قلبي في لحظات الحنين كأنه طائر صغير منعه من التحليق صقر الكبرياء الجارح ، وفي لحظة اختفى ذلك الجارح من السماء، فيسارع قلبي ليحوم في أكوان الذكريات والهوى وأطلال الشوق و تركات تلك اللقاءات،،
إمامي تلك اللحظات الراَئعة التي اقسمنا على ديموِمتها،،
اختفت ومن ثم اختفينا هانحن حنثنا بأقسامنا،،،
هل تذكرين ؟؟؟
عندما قلتي،، لي عدني ببقائك معي أبدا!!!
فقلت عديني أنتي أولا ،،،ثم ضحكتي ولم املك إلا أن ابتسم أنا،،
لأني عرفت أني لن ابتعد وان بقائي معك هو سرمدي لا محاله ،،،
ولكن يبدو انك عرفتي ألان لماذا طلبت وعدك أولا،،،
فما نفع من وفائي بوعدي…. لنفسي ،،،
هل تعلمين كم أحببتك ؟
بل ومازلت احبك إذا أفاق قلبي من سكرة كبريائي،،
الذي مازال يثملني في كل لحظة وإلا لكان ذاك الفراق بلا شك…….. هو قاتلي,,,
أين أنا منك ومن شعورك الآن؟
هل طعنتي حبي ورميتيه ليحتضر على جنبات ذلك الدرب الجديد؟
،،،،،،،،،،،،،،
نغمات حزينة عُزفت فجأة معلنة نهاية حزينة وتراجيدية لحياة كمسرحية، لم أقراء حتى الآن نصّ نهايتها!!!!
بل شاهدته مع الاخرين،،،
لم نتفق على نهاية كتلك أبداً،،،
أسدل الستار وأنا مازلت مذهولا واقفاً على المسرح،،
لِقد…..ارتجلت أنتي يا حبيبتي تلك النهاية
هل تعلمين ان تلك الذكريات وقلبي و وجهك مازالت ثوابت لا يساوم فيها قلبي حتى ألان،،،
،،،،،،،،،،
مالي أحدثك وكأنك إمامي ما لذي يحدث لي؟؟؟
أين أنت يا كبريائي ،،،،، لقد أتعبني ذلك القلب لقد بداء يهذي
هيا اسقني كأسَ ثمالة الكبرياء
فأبداً ،، لن اضعف ولن استجيب أمام أنين قلبي وحنينه،،،
،،،،،، ها أنا اتكئ على كبريائي وأعود واقفاً،،،،
كلمات فى قمه الجمال
تسلم الايادي
تحياتي
تجيدين ..تقمص شخصية البطل " الرجل " أيضا
تتكلمين ب أنا العاشق ..الذكر
تذكرت والذكرى تهيج على الفتى _ ومن حالة المحزون أن يتذكرا
ستبقى الكبرياء للرجل أو المرأة
كل وأنت بخير ….