهد عديده من النزف ..
لتخرج لنا في صورتها النهائيه ..

" كبرياء جرح "

نتنفسهم ..

نستنشق عبق أشواقهم ..

و نخبئها بداخلنا ..

خشية ألآ نستنشقها مرة آخرى ..

فالكبرياء ..

قد نسج خيوطه حول ما يسمى بالحب ..

و الآعتراف به ..

نشتاقهم ..

نشعر بهم يختالون بقلوبنا ..

يعبثون بأضلاعنا ..

يبعثرون ترتيب نبضاتنا ..

و لآن البوح بالمشاعر ..

آمر محرم في قانون الكبرياء ..

فأننا نحبس أشواقنا ..

بحكم مؤبد ..

نحبهم ..

لآ نرى الدنيا إلآ من خلال أعينهم ..

لآ نشعر بأي شيء ..

إلآ حين نسمع أصواتهم ..

و .. لآ..

و ..لآ..

و ..لآ..

نهوى هذه الحياه بدونهم ..

و مع هذا ..

نبتر يد الشوق حين تمتد لمصافحتهم ..

و ..

و نفقى أعين اللهفه أن نظرت أليهم ..

ف كبريائنا يملي علينا أن نفعل ذلك ..

خليجية

تنهمر سيول من الدموع ..

حين يغيبووون ..

حين تختفي حتى أطيافهم ..

يخنقنا الشوق ..

يجثم بيديه على عنق الحنين ..

حتى تسقط لهفتنا صريعه لآحيله لهاا

نحتاجهم ..

نشعر بضيق يخنق أرواحنا ..

نهمس في دواخلنا بعمق أشتياقنا لهم ..

خشية أن تعلو صوت لهفتنا ..

فيجرحنا صدودهم ..

و يكون الكبرياء هنا ..

هو سيد الموقف ..

و صاحب الكلمه الآولى و الآخيره ..

مخ رج)) ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يبدو أن معمعة الألم هذه المرّه

أجادت العزف على أوتار قلبي !!

سأظل أُردد

هي في أعماقي

أنا في أعماقها

هي في أعماقي

أنا في أعماقها

إذن

لِما الخوف لِما ..؟ !!

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مشكور اخى ع الطرح

اشكرك على المرور بنوته

ودي

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.