تخطى إلى المحتوى

عتاب 2024.

ما ذا بك ما الذى حدث؟

تكلمى لماذا كل هذا الهجر! لماذا كل هذه القساوة!

اراكِ تحدقين من بعيد والابتسامة غائبة

كلمينى قولى لى كلاما مقنعا

اعدكِ بالقبول فلن ترى منى الذهول

قولى لى انه حلم طببينى من الالم ..

افهمينى ..لملمينى..بفقدانك سوف تقتلينى

هل تعلمين قد مللت صمتكِ

ياترى هل هذا حل هو ان اترككِ وارحل!!!

وان ابحثُ على فتاة تحتوينى ولعينى ستكون ا لكُحل

تحتمل جنونى ترضينى تدخل قلبى تعترينى

لأننى مجهول الهوية ابتسامتى ماهى الا شر البليه

فوق كتفى ثقل وهم رغم انى جبل اصم

رغم أنى مٌوقن أننى أََثلجتُ عُنقى وصار ثلجاً وجليدا..

رغما هذا لم اجد حل مفيدا

ولم اجد رأيا سديدا ..

.افهمكِ أن لعبة الحياة نهايتها الخيانه
وانا لعبتى ختامها الامانه..

وأنا أنسان ينسج الحب ويبنيه زهورا وحدائق
تبزغ فيها شمس االوفاء
لكى يحيا فيه الحب رغم إنى فيه غارق..

ولكن هل تعلمينى إنى لم اجد فتاة مثلكِ؟
سوف انتظر قدومكِ على احر من الجمر

روعه

تسلم على طرح الخاطره

تنقل لقسم الخواطر

كلمااات جدا رائعه وعانقت سماء الابداع

دام نبض قلمك اخوي

بانتظار جديدك

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.