تخطى إلى المحتوى

الى حـــبيبتي بغداد لا تصرخي . 2024.

  • بواسطة

ما كل’ هذا العنف …؟

ماكل’ هذي الحيرة …؟

أنحن أخوان ؟ أم صحبة .. أم جيرةُ …؟

ما هذا البلد الممزق الى أشلاء صغيرة …؟

ما كل تلك القنابل والاسلحة والذخيرة …؟

أين أختفى الأخيار من أبنائنا …؟

أين أختفت الألفة والمحبة والغيرة …؟

مالها بغدادي أصبحت ولايات …؟

تفصل بينها الحواجز والأسلاك …؟

وانطفأت فيها مصابيح النور الكبيرة …؟

ما بالكِ بغدادي لا تصرخي …؟

قد شح مــــاء الـــفــرات …؟

وأصبحت فيه تجري دماء أخوتي …؟

ما بالكِ بغدادي لاتصرخي …؟

ما بال دجلتي الجميلة …؟

إلى متى تبقى الأسلاك بيننا …؟

إلى متى يبقى الحبيب واقفاً … ينتظر الحبيبة ..؟

ما نحن فيه ألان موتآ جاحدآ .. يسلب من أرواحنا الطيبة …

إلى متى يبقى عراقي ساكتآ ؟ ويومآ بعد يوم تكبر المصيبة ..؟

ما بالكِ بغدادي لاتصرخي …؟

فألنصر آآآآآتي آآآآآتي آآآآآتي بأذن الله …,
………………..
…………..
……

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه
عـــاش قلمك الذهبي اخوي عمر
وبغداد ما تستاهل الي جرالهه
وفعلا قصيده بغاية الروعه
شكرآ لك مره اخرى
تقبل مروري
تحياتي لك

هلا

عمر

تسلم الانامل واحساس مرهف

نحو العراق ..

تقبلوا تحيتي ..

قد شح مــــاء الـــفــرات …؟

وأصبحت فيه تجري دماء أخوتي …؟

ما بالكِ بغدادي لاتصرخي …؟

ما بال دجلتي الجميلة …؟

إلى متى تبقى الأسلاك بيننا …؟
رااااائع عمر كلام حساس

تحياتي لك

رووووووووعه
شكرا الك اخي على الطرح
يسلمووووووووووووووووو

الله الله عموري عاشت الايادي على القصيدة الرائعة فعلا تعبر عن وضع العراق
اختك ملاك العراقية تقبل مروري

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.